أخبار
الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦
«إن الحروب والأحداث المؤسفة في العالم العربي والإسلامي هي من صنع أناس ضلوا الطريق، وظنوا أنهم يتبعون طريقاً صحيحاً، لكنه طريق مملوء بالحقد والكراهية والعيش في الذل والمهانة، لا يحبون أن يعيش الناس في حرية وحب وسلام، هؤلاء كانوا صغاراً لكنهم لم يتعلموا العلم الصحيح.. تعلموا أن يكرهوا لا أن يحبوا، تعلموا أن يفشلوا في مدرسة الإنسانية لا أن ينجحوا فيشعروا بآلام الغير». بهذه الكلمات القوية والمؤثرة افتتحت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة، مساء أمس الأول في الجامعة القاسمية، فعاليات ملتقى الشارقة للأطفال العرب، في دورته الثانية عشرة، الذي تنظمه مراكز الأطفال بالشارقة في مقر الجامعة القاسمية، تحت شعار «اسمعونا.. نحن المستقبل»، وتتواصل فعالياته حتى مساء الثالث من إبريل/نيسان المقبل. وقالت سمو الشيخة جواهر القاسمي في حفل افتتاح الملتقى: «أرحب بكم في الشارقة، صديقة الطفل الذي نعمل على تقديم كل ما يؤهله لدوره المستقبلي، لأننا نؤمن ألا مستقبل من دون رجال ونساء نعدّهم منذ صغرهم للقيام بمسؤولياتهم ومهامهم وفق أعلى مستوى من الأداء والتميز عندما يحين وقتهم.. عندما يصبحون قادة مؤثرين في مجتمعهم. وأنا أرى فيكم مشهداً يعكس حلمنا العربي القديم الذي يتجدد كلما واجهتنا تحديات، وأعني به حلم الوحدة العربية التي ستظل تراوحنا إلى أن تتحقق إن شاء…
أخبار
الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠١٦
قالت سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة قرينة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة " إن الحروب والأحداث المؤسفة في العالم العربي والإسلامي هي من صنع أناس ضلوا الطريق وظنوا أنهم يتبعون طريقا صحيحا لكنه طريق مليء بالحقد والكراهية والعيش في الذل والمهانة لا يحبون أن يعيش الناس في حرية وحب وسلام هؤلاء كانوا صغارا لكنهم لم يتعلموا العلم الصحيح.. تعلموا أن يكرهوا لا أن يحبوا تعلموا أن يفشلوا في مدرسة الإنسانية لا أن ينجحوا فيشعروا بآلام الغير". جاء ذلك لدى افتتاح سموها مساء أمس في الجامعة القاسمية فعاليات الدورة الـ 12 لـ " ملتقى الشارقة للأطفال العرب" الذي تنظمه مراكز الأطفال في الشارقة تحت شعار "اسمعونا .. نحن المستقبل" وتتواصل فعالياته حتى الثالث من أبريل المقبل. وأضافت سمو الشيخة جواهر القاسمي " أرحب بكم في الشارقة صديقة الطفل الذي نعمل على تقديم كل ما يؤهله لدوره المستقبلي لأننا نؤمن أن لا مستقبل من دون رجال ونساء نعدهم منذ صغرهم للقيام بمسؤولياتهم ومهامهم وفق أعلى مستوى من الأداء والتميز عندما يحين وقتهم.. عندما يصبحوا قادة مؤثرين في مجتمعهم ... وأنا أرى فيكم مشهدا يعكس حلمنا العربي القديم الذي يتجدد كلما واجهتنا تحديات وأعني به حلم الوحدة العربية التي…