منوعات
الإثنين ٢٠ يناير ٢٠١٤
http://youtu.be/sM70PC7nTvQ تحولت قاعة مطار شنغهاي الرئيسية إلى ساحة لمفاجأة سارة أبهجت المسافرين، سبب المفاجأة رقصة فنية جماعية. الراقصون هم مضيفو شركات الطيران، الذين تركوا مهنتهم دقائق، ليتحولوا إلى فرقة راقصة متناغمة. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ٢٠ يناير ٢٠١٤
اعتبر الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أن تدخين الماريغوانا ليست أكثر خطرا من شرب الكحول، مشيرا إلى أنها "فكرة سيئة"، ومبديا أسفه لكون الشباب الأميركيين من أقليات فقيرة في بلاده يتعرضون لعقوبة السجن بسبب تدخين الماريغوانا أكثر من نظرائهم من الأوساط الثرية. وأضاف أوباما خلال مقابلة مع مجلة "النيويوركر" نشرت الأحد: "بما أننا كشفنا عن ذلك، أنا دخنت الماريغوانا عندما كنت صغيرا واعتبر ذلك بمثابة عادة سيئة وآفة وهي لا تختلف عن تدخين السجائر التي دخنتها عندما كنت شابا وحتى عمر متقدم من مراهقتي". وأوضح "لا أعتقد أن الأمر أكثر خطورة من الكحول". وأشار إلى أنه حذر ابنتيه ساشا وماليا بأن تدخين حشيشة الكيف هي "فكرة سيئة وأنه خسارة للوقت وليس صحيا". وقال أيضا إن "الصبية من الطبقة المتوسطة لا يدخلون السجن لتدخينهم الماريغوانا ولكن الأولاد الفقراء نعم". وأضاف أن "الأطفال من أصل أفرو- أميركي ومن أصل لاتيني هم في الغالب أكثر فقرا وفرصهم أقل في الحصول على الموارد والدعم اللازم لتحاشي صدور أحكام قاسية بحقهم". وأشاد هكذا بالقرار الأخير الذي اتخذته كولورادو وولاية واشنطن بتشريع تدخين الماريغوانا (حشيشة الكيف)، مضيفا: "من المهم لأي مجتمع أن لا يكون في وضع يعمد فيه قسم كبير من الناس في وقت أو في آخر إلى انتهاك القانون وأن فقط عددا قليلا منهم يعاقبون على…
منوعات
الأحد ١٩ يناير ٢٠١٤
دخلت بنما موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية أمس (السبت)، عندما أنجز 5084 طفلاً، رسماً جدارياً بالتزامن خلال ثلاث دقائق ونصف، احتفالاً بمرور مئة عام على قناة بنما، بحسب ما أعلن المنظمون. وكانت الرسامة البنمية أولغا سنكلير وراء العمل الضخم الذي يمثل القناة انطلاقاً من جادة آيل برادو في مدينة بنما. وقالت إنها أرادت تحطيم الرقم القياسي لتشجيع «بنما على التحلي بالطموح، وأن أطفالنا يمكنهم أن يلمسوا السماء بايديهم». الجدير بالذكر أن الرقم القياسي السابق لرسم جداري جماعي كان في السعودية عندما رسم 3860 شخصاً جدارية عملاقة. المصدر: بنما - أ ف ب
منوعات
الأحد ١٩ يناير ٢٠١٤
في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ القضاء اليمني، تقدمت امرأة يمنية بدعوى لمحكمة بمدينة عدن (جنوب البلاد)، تطالب فيها بإلزام زوجها بالمساواة بينها وبين خدمة الـ«whats app» للمحادثة عبر الهواتف الذكية. وبحسب مصادر قضائية في محكمة عدن الابتدائية التي تنظر الدعوى، تتهم المرأة (في العقد الثالث من عمرها) زوجها بـ«التقصير والإهمال في أداء واجباته الزوجية، بسبب إدمانه على خدمة التواصل الاجتماعي (واتس آب) بشكل غير طبيعي». وقالت المصادر إن المرأة التي تقدمت بالدعوى قبل أيام طلبت من قاضي المحكمة إلزام زوجها أن يعدل بينها وبين تلك الخدمة التواصلية، وذلك بتحديد وقت متساو لهذه الخدمة من جهة وحياتهما الزوجية من جهة ثانية. وأضافت المصادر، أن المرأة شكت لقاضي المحكمة إهمال زوجها بشكل كبير جداً لمتطلباتها المعيشية والزوجية بعد «إدمانه» على خدمة الـ«واتس آب». والـ«واتس آب»، هو برنامج رسائل فورية عبر الإنترنت، خاص بالهواتف الذكية، صممه عام 2009 الأميركي بريان أكتون والأوكراني جين كوم، وفي حزيران (يونيو) الماضي أعلنوا أن عدد الرسائل اليومية التي تم تبادلها عليه بلغت 27 بليون رسالة. وفضلا عن الرسائل النصية يتيح «واتس آب» تبادل الصور والفيديوهات والرسائل الصوتية والوسائط. المصدر: عدن - الأناضول
منوعات
الأحد ١٩ يناير ٢٠١٤
متسلحاً بفرشاة وألوان مضادة للماء، ومرتدياً سترة الغوص، بدأ الفنان البيروفي باسكوال ميمبالا هواية الرسم في أعماق المحيط مطلع العام الماضي. ويظهر فيديو بثته صحيفة "تيلغراف" البريطانية الفنان البيروفي يثبت لوحته في أعماق المحيط ويبدأ في رسم ما حوله من شعاب مرجانية وأسماك. ويشير باسكوال الذي أنهى رسم 16 لوحة زيتية تحت المحيط إلى أنه مفتون بالبحر وحياته الفطرية منذ صغره. ويحاول باسكوال من خلال معرض للوحاته افتتح أخيراً لفت الأنظار لحماية الحياة الفطرية في البحار والمحيطات. http://youtu.be/sSPjPQV9_pM المصدر: الحياة
منوعات
الأحد ١٩ يناير ٢٠١٤
http://youtu.be/hCRDskZrUMU في حادثة تعد هي الأولى في تاريخ عالم الكلاب نطق كلب يدعى “بليز” عمره 11 شهرا ليعبر عن رفضه القاطع والشديد لصاحبه عن الذهاب لبيته المخصص لنومه وذلك بكلمة NO بالإنجليزية. فكلما حدثه صاحبه ليذهب إلى بيته، يرفض الكلب “بليز” ويلوي رقبته ويرفض أن يقوم من مكانه معلنا رفضه الكامل بإصدار كلمة “NO” وقد كررها الكلب عدة مرات وبمنتهى القوة. المصدر: البيان
منوعات
الجمعة ١٧ يناير ٢٠١٤
نشرت فتاة صينية صوراً لها بفستان زفاف أبيض على لوحات إعلانية ضخمة في الطرقات، مشيرة إلى أنها تبحث عن فارس الأحلام. هوانغ ليجوان (28 عاماً) أطلقت حملة إعلامية بتكلفة 165 ألف دولار تقريباً ونشرت صورها في العديد من الطرق ومحطات الحافلات على لوحات إعلانية ضخمة في مدينة شينغدو بإقليم سيشوان جنوب غرب البلاد. ووضعت الفتاة تعليقاً تحت صورة لها بالفستان الأبيض وهي تقف إلى جانب حصان قالت فيه "أملك منزلاً وسيارة ومدخرات.. أبحث عن الرجل المناسب وأريد أن يكون عام 2014 سعيداً". وأشارت هوانغ إلى أنها توصّلت إلى هذا القرار بعد أن تعرّضت للكثير من الضغوط من عائلتها كي تتزوج. ورفضت هوانغ، التي تعمل في مجال التسويق، التهم الموجهة إليها بأنها تسعى إلى الشهرة، وقالت إن انشغالها الدائم يمنعها من الخروج والاختلاط بالآخرين. وكانت الشركة، التي تعمل فيها هوانغ، عرضت رعاية حملتها الإعلانية. المصدر: يو بي آي
منوعات
الخميس ١٦ يناير ٢٠١٤
افتتح في العاصمة البريطانية أخيراً مقهى يحاسب زبائنه على الوقت الذي يقضونه بغض النظر عما يأكلونه أو يشربونه داخله. وأوضحت وسائل إعلام بريطانية أن مقهى "زيفر بولت" الذي يعني باللغة الروسية "وجه الساعة"، افتتح حتى الآن 12 فرعاً، 10 منها في روسيا، وآخر في أوكرانيا، والأخير في لندن. وبحسب مالك المقهى إيفان ماتن، فإن كل زائر للمقهى يطلب منه أن يأخذ إحدى الساعات الموجودة على أرفف المقهى ويضعها على طاولته ويسجل وقت الدخول ويحاسب المقهى على وقت الجلوس بثلاث بنسات للدقيقة، وهو ما يساوي قرابة جنيهين إسترلينيين للساعة. ويتيح للزبائن أن يصنعوا مأكولاتهم أو يعدوا قهوتهم بأنفسهم، كما قد يحتاجون إلى غسيل صحونهم أيضاً. كما يسمح المقهى لمرتاديه بأن يحضروا المأكولات والمشروبات من خارج المقهى إذا رغبوا ذلك. ونقلت وسائل إعلام عن ماتن قوله: "إنني أحب أن يحضر الناس إلى المقهى ويعيشوا على طريقتهم". ويوضح ماتن انه يهدف من خلال فكرة هذه المقهى إلى تكوين بيئة اجتماعية أكثر منها موضة لمقهى بفكرة جديدة. ويبين ماتن الفارق بين مقهاه وبقية مقاهي العالم، بقوله: "في المقاهي العادية الزبون ينتظر خدمة معينة، ويراقب الموظفين كيف يخدموه، لأنه دفع لقاء ذلك، أما في "زيفربولت"، فإن الزبون لا يدفع في مقابل الخدمة، لأن أحد لا يخدم أحداً هنا، كل يخدم نفسه. ما تدفعه في المقهى…
منوعات
الخميس ١٦ يناير ٢٠١٤
نشرت أم صينية رسالة في صحيفة محلية تعتذر فيها من ابنها وتعده بالتوقف عن الضغط عليه بالزواج. وذكرت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية أن الوالدة التي تقيم في مدينة غوانشو في إقليم غوانغدونغ نشرت في صحيفة محلية رسالة كتبت فيها: «بينغ، اتصلت بك عدّة مرّات ولكنك لم تجب، أنا ووالدك لن نضغط عليك للزواج بعد الآن. أرجوك عد لنقضي مهرجان الربيع معاً، أمّك المحبة». وأشارت إلى أن الابن يعيش في أستراليا ولم يجب على اتصالات والديه لأنه سئم من ضغطهما عليه بالارتباط. المصدر: بكين - يو بي آي
منوعات
الأربعاء ١٥ يناير ٢٠١٤
شكى ببغاء صاحبه إلى الشرطة وأبلغها أنه يقود السيارة تحت تأثير الكحول، وذكرت صحيفة (إل يونيفيرسال) أن غيليرمو رايس، البالغ من العمر 49 سنة توقف عند حاجز روتيني للشرطة في مدينة مكسيكو، وسرعان ما سمع العناصر صوتاً في السيارة يردد "إنه ثمل.. إنه ثمل". ونظروا في داخل السيارة وتوقعوا رؤية إنسان آخر ولكنهم فوجئوا برؤية الببغاء، وفشل رايس في اختبار الثمالة وتم توقيفه، وأصرّ الرجل على أن الببغاء يرافقه طوال الوقت وقد يصاب بالتوتر إن انفصل عنه، فوافقوا على أن يأخذه معه إلى السجن. المصدر: مكسيكو سيتي - ي ب ا
منوعات
الأربعاء ١٥ يناير ٢٠١٤
رصدت كاميرا منزلية رد فعل طفلة أمريكية رأت عمها، شقيق والدها التوأم، وقد ارتسمت على وجهها البريء علامات الدهشة، بينما كانت تنظر إلى كلا الرجلين بنظرات الشك والريبة. كانت الطفلة تنتقل من يديّ والدها إلى يديّ عمها كي يتسنى لها التحقيق في تقاسيم الوجه والملامح عن بعد. بدا أنه كلما دققت النظر أكثر كلما ازدادت حيرتها، إلى أن قطع والدها الشكوك التي انتابتها باليقين وكشف لها أن شبيهه ليس إلا عمها، فابتسمت له ورحبت به على طريقتها. http://youtu.be/oSFjPXGuIeg المصدر: "يوتيوب"
منوعات
الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠١٤
خلال عمله في تحرير الكتب، يبدو أن الورق هو ما شد الفنان الصيني لي هونغ بو أكثر من محتوى الكتب التي يحررها. إذ اكتشف بو مع الوقت أن للورق خصائص عظيمة يمكن الاستفادة منها عند فهم طبيعة الورق، وهو ما حاول فعله خلال الأعوام الماضية. ويظهر مقطع فيديو قصير على «يوتيوب»، الفنان لي يشرح في ورشته الفنية كيف يحول الأجسام الصلبة إلى قطع فنية تتموج وتنحني في يد لامسها، في أشكال متنوعة ومدهشة. http://youtu.be/gttdbqX4SWA بكين - «الحياة»