منوعات
السبت ٠٥ ديسمبر ٢٠٢٠
دخل خاتم على شكل زهرة مرصّع بأكثر من 12 ألف ماسة موسوعة جينيس للأرقام القياسية، لكن صانع هذه الجوهرة، وهو صائغ هندي في الخامسة والعشرين من العمر، فخور به لدرجة رفض طرحه للبيع. وتضم هذه الجوهرة المسماة «ذي ماريغولد - خاتم الازدهار»، 12638 ماسة، وتزن ما ينوف على 165 جراماً. وقال الصائغ هاريش بانسال من ولاية أوتار براديش في شمال الهند الجمعة، إن الجوهرة «مريحة ويمكن حملها بسهولة». ورأى هذا المشروع الحلم النور قبل عامين، عندما كان يدرس تصميم المجوهرات في مدينة سورات في غرب الهند، المصنفة من أبرز مواقع صناعة الماس في الهند. وأوضح بانسال، «لطالما أردت تصميم جوهرة تضم أكثر من عشرة آلاف ماسة»، و«على مر السنوات، استغنيت عن تصاميم وأفكار كثيرة للتركيز حصراً على هذا الهدف». وتلقى بانسال عروضاً كثيرة للاستحواذ على هذه الجوهرة، لكن «لا نية لبيعها حتى الساعة. إنها مسألة فخر لنا وهي لا تُقدّر بثمن». وحطم الرقم القياسي السابق المدرج في موسوعة جينيس أيضاً في الهند والعائد لخاتم مرصّع بـ7801 ماسة. المصدر: الخليج
منوعات
السبت ١٨ يونيو ٢٠١٦
سجل كتاب «غينيس» للأرقام القياسية العالمية، أخيراً، بنداً جديداً على قائمة الأغلى عالمياً، بعد أن قدم مصنع الإطارات عالية الجودة «زد» النسخة الأولى من إطاره المرصع بالذهب والمجوهرات، الذي يصل ثمن الطقم الثنائي منه إلى 600 ألف دولار (2.2 مليون درهم). واعتمدت شركة «زد» في تزيين إطارها الجديد على خبرات العديد من الشركات العالمية التي تحترف صناعة ونقش المجوهرات والذهب، خصوصاً تلك التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، لتقدم إطاراً يحمل حرف «زد» مرصعاً بالمجوهرات والألماس، يحيط به مساحة من تطعيمات الذهب الخالص، بالإضافة إلى اعتماد الشركة على مواصفات خاصة في صناعة هيكل وجسم الإطار الذي يعد بحد ذاته ضمن فئة الإطارات عالية الجودة وفائقة التحمل للسرعة. وبمقارنة بسيطة من الناحية التسعيرية، قدمت «زد» نموذجاً من الإطارات يصعب الاقتراب من قيمته المالية، خصوصاً إذا تمت مقارنته بثمن طقم كامل من الإطارات المخصصة لسرعات تفوق حاجز الـ400 كلم/ساعة، كتلك التي تستخدم في الطراز السوبر رياضي «بوغاتي فيرون»، والتي يبلغ ثمنها 30 ألف دولار للمجموعة الكاملة (110 آلاف درهم). المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
الإثنين ١٤ مارس ٢٠١٦
نجحت فعالية تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر علم دولة مشكَّلاً من تجمّع بشري بخوذة السلامة، أمس، بأبوظبي، في دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية. وحضر مفتش عام وزارة الداخلية نائب رئيس اللجنة المنظمة لـ«آيسنار 2016»، اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي، صباح أمس، الفعالية التي شارك فيها 3929 شخصاً يرتدون خوذة السلامة، وشكّلوا في لوحة فسيفسائية مهيبة علم دولة الإمارات العربية المتحدة، بمنطقة الشامخة في أبوظبي. وأكّد الريسي، خلال تسلّمه شهادة موسوعة «غينيس» العالمية، أن رسم أكبر علم لدولة الإمارات من خلال تجمّع بشري يرتدي خوذة السلامة، يُعد إحدى صور الولاء والانتماء للوطن والقيادة، وهو رسم يمثل رسالة إنسانية تعكس حرص وزارة الداخلية في الحفاظ على أمن وسلامة المجتمع، منوهاً بأن تحطيم الرقم القياسي، أمس، في «غينيس» العالمية، يظهر الرغبة الكامنة لدى المواطنين والمقيمين في ضمان ترسيخ سياسات مبنية وفق أرقى المعايير الدولية في مجال الصحة والسلامة المهنية في الدولة. وأضاف «في ظل ما تشهده الدولة من نمو على مختلف الأصعدة، فإن التزام الحكومة والشباب سيتواصل في دعم الدور المحوري الرائد عالمياً للدولة في مجال الصحة والسلامة المهنية»، مشيداً بجهود كل من أسهم في إنجاح فعالية أكبر تجمّع بشري بخوذة السلامة، والتي تنظم بالتزامن مع المعرض الدولي للأمن الوطني ودرء المخاطر «آيسنار 2016» الذي تنظمه وزارة الداخلية، بالتعاون مع شركة ريد للمعارض.…