أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
قال مصدر قضائي إن خمسة أشخاص تحتجزهم السلطات لاستجوابهم في الاعتداء الذي وقع بمدينة نيس الجنوبية أثناء الاحتفال بيوم الباستيل سيمثلون اليوم الخميس أمام محكمة ربما تقرر فتح تحقيق رسمي معهم. وقال المصدر إن الخمسة نقلوا من حوزة وحدة مكافحة الإرهاب الفرنسية إلى المحكمة التي ربما تقرر توجيه اتهامات لهم. وكان تنظيم «داعش» الإرهابي أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي شنه السائق التونسي محمد الحويج بوهلال (31 عاما) عندما صدم بشاحنة المحتفلين بيوم «الباستيل» في نيس، مما أسفر عن مقتل 84 شخصاً على الأقل. المصدر: الإتحاد
أخبار
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦
نشرت وسائل إعلام فرنسية آخر صور «سيلفي» التقطها مهاجم نيس قبل أن يندفع بسيارته ويقتل 84 شخصاً خلال الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي يوم الخميس الماضي. ونقلت قناة «تي. أف. 1» الفرنسية أنها حصلت على الصور من جوال محمد الحويج بوهلال الذي نفذ الهجوم. ويظهر المهاجم، في إحدى الصورتين التقطت يوم 13 يوليو، وهو يقف مبتسماً وغير مبالٍ بجانب الشاحنة، البيضاء التي نفذ بها الهجوم، ومعه شخص آخر موجود رهن التوقيف حالياً. وفي الصورة الثانية، التي التقطت يوم 12 يوليو، يظهر الحويج وهو يجلس في الشاحنة ويرفع إصبعه إلى الأعلى وبجانبه أحد المقربين. وقالت المحطة إن الصورتين التقطتا قبل أقل من 48 ساعة من تنفيذ الهجوم. وأكد المدعي العام الفرنسي فرانسوا مولانس أن المهاجم تجول في شارع «نزهة الإنجليز»، الذي وقع فيه الهجوم الإرهابي، وتعرف على معالم الجادة الشهيرة قبل ساعات من تنفيذ هجومه الدامي. كما أظهرت تسجيلات من كاميرات المراقبة أنه زار شوارع أخرى عدة قرب مكان الهجوم في نيس. المصدر: الإتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٩ يوليو ٢٠١٦
أجرى خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اتصالاً هاتفياً، بالرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند أعرب خلاله عن عزائه ومواساته في ضحايا حادث الدهس الإرهابي في مدينة نيس، مشدداً على إدانته لهذه الجريمة ووقوف السعودية الثابت إلى جانب الجمهورية الفرنسية والمجتمع الدولي في مواجهة الإرهاب بكافة أشكاله وصوره، بحسب وكالة الأنباء السعودية. كما أكد الملك سلمان أهمية تضافر الجهود الدولية في مواجهة آفة الإرهاب والقضاء عليه. من جانبه، عبر هولاند عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على ما عبر عنه من مشاعر، مؤكداً تقدير بلاده لجهود المملكة في مكافحة الإرهاب الذي استهدف عدداً من المدن في المملكة، وما يبذله البلدان من تعاون وثيق في هذا المجال. المصدر: الإتحاد
أخبار
الأحد ١٧ يوليو ٢٠١٦
أعلن تنظيم «داعش» أمس، مسؤوليته عن مجزرة نيس التي تشكل من حيث حجمها وطريقة تنفيذها وشخصية منفذها، تحدياً جديداً لفرنسا في مواجهة «هجمات من نوع جديد» وفق السلطات. وفيما بدأت فرنسا الحداد رسميا أمس، دعت مارين لوبن زعيمة حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف، أمس وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف إلى الاستقالة بعد الاعتداء الذي قالت إنه أظهر «تقصيراً خطيراً» للدولة منذ موجة الاعتداءات التي بدأت في 2015. وقالت لوبن «في أي بلد في العالم كان وزير مثل برنار كازنوف سيستقيل مع مثل هذه الحصيلة المروعة - 250 قتيلاً في 18 شهراً»، في إشارة إلى الحصيلة الإجمالية لضحايا اعتداءات يناير ونوفمبر 2015 و14 يوليو في نيس. وكان ناجون أو أقارب ضحايا لا يزالون تحت وقع صدمة هذه المجزرة التي نفذت بوساطة شاحنة سحقت أطفالا تحت إطاراتها، يسعون أمس، للحصول على معلومات أو دعم نفسي في مستشفيات عدة في هذه المدينة الواقعة في جنوب شرق البلاد. وقتل 84 شخصاً بينهم 10 من الأطفال والفتية ليل الخميس الماضي كانوا متجمعين لمشاهدة الألعاب النارية بمناسبة العيد الوطني الفرنسي عندما انقضت الشاحنة التي كان يقودها التونسي محمد لحويج بوهلال (31 عاماً) على الحشد ودهست الناس تحت عجلاتها الضخمة على مدى كيلومترين. وكان خمسة أطفال لا يزالون أمس، بين الحياة والموت، بينهم طفل في الثامنة مجهول…
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
دانت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بشدة العمل الإرهابي الذي وقع في مدينة نيس الفرنسية يوم أمس الخميس ، مما أدى إلى مقتل وجرح عدد كبير من المدنيين الأبرياء الذين كانوا يحتفلون باليوم الوطني للجمهورية الفرنسية. وأكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني تضامن دول المجلس مع الجمهورية الفرنسية إزاء هذا الحادث الاجرامي الجبان الذي تجرد مرتكبوه من كافة القيم الأخلاقية والإنسانية ، ولم يتورعوا عن مهاجمة مدنيين أبرياء دون وازع من ضمير أو أخلاق. وقال : إن دول مجلس التعاون على ثقة بأن الأجهزة الأمنية الفرنسية قادرة على كشف ملابسات هذا العمل الإرهابي الآثم والقبض على مرتكبيه، معربا عن تعازيه لذوي الضحايا والحكومة والشعب الفرنسي الصديق , متمنيا للمصابين الشفاء العاجل . المصدر: اليوم
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
أعلنت الحكومة الفرنسية ارتفاع عدد قتلى عملية الدهس في نيس الفرنسية إلى 84 شخصاً وإصابة أكثر من 100، منهم 18 جريحاً حالتهم "حرجة للغاية"، كما أفاد أن عدد القتلى مرشح للارتفاع. وفي كلمة له عقب اعتداء نيس، قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إن فرنسا مستهدفة من الإرهاب، مؤكداً أنه تم تعبئة 10 آلاف جندي واستدعاء الاحتياط لنشرهم في عدة أماكن. وأضاف الرئيس الفرنسي أنه سيتم تمديد حالة الطوارئ لـ 3 أشهر، وسيعرض المقترح على البرلمان. وأكد هولاند أن فرنسا ستعزز تدخلها في سوريا والعراق بعد اعتداء نيس. وفي موقع الحادث قال وزير الداخلية الفرنسي إن ضحايا اعتداء نيس بينهم سكان نيس وسائحون أجانب. وأضاف أنه تم تشكيل فريق لتقديم الدعم النفسي للناجين والمصابين من اعتداء نيس، ولفت إلى أن التحقيقات في اعتداء نيس تجري للبحث عن شركاء محتملين للمنفذ. وتابع "كنا ندرك أن مستوى التهديد الإرهابي مرتفع جدا". وفي التفاصيل، دهست شاحنة جمعا من الناس احتشدوا لمشاهدة الألعاب النارية بمناسبة احتفالات العيد الوطني، وعثرت أجهزة الأمن على أسلحة وذخائر داخل الشاحنة التي نفذت العملية. وقالت مصادر أمنية إنه تم العثور على أوراق هوية لفرنسي من أصل تونسي بالشاحنة. وأكدت السلطات الفرنسية مقتل سائق الشاحنة التي استخدمت في عملية الدهس، وقالت النيابة الفرنسية إن عملية الدهس امتدت على مسافة كيلومترين. ويتولى…
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
عبر مصدر مسؤول عن إدانة المملكة وبأشد العبارات لعمل الدهس الإرهابي الشنيع الذي شهدته مدينة نيس الفرنسية ، ونجم عنه مقتل ما يزيد عن 70 شخصاً , وإصابة أكثر من مائتين ، حسب التقارير من الأطفال والنساء والرجال. وأكد المصدر على وقوف المملكة وتضامنها مع جمهورية فرنسا الصديقة , والتعاون معها في مواجهة الأعمال الإرهابية بكافة أشكالها وصورها. واختتم المصدر تصريحه ، بتقديم التعازي لأسر الضحايا ولحكومة وشعب فرنسا الصديقة , مع التعبير عن الأمنيات للمصابين بالشفاء العاجل . المصدر: اليوم
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
أدانت دولة الامارات اليوم بأشد العبارات الجريمة الارهابية النكراء التي أودت بحياة عدد كبير من المدنيين الآمنين في مدينة نيس بفرنسا الليلة الماضية. وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي ان الامارات تدين بكل قوة هذه الجريمة النكراء المروعة وتؤكد تضامنها التام والكامل مع جمهورية فرنسا الصديقة ووقوفها الى جانبها في كل ما تتخذه من إجراءات في هذه الظروف . وأضاف سموه إن هذه الجريمة الإرهابية البشعة تحتم على الجميع العمل بحزم ودون تردد للتصدي للارهاب بكل صوره وأشكاله. وتقدم سمو الشيخ عبد الله بن زايد الى فرنسا حكومة وشعبا والى أسر الضحايا بخالص العزاء والمواساة متمنيا الشفاء العاجل للجرحى والمصابين. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
استيقظ العالم، اليوم الجمعة، على مجزرة مروعة في مدينة نيس بفرنسا راح ضحيتها 84 شخصا ذنبهم الوحيد أنهم كانوا يحضرون احتفالا في شارع عام. وقالت مصادر أمنية إنه تم العثور على أوراق هوية باسم فرنسي تونسي عمره 31 عاما مقيم في نيس. وأضافت المصادر أن المهاجم معروف لدى الشرطة كصاحب سوابق. غير أنه لم يتم بعد تأكيد التعرف رسميا على السائق. كما لم تعلن هويته بعد. وقد قتل سائق الشاحنة برصاص قوات الأمن بعدما باشر بإطلاق عيارات نارية في اتجاههم، بحسب ما أفادت مصادر متطابقة. وقال مصدر مطلع على عمل المحققين إنه عثر على "قنبلة غير معدة للانفجار" و"بنادق مزيفة" في الشاحنة البالغة زنتها 19 طنا. المصدر: الإتحاد
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات فيديو للدقائق الأولى لهجوم نيس الإرهابي في فرنسا بشاحنة والذي أودى بحياة 84 شخصا مساء أمس. وتسمع في اللقطات، التي صورها أحد الحضور الذين عاشوا لحظات الرعب بكاميرا هاتفه، أصوات صرخات بمختلف لغات العالم. https://www.youtube.com/watch?v=K-O4YAPn0ag ورغم رعبه ورغم كونه كان يجري على ما يبدو ويستنجد، حافظ مصور اللقطات على هاتفه الجوال وأبقاه في وضع التصوير. وتظهر اللقطات لحظة اندفاع شاحنة بيضاء اللون إلى الجمهور وما تبعها من ركض واحتماء وصرخات استغاثة. المصدر: الإتحاد