أخبار
السبت ١٢ مارس ٢٠١٦
يصدر القضاء الفرنسي في 17 يونيو قراره بشأن استئناف سهى أرملة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بعدم سماع الدعوى في التحقيق في "اغتيال" عرفات الذي فتح بعد وفاته في 2004، وفق ما افادت مصادر قضائية. وعارض محاميا سهى عرفات، فرنسيس سبينر ورينو سيميرجيان، قرار عدم سماع الدعوى الجمعة امام محكمة الاستئناف في فرساي قرب باريس معتبرين ان الملف اغلق بشكل متعجل جدا. في المقابل طلبت النيابة العامة من جهتها تأكيد القرار ورفض طلب إلغائه. وكان القضاة الثلاثة المكلفين الملف في نانتير بضواحي باريس، اعتبروا العام الماضي "انه لم يتم اثبات ان ياسر عرفات تم اغتياله بتسميمه بالبلونيوم 210" وانه لا توجد "ادلة كافية على تدخل طرف ثالث ادى الى الاعتداء على حياته".
أخبار
الأربعاء ٢٢ يوليو ٢٠١٥
أعلنت النيابة العامة في نانتير (الضاحية الفرنسية)، الثلاثاء، أن لا وجه حق للدعوى المرفوعة في قضية تعرض الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات "للاغتيال" بواسطة السم كما تؤكد أرملته. وأعطت النيابة العامة "قرارا نهائيا يقضي بعدم وجود وجه حق" لهذه الدعوى، حيث لم يصدر أي اتهام في إطارها. وتوفي عرفات في الحادي عشر من نوفمبر 2004 عن 75 عاما في مستشفى عسكري في ضواحي باريس إثر تدهور سريع في صحته لم تتضح خلفياته. وكلف ثلاثة قضاة في نانتير القيام بالتحقيق منذ أغسطس 2012 إثر دعوى تقدمت بها سهى عرفات، أرملة الزعيم الفلسطيني، ضد مجهول بعد العثور على مادة بولونيوم-210 المشعة العالية السمية في أغراض شخصية لزوجها. وفتح ضريح عرفات في نوفمبر 2012، وأخذت من جثمانه نحو 60 عينة، وأرسلت للتحليل إلى ثلاثة فرق من الخبراء في سويسرا وفرنسا وروسيا. واستبعد الخبراء المكلفون من القضاة الفرنسيين مرتين فرضية التسميم، وكانت المرة الأخيرة في مارس الماضي، معتبرين أن وجود الغاز المشع الطبيعي من نوع رادون في البيئة الخارجية يمكن أن يفسر كميات البولونيوم المرتفعة التي وجدت في أغراض الرئيس الفلسطيني. إلا أن الخبراء السويسريين الذين تحركوا بطلب من أرملة عرفات اعتبروا أن نظرية التسميم "أكثر انسجاما" مع النتائج التي توصلوا إليها. ولدى إعلان ختم التحقيقات في مايو الماضي أخذ محاميا سهى عرفات فرنسيس…
منوعات
الثلاثاء ١١ نوفمبر ٢٠١٤
يحيى الفلسطينيون، الثلاثاء، الذكرى العاشرة لرحيل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، باحتفال مركزي بمقر المقاطعة في رام الله، وسط توتر بين حركتي حماس وفتح، إثر سلسلة تفجيرات استهدفت منازل قادة فتحاويين بغزة الأسبوع الماضي، مما أدى لإلغاء احتفال مماثل بالذكرى بالقطاع. وتوفي عرفات عن 75 عاما في 11 نوفمبر 2004 في مستشفى بيرسي دوكلامار العسكري الفرنسي قرب باريس، بعد تدهور مفاجئ في صحته، بينما كان يحاصره الجيش الإسرائيلي في مقره برام الله منذ ديسمبر 2001. وصرح الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأنه يتمنى أن ينقل ضريح الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في يوم من الأيام إلى القدس الشرقية "عاصمة دولة فلسطين". وألغت حركة حماس مراسم إحياء ذكرى عرفات في غزة، مما يؤكد التوترات المستمرة مع فتح، على الرغم من أن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية يهدف إلى إنهاء سنوات من الانقسام. واستهدف مجهولون، يوم الجمعة الماضي، منازل 15 قياديا من حركة فتح في قطاع غزة بسلسلة تفجيرات متزامنة، لم تسفر عن أي أضرار بشرية. وبينما حملت فتح حماس المسؤولية عن التفجيرات، نفت حماس أي صلة لها بها. رسالة من السجن بدوره قال القيادي في حركة فتح المعتقل لدى إسرائيل مروان البرغوثي، الثلاثاء، "إن التمسك بإرث عرفات ومبادئه وثوابته التي استشهد وعشرات الآلاف من أجلها، يأتي من خلال مواصلة مسيرة المصالحة الوطنية على أسس…