فرنسا

أخبار عملية احتجاز رهائن في أحد مراكز البريد قرب باريس

عملية احتجاز رهائن في أحد مراكز البريد قرب باريس

السبت ١٧ يناير ٢٠١٥

انتهت أزمة عملية احتجاز رهائن في مركز للبريد بالقرب من باريس، اليوم الجمعة، بعد أن سلم المهاجم نفسه، وتبين أنه مختل عقليا، ولا يحمل أسلحة. وأعلنت مصادر في الشرطة الفرنسية أن المسلح الذي كان يحتجز رهينتين منذ ظهر الجمعة في مركز بريد كولومب، قرب العاصمة، اعتقل وتم الإفراج عن رهينتيه سالمين. وقالت هذه المصادر إن الرهينتين لم يصابا بجروح. وأضاف أحد المصادر أنه "لم يحصل هجوم، والرجل المسلح استسلم بنفسه". وكانت أعداد كبيرة من قوات الأمن بينها وحدات النخبة، انتشرت في المكان. والمسلح معروف من الشرطة لارتكابه جنحا عامة، واستبعد المحققون سريعا فرضية وجود أي رابط بين هذا الحادث والاعتداءات التي شنها مسلحون ضد مقر أسبوعية شارلي إيبدو الساخرة في باريس وضد متجر أغذية يهودي ما أوقع 17 قتيلا الأسبوع الماضي في العاصمة الفرنسية. وأشارت التحقيقات الأولية الى أن الرجل دخل وحيدا إلى مركز البريد حوالي الساعة 11.30 بتوقيت غرينتش، وتمكن عدد من الأشخاص المتواجدين في الداخل من الفرار. واتصل الرجل بنفسه بالشرطة "وتلفظ بعبارات غير مترابطة" مدعيا أنه مسلح ويحمل قنابل يدوية وبندقية كلاشينكوف، وتبين عند استسلامه أنه غير مسلح. اعتقال 12 على صلة بهجمات باريس وفي وقت سابق، أعلن مكتب الادعاء في العاصمة الفرنسية باريس أن الشرطة اعتقلت ليل الخميس الجمعة 12 شخصاً يشتبه أنهم قدموا العون لمتطرفين…

أخبار فرنسا تمنح الجنسية لشاب مسلم أنقذ رهائن المتجر اليهودي في باريس

فرنسا تمنح الجنسية لشاب مسلم أنقذ رهائن المتجر اليهودي في باريس

الجمعة ١٦ يناير ٢٠١٥

أعلن وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازونوف أن الشاب المالي المسلم الذي أنقذ حياة عدد من زبائن متجر يهودي تعرض لهجوم مسلح بإخفائهم في الثلاجة سيحصل على الجنسية الفرنسية تقديرا لشجاعته. وقد أثنى الوزير على المهاجر المالي الحسن باثيلي الذي يعيش في فرنسا منذ عام 2006 وكان قد تقدم بطلب الحصول على الجنسية الفرنسية في شهر يوليو / تموز من العام الماضي. وسوف يمنح الشاب الجنسية في احتفال رسمي يوم الثلاثاء القادم. وكان الشاب قد قاد مجموعة من المشترين إلى مخزن بارد لإخفائهم حين تعرض المتجر اليهودي الذي كان يعمل فيه لهجوم ثم قام بإغلاق نظام التبريد. وأسفر الهجوم عن مقتل 4 من الرهائن الذين احتجزهم شخص يدعى اميدي كوليبالي قبل أن تقتحم الشرطة المكان وتقتل المسلح. وقد نال الشاب بعمله البطولي إعجاب الكثيرين، ووقع 220 ألف شخص التماسا على الإنترنت لمنحه الجنسية الفرنسية. وقال باثيلي لمحطة تلفزيونية فرنسية "نحن إخوة، لا يهم أي الأديان تعتنق، نحن جميعا في نفس الوضع ويجب أن نساعد بعضنا البعض". المصدر: BBC

أخبار مخرجة فرنسية تشهر إسلامها بعد هجوم “شارلي إيبدو”

مخرجة فرنسية تشهر إسلامها بعد هجوم “شارلي إيبدو”

الجمعة ١٦ يناير ٢٠١٥

أشهرت المخرجة الفرنسية إزابيل ماتيك، إسلامها بعد حادثة الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو " التي تنشر الرسوم المسيئة لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم. وكتبت المخرجة، في تدوينة على صفحتها على موقع "فيسبوك"، "أمس قمت بأول ركن من أركان الإسلام: أشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله". وشكرت إزابيل، الصحف المغربية على نشر إسلامها. وردا على التهانئ التي وصلتها عبر التعليقات، قالت إزابيل إنها ستختار اسمها لاحقا في مدينة زاكورة في المغرب. وفي تدوينة أخرى، كتبت إزابيل: "بين عملية القتل التي تمت في مباني شارلي إيبدو وما تبعها، أعتنقت الإسلام"، مضيفة أنها ما تزال مع حرية التعبير للجميع. المصدر: الاتحاد نت

أخبار الأزهر يدعو لتجاهل الرسوم المسيئة ويطلق «دعوة للتسامح»

الأزهر يدعو لتجاهل الرسوم المسيئة ويطلق «دعوة للتسامح»

الخميس ١٥ يناير ٢٠١٥

أطلق الأزهر الشريف أمس حملة، بعنوان «دعوة للتسامح» لإظهار سماحة الدين الإسلامي وحقيقة رسالة الإسلام، وذلك في معرض رده على العدد الجديد لصحيفة «شارلي ايبدو» الفرنسية الساخرة الذي تضمن رسماً مسيئاً للرسول محمد عليه الصلاة والسلام، داعيا المسلمين إلى تجاهل ما وصفه بـ«خيال مريض وعبث كريه»، وقائلا «إن مقام نبي الرحمة والإنسانية أعظم وأسمى من أن تنال منه رسوم منفلتة من كل القيود الأخلاقية والضوابط الحضارية». وأوضح وكيل الأزهر عباس شومان «أن الأزهر بدأ في الإعداد لنشر سلسلة من الكتب العلمية بعدة لغات للتعريف بالقيم الإسلامية التي تدعو لنشر الخير والتسامح والتعايش السلمي بين المسلمين وغيرهم، والتأكيد على مكانة الرسول عليه الصلاة والسلام وأخلاقه الكريمة التي تدعو للتسامح والعدل والمساواة بين البشر جميعا والرحمة للجميع المسلمين وغير المسلمين. ودعا إلى تكثيف انتشار علماء الأزهر في أنحاء العالم للتأكيد على هذه القيم والرد على كافة الاستفسارات المتعلقة بحقيقة الدين الإسلامي، خاصة في المجتمعات الغربية، بالإضافة إلى دعم كافة مبادرات التقارب والتفاهم بين المسلمين، وغيرهم من خلال الدعوة التي أطلقها الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر لإنشاء بيت عائلة على المستوى العالمي يجمع الجميع تحت سقف المودة والمحبة والرحمة بين جميع أصحاب الأديان. وقال وكيل الأزهر، «إن أبلغ رد على الإساءة للإسلام وللرسول صلى الله عليه وسلم هو التجاهل التام لهذه…

أخبار ألمانيا تتوحد ضد معاداة الإسلام.. و«شارلي إيبدو» تتطاول ثانية على الرسول

ألمانيا تتوحد ضد معاداة الإسلام.. و«شارلي إيبدو» تتطاول ثانية على الرسول

الأربعاء ١٤ يناير ٢٠١٥

حذرت دار الإفتاء المصرية والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) من نشر صور مسيئة جديدة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، عشية صدور أول عدد من مجلة شارلي ايبدو بعد الهجوم الذي تعرضت له الأسبوع الماضي. وأصرت المجلة على أن يحمل العدد الجديد رسوماً مسيئة للرسول وتطاولاً على مقامه الكريم، أبرزها على غلاف المجلة التي ستصدر اليوم بثلاثة ملايين نسخة مقابل 60 ألفاً كانت تصدر كل أسبوع، وستباع في 25 بلداً بـ16 لغة. وأكدت دار الإفتاء المصرية أن إقدام المجلة على هذا الفعل هو استفزاز غير مبرر لمشاعر مليار ونصف مسلم، وأن هذا سيتسبب في موجة جديدة من الكراهية في المجتمع الفرنسي والغربي. أما «إيسيسكو» فقالت إن هذا التصرف العنصري غير الأخلاقي المستفز لمشاعر المسلمين دليل على رغبة من يشرف على مثل هذه الصحف والمجلات في تأجيج الكراهية وتشجيع الإرهاب، وهو تصرف بعيد عن حرية التعبير، بل هو إصرار على احتقار المسلمين بروح استعمارية متغطرسة. من جهة أخرى، خرجت حشود كبيرة في ألمانيا أمس في تظاهرات شارك فيها الرئيس الألماني يواخيم غاوك والمستشارة الألمانية انغيلا ميركل ورؤساء أحزاب واتحادات المسلمين؛ تعبيراً عن رفض أفكار معاداة الإسلام، في مشهد أظهر توحد الأوساط الشعبية والسياسية ضد التطرف ومعاداة الإسلام.إلى ذلك أبحرت حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول أمس من تولون (جنوب)، متوجهة إلى…

أخبار فرنسا تتحول ثكنة عسكرية في مواجهة التهديدات

فرنسا تتحول ثكنة عسكرية في مواجهة التهديدات

الثلاثاء ١٣ يناير ٢٠١٥

قررت الحكومة الفرنسية أمس نشر 10 آلاف جندي وشرطي اليوم الثلاثاء لضمان أمن النقاط الحساسة وحمايتها من خطر وقوع أي اعتداءات جديدة. وقال وزير الدفاع جان إيف لو دريان بعد يوم من المسيرات، التي عمت باريس وأنحاء المدن رفضاً للإرهاب الذي حصد 17 قتيلاً الأسبوع الماضي: "إن بلاده ما زالت مهددة بمزيد من الهجمات، ولذلك أمر الرئيس فرنسوا هولاند بهذا الانتشار غير المسبوق في الداخل، والذي سيركز على حراسة شبكات النقل والمواقع السياحية والمباني الرئيسية إضافة إلى الدوريات في الشوارع". وبينما تحدث وزير الداخلية برنار كازنوف عن نشر حوالي 5 آلاف عنصر أمن لحماية 717 مدرسة وأماكن عبادة يهودية. قال رئيس الوزراء مانويل فالس: "إن الحماية ستشمل أيضا المساجد لأنه كان هناك عدد من الهجمات عليها في الأيام الماضية". لافتاً إلى أن المطاردات مستمرة بحثاً عن شريك أو أكثر لمنفذي اعتداءات الأسبوع الماضي. وحذر فالس رداً على مطالب اليمين بتشديد التشريعات لمكافحة الإرهاب "من الإجراءات الاستثنائية على غرار قانون "باتريوت اكت" الذي أقر في الولايات المتحدة في أعقاب 11 سبتمبر 2001، وانتقد لتقييده الحريات العامة"، غير أنه أعرب عن تأييده لتشديد نظام التنصت في التحقيقات في قضايا مكافحة الإرهاب، والسعي إلى تعميم الحجز الانفرادي للمتشددين بعد أن تكشفت عدة حالات لنشر الفكر المتشدد داخل السجون. وقدر فالس أن هناك 1400…

أخبار باريس تدرس سجن المتطرفين انفراديا ومحاصرة {إرهاب الإنترنت}

باريس تدرس سجن المتطرفين انفراديا ومحاصرة {إرهاب الإنترنت}

الثلاثاء ١٣ يناير ٢٠١٥

تدرس فرنسا جملة إجراءات للحد من التطرف ومكافحة الإرهاب تستهدف السجون وشبكات الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والمساجد، وذلك غداة الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له مجلة «شارلي إيبدو» في باريس الأسبوع الماضي. وتبحث السلطات الفرنسية مقترح «عزل» السجناء المتشددين في زنزانات مغلقة عن بقية السجناء بعدما تبين مثلا أن سعيد كواشي، أحد مهاجمي الصحيفة، تعرف على محتجز الرهائن في المتجر اليهودي في باريس أحمدي كوليبالي، في السجن عام 2005 عندما كان يقضي عقوبة بسبب دوره في خلية تجند متشددين لإرسالهم إلى العراق. كما تسعى باريس لاستصدار قانون يتيح إغلاق المواقع الإلكترونية التي يعتقد بأنها تنشر فكرا متطرفا أو تمجد الإرهاب، وملاحقة القائمين عليها والداعين لها. كذلك تعول على المراجع المسلمة في فرنسا لتأطير الأئمة والدعوة للإسلام المتسامح ووضع حد لـ«الخطب النارية» في صلاة الجمعة. من جانبها، قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إن الإسلام «جزء من ألمانيا» وإن قواعده راسخة في بلادها, في رفض واضح للمحتجين المناهضين للهجرة الذين يتجمعون في مدينة دريسدن ومدن ألمانية أخرى. وأشارت المستشارة إلى تصريحات الرئيس الألماني السابق كريستيان فولف الذي قال في عام 2010 إن الإسلام جزء من ألمانيا مما أثار جدلا حادا. وقالت ميركل في مؤتمر صحافي إن «الرئيس السابق فولف قال: إن الإسلام جزء من ألمانيا. وهذا صحيح. وأنا أيضا أتبنى هذا الرأي». المصدر:…

أخبار الشرطة الفرنسية: المشتبه به في تنفيذ هجمات باريس.. من عالم الإجرام إلى قلب الإرهاب

الشرطة الفرنسية: المشتبه به في تنفيذ هجمات باريس.. من عالم الإجرام إلى قلب الإرهاب

الإثنين ١٢ يناير ٢٠١٥

عندما اقتحمت قوات الشرطة الفرنسية منزل أحمدي كوليبالي، المتطرف المشتبه فيه، في مايو (أيار) 2010، وجدت جهاز الكومبيوتر الخاص به زاخرا بالنصوص الدينية، وصور له مع رفيقته المحجبة أثناء قضاء إجازات، وصور لشخصية مشاركة في أفلام إباحية مع أطفال، بحسب ما جاء في أحد السجلات الرسمية الخاصة بالبحث. كذلك وجدوا 340 خرطوش سلاح لبندقية من طراز «كلاشنيكوف». وعند اتهامه بالتورط في مخطط لتهريب إرهابي فرنسي من أصل جزائري من السجن، أنكر كوليبالي أي معرفة بمثل هذه الخطة، وقال للمحققين الفرنسيين «أنا مثل أحمق القرية لا أعلم أي شيء عن هذا. لقد قمت بأفعال خرقاء، لكن هناك حدودا». وأيا كانت تلك الحدود التي تحدث عنها عام 2011، فيبدو أنها قد اختفت الأسبوع الماضي عندما أصبح كوليبالي، البالغ من العمر 32 عاما، ورفيقته حياة بومدين البالغة من العمر 26 عاما، المشتبه في ارتكابهما لمذبحة تعد أسوأ هجوم إرهابي يضرب فرنسا منذ الحرب الجزائرية التي استمرت منذ 1954 إلى 1962. وقام كوليبالي، المشتبه في تورطه هو وبومدين في عملية تفجير قنبلة على جانب الطريق استهدفت ضابطة شرطة تحت التدريب يوم الخميس في جنوب باريس، باحتجاز رهائن داخل متجر بقالة يهودي في شرق باريس يوم الجمعة، متسلحا ببندقية «كلاشنيكوف» ومسدس أوتوماتيكي. وقتل 4 رهائن، قبل أن يسقط قتيلا عند اقتحام قوات الشرطة للمتجر على…

أخبار باريس «عاصمة العالم» ضد الإرهاب

باريس «عاصمة العالم» ضد الإرهاب

الإثنين ١٢ يناير ٢٠١٥

شهدت فرنسا أمس أكبر مظاهرة في تاريخها شارك فيها 3.7 مليون شخص، أكثر من نصفهم في باريس، احتجاجا على الهجوم الذي استهدف مقر صحيفة «شارلي إيبدو» الأسبوع الماضي. وقاد المظاهرة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، الذي قال إن «باريس اليوم هي عاصمة العالم». كما شارك فيها عشرات من قادة العالم بينهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وزوجته الملكة رانيا. وفي غضون ذلك, يبحث الغرب حزمة إجراءات إضافية لمكافحة الإرهاب، بينها فرض قيود جديدة على حركة المسافرين والإنترنت، وتوحيد الإمكانيات وتبادل المعلومات بشأن المطلوبين. وعقد مؤتمر دولي حول الإرهاب بشكل طارئ في باريس أمس، دعا خلاله وزراء الداخلية الأوروبيون ونظيرهم الأميركي إلى تعزيز مراقبة التحركات على الحدود الخارجية لدول الاتحاد الأوروبي. وأعلن وزير العدل الأميركي إريك هولدر أن قمة لمكافحة الإرهاب ستعقد في 18 فبراير (شباط) المقبل في واشنطن لبحث الإجراءات الجديدة. من جانبه، دعا وزير الداخلية الإسباني خورخي فرنانديز دياز إلى تعديل اتفاقية «شنغن» للتمكن من التدقيق في الهويات حتى عند عبور الدول الموقعة على هذه الاتفاقية. باريس: ميشال أبو نجم - الشرق الأوسط

منوعات فرنسا.. زعماء عرب في “مظاهرة الجمهورية”

فرنسا.. زعماء عرب في “مظاهرة الجمهورية”

الأحد ١١ يناير ٢٠١٥

يشارك زعماء ومسؤولون عرب ومسلمون، إلى جانب قادة أكثر من 40 دولة، في مظاهرة حاشدة ذات طابع دولي، في العاصمة الفرنسية باريس، الأحد، للتأكيد على نبذ العنف والإرهاب، ودعما للجالية العربية والمسلمة في فرنسا، حيث يبلغ عدد المسلمين هناك أكثر من 4 ملايين شخص. ومن المقرر أن يشارك في المظاهرة، التي يتوقع أن تحشد مليون شخص في باريس وحدها، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، وقرينته الملكة رانيا، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء التونسي مهدي جمعة، ووزراء خارجية مصر، والمغرب، والجزائر، بالإضافة إلى رئيس الوزراء التركي أحمد داودأوغلو. كما لبى دعوة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند للمظاهرة، كل من المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الأوكراني بترو بوروشينكو، والرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كايتا، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، والإسباني ماريانو راخوي، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. وكانت المظاهرة في البداية مخصصة للتضامن مع ضحايا صحيفة "شارلي إيبدو" الذين قتلهم الأخوان سعيد وشريف كواشي، الأربعاء الماضي، وكذلك 5 أشخاص قتلهم أميدي كوليبالي، الجمعة، في متجر لبيع الأكل الخاص باليهود. إلا أن المظاهرة التي أطلق عليها "مظاهرة الجمهورية"، اكتسبت زخما دوليا بعد أن أبدى قادة ومسؤولون في دول عدة رغبتهم بالمشاركة فيها. والرئيس هولاند هو الثاني من بين رؤساء فرنسا، الذي يشارك في مظاهرة بالشارع، بعد الرئيس…

أخبار واشنطن تحذر رعاياها.. وأوباما للفرنسيين: نقف معكم

واشنطن تحذر رعاياها.. وأوباما للفرنسيين: نقف معكم

السبت ١٠ يناير ٢٠١٥

دعت الولايات المتحدة رعاياها في الخارج بتوخي الحذر بعد اعتداءات فرنسا، في الأثناء قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، إنه بقي على تواصل مستمر مع الفرنسيين إلى حين انتهاء الهجمات المأساوية. وجاء في مذكرة لوزارة الخارجية الأميركية تغطي كل المناطق في العالم أن "الوزارة مازالت قلقة من التهديدات المتواصلة للقيام باعتداءات إرهابية ومظاهرات وأعمال عنف أخرى ضد رعايا ومصالح للولايات المتحدة في الخارج". وأوضحت الخارجية الأميركية أن "المعلومات الحالية تشير إلى أن داعش والمنظمات التابعة لها ومجموعات إرهابية أخرى تخطط لشن هجمات إرهابية ضد مصالح أميركية وغربية في أوروبا". وجاء في المذكرة أيضاً أن "معلومات ذات صدقية تشير إلى أن مجموعات إرهابية تسعى أيضاً إلى مواصلة شن هجمات ضد مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، مسمية داعش في سوريا والعراق وحزب الله وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وتنظيم القاعدة في جزيرة العرب الناشط في اليمن. يأتي ذلك فيما أعرب أوباما عن أمله في انتهاء التهديد الإرهابي قائلاً: "كنا على اتصال مستمر مع الحكومة الفرنسية منذ وقوع الهجمات المأساوية، ووضعنا كافة إجراءات إنفاذ القانون وتقديم الدعم اللازم الذي تحتاجه حليفتنا فرنسا". وأضاف: "نامل أن يكون التهديد الإرهابي قد انتهى. لابد لنا أن نبقى حذرين ويقظين، وقد أوضح الرئيس هولاند أنه سيتخذ أي إجراءات لحماية الفرنسيين. فرنسا من أقدم حلفائنا،…

منوعات «اللوفر» المتحف الأكثر رواداً في العالم

«اللوفر» المتحف الأكثر رواداً في العالم

السبت ١٠ يناير ٢٠١٥

لا يزال «اللوفر» هو المتحف الأكثر روادا في العالم، حسب بيانات سجلها المتحف الذي يتخذ من باريس مقرا له. وتردد نحو 9.3 ملايين شخص على المتحف الذي يضم لوحة "موناليزا" عام 2014. فيما ذكر اللوفر هذا الأسبوع أن فرعا له في بلدة لنس شمالي فرنسا استقبل أيضا نصف مليون زائر. وجاء في بيان المتحف أن أكثر من نصف هؤلاء الزائرين سنهم أقل من 30 عاما. وكان 70 بالمئة من زائري المتحف من دول أجنبية، ومثّل الأمريكيون معظم الزائرين الأجانب وتلاهم الصينيون والإيطاليون والإنجليز والبرازيليون. وكان اللوفر، الذي يقع على الضفة اليمنى لنهر السين في باريس، في الماضي عبارة عن قلعة شيدت في القرن الثاني عشر. وتحولت القلعة إلى مقر لإقامة الملك لويس الرابع عشر حتى قامت الثورة الفرنسية لتتحول القلعة إلى متحف. وإضافة إلى لوحة الموناليزا لليوناردو دافينشي، يعرض في المتحف "تمثال نصر ساموثراس المجنح الاغريقي" الذي يعود للقرن الثاني الميلادي و"مسلة حمورابي" المنقوش عليها "قانون حمورابي" والتي تعود للعام 1754 قبل الميلاد، و35 ألف قطعة فنية أخرى. المصدر: باريس - د ب أ