فوربس

أخبار صدارة مصرية بقائمة أغنى أثرياء العرب

صدارة مصرية بقائمة أغنى أثرياء العرب

الخميس ٠٧ أبريل ٢٠٢٢

أصدرت فوربس قائمتها السنوية في نسختها ​​السادسة والثلاثين لأثرياء العالم 2022 والتي تضم 2,668 مليارديراً، بانخفاض بلغ 87 مليارديراً مقارنة بالعام الماضي. وشهدت القائمة خروج نحو 329 شخصاً من القائمة، وانضمام 236 مليارديراً هذا العام. ولم تتغير قائمة الأثرياء العرب في عام 2022 عن قائمة العام الماضي بشكل كبير. وشهدت قائمة عام 2022 لأغنى المليارديرات العرب تراجع عددهم من 22 إلى 21 مليارديراً، بعد وفاة الملياردير الإماراتي ماجد الفطيم في ديسمبر/ كانون الأول 2021. وشهد الأثرياء العرب انخفاض ثرواتهم الإجمالية إلى 52.9 مليار دولار في عام 2022، مقارنة بـ 53.4 مليار دولار في العام السابق. فيما لم يتم إدراج المليارديرات السعوديين في قائمة فوربس لأثرياء العالم للعام الخامس على التوالي. وحافظ ناصف ساويرس على صدارة الأثرياء العرب، بصافي ثروة قدرها 7.7 مليار دولار، رغم انخفاض ثروته بنحو 600 مليون دولار مقارنة بعام 2021، ما جعله الخاسر الأكبر بين الأثرياء العرب هذا العام، بعد تراجع سهم شركة أديداس التي يمتلك فيها حصة تبلغ 6%. وجاء الملياردير يسعد ربراب وعائلته وهو الملياردير الوحيد من الجزائر في المركز الثاني بثروة تقدر بنحو 5.1 مليار دولار. فيما كان رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي وشقيقه طه من أكبر الرابحين هذا العام، بعد أن زادت ثروة كل منهما 700 مليون دولار لتصل إلى 3.2 مليار دولار.…

أخبار «فوربس»: دبي عاصمة أسواق العالم الناشئة

«فوربس»: دبي عاصمة أسواق العالم الناشئة

السبت ٠٢ أبريل ٢٠١٦

أكد تقرير لمجلة فوربس أن دبي صنعت لنفسها مكانة كبيرة لتصبح مدينة عالمية، وعاصمة لأسواق العالم الناشئة. وقالت فوربس في تقرير لها بعنوان «9 أسباب تدفع الولايات المتحدة إلى التعامل بجدية مع دبي»: إن بعض المدن تجسد لحظة من الزمن. غير أن دبي الآن تمثل ثلاث لحظات، إحداها أهم من الأخرى. أولاها ابتعادها عن ثقافة النفط، وثانيها انبعاث التجارة نهجا يقود المجتمع. وثالثها، وأكثرها أهمية، تحول مسار الاقتصاد العالمي من الأسواق المتقدمة إلى الأسواق الناشئة. المصدر: صحيفة البيان

منوعات الوليد يتوصل إلى تسوية مع «فوربس»

الوليد يتوصل إلى تسوية مع «فوربس»

الأربعاء ١٧ يونيو ٢٠١٥

قال الملياردير السعودي، الأمير الوليد بن طلال، إنه توصل إلى تسوية في دعوى تشهير كان قد أقامها بحق مجلة فوربس، بشأن تقريرها عن حجم ثروته، التي قال إنها أكثر بمليارات الدولارات مما قدرت المجلة. وجاء في بيان مقتضب من المكتب الخاص للوليد، أمس، أن الدعوى المقامة بحق «فوربس» واثنين من الكتّاب قد تمت تسويتها «بناءً على شروط اتفق عليها الطرفان». وأقام الوليد دعوى قذف بحق «فوربس» في لندن عام 2013. وقدرت «فوربس» حينها صافي ثروته بـ20 مليار دولار، ضمن قائمتها للمليارديرات التي تحظى باهتمام واسع. وقال الوليد إن المجلة قدرت «المملكة القابضة» بأقل من قيمتها. ويقدر موقع فوربس على الإنترنت صافي ثروة الوليد حالياً عند 22.6 مليار دولار؛ ما يضعه في المركز 34 ضمن قائمة أثرياء العالم. المصدر: دبي ـــ رويترز