منوعات
الإثنين ٠٢ ديسمبر ٢٠١٣
احتفل محرك البحث جوجل بالعيد الوطني الثاني والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة، الذي توافق ذكرى الاحتفال به اليوم الاثنين الثاني من ديسمبر من كل عام. ويصادف تاريخ 2 ديسمبر ذكرى قيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة الذي تم الإعلان عنه في عام1971. في البداية قامت ست إمارات بالاتحاد، هي: أبوظبي، دبي، أم القيوين، الشارقة، الفجيرة، وعجمان. وفي العام التالي، انضمت إمارة رأس الخيمة. وتحتفل دولة الإمارات كل عام بهذه الذكرى الغالية على قلب كل إماراتي وكل محب للإمارات بإقامة العديد من الفاعليات في أنحاء الإمارات يشارك فيها المواطن والمقيم على قدم المساواة حباً في الإمارات واحتفاء بذكرى غالية على قلوب أبنائها.
أخبار
الإثنين ٠٢ ديسمبر ٢٠١٣
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أمس، في فندق أرماني دبي في «برج خليفة» وفداً ضم قيادات لمؤسسات إعلامية عربية وأجنبية من 36 دولة، يزورون البلاد حالياً بحضور قيادات إعلامية محلية، وذلك بمناسبة احتفالات دولة الإمارات العربية المتحدة باليوم الوطني الـ42، حيث تطرق سموه في حديثه لمجموعة من الموضوعات المهمة، في مقدمتها يوم الاتحاد وأهميته بالنسبة لشعب الإمارات، وفوز الدولة باستضافة إكسبو، وما يعكسه من دلالات على الصعيدين الداخلي والدولي، وما يحمله من آثار إيجابية واسعة على المنطقة والعالم. httpv://youtu.be/G70JoMwpal0 وأرجع سموه الفضل الأول في الفوز بملف استضافة «إكسبو 2020» إلى القيادة الرشيدة، والتوجيهات السديدة، والتشجيع الدائم من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والمتابعة المستمرة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الذي حرص على مباشرة تطورات ملف الاستضافة، والوقوف على مختلف مراحل العمل وصولاً إلى الفوز الذي يعد واحداً من أهم الإنجازات التي حققتها دولة الإمارات في مضمار المنافسة العالمية. وقال سموه «لقد عملنا بجد واجتهاد على توفير الأسباب، وكان التوفيق من عند الله تعالى، ونحمد الله على هذا الإنجاز، ونحن الآن نفكر في ما بعد إكسبو، فبعد الفوز نحن بصدد مرحلة…
أخبار
الأحد ٠١ ديسمبر ٢٠١٣
وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، كلمة عبر مجلة " درع الوطن " بمناسبة اليوم الوطني الثاني والأربعين أكد فيها حرص الدولة قيادة و حكومة وشعبا على الانفتاح الاقتصادي والثقافي والسياحي والإنساني على مختلف ثقافات وشعوب العالم وبناء جسور التواصل الدائم كي تصل دولة الإمارات إلى العالمية في شتى الاتجاهات والتوجهات التي تسهم في بناء عالم حضاري وإنساني يسوده العدل والسلام. وفيما يلي نص كلمة سموه بمناسبة اليوم الوطني الـ 42 . أبناء وطني الكرام .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. والسلام لوطننا الغالي ونحن نحتفل بالذكرى الثانية والأربعين لتأسيس اتحادنا وقيام دولتنا ولم شمل شعبنا والسير به في طريق التقدم والرخاء. والسلام على مؤسس دولتنا الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان و على شريكه ورفيق دربه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم وعلى إخوانهما الحكام الذين اجتمعوا في الثاني من ديسمبر 1971 على الحق والخير معتصمين بحبل الله و متمسكين بالعروة الوثقى واضعين نصب أعينهم مصالح وطنهم ومواطنيهم فكانت ولادة دولة الإمارات العربية المتحدة وانطلاق ملحمة البناء والنهضة. والسلام على أسلافنا الذين حافظوا على هذه الأرض بإيمانهم وتلاحمهم وصدق انتمائهم فصمدوا أمام التحديات الخارجية وكانوا أبطالا في تحمل قسوة البيئة وندرة الموارد وشظف العيش. والسلام والتهنئة لأخي صاحب…
أخبار
الأحد ٠١ ديسمبر ٢٠١٣
أعلنت لجنة دبي لاحتفالات اليوم الوطني عن "أسعد شعب"، الحدث الرئيس في إمارة دبي للاحتفال بالذكرى الثانية والأربعين لليوم الوطني، الذي يقام اليوم، ابتداءً من الساعة الرابعة مساءً في برج بارك، بجانب برج خليفة، ليكون هذا الحدث الرئيس مستوحى من قصيدة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ومعبراً عن الإرث التاريخي والتطور الحالي والمستقبل الذي ينتظر الوطن الغالي. وسيتضمن الحدث الرئيس عروضاً مبهرة، تم تصميمها لتعكس تفاعل فئات المجتمع المختلفة كونها جزءاً من "أسعد شعب"، ولتعبر عن مفهوم روح الاتحاد، ضمن محاور تتناول التاريخ والحاضر والمستقبل. تكنولوجيا مبهرة كما يشمل الحفل استخدام التكنولوجيا المبهرة في العديد من العروض التراثية والعالمية الرائعة، من أجل الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية. ويختتم الحفل بعرض للألعاب النارية لتضيء سماء دبي بصورة تليق بهذه المناسبة الوطنية، كما أعلنت اللجنة بأنه سيتم توزيع هدايا تذكارية متميزة على الجمهور في موقع الحدث، وسيتواجد في الموقع العشرات من المتطوعين، الذين سيمدون الجماهير بكافة المعلومات اللازمة، مثل نقاط توزيع الهدايا، والمرافق. ودعت لجنة دبي الجمهور لحضور الحدث الرئيس، الذي سيكون في برج بارك بجانب برج خليفة في مساء يوم الأحد 1 ديسمبر، حيث سيتم فتح الأبواب أمام الجمهور، ابتداءً من الساعة الخامسة مساءً. ودعت اللجنة الجمهور إلى استخدام…
منوعات
الأحد ٠١ ديسمبر ٢٠١٣
المصدر: قصيدة جديدة لمحمد بن راشد
أخبار
الأحد ٠١ ديسمبر ٢٠١٣
أكدت تقارير صادرة عن صحف ووسائل إعلام وهيئات عالمية متخصصة أن الاستراتيجية المدروسة التي تتبعها دبي تمكنها من تحقيق نجاحات اقتصادية كبيرة. وأشارت إلى أن الفوز بإكسبو 2020 يحفز النمو والاستثمارات في الدولة. وقالت: إن دبي تقع الآن في القلب لتشكل المركز الجديد للاقتصاد العالمي. وأشارت وحدة الإيكونيميست انتلجانس في تقريرها الشهري الذي صدر أمس، إلى أن اقتصاد الإمارات يمتلك كل مقومات النجاح. وقالت: إن مكانة الدولة كوجهة آمنة للتجارة والنقل والسياحة، ومركز مالي إقليمي، ركن أساسي لكل للنمو والمزيد من التنوع الاقتصادي. وقالت التقارير: إن دبي حلقت في سماء المجد مرة أخرى، وعادت صروحها العمرانية تعمر من جديد. وأشارت إلى أن جاذبية برج خليفة ساهمت العام الماضي في استقطاب 65 مليون متسوق في مول دبي. وأكدت أن دبي قادرة على تنظيم أفضل نسخة من معارض اكسبو نظراً لأنها تمتلك مقومات عديدة متمثلة في بنية تحتية عالمية الطراز، وقوة عاملة متعددة الجنسيات متحمسة، وأنظمة صديقة للعمل. وكانت دبي أطلقت في مايو من العام الحالي رؤية السياحة 2020، بهدف استضافة 20 مليون زائر سنوياً بحلول 2020، بزيادة عن 11 مليون في 2013. وقال هلال سعيد المري، مدير عام دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، والرئيس التنفيذي لمركز دبي التجاري العالمي، إن استضافة إكسبو 2020، هي فرصة فريدة في العمر، وإنها ستعظم لتسريع…
أخبار
السبت ٣٠ نوفمبر ٢٠١٣
تلقى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، برقية تهنئة من العاهل المغربي جلالة الملك محمد السادس، بمناسبة فوز الإمارات باستضافة المعرض العالمي “إكسبو 2020”. وهنأت الولايات المتحدة الأميركية دولة الإمارات العربية المتحدة، بفوزها في استضافة معرض إكسبو الدولي 2020 في دبي. وقال بيان أصدره البيت الأبيض أمس: إنها المرة الأولى التي سيقام فيها الحدث العالمي في منطقة الشرق الأوسط، مؤكداً أنها سابقة مهمة للإمارات، التي لا تعتبر المركز التجاري للمنطقة فقط، بل هي تمثل ملتقى طرق بين أفريقيا وآسيا. وأضاف البيان أن هذا الفوز يؤكد على دور الإمارات المميز كرائد للابتكار والريادة في الأعمال، مؤكداً أن الإمارات ستظل شريكاً تجارياً واستثمارياً مهماً للولايات المتحدة. وقال البيان: “نحن نرحب بالصفقات التي أبرمت يوم 17 نوفمبر خلال معرض دبي الدولي للطيران بين شركات الطيران الكبرى في الإمارات وشركة بوينغ. وعبر جلالة ملك المغرب في برقيته عن تهنئته لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال “أقدم أجمل عبارات التهاني وخالص التبريك على هذا الفوز المستحق، الذي جاء ليؤكد مرة أخرى مدى الثقة التي تحظى بها الإمارات لدى المجتمع الدولي”. المصدر: واشنطن (الاتحاد، وام)
أخبار
السبت ٣٠ نوفمبر ٢٠١٣
أكدت مؤسسات مالية دولية أن احتضان دبي لـ»إكسبو 2020» سيسرع وتيرة تنفيذ خطط دبي المتواصلة لتعزيز مقوماتها في قطاعات النقل والتجارة والسياحة، فضلاً على ترسيخ دورها كمركز تجاري مهم في المنطقة. وأشارت هذه المؤسسات في تصريحات لها بعد إعلان الفوز إلى أن تنظيم المعرض منح قوة دفع إضافية لاستدامة النمو الاقتصادي لدبي خلال السنوات المقبلة، إضافة إلى تمتع الإمارة بخيارات تمويلية واسعة لتغطية النفقات الخاصة بتنظيم المعرض. وقالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني في تقرير صدر أمس الأول إن الأعمال الإنشائية التي ستباشر فيها دبي لاستيعاب ما يزيد على 25 مليون زائر متوقع للحدث، سوف تحدث نشاطاً كبيراً في قطاع الإنشاءات، مع إقامة مشروعات على مساحة 328 هكتاراً لموقع المعرض، فضلاً على أعمال التطوير والتوسعة المرتبطة بالبنية التحتية. ويتراوح حجم الإنفاق العام والخاص المتوقع على مشاريع البنية التحتية والتطوير الفندقي والعقاري في دبي بعد فوزها باستضافة «إكسبو» بين 67 إلى 80 مليار درهم بحسب تقديرات مصارف عالمية. وأشارت الوكالة إلى أن استمرار تلك الأنشطة من شأنه أن يدعم أسعار العقارات والإيجارات على مدى فترة التحضير لهذا الحدث كما هو الحال بالنسبة لقطاع الإنشاءات، فضلاً على تعزيز الطلب في قطاع الضيافة. وفيما يتعلق بتمويل الأعمال الإنشائية المطلوبة للمعرض، توقعت «فيتش» أن تتولى الهيئات الحكومية عمليات تطوير البنية التحتية، فيما سيتولى المطورون الرئيسيون…
أخبار
السبت ٣٠ نوفمبر ٢٠١٣
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية صورا للاحتفالات التي عمت الإمارات بمناسبة فوز دبي بحق استضافة معرض إكسبو 2020، قائلة أن الإمارة تكون بذلك أول مدينة في الشرق الأوسط تستضيف مثل هذا الحدث التاريخي. وكان من الطبيعي أن تحتفل الإمارة بطريقتها الدبوية المميزة، حيث انطلقت الألعاب النارية الضخمة مزينة سماء المدينة. وكان بالفعل مشهداً جميلا. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٣
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله ان الاستثمار في التنمية البشرية هو الضمانة الأكيدة في مسيرتنا نحو غد أفضل فالإنسان هو محرك التنمية وفكره هو مدادها وطموحه هو قبس الحضارة يحفظها من التدهور وينأى بها عن الانحدار. وقال سموه - في حوار مع مجلة "درع الوطن" أجراه رئيس تحريرها الرائد الركن يوسف جمعة الحداد - ان الحفاظ على قمة النجاح أصعب من محاولة بلوغها لذا فإن ما وصلنا إليه من مكانة يحتم علينا استمرار العمل على تطوير قدراتنا ورفع كفاءاتنا وتنويع مواردنا ليس فقط للحفاظ على النجاحات التي بلغنا فيها مدى متقدماً ولكن للدخول إلى مرحلة تنموية جديدة حيث حرصنا على مدار رحلتنا التنموية على البدء دائماً من حيث انتهى الآخرون فتجربتنا راسخة متينة بعراقة تراثنا وأصالة ثقافتنا لنصل إلى المستقبل قبل أن يأتي إلينا محملا بظروف وأوضاع يفرضها علينا لتشكل لنا واقع حياتنا ومفرداتها .. فنحن الأقدر على أن نرسم لأنفسنا مساراتنا في الحياة. وأكد سموه ان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله هو القدوة والمثال في العطاء اللامحدود فأياديه البيضاء التي يمتد عطاؤها إلى مختلف أنحاء البسيطة تذكرنا بالإسهامات العظيمة التي خلّدت ذكرى الوالد المغفور له بإذن الله تعالى…
منوعات
الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٣
http://youtu.be/wCn3yWfhxjA نظم مجلس دبي الرياضي احتفالية بمناسبة اليوم الوطني 42 لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة والفوز باستضافة معرض "اكسبو 2020" وذلك بمشاركة النجم دييغو مارادونا السفير الشرفي للرياضة بدبي والعداء العالمي الهشير بن جونسون. وتفاعل مارادونا مع الموسيقى الخاصة بالأغاني الوطنية الإماراتية والرقصات التراثية وشارك الفرقة الفنية رقصة "الرزفة"حيث فاجأ الجميع بإجادته هذه الرقصة وسعادته بأدائها مع الفرقة الفنية. وحضر الحفل ايضا العداء بن جونسون، وارتدى هو الاخر اللباس الوطني " الكندورة"، وعبر عن سعادته بالتواجد في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال هذا الوقت بالذات ليشاهد بعينه انجازات هذا الوطن. المصدر: دبي ــ موقع الامارات اليوم
أخبار
الجمعة ٢٩ نوفمبر ٢٠١٣
في عام 2005 انتقلت للعمل في دبي، كانت دبي أشبه ما تكون بورشة بناء لا تهدأ لا ليلاً ولا نهاراً، حركة عمران تسابق الزمن، تسافر لأسابيع ثم تعود فتفاجئك قفزات مبهرة في المباني والطرقات وإعلانات الشوارع، كان مكتبي في مدينة دبي للإعلام، ولأني كنت منهمكاً في تفاصيل العمل الجديد، كانت الستائر في مكتبي مغلقة طوال الوقت، ولم ألتفت إليها إلا بعد أشهر، وحينما فتحت الستائر فوجئت بأن مجموعة من الأبراج الشاهقة في الأرض الخالية خلف مكتبي قد صعدت، تسابق بعضها البعض نحو السماء، وياللمصادفة، فمكتبي اليوم، حيث أكتب هذه المقالة، يقع في أحد هذه الأبراج. كانت الناس، وكنت منهم، تتساءل: لماذا تبني دبي كل هذه الأبراج والبنى التحتية؟ وعشنا في دبي دهراً، نسمع المتوجسين والمحللين والصادقين والحاسدين والمندهشين والخائفين يكررون التحذير من «دبي الفقاعة»! وكان ثمة من يتساءل قلقاً: لمن كل هذا البنيان؟ كان شعار المرحلة حينها: «ابنِ وسيأتون»! كانت دبي تبني، وكانت الناس من كل بقاع الأرض تتوافد نحوها، تُعرض المشاريع العقارية الجديدة للبيع، فتطير كلها في ساعات قليلة، وفي أغلب الأوقات كان المطلوب أكثر من المعروض. ولما وقعت أزمة 2008، وهي من تداعيات الأزمة المالية العالمية انكشفت كثير من أخطاء السوق العقارية في دبي، وفي الوقت ذاته ظهر مدى «تشفي» البعض في العالم العربي وخارجه بدبي، تشفي فيه…