أخبار
الأحد ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٢
عبّرت دولة الإمارات عن تعازيها الصادقة وتضامنها مع جمهورية العراق في ضحايا انفجار صهريج وقود في بغداد، أسفر عن وقوع عشرات الضحايا. وأعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، عن خالص تعازيها إلى حكومة جمهورية العراق وشعبها الشقيق، وإلى أهالي وذوي الضحايا في هذا المصاب الأليم، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين.
أخبار
الثلاثاء ٣٠ أغسطس ٢٠٢٢
اليوم، أثبت العراقيون، أن لغة العقل أقوى من الرصاص، وأنهم على قدر من المسؤولية الوطنية للنهوض في بلدهم، ولا يزال أمام جميع الأطراف مساحة سياسية شاسعة، لحوار وطني صادق وحريص على مصلحة الوطن والمواطنين، يضمن أمنهم واستقرارهم، ويعزز السلم الأهلي والاجتماعي ويجنب إقحام العراقيين صراعات جانبية لا تحمد عقباها. وينتظر العراق الكثير من أبنائه، فالعراقيون يستحقون الأفضل في العيش الحر الكريم، كما أنهم يتطلعون بنفاد صبر لتجاوز الإخفاقات، وقد ضحى خيرة رجاله وشبابه من أجل رفعة الوطن وكرامة أبنائه.. وهذا ما أكده الرئيس العراقي برهم صالح، لتدارك الأزمة الراهنة وتحصين البلد أمام المتربصين، مضيفاً «أن الظرف الدقيق الذي يمر بالعراق اليوم يستدعي من الجميع التزام التهدئة وتغليب لغة العقل والحوار، وحماية الوطن بسواعد كل أبنائه ليظل قويا ومنيعا وعصيا لا تفرقهم خلافات داخلية». وأنذر ما آل إليه الوضع في العراق أمس الاثنين بخطر كبير، وهو أمر لا يمكن السكوت عنه أو تركه يتصاعد، بحسب رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، دون تدخلٍ من العقلاء والمؤثرين من زعامات دينية وسياسية وعشائرية واجتماعية، تدفع باتجاه التهدئة وضبط النفس، وتحذر من الفوضى وإراقة دماء الأبرياء عبر استخدام السلاح من أي طرف. مسؤولية وطنية وتصاعدت التوترات أمس الإثنين في العراق إلى مستوى خطير جداً، حيث اقتحم متظاهرون القصور الرئاسية بالمنطقة الخضراء في بغداد بعد ساعات…
أخبار
الأحد ٢٧ أكتوبر ٢٠١٩
تجمع مئات المحتجين، اليوم الأحد، في ساحة التحرير بوسط بغداد، في تحد جديد بعد ليلة طويلة من التظاهرات التي يقوم بها مطالبون بـ"إسقاط النظام" استخدمت القوات الأمنية لتفريقها الغاز المسيل للدموع. وواصل العراقيون الاحتشاد رغم تخطي حصيلة القتلى 60 شخصاً في الموجة الثانية من الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي انطلقت مساء الخميس. وقال أحد المتظاهرين لوكالة فرانس برس وهو يلفّ رأسه بالعلم العراقي: "خرجنا لإقالة الحكومة شلع قلع (كلها من جذورها). لا نريد أحداً منهم". وتقدّم رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي مقترحات عدة لتنفيذ إصلاحات لم تكن مقنعة للمتظاهرين. وكان المشهد في ساحة التحرير الرمزية بوسط العاصمة اليوم فوضوياً، إذ تمركز بعض المتظاهرين على أسطح مراكز تجارية للتلويح بالأعلام العراقية، فيما قام آخرون بإحراق الإطارات في الشوارع. وعلى جانب آخر، نصب البعض خياماً، في وقت بدأ فيه متطوعون بتوزيع الطعام والماء على المتظاهرين. ولوحظ أيضاً نزول أعداد كبيرة من النساء والطلاب إلى الساحات القريبة. وتمركزت القوات الأمنية على أطراف ساحة التحرير، فيما لوحظ انتشار قوات مكافحة الإرهاب آليات مدرعة في المناطق المحيطة. وأعلنت قوات مكافحة الإرهاب أنها نشرت وحداتها "لحماية المنشآت السيادية والحيوية". المصدر: آ ف ب
أخبار
الخميس ٠٣ أكتوبر ٢٠١٩
أعلن رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي ليل الأربعاء/الخميس فرض حظر التجول التام للمركبات والأفراد في بغداد من الساعة الخامسة من صباح اليوم الخميس بالتوقيت المحليوحتى إشعار آخر ، على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها البلاد. وكانت أعمدة الدخان غطت مناطق عديدة من العاصمة العراقية بغداد في اليوم الثاني من الاحتجاجات الشعبية ضد الفساد والانهيار الاقتصادي وانعدام فرص العمل، فيما شهدت شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي انقطاعاً في العديد من المناطق. وعاد المحتجون إلى ساحات بغداد اليوم، بزخم أكبر، حيث استقطب قادة الاحتجاجات أعداداً أكبر من العاطلين عن العمل والساخطين على الفساد، رغم الأسلوب العنيف الذي واجهت به السلطات الأمنية تظاهرات الثلاثاء، حيث قتل 3 متظاهرين وجرح أكثر من 200 آخرين. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٢ يونيو ٢٠١٩
قالت ثلاثة مصادر عسكرية عراقية، إن القوات الأميركية تُعد لإجلاء مئات الموظفين العاملين في لوكهيد مارتن وساليبورت جلوبال من قاعدة عسكرية في العراق. وأوضحت المصادر أن نحو 400 متعاقد من الشركتين يستعدون لمغادرة قاعدة بلد العسكرية التي تستضيف قوات أميركية على بعد نحو 80 كيلومتراً إلى الشمال من بغداد وذلك بسبب "تهديدات أمنية محتملة". وذكرت المصادر أن رحيل المتعاقدين وشيك. ولم تذكر المصادر أي تفاصيل بشأن التهديدات الأمنية. وكانت قاعدة بلد مترامية الأطراف استُهدفت بثلاث قذائف مورتر الأسبوع الماضي. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم. اقرأ أيضاً...العراق يتعهد بملاحقة واجتثاث فلول "داعش" وقال مسؤول عسكري مطلع على العمليات اليومية للقاعدة إن الجيش الأميركي أبلغ المسؤولين العراقيين بأنهم سيشرعون في إجلاء نحو نصف الموظفين البالغ عددهم 800 والذين يعملون لدى الشركتين في قاعدة بلد. وأضاف المسؤول أن عملية الإجلاء ستستغرق نحو عشرة أيام. وقال مصدران عسكريان آخران إن عملية الإجلاء ستتم على مرحلتين وستجرى بطائرات عسكرية. وتعرضت قاعدتان عراقيتان أخريان تستضيفان قوات أميركية لقصف صاروخي الأسبوع الماضي، في هجمات لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنها. ووقع هجوم صاروخي يوم الأربعاء قرب موقع تستخدمه شركة الطاقة الأميركية إكسون موبيل على مقربة من مدينة البصرة في جنوب العراق. المصدر: رويترز
أخبار
الإثنين ١٠ يونيو ٢٠١٩
قالت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن اليوم الاثنين إن بلادها ستسحب قواتها من العراق بحلول شهر يونيو العام المقبل، لتختتم مهمة ساهمت في تدريب قوات الجيش العراقي على التصدي لتنظيم الدولة الإسلامية. ونشرت نيوزيلندا، التي يصل عدد جنودها في العراق إلى 95 جنديا، قواتها هناك في عام 2015 ضمن بعثة تدريب مشتركة مع أستراليا لدعم عملية متعددة الجنسيات بقيادة أمريكية ضد الدولة الإسلامية. وقالت أرديرن خلال مؤتمر صحفي لإعلان هذا القرار "على مدى الاثني عشر شهرا المقبلة ستخفض نيوزيلندا ثم تنهي هذا الالتزام". وأضافت أن عدد القوات سيتم تقليصه إلى 75 جنديا على الأكثر اعتبارا من شهر يوليو على أن يصل إلى 45 في يناير، قبل إنهاء المهمة في يونيو 2020. توفر القوات التدريب على مهارات استخدام الأسلحة الأساسية فضلا عن الدعم الطبي واللوجيستي لقوات الأمن العراقية داخل معسكر التاجي شمالي العاصمة بغداد. وذكرت حكومة نيوزيلندا في بيان أن عدد أفراد قوات الأمن العراقية الذين جرى تدريبهم في هذا المعسكر منذ عام 2015 تجاوز 44 ألفا. وكان من المقرر نشر قوات نيوزيلندا في العراق حتى نهاية مايو 2017 لكن الحكومات المتعاقبة قررت تمديد مهمتها. ومددت أرديرن العام الماضي انتشار القوات في العراق وأفغانستان حتى يونيو. وذكرت أرديرن أن نيوزيلندا ستخفض عدد أفرادها ضمن مهمة يقودها حلف شمال الأطلسي في أفغانستان…
أخبار
الأربعاء ٣٠ يناير ٢٠١٩
وصل ملك إسبانيا فيليب السادس صباح الأربعاء إلى بغداد، في أول زيارة لملك إسباني إلى العراق منذ أربعة عقود، حيث تفقد القوات الخاصة المنتشرة في البلاد، بحسب ما قال مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس برس. ومن المفترض أن يلتقي فيليب السادس خلال النهار الرئيس العراقي برهم صالح. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ٢٢ نوفمبر ٢٠١٨
صرح قائد عمليات الأنبار اللواء الركن محمود الفلاحي، اليوم الخميس، بأن طيران التحالف الدولي قصف أهدافاً لتنظيم داعش الإرهابي، في قضاء الرطبة التابعة لمحافظة الأنبار أقصى غربي العراق. وقال الفلاحي ، في تصريح صحفي ، إنه "بناء على معلومات دقيقه ومتابعة من قوات التحالف الدولي وتقييم الأهداف المهمة تم تنفيذ ست ضربات جوية من قبل طيران التحالف الدولي هي عبارة عن ملاجئ ومخازن للعتاد تعود إلى عصابات داعش الإرهابية جنوبي الخط الدولي السريع لقضاء الرطبة". من جانب آخر ، ذكر العميد يحيى رسول المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة العراقية إن القوات العراقية تنتشر حالياً في مناطق التماس أقصى غربي العراق. وقال رسول ، في تصريحات صحفية ، إن الحدود العراقية مؤمنة وهناك انتشار واسع للقوات العراقية على الشريط الحدودي مع سورية ، وإن تنظيم داعش اليوم محاصر في المناطق الصحراوية . وكانت قيادة العمليات المشتركة قد نشرت وحدات عسكرية وأخرى من قوات الشرطة وحرس الحدود والحشد الشعبي والعشائري معززة بالأسلحة الثقيلة وغطاء جوي من الطيران العراقي وطيران التحالف الدولي لمراقبة تحركات داعش على الشريط الحدودي داخل الأراضي السورية . المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٨
أعلنت وزارة الصحة العراقية مقتل ثلاثة اشخاص وإصابة 50 آخرين خلال الاضطرابات الامنية التي شهدتها محافظة البصرة أمس الجمعة وحتى فجر اليوم السبت وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية . وقالت الوزارة ، في إحصائية جديدة اليوم ، إن موقف المظاهرات في محافظة البصرة اليوم الجمعة وحتى الساعة الواحدة والنصف من فجر اليوم السبت أسفر عن مقتل 3 متظاهرين وإصابة 50 آخرين غالبيتهم من المدنيين. وتشهد البصرة احتجاجات شديدة تضمنت إحراق مقار مؤسسات حكومية ومكاتب أحزاب وحركات سياسية، فضلا عن القنصلية الإيرانية العامة، واقتحام مستشفى لجرحى الحشد الشعبي. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٨
قال مصدر أمني عراقي، السبت، إن 4 صواريخ أطلقت باتجاه مطار البصرة (جنوبي البلاد)، حيث تشهد المدينة اضطرابات واسعة احتجاجا على الفساد وسوء الحكم من جانب النخبة السياسية. ولم يذكر المصدر مزيدا من التفاصيل.بحسب ما أوردته «سكاي نيوز».ويعقد البرلمان العراقي اليوم السبت، جلسة استثنائية بناء على طلب من الزعيم مقتدى الصدر لمناقشة تداعيات الأوضاع غير المستقرة في محافظة البصرة ومطالب المتظاهرين لحل مشاكلهم وما رافقها من اضطرابات وأعمال عنف أوقعت اكثر من 10 قتلى واكثر من 100مصاب. واستبقت قيادة العمليات المشتركة عقد الجلسة واعلنت ليل الجمعة/السبت انها ماضية بتطبيق إجراءات لضبط الأمن والاستقرار بعد أن شهدت محافظة البصرة اضطرابات وعمليات حرق وتدمير طالت الابنية الحكومية ومقار الأحزاب السياسية الشيعية الكبرى في المحافظة ومقر القنصلية الإيرانية فضلا عن سقوط ضحايا وإصابات. وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي انه سيحضر جلسة البرلمان برفقة عدد من الوزراء لتدارس أزمة البصرة ومطالب المتظاهرين وما رافقها من انهيار في الوضع الأمني. ومن جانب اخر،قال موظفون بميناء أم قصر العراقي ومصادر حكومية، اليوم السبت، إنه تم إعادة فتح الميناء واستؤنفت كل العمليات بعد مغادرة المحتجين مدخل الميناء. وكانت كل العمليات قد توقفت في الميناء منذ يوم الخميس بعد أن أغلق محتجون مدخله. ويستقبل ميناء أم قصر الذي يقع على بعد 60 كيلومترًا جنوبي البصرة شحنات الحبوب…
أخبار
الأحد ١٥ يوليو ٢٠١٨
توسعت رقع الاحتجاجات في العراق، حيث امتدت إلى معظم المحافظات الجنوبية وسط تصاعد المواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن الذين أطلقوا الرصاص على العشرات. ونقل موقع سكاي نيوز عربية عن مصادر محلية قولها إن 10 أشخاص أصيبوا من جراء إطلاق الأمن الرصاص على متظاهرين غاضبين حاولوا اقتحام مبنى محافظة الديوانية. ومع هذه المواجهات، تنضم الديوانية إلى محافظات البصرة وميسان وذي قار والنجف التي شهدت مواجهة واحتجاجات واسعة النطاق، مع تفشي البطالة وسوء الخدمات. وفي محافظة ذي قار، أظهر شريط فيديو لحظة إصابة متظاهرين برصاص الشرطة، وتكرر الأمر في محافظة البصرة التي أصيب فيها 4 على الأقل. وفي وقت سابق من يوم الأحد، اقتحم عشرات المحتجين مبنى محافظة البصرة رغم إجراءات حظر التجول التي فرضتها الحكومة، وإجراءات الجهات الأمنية ضد المحتجين. وإلى جانب اقتحام مقرات المحافظات الجنوبية، صب المتظاهرون جام غضبهم على مكاتب الأحزاب السياسية، التي أحرقوا عددا منها ومن بينها مكتب حزب الدعوة بزعامة نوري المالكي. إقالة في النجف وذكرت مصادر عراقية بأن السلطات قررت إقالة مدير شرطة النجف العميد ماجد حاتم، وتعيين اللواء علاء غريب مكانه. وتأتي هذه الإقالة على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها المدينة، وبلغت ذروتها الجمعة باقتحام العشرات مطار النجف، حيث أوقفوا الحركة الجوية فيه. وانفجرت الاحتجاجات في جنوبي العراق، الأسبوع الماضي، في محافظة البصرة عندما خرج السكان…
أخبار
السبت ٠٩ يونيو ٢٠١٨
أوقفت القوات الخاصة في الجيش الكندي تقديم المساعدة أو التدريب لمقاتلي البشمركة الأكراد، بحسب ما أفادت وزارة الدفاع الكندية يوم الجمعة. وقالت الوزارة إن "مجموعة العمليات الخاصة تعاونت مع الوحدات الأمنية الكردية العراقية في الماضي" من أجل وقف تقدم مقاتلي تنظيم داعش. وأضافت أن هذه المساعدة ساهمت "في نجاح قوات الأمن العراقية" في تحرير الموصل وكذلك جَيب الحويجة آخر مركز حضري كبير للتنظيم في العراق في اكتوبر الماضي. وقالت وزارة الدفاع "إن الوحدات التي تقوم القوات الخاصة الكندية حاليا بتقديم المشورة والمساعدة لها (في العراق) ليست تحت قيادة البشمركة". وفي أكتوبر الماضي، قررت الحكومة الكندية، على خلفية توترات بين الجيش العراقي والمقاتلين الأكراد، تعليق المساعدات العسكرية للقوات المحلية. المصدر: الاتحاد