أخبار
الثلاثاء ١٦ ديسمبر ٢٠١٤
قال وزير الطاقة الاماراتي سهيل بن محمد المزروعي إنه لا يرى داعيا أن تسارع منظمة أوبك لعقد اجتماع طارئ على الرغم من هبوط أسعار النفط. وأوضح الوزير “أوبك ليست منتجا مرنا وليس من الإنصاف أن نقوم نحن بتصحيح السوق للآخرين.” واضاف قوله “لا أرى داعيا أن نسارع لعقد اجتماع.” وقال المزروعي إنه متفائل أن أسعار النفط ستستقر عند مستوى عادل للمستهلكين والمنتجين. وقال “إنها مسألة وقت. ولم يكن أحد يتوقع مثل هذا الهبوط الحاد للأسعار ولسوء الحظ ليس بمقدورنا تصحيح هذا الأمر.” وكان اجتماع أوبك في أواخر نوفمبر قرر عدم خفض الإنتاج لدعم الأسعار وقال المزروعي إن المنظمة ستتمسك بهذه السياسة. وأضاف قائلا “إننا جميعا نتألم لأنه لا تعجبنا (الأسعار) التي نراها.” وأضاف أن اوبك لا تستهدف سعرا معينا للنفط ولن تتدخل في السوق بدون مساندة من كبار المنتجين الآخرين. وقال المزروعي “تصحيح السوق مسؤولية الجميع. ولا يمكننا خفض الإنتاج في حين يفرط البعض في إمداد السوق بالمعروض. ولا يمكننا خفض الإنتاج كلما انخفض السعر. المصدر: CNBC عربية
أخبار
الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤
httpv://youtu.be/sVzoiSA9SP0 أكد الامين العام لمنظمة اوبك عبد الله البدري ان هبوط أسعار النفط مبالغ فيه وأن العوامل الأساسية لا تبرر الانخفاض الحاد في الأسعار، حيث أن زيادة بسيطة في الإمدادات أدت إلى هبوط حاد في الأسعار، ويعتقد البدري أن المضاربات تدخلت بقوة في تحديد تلك الأسعار. وصرح البدري على هامش المنتدى الاستراتيجي العربي الذي اقيم في دبي أن “أوبك” تنتج 30 ألف برميل من النفط في اليوم منذ عام 2004 وأن الزيادة في العرض ليست من اسباب زيادة انتاج “أوبك” مشيراً إلى أن “أوبك” تحاول معرفة الاسباب الرئيسية التي ادت الى انخفاض اسعار النفط بنسبة 50%. المصدر: CNBC عربية
أخبار
الجمعة ٢٨ نوفمبر ٢٠١٤
تراجعت أسعار النفط الخام بشكل كبير بعد انتهاء الاجتماع الذي عقدته منظمة الدول المنتجة للنفط (أوبك) في فيينا أمس، واستمر 5 ساعات، وقررت خلاله تثبيت سقف الإنتاج عند مستواه الجاري وهو 30 مليون برميل يومياً. هبط سعر برميل الخام الأميركي الخفيف في نيويورك الى ما دون عتبة الـ70 دولاراً للمرة الأولى منذ حزيران (يونيو) 2010 في حين خسر برميل النفط المرجعي لبحر الشمال (برنت) في لندن خمسة دولارات، مسجلاً بذلك أدنى مستوى منذ تموز (يوليو) 2010 (إلى 71.35 دولار). وكانت «أوبك» أقرت سقف إنتاجها الجاري منذ عام 2012، غير أن بيانات مجموعة «بلومبيرغ» الاقتصادية ذكرت في نشرتها أمس، أن المنظمة تجاوزت هذا السقف الشهر الماضي بنحو مليون برميل يومياً. وقررت «أوبك» عقد الاجتماع العادي المقبل في حزيران (يونيو)، مستبعدة بذلك احتمال عقد اجتماع استثنائي كما كان متوقعاً. ووصف وزير النفط والثروة المعدنية السعودي علي النعيمي قرار «أوبك» تثبيت مستوى إنتاجها، بأنه «قرار جيد». وذكرت مصادر تابعت الاجتماع أن خلافاً حاداً نشب بين وزيري النفط السعودي علي النعيمي والجزائري يوسف يوسفي، الذي طالب بخفض إنتاج المنظمة مليون ونصف مليون برميل يومياً. وتنطلق السعودية في موقفها من أن السوق النفطية هي التي تحدد الأسعار، ولا تريد تحمل العبء لمصلحة الآخرين خارج «أوبك» أو داخلها. وكان النعيمي عقد اجتماعاً مع وزراء نفط فنزويلا…