منوعات
الإثنين ٢٠ أبريل ٢٠١٥
بعد أن لعبا معا في ريال مدريد الإسباني قبل سنوات، يتزامل من جديد أسطورتا كرة القدم، الفرنسي زين الدين زيدان والبرازيلي رونالدو، في مباراة خيرية تنظمها الأمم المتحدة، يخصص دخلها لمكافحة "إيبولا" في دول غرب إفريقيا الثلاث الأكثر تضررا من المرض. ويحل فريق من نجوم العالم القدامى والحاليين، ضيفا على سانت اتيان الفرنسي، الاثنين، في مباراة تحمل الرقم 12 ضمن مبادرة "مباراة ضد الفقر"، برعاية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، التي بدأت عام 2003. ويضم فريق نجوم العالم زيدان ورونالدو، سفيري النوايا الحسنة في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إلى جانب النجم الإيفواري ديدييه دروغبا لاعب تشلسي الإنجليزي حاليا، ولاعب الوسط الهولندي المعتزل كلارنس سيدورف، وكافو القائد الأسبق لمنتخب البرازيل. وقال رونالدو، الملقب بـ"الظاهرة" عن المباراة: "نحن سعداء للعب دور في مساعدة الناس والمجتمعات والدول لمقاومة التدمير الذي سببه الإيبولا". وأدى المرض الفيروسي إلى مقتل الآلاف في 3 دول غرب إفريقيا، هي غينيا وليبيريا وسيراليون، لكن حدته بدأت تخف خلال الأشهر القليلة الماضية. يشار إلى أن عائدات المباريات السابقة ضمن نفس المبادرة، خصصت لمساعدة المتضررين من الكوارث الطبيعية والمجاعات في عدة دول، منها هايتي وباكستان والفلبين ودول القرن الإفريقي. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الأحد ١٨ يناير ٢٠١٥
قالت شركة جونسون آند جونسون إن جماعات تشكلت في الآونة الأخيرة تدعم تطوير لقاح الإيبولا التجريبي الخاص بالشركة سوف تتسلم 100 مليون يورو من مبادرة الأدوية المبتكرة الأوروبية من أجل الإسراع في تطوير اللقاح. وقالت شركة الأدوية الأمريكية في وقت سابق هذا الشهر إنها بدأت التجارب الإكلينيكية على لقاحها الذي يتكون من جرعتين بالحقن والذي يستخدم مادة تعزز فعالية الدواء من بافاريان نورديك الدنمركية فيما يجعله ثالث منتج يدخل مرحلة الاختبار البشري، وتبحث جونسون آند جونسون عن شركاء بعد الالتزام بما يصل إلى 200 مليون دولار لتسريع برنامجها للقاح فيروس الإيبولا في أكتوبر. وسوف تشهد المبادرة الجديدة انضمام الشركة مع معاهد من بينها كلية لندن للصحة والطب الاستوائي وجامعة أكسفورد والمعهد الوطني للصحة والبحث الطبي لتشكيل اتحادات للعمل على الجوانب المختلفة لتطوير اللقاح. ومبادرة الأدوية المبتكرة في أوروبا هي مبادرة بين القطاعين العام والخاص تمولها المفوضية الأوروبية وصناعة المستحضرات الدوائية. وقالت في نوفمبر الثاني إنها ستستثمر 280 مليون يورو في أبحاث الإيبولا ويذهب نصيب الأسد إلى اللقاحات، وهناك لقاحان تجريبيان آخران احدهما من جلاكسو سميث كلاين والآخر من نيولينك وميرك وهما بالفعل في مرحلة التجارب الإكلينيكية. لندن - رويترز
منوعات
الثلاثاء ٠٦ يناير ٢٠١٥
أفادت حصيلة لمنظمة الصحة العالمية نشرت الاثنين أن 8153 شخصا على الأقل قضوا بسبب إصابتهم بفيروس إيبولا في غرب افريقيا من إجمالي 20656 إصابة سجلت في الدول الثلاث الاكثر انتشارا للفيروس. وسجلت 15 حالة وفاة إضافية في الدول الأخرى - ستة في مالي وواحد في الولايات المتحدة وثمان في نيجيريا -، في حصيلة لم تتغير منذ أسابيع عدة. وتبقى سيراليون الدولة الأكثر إصابة مع مجموع 9772 إصابة مسجلة في الثالث من يناير و2915 وفاة، تليها ليبيريا التي كانت لفترة طويلة الدولة الأكثر إصابة بالفيروس ولكنها شهدت تباطؤا في انتشاره (8115 اصابة مع 3471 وفاة في 31 ديسمبر). وأخيراً، تعد غينيا حيث انطلق الوباء قبل عام، 2769 إصابة مع 1767 وفاة في الثالث من يناير. وشهدت كل من اسبانيا والسنغال اللتين اعلنتا خاليتين من فيروس ايبولا، حالة واحدة. ولم تعلن وفاة اي منهما. في المقابل، فإن ممرضة بريطانية مصابة بالفيروس كانت بين الموت والحياة الاحد في لندن، بينما أودع ممرضان عادا هما أيضا من سيراليون، تحت المراقبة في الولايات المتحدة وألمانيا. من جهة أخرى، تقول منظمة الصحة العالمية ان 678 عاملا في المجال الصحي أصيبوا بالفيروس في 28 ديسمبر وأن 382 منهم توفوا. جنيف - أ ف ب
منوعات
الأربعاء ٣١ ديسمبر ٢٠١٤
نقلت عاملة بالصحة شخصت إصابتها بفيروس "إيبولا" عقب عودتها لإسكتلندا من سيراليون حيث يفتشى المرض القاتل، إلى مستشفى تخصصي بمدينة لندن، في حين تنظر السلطات في المملكة المتحدة في حالتين آخريتين مشتبهتين بالمرض. وتطوعت"المريضة"، وهي ممرضة ، للعمل كموظفة صحية مع منظمة "انقذوا الأطفال" لتوفير الرعاية الطبية لمرضى الإيبولا في سيراليون، وهي واحدة من ثلاث دول بغرب إفريقيات شهدت انتشارا قويا للفيروس.. وعادت فجر الاثنين إلى غلاسكو عبر الدار البيضاء بالمغرب ثم مطار هيثرو في لندن. وأشارت تقارير إلى أن المريضة نقلت على متن طائرة عسكرية من غلاسكو إلى مستشفى "رويال فري" في لندن المجهزة بأحدث وحدات الحجر الصحي. وفي الوقت، كشف مصدر حكومي اسكتلندي لـCNN عن الاشتباه بحالة مشتبه أخرى بالإيبولا بمناطق الهايلاند في شمال غربي البلاد، في حين تخضع حالة مشتبهة ثالثة لفحوصات طبية في مستشفى كورنوويل، جنوب غرب إنجلترا. لندن، إنجلترا (CNN)
منوعات
الأحد ٣٠ نوفمبر ٢٠١٤
تجاوزت حالات الإصابة المؤكدة والمشتبه بها، بمرض "إيبولا" 16 ألف إصابة، توفي منهم قرابة 7 آلاف مريض، طبقا لمنظمة الصحة العالمية. والأرقام أعلى بكثير من حصيلة سابقة، أعلن عنها الأسبوع الماضي، وسط تحذير من المنظمة الأممية وأخرى طبية، من أن الأرقام الفعلية قد تفوق المعلن عنها بكثير، باعتبار وفاة أشخاص متأثرين بالمرض قبل تشخيص إصابتهم به، بجانب حدوث إصابات بالفيروس في مناطق بعيدة لا تصلها الرعاية الطبية. والإحصائية، هي الأحدث التي تنشرها المنظمة الأممية للمرض، الذي تركزت الإصابات به في ثلاث دول بغرب إفريقيا هي: غينيا، وسيراليون وليبيريا، والأخيرة هي الأكثر تأثرا بالمرض الفتاك، حيث بلغت حالات الإصابة 7244، قضى منهم 4181. وعلى نقيض ليبيريا، حيث استقر الوضع بعض الشيء منذ تراجع معدل الإصابة بـ"إيبولا" من منتصف سبتمبر/أيلول حتى أكتوبر/تشرين الأول، تشهد سيراليون ارتفاعا في عدد الإصابات، طبقا لمنظمة الصحة العالمية. ولا تعتبر الأمراض المعدية وافدا جديدا على القارة السمراء، لكن هذا المرض اتسم بالخطورة، حيث فتك بنحو 60 في المائة من المصابين بالفيروس، وسط مخاوف من انتشاره خارج إفريقيا لسهولة التنقل بين الدول. المصدر: CNN
منوعات
السبت ٢٢ نوفمبر ٢٠١٤
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن عدد قتلى تفشي وباء الإيبولا ارتفع إلى 5459 من إجمالي 15351 حالة إصابة تم رصدها في ثماني دول حتى 18 نوفمبر تشرين الثاني الحالي. وأضافت المنظمة أن الأرقام أظهرت زيادة بتسجيل 39 حالة وفاة و106 حالات إصابة جديدة منذ إعلان هذه الأرقام يوم الأربعاء الماضي. وتابعت المنظمة "ظل التفشي كبيرا في غينيا وليبيريا وسيراليون" في إشارة الى الدول الثلاث الأكثر تضررا من تفشي فيروس الإيبولا. وقالت إن الحالات الست التي أصيبت بالفيروس في مالي توفيت وتم وضع 327 شخصا قيد الملاحظة في العاصمة باماكو بعد مخالطتهم للمصابين. جنيف ـ رويترز
منوعات
الإثنين ٢٠ أكتوبر ٢٠١٤
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، خلو نيجيريا رسميا من أي إصابات مؤكدة بمرض إيبولا، وذلك بعد مرور 42 يوما من آخر إصابة، أو فترتي حضانة من 21 يوما. وأعلن ممثل المنظمة، روي غاما فاز، في مؤتمر صحافي في أبوجا "لقد أوقف (انتشار) الوباء في نيجيريا، وهذا نجاح هائل يظهر للعالم كله أنه بالإمكان وقف تقدم إيبولا". وأثار ظهور المرض في نيجيريا وهي الدولة الأكبر من حيث عدد السكان في افريقيا وأهم منتج للنفظ في القارة مخاوف حول انتشاره بسرعة بين السكان البالغ عددهم 170 مليون نسمة. إلا أن هذه المخاوف لم تتحقق وأشاد الخبراء الصحيون بالرد السريع للسلطات والتعقب الشامل لكل حالات الاتصال. وفي الاجمال توفي ثمانية اشخاص من أصل 20 حالة تم تشخيصها في لاغوس ومرفا بورت هاركورت بينما اخضع قرابة 900 شخص للمراقبة تحسبا لظهور أي اعراض للمرض عليهم. ويأتي الاعلان عن خلو نيجيريا رسميا من المرض بعد اعلان مماثل حول السنغال. ويدرس اخصائيو الصحة العامة هاتين الحالتين عن كثب في محاولاتهم لاحتواء الوباء في مختلف انحاء العالم. وتوفي أكثر من 4500 شخص نتيجة المرض الذي أصاب قرابة عشرة الاف شخص غالبيتهم في غرب افريقيا منذ مطلع العام. إلا أن ظهور حالات خارج المنطقة خصوصا في اسبانيا والولايات المتحدة أثار مخاوف حول امكان انتشار الفيروس الذي يسبب حمى…
منوعات
الإثنين ٢٠ أكتوبر ٢٠١٤
أعلنت مدريد أن الممرضة الإسبانية التي أصيبت بفيروس "إيبولا" مطلع أكتوبر الجاري، وكانت أول من يلتقط عدوى الفيروس خارج إفريقيا، تغلبت على هذا الفيروس، بحسب فحوص أجريت الأحد وأثبتت خلو جسمها من الفيروس. وقالت الهيئة الحكومية المكلفة متابعة الفيروس في إسبانيا، في بيان، إن الممرضة تيريزا روميرو (44 عاما) التي أدخلت في 6 أكتوبر المشفى في مدريد، خضعت لفحص أكد أن جسمها بات خاليا من الفيروس. وأضافت الهيئة أن الممرضة ستخضع لفحص جديد "في الساعات المقبلة"، مشيرة إلى أن "الحال الصحية للمريضة تشهد تحسنا". وبحسب البيان فإن 15 شخصا ممن كانوا على تماس مع الممرضة، وبينهم زوجها، يخضعون للمراقبة في المستشفى نفسه، فيما لم تظهر على أي منهم حتى الآن أعراض الإصابة بالفيروس. وتيريزا روميرو التي تعمل ممرضة في المشفى الذي تعالج به، أصبحت في 6 أكتوبر أول شخص يلتقط عدوى الفيروس خارج إفريقيا. وظهرت أول أعراض الإصابة بالفيروس عليها في 29 سبتمبر، بعدما عالجت شخصين أصيبا بالفيروس في إفريقيا وأعيدا إلى بلدهما في 8 أغسطس و22 سبتمبر لتلقي العلاج، لكنهما ما لبثا أن توفيا بعد بضعة أيام من عودتهما. ويرجح أن تكون الممرضة التقطت العدوى أثناء اعتنائها بالرجل الثاني الذي التقط العدوى في سيراليون وتوفي في 25 سبتمبر. ا ف ب
منوعات
الأربعاء ١٥ أكتوبر ٢٠١٤
يعقد الرئيس الأميركي باراك أوباما الأربعاء مؤتمرا مشتركا عبر دائرة تلفزيونية مع نظرائه من كل إيطاليا وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة لمناقشة تفشي فيروس إيبولا في غرب إفريقيا. ووفقا لما أعلنه البيت الأبيض، سيتناول المؤتمر سبل مكافحة الفيروس والحد من انتشاره. توقعات بـ 10 آلاف حالة أسبوعيا يأتي هذا في وقت أعلن فيه مسؤول في منظمة الصحة العالمية ارتفاع معدل وفيات فيروس إيبولا إلى مستوى 70 بالمائة. وجاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده الثلاثاء الدكتور بروس أليوارد مساعد المدير العام للمنظمة. وقال أليوارد إن هذا المعدل مرتفع في كل الأحوال، مشيرا إلى أن المنظمة لا تزال تركز على محاولة عزل المصابين وتقديم الرعاية الصحية في وقت مبكر من الإصابة بالفيروس. وأفاد الدكتور أليوارد بأنه إذا لم يتم التعامل بوتيرة أسرع مع أزمة إيبولا في غضون ستين يوما "فإن مزيدا من الأشخاص سيموتون" وستكون هناك حاجة كبيرة للتعامل مع الأعداد المتزايدة من المصابين. وتشير تقديرات المنظمة إلى أن معدل الإصابة بالفيروس قد يصل إلى 10 آلاف حالة أسبوعيا في غضون شهرين، بحسب أليوارد. وأضاف أليوارد أن الأسابيع الأربعة الأخيرة شهدت نحو ألف حالة إصابة جديدة بإيبولا، بالرغم من أن الرقم يشمل الحالات المشتبه بها والمؤكدة والمحتملة. ولفت إلى أن المنظمة تهدف إلى عزل 70 بالمائة من هذه الحالات في غضون شهرين، حتى…
منوعات
الأربعاء ١٥ أكتوبر ٢٠١٤
كلايف كوكسون وشون دونان وأندرو وارد من لندن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخطر على بال توماس فريدين، رئيس المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض، الذي سبق له أن خدم لمدة 30 عاما في الصحة العامة، من حيث مقارنته بالوضع الحالي لمخاطر وباء "إيبولا"، هو "الإيدز". أما "بروس آيلوورد"، وهو زميل له وخبير في الصحة العالمية، فيشبه الجهود اللازمة لنشر آلاف الأطباء والممرضين في غرب إفريقيا بكفاح منظمة الصحة العالمية ضد مرض شلل الأطفال- الذي كانت تحت قيادته. أخذت تلك الجهود ما بين 10 أعوام و20 عاما لكي يتم تجنيد كادر طبي للاستجابة لهذا المرض، أما بالنسبة لـ"إيبولا" فأمامهم فقط "أسابيع". كان الطبيبان، "فريدين" و"آيلوورد"، يعبران عن القلق الذي يشعر به القادة السياسيون بسبب الأزمة الإنسانية المتزايدة والتهديد بتعريض استقرار إفريقيا وما وراءها لأخطار جسيمة. اشتدت المخاوف العالمية من انتشار "إيبولا" بعد كشف معلومات عن أن ممرضة إسبانية سقطت صريعة المرض بعد إصابتها في مدريد، ووفاة رجل آخر في تكساس كان التقط الفيروس في ليبيريا. وخلال 24 ساعة من ورود هذه الأنباء أعلنت كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عن خطط لإجراء فحوصات للمسافرين القادمين، بحثا عن أية علامات على "إيبولا"، بينما حاولت حكومات عديدة حول العالم تهدئة الذعر العام بعد أن شهدت مرضى وهم يُفحصون للكشف عن الفيروس في دول…
منوعات
الأربعاء ١٥ أكتوبر ٢٠١٤
توفي موظف سوداني لدى الأمم المتحدة أمس في ألمانيا حيث كان يعالج من «إيبولا» قبل ساعات من اجتماع مجلس الأمن الدولي لبحث مكافحة الوباء الذي خلف أكثر من 4 آلاف وفاة معظمها في غرب أفريقيا حيث قالت منظمة الصحة العالمية إن «نسبة الوفيات تصل إلى 70 في المائة». وتوفي السوداني البالغ من العمر 56 عاما في عيادة سانت جورج في لايبزيغ «رغم العناية الطبية المكثفة وكل جهود الطاقم الطبي»، كما أكد المستشفى في بيان. وأصيب الموظف في ليبيريا وهو واحد من 3 مصابين بالفيروس نقلوا إلى ألمانيا للعلاج، شفي أحدهم، وهو خبير سنغالي لدى منظمة الصحة العالمية، ويتلقى آخر وهو أوغندي يعمل لدى منظمة إنسانية إيطالية العلاج منذ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي في مستشفى بفرانكفورت (غرب). وهذا ما دفع الأمم المتحدة إلى وضع 41 من العاملين ضمن بعثتها في ليبيريا قيد الحجر الصحي بينهم 20 عسكريا. وكان مقررا أن يجتمع مجلس الأمن الدولي مساء أمس في نيويورك لبحث سبل مواجهة أخطر موجة من الوباء منذ اكتشافه في 1976 والذي أدى إلى إصابة 8914 شخصا منذ ظهوره بداية 2014 في 7 بلدان وخصوصا في ليبيريا وسيراليون وغينيا. وبلغت الوفيات 4447 وفق منظمة الصحة العالمية. وشدد الرئيس الأميركي باراك أوباما والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون خلال محادثة هاتفية على…
منوعات
الأحد ١٢ أكتوبر ٢٠١٤
ذكرت تقارير إعلامية أن راكبا، على متن رحلة من الولايات المتحدة إلى جمهورية الدومينيكان، قال مازحا إنه مصاب بالإيبولا مما تسبب في ذعر داخل الطائرة، فأخرج من الطائرة بواسطة أشخاص يرتدون بزات واقية من المواد الخطرة. وقال الرجل (54 سنة)، إنه مصاب بالحمى النزفية القاتلة، أول من أمس الأربعاء وهو على متن طائرة تتبع إحدى الخطوط الجوية الأميركية من فيلادلفيا إلى بونتا كانا. وقال في أشرطة الفيديو المنشورة على وسائل الإعلام الاجتماعية خلال اقتياده من الطائرة بواسطة مسؤولين بقطاع الصحة المحلي، كانوا يرتدون سترة واقية زرقاء اللون وأجهزة تنفس، «إنني كنت أمزح». من جهته أفاد مسؤول في المطار لصحيفة «دياريو ليبر» المحلية، أنه بدلا من قضاء عطلة لمدة أسبوعين في جمهورية الدومينيكان كما كان مخططا، أعيد الرجل إلى الولايات المتحدة أمس الخميس. وأظهرت الاختبارات أنه لم يكن مصابا بالفيروس، إلا أن حديثه سبب حالة من القلق والسخط بين أكثر من 200 راكب وأفراد الطاقم على متن الطائرة. أمّا أحد أفراد طاقم الضيافة لراكبي الطائرة فقال عن الرجل خلال اصطحابه إلى خارج الطائرة، «أعتقد أن الرجل الذي قال هذا هو شخص معتوه وسأقول هذا في وجهه وإن كنت تسمعني فهذا جيد». لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»