منوعات
الجمعة ١٠ أكتوبر ٢٠١٤
قالت بريطانيا اليوم الخميس انها ستبدأ فحص المسافرين القادمين الى البلاد عبر المطارين الرئيسيين في لندن وعن طريق محطة قطارات يوروستار مع اوروبا تحسبا لاحتمال الاصابة بفيروس الايبولا. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية الى ان وباء الايبولا قتل أكثر من 3800 شخص في غرب أفريقيا وفي وقت سابق أصبحت ممرضة أسبانية أول شخص يصاب بالفيروس خارج أفريقيا. وزادت هذه الاصابة من قلق البريطانيين بشأن مخاطر انتقال المرض الى بلادهم -خاصة مع وضع لندن كمركز عالمي للسفر- مما دفع بعض السياسيين الى مطالبة الحكومة بتكثيف سبل الدفاع عند الحدود. وقال مكتب رئيس الوزراء ديفيد كاميرون في بيان "تعزيز إجراءات الفحص سينفذ في البداية في مطاري هيثرو وجاتويك ومحطة يوروستار." واضاف "ستشمل (الإجراءات) فحص تواريخ السفر للمسافرين ومن الذي خالطهم وترتيباتهم للسفر في المستقبل بالاضافة الى تقييم طبي محتمل." وقالت الحكومة البريطانية ان مستوى الخطر بوجه عام في البلاد مازال منخفضا لكن الفحوصات الاضافية تستهدف تحسين سبل رصد وعزل حالات الإصابة بالايبولا. لندن - رويترز
منوعات
الأربعاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٤
قالت سوزانا جاكاب المديرة الاقليمية لمنظمة الصحة العالمية لأوروبا اليوم الثلاثاء إنه لا يمكن تفادي ظهور المزيد من حالات الإصابة بمرض الإيبولا في أوروبا لكن القارة مستعدة جيدا للسيطرة على المرض. وأضافت لرويترز بعد ساعات من تأكيد أول حالة انتقال للمرض في أوروبا وهي ممرضة اسبانية أنه "لا يمكن تفادي" المزيد من تلك الحالات، وقال مسؤولون في قطاع الصحة باسبانيا إن أربعة أشخاص نقلوا للمستشفى في محاولة لوقف انتشار المرض بعدما أصبحت الممرضة أول شخص يصاب بالعدوى خارج افريقيا. وأضافت جاكاب في مقابلة عبر الهاتف من مكتبها في كوبنهاجن "ستتكرر مثل هذه الحالات الوافدة والأحداث المماثلة لما وقع في اسبانيا في المستقبل على الأرجح، "لا يمكن تفادي.. حدوث مثل هذه الأمور في المستقبل بسبب حركة السفر المكثفة من أوروبا إلى الدول المتضررة وبالعكس." وكانت دول أوروبية مثل فرنسا وبريطانيا وهولندا وألمانيا وسويسرا قد عالجت مرضى تم ترحيلهم بعد اصابتهم بالمرض في غرب افريقيا حيث تنتشر الإيبولا في غينيا وسيراليون وليبيريا منذ مارس، وأصيب نحو 7200 شخص في غرب افريقيا بالإيبولا وتوفي أكثر من 3400 منهم في أسوأ تفش للمرض في التاريخ. ووصلت الإيبولا أيضا إلى نيجيريا والسنغال والولايات المتحدة. وقالت جاكاب إن من يقدمون الرعاية الصحية لمرضى الإيبولا هم الأكثر عرضة للاصابة بالمرض وكذلك عائلاتهم والمقربون منهم. وتابعت "سيحدث هذا..…
منوعات
الأحد ٠٥ أكتوبر ٢٠١٤
أعلن مستشفى دالاس بولاية تكساس، في الولايات المتحدة، السبت، أن الحالة الصحية لأول مصاب بفيروس إيبولا في البلاد، وهو رجل ليبيري يتعالج في المستشفى منذ 28 سبتمبر، تدهورت، وأصبحت "حرجة جدا". وقال متحدث باسم المستشفى في بيان أن "توماس إريك دانكان في حالة حرجة جدا". وبذلك تكون حالته تدهورت بالمقارنة مع ما كانت عليه الجمعة، حين وصفها المستشفى بأنها "حرجة". ولم يعط المتحدث أي معلومات إضافية. من جهتها أعلنت السلطات الصحية الأميركية، السبت، أن كل الأشخاص الذين كانوا على اتصال مباشر بهذا المصاب لم تظهر عليهم أي من أعراض الإصابة بالفيروس. وفي آخر حصيلة أعلنتها، الأربعاء، أحصت منظمة الصحة العالمية وفاة 3439 شخصا غربي إفريقيا من أصل 7478 أصيبوا بالمرض في خمس دول هي: سيراليون وغينيا وليبيريا ونيجيريا والسنغال. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
السبت ٠٤ أكتوبر ٢٠١٤
قال رئيس بعثة الأمم المتحدة لمواجهة فيروس الإيبولا إن البعثة ستستعين بخمس طائرات هليكوبتر ومركبات ودراجات نارية لنقل المرضى والوصول إلى القرى في غرب إفريقيا في تصعيد للجهود الرامية إلى مكافحة هذا الوباء. وقال رئيس البعثة انطوني بانبيري للصحفيين في فريتاون عاصمة سيراليون بعد الاجتماع مع سلطاتها: "علينا العمل بأسرع ما يمكننا لأن كل يوم تأخير يموت عدد أكبر من الناس وهذا غير مقبول. وأضاف "آلاف ماتوا وسيموت المزيد غدا." وقال بانبيري إن بعثة الأمم المتحدة ستركز على الأمور اللوجستية. وأوضح أنها ستجلب خمس طائرات هليكوبتر ومركبات ودراجات نارية هذا الأسبوع لتحسين إمكانية تعقب حالات الإصابة المحتملة بفيروس الإيبولا. وتناضل حكومات غينيا وسيراليون وليبيريا لاحتواء أسوأ تفش لهذه الحمى النزفية القاتلة. وأدى هذا التفشي إلى إصابة أنظمة الرعاية الصحية الضعيفة بالشلل في هذه الدول التي يموت فيها مرضى الإيبولا في الشوارع وتقل فيها سيارات الإسعاف وأسرة المستشفيات والأدوات الصحية الأساسية. وقامت منظمة الصحة العالمية الجمعة بتحديث عدد الوفيات من فيروس الإيبولا ليصبح ما لايقل عن 3439 شخصا من بين 7492 حالة مشتبه بها أو محتملة أو مؤكدة. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الجمعة ٠٣ أكتوبر ٢٠١٤
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمر الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتقديم منحة 18.3 مليون درهم (خمسة ملايين دولار)، لمكافحة مرض فيروس (إيبولا) في الدول المتأثرة التي تشمل غينيا وسيراليون وليبريا في غربي إفريقيا، وذلك حرصاً من قيادة الدولة على التصدي للأمراض المعدية، والانضمام إلى الجهود الدولية الرامية إلى وقف انتشارها. وتأتي المنحة استجابة إلى نداء الأمم المتحدة لمكافحة مرض فيروس الـ«إيبولا»، فيما تقدم من خلال منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة «اليونيسيف». دعم وثمنت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، وزيرة التنمية والتعاون الدولي، التي أعلنت تقديم المنحة، توجيهات القيادة الرشيدة، متمثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ودعم الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والمتابعة الحثيثة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، التي وضعت الإمارات في مصاف الدول الرائدة في العالم، للتصدي للأمراض الخطرة والمعدية التي تهدد استقرار البشرية في بقاع الأرض…
أخبار
الجمعة ٠٣ أكتوبر ٢٠١٤
اجتاح الولايات المتحدة قلق حقيقي بعد اكتشاف أول إصابة بـ«إيبولا» فيها، عن طريق مواطن من ليبيريا، جاء إلى الولايات المتحدة لزيارة صديقته التي كانت هاجرت إليها. وأعلن البيت الأبيض، أمس، أن الرئيس باراك أوباما يتابع الوضع أولا بأول، وأنه يتصل تليفونيا مع ريك بيري، حاكم ولاية تكساس، حيث يوجد المصاب، ومع توماس فريدين، مدير مركز السيطرة على الأمراض (سي دي سي) في أتلانتا (ولاية جورجيا)، حيث تجري أبحاث واحتياطات الوقاية من المرض. وأعلن ديفيد ليكي، مدير إدارة الصحة في ولاية تكساس، أمس، أن البحث يجري عن 100 شخص تقريبا يعتقد أن المصاب توماس دنكان احتك بهم منذ أن وصل إلى الولايات المتحدة قبل 12 يوما. وأوضح أنه جرى تحديد 15 شخصا ممن احتك بهم المصاب بينهم 5 أطفال، وجرى وضع 4 من المعنيين في المنزل لمراقبتهم طبيا. وزاد القلق بسبب تركيز التلفزيونات والصحف والإذاعات على الخبر وانتشار الحديث عنه في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، مع إشاعات عن ظهور المرض هنا وهناك. ونشرت صحيفة «واشنطن بوست» تقريرا طويلا عن اقتراب المرض من مزارع شجرة الكاكاو (التي تستخرج منها الشوكولاته)، والتي تنتشر في ساحل العاج، وفي أجزاء من ليبيريا وسيراليون. ومعروف أن مرض «إيبولا» ينتشر خصوصا في ليبيريا وسيراليون وغينيا. وأفادت الصحافة الأميركية بأن المصاب دنكان كان قد وصل إلى دالاس…
أخبار
الخميس ٠٢ أكتوبر ٢٠١٤
أعلن المغرب عن استراتيجية صحية لمواجهة احتمالات تسلل وباء إيبولا، بعد تحذيرات متكررة من منظمة الصحة العالمية، وإعلانها خروج الفيروس عن نطاق السيطرة في دول غرب إفريقيا. وقال وزير الصحة المغربي، الحسين الوردي، إن الوضع ما يزال تحت السيطرة على الرغم من الحركة التجارية والتنقلات البشرية بين المغرب والبلدان الإفريقية، التي تعرف انتشار مرض إيبولا، وهي غينيا، ليبيريا، سيراليون ونيجيريا. من جهته أكد ممثل منظمة الصحة العالمية بالرباط أن المغرب لم تُسجّل به أية حالة إصابة بالمرض، غير أنه شدّد على ضرورة أن يتحلّى المغرب باليقظة لمواجهة أي مخاطر محتملة. بينما قال مدير مديرية الأوبئة بوزارة الصحّة المغربية، عبد الرحمان المعروفي، إن الخطر الذي يمثله الوباء بالنسبة للمغرب ضعيف، مشيرا إلى أن المرض قد ينتقل إلى المغرب، إما عن طريق الرحلات الجوية أو الحدود البرية. يأتي هذا فيما تستمر الرحلات الجوية، التي تربط بين المغرب وعدد من دول غرب إفريقيا، التي تعرف انتشارا واسعا للوباء، بعدما أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية أنها لا تنوي إيقاف رحلاتها الجوية مع هذه البلدان، على الرغم من التحذيرات المتكررة من منظمة الصحة العالمية. ودافع رئيس الحكومة المغربية، عبد الإله بن كيران، على قرار استمرار الرحلات الجوية مع هذه البلدان، مؤكدا أن القرار يعكس تضامن المغرب مع هذه البلدان، بعدما ألغت معظم شركات الطيران جميع…
منوعات
الأربعاء ٠١ أكتوبر ٢٠١٤
قال بيل غيتس الرئيس التنفيذي ورئيس شركة مايكروسوفت السابق إن من المستحيل التخمين بما إذا كان زعماء العالم قد بذلوا قصارى جهدهم للسيطرة على وباء الإيبولا وذلك في ضوء مخاطر بانه سينتشر إلى دول تتجاوز منطقة غرب أفريقيا. وقال غيتس في اجتماع على مأدبة افطار تحت رعاية صحيفة بوليتيكو وبنك اوف أمريكا إنه يتعين على الدول التأهب للتعامل مع احتمالات انتشار هذه الحمى النزفية القاتلة في حال استفحالها في الوقت الذي يتحرك اناس من ليبيريا وسيراليون وغينيا عبر الحدود. وقال غيتس ردا على سؤال حول ما إذا كان يرى ان مجرد تكثيف المعونات الدولية خلال الاسابيع القليلة الماضية كافٍ "نظرا لحالة الغموض فلن اجازف بالتخمين." وبدأ البنك الدولي بالفعل في العمل مع دول بشأن وضع خطط حال انتشار هذا المرض شديد العدوى. وقال غيتس إن الدرس الذي تعلمناه الآن هو أن دولًا تملك بالفعل أجهزة أساسية للرعاية الصحية يمكنها وقف مسيرة الإيبولا مثلما فعلت نيجيريا والسنغال في ردهما السريع على الحالات هناك. وضخت مؤسسة بيل وميليندا غيتس مزيدا من الاموال في شهري يوليو تموز واغسطس آب لنيجيريا وتعهدت بتقديم 50 مليون دولار أخرى في العاشر من سبتمبر ايلول الجاري لمكافحة الوباء الذي اصاب أكثر من ستة آلاف شخص معظمهم في ليبيريا وسيراليون وغينيا. وحذرت منظمة الصحة العالمية من ان معدل…
أخبار
الأربعاء ٠١ أكتوبر ٢٠١٤
رصدت السلطات الصحية في الولايات المتحدة أول إصابة بوباء إيبولا في البلاد، لدى رجل سافر إلى ليبيريا، وهو موجود حاليا في إحدى مستشفيات دالاس في تكساس، جنوبي البلاد. وقال مدير المراكز الفدرالية للمراقبة والوقاية من الأمراض، توم فريدن، في مؤتمر صحافي: "ليس لدي أدنى شك في أننا سنراقب هذه الإصابة بإيبولا التي مصدرها الخارج، لمنع (الفيروس) من الانتشار بشكل واسع في البلاد". وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن مستشفى تيكسان في بيان أنه استقبل المريض المذكور. وأورد البيان "بالنظر إلى الأعراض والرحلات التي قام بها أخيرا، تم استقباله في المستشفى ووضعه في الحجر الصحي لتحديد ما إذا كان مصابا بإيبولا". وتم تأكيد إصابة المريض بعد فحوص أجرتها المراكز الأميركية للمراقبة. ولم يحدد المستشفى هوية المريض ولا سنه ولا المكان الذي أصيب فيه بالفيروس. وأسفر وباء إيبولا عن وفاة أكثر من 3 آلاف شخص من أصل نحو 6500 إصابة، وفق آخر حصيلة لمنظمة الصحة العالمية. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٢٥ سبتمبر ٢٠١٤
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن لقاحا سيكون متاحا بكميات كبيرة بحلول نهاية العام للمساعدة في السيطرة على تفشي إيبولا في غرب إفريقيا. ولا يوجد حاليا أي علاج أو لقاح مرخص للإيبولا، على الرغم من أن العلماء قاموا باختبار لقاحين. ويعتقد أن مرض إيبولا أصاب أكثر من 5800 شخص في خمسة بلدان غرب إفريقيا. ويعد تفشي الإيبولا هو الأول الذي يصل إلى المناطق الحضرية وكان من الصعب السيطرة عليه بواسطة الطرق التقليدية لعزل المرضى ومراقبة أي شخص يتصل بهم. كان الخبراء قد استبعدوا في السابق جاهزية أي عقار أو لقاح في الوقت المناسب للمساعدة في السيطرة على الإيبولا. وتوقعت منظمة الصحة العالمية أن يكون هناك بنهاية العام كميات كبيرة من اللقاحات بما يكفي لإحداث بعض التأثير. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الثلاثاء ٢٣ سبتمبر ٢٠١٤
أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس، أن دولتين من الخمس دول المتضررة من أسوأ تفش لفيروس «إيبولا» نجحتا في وقف انتشاره رغم ارتفاع العدد الإجمالي للوفيات إلى 2793 من بين 5762 حالة إصابة، في وقت أنهت سيراليون العزل العام في أراضيها وأعلنت اكتشاف 150 إصابة جديدة بالمرض. وذكرت المنظمة، في بيان، «بشكل إجمالي نجحت السلطات في السنغال ونيجيريا في احتواء الفيروس إلى حد كبير». ولم يعلن عن أي حالات وفاة جديدة في غينيا، بينما توفي أربعة أشخاص بالمرض في سيراليون و39 في ليبيريا. وأضافت المنظمة الدولية، في بيانها، عن الوضع العام لآثار المرض حتى 18 سبتمبر أن 40 شخصاً توفوا بالمرض في تفشٍ منفصل لـ«إيبولا» في جمهورية الكونجو الديمقراطية من إجمالي 71 حالة إصابة. لكن سيراليون أعلنت أمس اكتشــاف 70 جثة و150 إصابة جديدة بالفيروس بعــد العزل العام الذي استمر ثلاثة أيام لمكافحة الوباء، غـداة هــذه العمليــة غــير المسبوقة. وقال رئيس مركز عمليات الطوارئ ستيفن غاوجيا: «لدينا عدد كبير من الجثث لدفنها، لكن هذا الأمر عادي منذ بداية تفشي الوباء. ولدينا الآن 150 إصابة على الأقل». واحتفل السكان في سيراليون مساء أول من أمس بانتهاء إغلاق استمر ثلاثة أيام واستهدف وقف أسوأ تفشٍ للفيروس، فيما عبرّت السلطات عن ارتياحها «لنجاح» عملية العزل المثيرة للجدل. بدورها، قالت وزيرة الصحة الإيطالية بياتريس لورنزين…
منوعات
الإثنين ٢٢ سبتمبر ٢٠١٤
توقع المركز الأميركي لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDCP في تقرير حديث أن يصيب وباء إيبولا مئات آلاف الأشخاص مع نهاية يناير المقبل من عام 2015. وقدر تقرير المركز أن الوباء القاتل قد يصيب في أسوأ الحالات نحو 550 ألف شخص في دول غرب إفريقيا التي تفشى فيها فيروس إيبولا. ومن المقرر أن ينشر التقرير الأسبوع المقبل، لكن شخصين مطلعين على محتوياته كشفا تلك التقديرات لوكالة بلومبرغ دون الكشف عن هويتهما. وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت وفاة 2622 شخصا على الأقل جراء الإصابة بالفيروس في غينيا وليبيريا وسيراليون التي تشهد أسوأ تفش للمرض في التاريخ. كما أصيب أكثر من 5335 شخصا في دول غرب إفريقيا بفيروس إيبولا في الوقت الذي تستمر الجهود الدولية لوقف انتشار المرض. ترحيل قس إسباني أصيب بإيبولا في هذه الأثناء، رحّلت الحكومة الإسبانية، الأحد، عبر طائرة عسكرية قسا إسبانيا كاثوليكيا من سيراليون بعد إصابته بفيروس إيبولا. وقالت وزارة الصحة الإسبانية في بيان إن مانويل جارثيا بييخو الذي يعمل في مستشفى سان خوان دي ديوس كان يعمل في مدينة لونسار بغرب سيراليون. وهذا هو ثاني قس إسباني تثبت إصابته بالإيبولا بعد وفاة ميجيلبا خاريس الذي كان يعمل أيضا في سان خوان دي ديوس الشهر الماضي عقب إعادته لإسبانيا من ليبيريا. أبوظبي - سكاي نيوز عربية