أخبار
السبت ٢٦ يونيو ٢٠٢١
وام / أعلنت سلطات ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية اليوم " السبت " عن فرض إغلاق تام في كل أنحاء مدينة سيدني وضواحيها لمدة أسبوعين ابتداء من مساء اليوم السبت جراء تفشي فيروس " كورونا ". وأشارت رئيسة وزراء ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية غلاديس بريجيكليان إلى أن ذلك يأتي في محاولة من السلطات لاحتواء تفش سريع الانتشار لسلالة " دلتا " شديدة العدوى من فيروس "كورونا " في أكبر مدن أستراليا. وتعد القيود المفروضة على سيدني، التي يقطنها أكثر من خمسة ملايين نسمة، هي الأحدث في سلسلة من عمليات الإغلاق القصيرة ولكن الصارمة التي تم فرضها في المدن الأسترالية في الأشهر الأخيرة لمكافحة تفشي فيروس كورونا.
أخبار
الخميس ١٦ يناير ٢٠٢٠
اجتاحت العواصف الرعدية والأمطار الغزيرة أنحاء من الساحل الشرقي لأستراليا اليوم الخميس، فيما أحيا الآمال في إطفاء بعض حرائق الغابات الهائلة التي تجتاح البلاد أو على الأقل التخفيف من شدتها. لكن المسؤولين حذروا من أن العواصف الرعدية القصيرة والشديدة قد تؤدي إلى سيول، في الوقت الذي يهدد فيه البرق بإشعال حرائق جديدة. وقال جيك فيليبس، الخبير في مكتب الأرصاد الجوية لراديو هيئة الإذاعة الأسترالية "نتوقع طقسا غير مستقر في الأيام الأربعة أو الخمسة القادمة أو نحو ذلك". ومضى يقول "تساقط الأمطار قد يكون مفيدا في بعض المناطق وفي مناطق أخرى قد يكون ملليمترا أو ملليمترين فقط. "هناك مخاطر مصاحبة له، ومن ثم لا يكون دائما شيئا جيدا بالضرورة، خصوصا إذا كان سقوط الأمطار سريعا. ما نريده في الحقيقة هو البلل، المطر المتواصل". وتواجه أستراليا منذ سبتمبر أسوأ موسم لحرائق الغابات في تاريخها حيث أودت الحرائق بحياة 29 شخصا وأدت إلى نفوق ملايين الحيوانات وتدمير ما يزيد عن 2500 منزل فيما دمرت غابات في منطقة مساحتها تعادل مساحة بلغاريا. وتقول سلطات الإطفاء إنه لا يزال هناك 85 حريقا مشتعلا في أنحاء مقاطعة نيو ساوث ويلز اليوم الخميس، لم تتم بعد السيطرة على 30 منها، و19 حريقا مشتعلا في فيكتوريا. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ١٤ أغسطس ٢٠١٩
سيدني (أ ف ب) أعلنت الحكومة الأسترالية التي تتعرض لانتقادات شديدة بسبب دورها السلبي في التغير المناخي، تقديمها أمس مبلغ 340 مليون دولار لمساعدة دول المحيط الهادئ لمواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري. وقال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون إن هذه الأموال، من المفترض أن تسمح لجزر المحيط الهادئ بالاستثمار في الطاقة المتجددة، وتعزيز قدرتها على مكافحة آثار الاحتباس الحراري.
منوعات
الثلاثاء ٢٩ يناير ٢٠١٩
شهد أحد الأنهار الرئيسية في أستراليا نفوق أعداد هائلة من الأسماك للمرة الثانية، مع استمرار موجة الحر في البلاد، حيث تصارع الكائنات في البرية والمزارع للبقاء على قيد الحياة. وذكرت هيئة الإذاعة الأسترالية الوطنية "إيه بي سي" اليوم الثلاثاء، أن سكان مدينة منيندي، على بعد نحو ألف كيلومتر غربي سيدني، صدموا عندما وجدوا مئات الآلاف من الأسماك النافقة تطفو على سطح نهر دارلينج. وقال واين مارسدن، أحد سكان منيندي، لهيئة الإذاعة الأسترالية إن مياه الشرب جفت، وأن الأمر يتطلب نقل المياه المعبأة في زجاجات بالشاحنات من على بعد 460 كيلومتراً في بلدة جريفيث. وأضاف: "لو لم يقم مجتمع جريفيث بتوصيل المياه في عطلة نهاية الأسبوع، لكنا واجهنا أزمة حقيقية". وقال وزير الدولة لشؤون المياه الإقليمية، نيال بلير، إن نفوق الأسماك هو جزء من كارثة بيئية "خارجة عن سيطرة الحكومة". وأضاف بلير أن تركيب أجهزة التهوية على طول النهر الراكد إلى حد كبير كان "حلاً مؤقتاً للإسعاف" فشل في إبقاء الأسماك على قيد الحياة. وقال بلير لهيئة الإذاعة الأسترالية: "إنها ليست حالة عدم القدرة على إنفاق الأموال على شيء ما، لم يكن فقط هناك أي بديل آخر عرضه أي شخص". وأشار إلى أن الحل الوحيد كان الأمطار. وفي وقت سابق من هذا الشهر، تسبب نفوق مليون سمكة في انسداد تفرعات النهر…
أخبار
الخميس ١٠ يناير ٢٠١٩
ألقت الشرطة الأسترالية القبض على رجل 48 عاماً بدعوى أنه أرسل 38 طرداً مشبوها إلى قنصليات وسفارات في ملبورن وكانبرا، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء. وأفادت الشرطة في بيان بأنه تم القبض على الرجل، وهو من شيبارتون فى ريف فيكتوريا، في منزله ليل الأربعاء/الخميس ضمن التحقيق في قضية تلك الطرود. وذكر البيان أن الرجل وجهت إليه تهمة إرسال مواد خطيرة عن طريق الخدمة البريدية. ومن المقرر أن يمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية اليوم الخميس. وربما يواجه الرجل حكماً بالسجن لمدة أقصاها عشرة أعوام. وكانت الشرطة الاتحادية الأسترالية ووكالات الطوارئ فتحت تحقيقاً بشأن "الطرود المشبوهة". وأفادت السلطات بأن طروداً أرسلت إلى البعثات الدبلوماسية الهندية والباكستانية والفرنسية والكورية والسويسرية في ملبورن، ولكن لم تكشف عن السفارات أو القنصليات التي أرسلت إليها طرود في العاصمة كانبرا. وكانت تقارير إعلامية محلية أفادت بأن القنصلية الفخرية الألمانية في ملبورن أرسل إليها طرد، ولكن مصادر في أستراليا صرحت بأن القنصلية لم تتلق طروداً مشبوهة ولم يتم إخلاؤها.وقالت هيئة الطوارئ في ملبورن إنها استجابت لعدد من النداءات التي تتعلق بمواد خطرة في أنحاء المدينة. وأضافت أن الأمور "تحت السيطرة". المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٥ أغسطس ٢٠١٧
قالت الشرطة الأسترالية، أمس، إن تنظيم «داعش» الإرهابي وراء مخطط كان يستهدف رحلة لشركة الاتحاد للطيران، منتصف الشهر الماضي، في مطار سيدني، فيما أكدت شركة الاتحاد للطيران أنها عملت بشكل وثيق مع الشرطة الفيدرالية الأسترالية في تحقيقاتها في الحادثة. وتفصيلاً، قالت الشرطة الأسترالية إن رجلاً أسترالياً وضع عبوة ناسفة على شكل آلة لفرم اللحوم في أمتعة شقيقه الذي استقل طائرة تابعة لشركة الاتحاد للطيران الإماراتية من مطار سيدني، وذلك بتوجيه من قائد كبير في تنظيم «داعش». وأوردت الشرطة، أمس، تفاصيل أحد أخطر مخططات الإرهابيين التي تكشفت في أستراليا، وقالت إن السلطات وجهت اتهامات لها صلة بالإرهاب لرجلين خططا أيضاً لتصنيع جهاز ينشر غازاً ساماً في مكان عام. وقال نائب رئيس الشرطة الاتحادية، مايكل فيلان، في مؤتمر صحافي إن المتفجرات المستخدمة في العبوة أرسلت إلى أستراليا جواً في شحنة قادمة من تركيا، في إطار مخطط بإيعاز وتوجيه من تنظيم «داعش». وأضاف أن المخطط استهدف طائرة للاتحاد للطيران يوم 15 يوليو الماضي، لكن العبوة الناسفة لم تجتز إجراءات الأمن في المطار. وقال فيلان «هذا واحد من أخطر المخططات التي كان من المزمع تنفيذها على أراضي أستراليا». • العبوة الناسفة كانت على شكل آلة لفرم اللحوم.. ولم تجتز إجراءات الأمن في المطار. وذكرت الشرطة أن أحد الرجلين اللذين وجهت السلطات إليهما الاتهامات في…
أخبار
الأحد ٣٠ أكتوبر ٢٠١٦
تسعى الحكومة الأسترالية إلى منع جميع طالبي اللجوء، حتى اللاجئين الحقيقيين، الموجودين حالياً في مراكز احتجاز في جزيرة «مانوس وناورو»، من دخول أستراليا مدى الحياة، حسبما أعلنت الحكومة اليوم الأحد. وستقترح حكومة مالكوم تيرنبول المحافظة مشروع القانون بهدف تعديل قانون الهجرة في البرلمان هذا الأسبوع، والذي من شأنه أن يمنع طالبي اللجوء الذين وصلوا إلى مركزي الاحتجاز اعتباراً من منتصف يوليو 2013 من دخول أستراليا، حتى إذا كان لديهم تأشيرات مشروعة، بما في ذلك التأشيرات السياحية والتجارية. وقال تيرنبول للصحفيين في سيدني: «إن الباب إلى أستراليا مغلق أمام أي شخص يسعى إلى المجيء إلى هنا عن طريق قارب مع مهربين، إنه مغلق، هذه رسالة واضحة لا لبس فيها ويجب أن تكون عالية ومسموعة». ومن المقرر أن يتم تطبيق حظر الدخول على المحتجزين حالياً في مراكز الاحتجاز القريبة من أستراليا، بالإضافة إلى الآخرين الذين قرروا بالفعل العودة إلى بلادهم الأصلية. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٢ يوليو ٢٠١٦
تقبع أستراليا في ركن قصي من العالم قارة - جزيرة في شكل دولة، وخلال السنوات الماضية ظلت تشهد أكبر حالة تقلب سياسي وعدم استقرار، إذ تناوب على رئاسة حكومتها 5 رؤساء وزارة خلال خمسة أعوام، كان آخرهم رئيس الوزراء المنتهية ولايته مالكولم تورنبول، الذي أطاح رئيس حزبه والوزارة السابق توني آبوت في سبتمبر/ أيلول الماضي. وتولى ابوت رئاسة الحكومة في 2013 بعد فوز ساحق لحزب الأحرار الليبرالي المحافظ في الانتخابات التشريعية، وهو ما عزز شعوراً متزايداً بعدم الاستقرار السياسي في البلاد، خاصة بعد مكوثه لسبعة شهور شكل من خلالها حكومات عدة، أعلن بعدها في مايو/أيار الماضي عن الدعوة لانتخابات مبكرة تعقد اليوم السبت لاختيار أعضاء لمجلسي الشيوخ والبرلمان ومن ثم اختيار رئيس الوزراء الجديد. تشتد المنافسة بين حزب الأحرار الذي يقوده المحامي والمصرفي الثري تورنبول، مع حزب العمال الذي يقوده بيل شورتون بعد أن تسلم قيادة الحزب بعد هزيمة حكومة حزبه بقيادة جوليا غيلارد في انتخابات 2013، إلى جانب حزب الخضر الذي يعد فرس الرهان في هذه الانتخابات. وهيمنت على الحملات الانتخابية مواضيع اقتصادية مثل: الضرائب وتمويل قطاعي التعليم والرعاية الصحية، إلى جانب سياسة اللجوء الصارمة التي تتبعها أستراليا. تهدف الانتخابات إلى الاستفادة من خطة جديدة للميزانية الحالية للبلاد، وذلك لخلق فرص عمل وتحفيز النمو الاقتصادي، وتتطرق الخطة إلى معاقبة…
أخبار
الأحد ٠٧ يونيو ٢٠١٥
أعلنت وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب، أن تنظيم «داعش» أظهر استعداده لاستخدام أسلحة كيماوية، مرجحة أن يكون لديه بين مجنديه خبراء قادرون على تطوير مثل هذه الأسلحة. وقالت بيشوب في كلمة الليلة قبل الماضية، إن أستراليا واثقة بأن النظام السوري استخدم مواد كيماوية سامة، منها غاز السارين والكلور خلال السنوات الاربع الأخيرة. لكنها أشارت إلى أنه بمعزل عن بعض الجهود الأولية والمحدودة النطاق، فإن مساعي تنظيم «داعش» لحيازة عناصر كيماوية وتحويلها إلى أسلحة لاتزال على الارجح مجرد نوايا. وأضافت أن «استخدام داعش الكلورين وتجنيده خبراء فنيين مدربين تدريباً عالياً بما في ذلك من الغرب، كشفا عن جهود أكثر جدية لتطوير أسلحة كيماوية». وقالت إنه «من المرجح أن يكون هناك بين عشرات آلاف المجندين في صفوف داعش الخبرات الفنية الضرورية لتطوير عناصر أولية وبناء أسلحة كيماوية». وأفيد باستخدام الكلور في قنابل يدوية الصنع في مواقع عدة من العراق وسورية. وفي مارس أعلنت حكومة اقليم كردستان العراق ان تحاليل عينات من التربة والملابس كشفت عن استخدام التنظيم غاز الكلور في هجوم بسيارة مفخخة في يناير. وسبق للقوات الكردية والعراقية أن اتهمت التنظيم الذي يسيطر على مساحات واسعة في العراق وسورية، باستخدام غاز الكلور في المعارك، الا أنها المرة الأولى يعلن فيها احد هذين الطرفين امتلاكه أدلة على ذلك. ودعت بيشوب إلى مجهود…
منوعات
الإثنين ٢٧ أبريل ٢٠١٥
أعربت السلطات الاسترالية اليوم الاثنين عن قلقها الشديد بعد ظهور طبيب من مواطنيها في شريط دعائي لتنظيم داعش يحث أطباء آخرين على الانضمام اليهم. ويظهر في التسجيل الذي تم تحميله على يوتيوب رجل يعرف عن نفسه باسم أبو يوسف ويقول أنه سافر إلى الرقة في سوريا ليضع خبرته الطبية في خدمة التنظيم، وأوردت وسائل الإعلام الاسترالية أن الطبيب يدعى طارق كاملة وتلقى تدريبه الطبي في اديلايد. وتقدر السلطات عدد الاستراليين الذين انضموا الى الجهاديين في العراق وسوريا بأكثر من مئة شخص، وأعلنت وزيرة الخارجية جولي بيشوب أن انضمام الطبيب تطور مثير للقلق، وصرحت لإذاعة "ايه بي سي" أنه "أمر مثير للقلق الشديد"، وتابعت "من الواضح أنها محاولة دنيئة جديدة لداعش من أجل إقناع استراليين وغيرهم بتعريض حياتهم للخطر"، مستخدمة إحدى تسميات التنظيم. وأضافت "الالتحاق بداعش لن يساعد الناس في سوريا والعراق بل سيخدم مصالح التنظيم الإرهابي الذي يقتل كل الذين يقفون في وجهه من المسلمين وسواهم". وحذرت بيشوب من أن أي شخص يلتحق بتنظيم داعش أو يكون على ارتباط به من خلال تجنيد طالبي جهاد أو تقديم مساعدات مالية يواجه إمكان الحكم عليه بالسجن 25 عاما. وقالت "مع أنني لا يمكنني التعليق على ظروف هذا الشخص إلا أننا سنواصل التذكير بأنه تنظيم إرهابي قاتل وأن ارتباط الاستراليين به بأي شكل…
منوعات
السبت ١١ أبريل ٢٠١٥
غرمت محكمة في أستراليا سلسلة متاجر تجزئة كبرى 2.5 مليون دولار أسترالي (1.9 مليون دولار أمريكي) اليوم الجمعة بسبب الإعلان كذبا أن الخبز الذي تبيعه طازج ومخبوز في نفس اليوم. وجاء القرار بعدما قضت محكمة اتحادية العام الماضي بأن سلسلة (كولز) لمتاجر التجزئة غشت الزبائن بوضعها شعار "مخبوز اليوم" على الخبز الذي تبين أنه مصنع ومخبوز جزئيا بالخارج، في دول مثل إيرلندا وألمانيا والدنمارك، ثم يجمد ويشحن إلى استراليا بعد أشهر ويباع إلى المستهلكين على اعتبار انه طازج ومخبوز في نفس اليوم. وتولت اللجنة الأسترالية للمنافسة والمستهلك رفع القضية أمام المحاكم، وقال رئيس اللجنة ريد سيمس في بيان: "هذه العقوبة ترسل رسالة قوية إلى الشركات بألا تستخدم عبارات مبالغ فيها من أجل الترويج (للسلع)"، وأشارت إلى أن ذلك ربما ينطوي على غش المستهلك". وقالت سلسلة "كولز" التي تشغل أكثر من 700 متجر في أنحاء أستراليا إنها لم تتعمد غش المستهلكين، حسبما أفادت هيئة الإذاعة الأسترالية. المصدر: سيدني - د ب أ
منوعات
الثلاثاء ١٧ فبراير ٢٠١٥
ذكر تقرير إعلامي أن أحد علماء الطاقة النووية في استراليا يرى إمكانية تحقيق بلاده لمكاسب بمليارات الدولارات من خلال إقامة مدافن للنفايات النووية على أراضيها. وقال زيجي سفيتكوفيسكي رئيس مجلس إدارة مؤسسة العلوم والتكنولوجيا النووية الأسترالية سابقا في مقابلة مع إذاعة "أيه.بي.سي" الأسترالية الرسمية إن ولاية "ساوث أستراليا" على وجه الخصوص يمكن أن تحقق فوائد كبيرة من هذا الأمر. يذكر أن هذه الولاية تمتلك أكبر احتياطيات من اليورانيوم في العالم وتعتزم تشكيل لجنة لدراسة الفرص المستقبلية التي توفرها لها صناعة الطاقة النووية، وقال سفيتكوفيسكي "هناك كميات مخيفة من المواد المشعة السامة نتيجة برامج الطاقة النووية المدنية والعسكرية والتي يتم تخزينها بطرق غير ملائمة في مختلف أنحاء العالم". وأضاف أنه يمكن إقامة مدافن لها في المكان المناسب بما يحقق عائدات بمليارات الدولارات لهذا المكان. وكان جاي ويزرل رئيس وزراء ولاية "ساوث أستراليا" قد صرح الأسبوع الماضي بأن الولاية تعتزم دراسة إمكانية الاستفادة من الطاقة النووية بما يتجاوز مجرد تصدير اليورانيوم الخام. يذكر أنه في عام 1994، وبعد عقود من إجراء بريطانيا لتجارب نووية سرية في منطقة مارلاينجا بولاية ساوث أستراليا، ثم الإعلان أن المكان قد تم تطهيره، وحصل السكان الاصليين في المنطقة الذين قالوا إنهم تضرروا من التلوث على ملايين الدولارات كتعويضات عما لحق بهم من أضرار. المصدر: سيدني - د…