منوعات
الإثنين ١٤ أكتوبر ٢٠١٣
عممت إدارة السير المركزية بالمملكة الأردنية، على رقباء السير، عدم تحرير المخالفات بحق السائقين خلال عطلة العيد، باستثناء تلك التي يرتكبها سائقون قد تتسبب في حوادث خطيرة وإصابات، بحسب صحيفة "الغد" الأردنية. وقال العميد زياد باكير في تصريحات للصحيفة، لقد وضعنا خطة للتعامل مع الازدحامات المرورية، وذلك عن طريق بث رسائل مرورية تدعو السائقين لاستخدام طرق بديلة، وتوزيع بطاقات معايدة وحلوى في المناطق التي تشهد ازدحاما وعلى السائقين وتحديدا القادمين من المحافظات، وفرض رقابة مرورية على بعض المواقع المزدحمة وعمل تحويلات مرورية. وأضاف باكير أنه من المتوقع أن تحتشد داخل العاصمة، عمان خلال أيام عيد الأضحى، نحو مليون مركبة، منها 700 ألف مرخصة داخل العاصمة، و300 ألف قادمة من المحافظات. المصدر: الاتحاد نت
ورلد بوليسي جورنال
السبت ٢٨ سبتمبر ٢٠١٣
مصدر الصورة: الديوان الملكي منذ نشأة الأردن، مثّلت منطقة الشرق الأوسط خط المواجهة لصراعات مريرة، ونقطة التقاء للقوى الاقتصادية العالمية. لكن ما تتمتع به المملكة من أمن لم يأت نتيجة قوة كبيرة، ولا مصادر طبيعية ضخمة، بل إن أمننا ينبع من قيم أساسية راسخة لشعبنا، جعلت الأردن حصيناً على مدار عقود من التحديات المستمرة والتغيرات. واليوم، تساهم قيم الوحدة والاعتدال والتعددية والاحترام في إنجاز إصلاح ديمقراطي توافقي يتجاوز الضغوطات الإقليمية والدولية الاستثنائية. وفي الوقت الذي يسير فيه إقليمنا نحو المستقبل، يبرز النموذج الأردني للتحول الديمقراطي، كنموذج جدير بالدعم والاهتمام. يقول البعض بأن العالم العربي لا تناسبه الديمقراطية، وهذا يشكل انطباعا تاريخيا خاطئا. لقد بنت الشعوب العربية من مختلف الخلفيات حضارة عريقة. وفي الأردن، ساهمت العشائر ومختلف مكونات الشعب الأردني من مختلف المناطق ببناء دولتنا القائمة على الاعتدال، والتعددية، وسيادة القانون. وتعود أصول شعبنا الأردني للبادية، وللقرى، وللمدن، وبعضها إلى جبال أوراسيا البعيدة. ولطالما عاش المسلمون والمسيحيون مع بعضهم البعض وباحترام متبادل في وطننا. ومن رحم هذا الفسيفساء، الذي يشكل نسيجنا الوطني، نستمد قوانا وقدرتنا الفريدة، ومن أهمها القدرة على التعامل مع التحديات التي تتطلب التغيير الإيجابي. وفي السنوات الأخيرة، واجهنا تحديا غير مسبوق، إذ دخلنا القرن الواحد والعشرين بكتلة سكانية فتية كبيرة، تتمثل بغالبية من الشباب والشابات لديهم توقعات عالية،…
أخبار
الإثنين ٢٩ يوليو ٢٠١٣
http://youtu.be/XxSEJqAR_5Q
منوعات
الخميس ١٨ يوليو ٢٠١٣
دشنت الاردن (التي تعاني من نقص حاد في المياه) رسميا الاربعاء محطة ضخمة لضخ المياه بلغت كلفتها مليار دولار ومخصصة لتزويد العاصمة عمان بالماء الصالح للشرب الذي يتم جره من حوض مياه قديم جدا. وضغط العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني على زر تشغيل محطة ضخ مياه الديسي التي تعود الى 300 الف عام وتقع على بعد 325 كلم جنوبي عمان، وقال حازم الناصر وزير المياه ان "مشروع الديسي سيزود المملكة بحوالي 100 مليون متر مكعب سنويا وبنوعية مياه شرب عالية الجودة"، واضاف ان "ذلك يمثل ما بين 20 و25 بالمئة من حاجات الاردن من مياه الشرب"، واوضح ان شركة جاما التركية انتهت من بناء المنشآت في 48 شهرا، واجريت عملية ضخم تجريبية في العاشر من يوليو. وبحسب المسؤولين فان المنشآت تطلبت 250 الف طن من الصلب وحفر 55 بئرا لتزويد عمان حيث يبلغ استهلاك 2,2 مليون نسمة 160 لترا لكل شخص يوميا، وبحسب وزارة المياه فان الاردن التي تشكل الصحراء 92 بالمئة من مساحتها، ستحتاج في 2015 الى 1,6 مليار متر مكعب سنويا للاستجابة لحاجاتها، في حين ان وتيرة تزايد السكان البالغ عددهم حاليا 6,8 ملايين نسمة تشهد نموا سنويا ب 3,5 بالمئة. وترتفع الحاجة الى الماء باستمرار في الاردن حيث يرتهن توفر الماء بتساقط الامطار. وتستقبل البلاد حاليا…
أخبار
الثلاثاء ٢٠ نوفمبر ٢٠١٢
شدد سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية في مؤتمر صحفي عقد أمس، بمقر وزارة الخارجية في أبوظبي بين سموه ونظيره الأردني ناصر جودة عقب انتهاء أعمال الاجتماع الأول للجنة الإماراتية الأردنية المشتركة، على حرص قيادة البلدين وتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، والملك عبد الله الثاني ملك الأردن على توطيد ودعم العلاقات الثنائية بأفضل الوسائل وفي المجالات كافة. وقال سموه: سياسة الكيل بمكيالين التي تنتهجها الدول العظمى ومجلس الأمن تجاه القضية الفلسطينية هي التي كرست السياسة المتغطرسة لإسرائيل في منطقة الشرق الأوسط، وأضاف إن الاعتداءات المستمرة على الشعب الفلسطيني يجب أن تنبه العرب والمسلمين وشعوب العالم إلى ضرورة معالجة هذا الأمر من جذوره من خلال إنهاء هذا الاحتلال. وقال سموه في المؤتمر: المشكلة تكمن في الاحتلال القائم للأراضي الفلسطينية من قبل اسرائيل وليست في الاعتداءات، وأضاف: "إذا استمر المجتمع الدولي في التعامل مع القضية الفلسطينية بعدم جدية وتجاهل التصدي لهذا الاحتلال وعدم تبني المبادرة العربية بشكل واضح فإننا كعرب مجتمعين لابد أن نفكر في عمل جديد لإنهاء هذا الوضع، وقال سموه "نتطلع إلى إدارة أميركية جديدة تأتي بفكر إيجابي يستطيع أن يفي بالوعود التي أعطيت لهذه المنطقة". وقال "من السهل أن ندين ونشجب الاعتداءات الإسرائيلية على شعب غزة ولكن المشكلة الاساسية…