أخبار
الثلاثاء ٠٧ مايو ٢٠١٩
يعد شهر رمضان المبارك فرصة مثالية لتبني نمط الحياة الصحي، وتجنب الإصابة بالسمنة والوزن الزائد، إلا أن هناك العديد من المشاكل الصحية التي تظهر خلال هذا الشهر مثل الصداع والمشاكل الهضمية والإمساك والخمول والنعاس وغيرها. ينصح أخصائيو التغذية الصائمين بضرورة تهيئة المعدة لاستقبال الطعام، ومساعدتها على إفراز الأحماض الهاضمة من خلال: - عدم تأخير وقت الإفطار، ويستحسن أن يكون على التمر - يفضل تناول «الشوربة» والمأكولات الخفيفة قبل الوجبة الرئيسية - يفضل أن تكون الشوربة غنية بكمية وافرة من الخضروات مثل البروكلي والبازلاء واللوبيا والكوسا والجزر، فهي تضيف الفيتامينات والمعادن إليها، وتغنيها بالألياف الضرورية لصحة الجهاز الهضمي. - التقليل من تناول الطعام لتفادي التخمة والمساعدة على صلاة القيام - التقليل من تناول الحلويات والسكريات - تأخير السحور والحرص على تضمينه مشتقات الألبان لتوفير عنصر الكالسيوم - تناول وجبات خفيفة بين الإفطار والسحور كالمكسرات والفواكه. - مضغ الطعام جيداً لتجنب مشاكل الهضم. - ينصح بتجنب الوجبات المقلية قدر الإمكان، واللجوء إلى أساليب بديلة لتحضير الطعام مثل الشواء والتحمير والطبخ. - يوصى باستعمال منتجات الألبان قليلة الدسم لتحضير الوجبات والحلويات. - يستحسن الاستعاضة عن الملح بالتوابل المختلفة مثل البهارات، والكمون، والقرفة، وغيرها. - تجنب استخدام فواتح الشهية مثل الشطة والمخللات. - عدم الشرب مع الأكل. - عدم شرب الشاي والقهوة مباشرة بعد…
منوعات
السبت ١٩ مايو ٢٠١٨
هناك أنواع أطعمة تزيد حدة الصداع النصفي، وتكون عاملا مساعدا في حدوثه، كما أن هناك أطعمة تسهم في التخفيف من حدته خلال رمضان. وينصح من ينتابهم الصداع بالابتعاد في وجبتي الإفطار والسحور عن القمح والشوكولاتة، والسكر، واللحوم المصنعة، والخل والأطعمة الحريفة، والمشروبات المثلجة والآيس كريم، والأطعمة المملحة، التي تحتوي الصوديوم أو محليات صناعية، والطماطم والسبانخ والموز، والفواكه الحمضية، إلى جانب الإقلال من الأطعمة المقلية والمعلبة والقهوة والشاي والمشروبات الغازية، كما يجب تجنب الوقوف تحت أشعة الشمس المباشرة. ومن المهم ممارسة تمارين التنفس العميق، فهي من الأمور المساعدة على التخلص من الصداع، لأن زيادة كمية الأكسجين في الجسم تساعد على الاسترخاء وتخفف الصداع، وللذين يتعرضون للإجهاد فإن تناول الأسماك مهم لهم، كونها تقوي المناعة، كما أن تناول منتجات الألبان الحامضة تساعد على تقوية الجسم، وينصح بتناول ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء، فهي تخفف آلام العضلات، والإجهاد. ويفضل أن يستحم المعرضون للصداع بماء بارد لأن الدافئ يستنفر خلايا الجسم، وعليهم تجنب اضطرابات النوم، والتدخين. ندى زهير مديرة إدارة التغذية المجتمعية بمستشفى توام /شركة صحة أبوظبي المصدر: الاتحاد
منوعات
الأحد ٠٣ يوليو ٢٠١٦
الاكتئاب النفسي من أكثر الأمراض النفسية شيوعا حيث بلغت نسبة الإصابة به سبعة في المائة من سكان العالم بحسب إحصاءات منظمة الصحة العالمية، وهو يسبب معاناة وآلاما لا تقل حدة وخطورة على حياة الإنسان من الأمراض العضوية بل إن تأثيره قد يمتد ليسبب عديدا من الاضطرابات التي تصيب أعضاء الجسم. وأهم أعراضه الشعور باليأس والعزلة وتراجع الإرادة والشعور بالذنب، وقد تصل حدة المرض إلى أن يفكر المريض في الانتحار. أما القلق المرضي فهو سمة العصر حيث تصل نسبة الإصابة به بين 30 إلى 40 في المائة في بعض المجتمعات، وتظهر الأعراض وتزداد نتيجة الانشغال بهموم الحياة وتوقع الأسوأ، والخوف على المال والأبناء والصحة، فيما تشير إحصاءات المنظمة إلى أن عدداً كبيراً يعاني الإصابة بمرض «الوسواس القهري» وتصل النسبة إلى 3 في المائة من سكان العالم، أي أن هناك الملايين الذين يعانون من ذلك المرض الذي تظهر أعراضه في صورة تكرار بعض الأفعال بدافع الشك مثل وساوس النظافة. وحول إمكانية صيام هؤلاء المرضى النفسيين، يقول لطفي الشربيني، أستاذ الصحة النفسية بكلية التربية جامعة عين شمس، إنه أجريت دراسة انتهت إلى أن غالبية المرضى النفسيين تتحسن حالتهم النفسية بالصيام في رمضان، موضحا أن الصوم يمنح الصائم الأمل في ثواب الله، ويجدد رغبته في الخروج من دائرة اليأس، فمشاركة الآخرين في الصيام والعبادات…
منوعات
الخميس ١٦ يونيو ٢٠١٦
الصوم فرصة للتخلص من العلل والأمراض وخاصةً الأمراض الروماتيزمية، حسب الدكتور مجدي عبد العزيز استشاري باطني وحالات حرجة في دبي، الذي أوضح أن الصيام يحدث تحسناً ملحوظاً في التيبس الصباحي والألم والانتفاخ المفصلي بسبب نقص إنتاج الليزوزوم من الخلايا البالغة في الدم. وبين أن الصيام يسبب زيادة تركيز مادة الأندورفين في الدم والتي تعرف بدورها الفعّال في تخفيف الألم، وازدياد نسبة الكورتزول بدرجة معتدلة في الدم والمعروفة بخاصيتها المضادة للالتهاب لذلك يُعطى المرضى أحد أنواع الكورتيزول للعلاج والتي قد تُعزى إلى نقص استقلاب الهرمون والتأثيرات النفسية للصوم ويدعم ذلك الرأي القائل بأن للصيام تأثيراً مثبطاً لمناعة الجسم. وأشار إلى أن الصيام يخفف العبء على جهاز الدوران، وتهبط نسبة حمض البول في الدم أثناء الصيام، فيقي من داء النقرس وغيرها، ونصح بعدم الإفراط في تناول الطعام وخاصة الدهون والحلويات وبالأخص للمرضى الذين يعانون ترقّق (هشاشة) العظام، مع الابتعاد عن المياه الغازية. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٣١ مايو ٢٠١٦
أثبتت دراسة جديدة أن الصوم وتقليل السعرات الحرارية التي يحصل عليها الجسم لفترات معينة من الوقت يمكن أن يساعد في محاربة أعراض أمراض المناعة الذاتية، التي تتنوع ما بين الذئبة الحمراء والتصلب العصبي المتعدد وغيرها. ويصاب الإنسان بهذه الأمراض عندما يبدأ نظامه المناعي في مهاجمة أعضاء الجسم نفسه. وأجريت الدراسة بشكل مبدئي على الفئران قبل متابعة التجارب بشكل محدود على البشر. وتبين أن تناول وجبات تحتوي على كميات محدودة من السعرات الحرارية يساعد أيضًا في الحد من أعراض مرض التصلب العصبي المتعدد. ويقول فالتر لونجو رئيس فريق البحث من جامعة ساوث كاليفورنيا الأميركية: «عند تناول وجبات وفق نظام معين يشبه الصوم، يتم إفراز مادة الكورتيزون في الجسم التي تبدأ في قتل خلايا المناعة الذاتية، وهذه العملية يمكن أن تؤدي إلى تكون خلايا جديدة سليمة». ويعتمد النظام الغذائي الذي توصل إليه لونجو وفريقه على الحد من استهلاك السعرات الحرارية بواقع النصف على مدار ثلاثة من كل سبعة أيام. وأثبتت النتائج المبدئية لهذه التجربة سواء بالنسبة للفئران أو البشر أن هذا النظام الغذائي يمكن أن يقلل بعض الأعراض الناجمة عن أمراض المناعة الذاتية. وأفاد الموقع الإلكتروني «ساينس أليرت» المعني بالأبحاث العلمية أن الفريق البحثي أجرى العديد من التجارب على الصوم وتوصل إلى أن تناول وجبات ذات سعرات حرارية محدودة يساعد ليس فقط…
منوعات
الإثنين ٣٠ يونيو ٢٠١٤
دعت جمعية السكر والغدد الصماء في المنطقة الشرقية كافة أفراد المجتمع عامّة والذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة من مرض السكري وغيرهم إلى تبني السلوكيات الصحية والغذائية خلال شهر رمضان للتخلص من الوزن الزائد؛ حيث تنظر الجمعية إلى أن هذا الشهر المبارك فرصة ذهبية لإنقاص الوزن وتحقيق كثير من الأهداف الصحية لمرضى السكري. وقال أمين عام الجمعية الدكتور كامل سلامة: على مصاب السكري القيام بتكرار فحص نسبة السكر في الدم خلال الصيام وخاصة في الأسبوع الأول والحرص على أن تكون النتائج ضمن المستوى المطلوب، وتذكر أن فحص السكر لا يبطل الصوم. وأشار إلى أنه في حال شعر المريض بأي من أعراض هبوط السكر أو عند قيامه بالفحص لنسبة السكر في الدم وكانت نتيجة القراءة أقل من 70 مغ/دل فلا يتردد بكسر صيامه حتى وإن كان ذلك قبل موعد الإفطار بدقائق. وذكّر الأشخاص المصابين بأن السكري الإكثار من شرب الماء منذ الإفطار وحتى موعد الإمساك، وذلك لحماية الكليتين وتجنب الإصابة بالجفاف، كما أن المأكولات التالية: عصائر – تمر – معجنات – حلويات، تؤثر بشكل قوي على مستوى السكر في الدم وتتسبب بارتفاعه، ويجب على جميع أفراد العائلة مد يد العون ودعم أقاربهم من المصابين بالسكري عن طريق اتباعهم للعادات الغذائية السليمة وتناول الوجبات الصحية خلال شهر رمضان المبارك. وأوضح أن النشويات…