أخبار
الإثنين ٠٤ أبريل ٢٠١٦
أعلن ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أن الأطراف المتنازعة في اليمن قريبة جداً من الوصول إلى اتفاق. وقال لشبكة بلومبيرغ الإخبارية الأميركية، إن هناك مؤشرات إيجابية نحو الحل. وأشار إلى وجود تواصل مع الحوثيين، وأن لديهم وفداً في الرياض هذه الأيام، مشدداً على أن المملكة تدفع باتجاه الحل السلمي في اليمن. وأشار إلى أن فرصة الحوار الحالية مهمة، وفي حال انتكست فإن السعودية مستعدة لهذا. وتزامن الإعلان السعودي مع قرارات أصدرها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس، غيرت المشهد السياسي في البلاد، حيث أصدر قراراً أعفى بموجبه نائبه ورئيس الوزراء خالد بحاح من منصبيه وعين الفريق علي محسن الأحمر نائباً للرئيس وأحمد عبيد بن دغر رئيساً للوزراء. وتعيين بحاح مستشاراً له. وكان الأحمر يشغل منصب نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة منذ فبراير. أما بن دغر فيشغل منصب نائب رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام. وكان قد وجه دعوة لكل أعضاء وقيادات المؤتمر، إلى إعلان الولاء للشرعية، والنظام الجمهوري والوحدة. المصدر: صحيفة البيان
آراء
الأحد ٠٣ أبريل ٢٠١٦
حتى وقت قريب، كانت الشكوى العربية تتمحور حول تدخلات الدول الكبرى و «مؤامراتها». تبين أن دول الجوار تتدخل أيضاً، وأن الميليشيات باتت تنافس الدول. بعض هذه الميليشيات تغوَّل على الدولة في الداخل، وبعضها الآخر تحول قوة إقليمية في الخارج. تحت وطأة الميليشيا افتقد العراق القدرة على بناء جيش وطني. في لبنان الدولة في حال شلل شبه كامل. لا يستطيع لأكثر من سنة ونصف السنة الآن انتخاب رئيس له بسبب نفوذ الميليشيا. وسورية التي كانت مثالاً لقوة النظام السياسي وسطوته، أصبح مستقبلها ومستقبل رئيسها رهينة لتدخل روسي، ودور أميركي، ونفوذ إيراني، ومصالح ميليشيات من كل حدب وصوب. المدهش أن هذا الوضع الخطر، بما ينطوي عليه من تهديد للجميع، فشل في تحفيز النظام العربي على الدفاع عن نفسه. هناك إجماع على أن الأمل بإنقاذ هذا النظام معلق على تعاون مصري- سعودي. وهو أمل قد يتحقق شيء منه في زيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى مصر. ما يبقي على جذوة هذا الأمل أن الرياض والقاهرة هما آخر ما تبقى من أعمدة النظام العربي. كل منهما في حاجة ماسة الى الآخر حتى لا يواجه الانهيارات بمفرده. استعادة زمام المبادرة في مثل هذه الحال باتت الخيار الوحيد لوقف التدهور، وتحصين الدول العربية الأخرى التي لم تتأثر بذلك حتى الآن. لكن على رغم ذلك،…
أخبار
السبت ٠٢ أبريل ٢٠١٦
أعلنت المملكة امس عن تبرعها بمبلغ 10 ملايين دولار لإنشاء مركز متخصص لمكافحة الإرهاب النووي في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والتبرع بمبلغ خمسمائة ألف يورو لمشروع تحديث معامل الوكالة في سايبرزدورف، مؤكدة في نفس الوقت أن المملكة كانت من أوائل الدول التي دعمت القرارات الدولية ذات الصلة بالأمن النووي وأولت اهتماماً خاصاً بمسألة تطوير البنية التحتية للأمن النووي. جاء ذلك في كلمة المملكة أمام مؤتمر قمة الأمن النووي في واشنطن ألقاها رئيس وفد المملكة للقمة رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور هاشم بن عبد الله يماني. وقال الدكتور يماني: لقد كانت المملكة من أوائل الدول التي دعمت القرارات الدولية ذات الصلة بالأمن النووي، وقامت المملكة بالمصادقة على معاهدة الحماية المادية للمواد النووية، إلى جانب دعم المملكة لمبادرة مكافحة الإرهاب النووي كما أنها طرف في الاتفاقية الدولية لقمع الإرهاب النووي. وأشار إلى أن المملكة كانت حاضرة بفاعلية وإيجابية في معظم الفعاليات والأنشطة الدولية المرتبطة بالأمن النووي منذ القمة الأولى في واشنطن عام 2010م، وأنها أولت اهتماما خاصا بمسألة تطوير البنية التحتية للأمن النووي من خلال إدراك التكامل بين الأمان النووي والأمن النووي والعمل على إدراج الأمن النووي كأحد أهم مكونات هيئة الرقابة في الطاقة الذرية الجاري العمل على إنشائها في المملكة؛ لذا فإن المملكة مستمرة في…
أخبار
الجمعة ٠١ أبريل ٢٠١٦
أكد مصدر مسؤول في الديوان الملكي الهاشمي عمق العلاقات التي تجمع الأردن مع المملكة العربية السعودية الشقيقة مشددا على دعم الأردن الكامل للتحالف الإسلامي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في الحرب على الإرهاب حيث كان الأردن من أوائل الداعمين والمشاركين في هذا التحالف، الذي طالما نادى به. وصرح المصدر في بيان نقلته " بترا " "أن ما تم تناقله مؤخرا من بعض وسائل الإعلام وما نسب إلى الملك عبدالله الثاني بصورة مشوهة يهدف إلى الإساءة إلى الأردن وعلاقاته مع دول شقيقة وصديقة". وأكد المصدر اعتزاز الأردن بعلاقاته التاريخية الراسخة مع المملكة العربية السعودية الشقيقة ووقوفه الدائم إلى جانب السعودية في مختلف الظروف.. مشددا على أهمية مواجهة خطر الإرهاب من خلال تعزيز العمل العربي والإسلامي المشترك. المصدر: جريدة البيان
أخبار
الجمعة ٠١ أبريل ٢٠١٦
قال المستشار في مكتب وزير الدفاع السعودي العقيد الركن أحمد عسيري خلال مؤتمر صحافي عقده في باريس عن إيقاف الهبة السعودية للجيش اللبناني، إن «لبنان بلد مهم للسعودية ولفرنسا، ولكن لا ينفع أن نعطي أسلحة ستصبح في أيدي حزب الله في سورية لقتل الشعب السوري». ورأى أن «هناك عملاً يجب أن تقوم به الدولة اللبنانية والجيش اللبناني، حزب الله ميليشيا خارج القانون، فكيف تسيطر على مطار لبنان والمرفأ ومؤسسات الدولة؟ كيف يقبل القانون الدولي أن تكون ميليشيا مسيطرة على الدولة وتكون دولة داخل الدولة من دون أن يدين أحد ما يقوم به الحزب في لبنان؟»، معتبراً أنه «لا ينفع تزويد الجيش اللبناني سلاحاً يساعد حزب الله على تعزيز ما يملكه». وسأل عسيري عن سبب تأجيل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند زيارته لبنان، مؤكداً أن السعودية وفرنسا تعملان من أجل لبنان. وإذ ذكر أنه في ٢٠٠٦ سارعت الأمم المتحدة إلى نشر ٣٠ ألف جندي في جنوب لبنان بعد العدوان الإسرائيلي عليه، رأى أن «اليوم لا أحد يتكلم عن الجزء المتبقي من قرار مجلس الأمن الذي نشر القوات آنذاك وينص على إزالة سلاح حزب الله، وهذا عمل جماعي». وعما إذا كان ذلك يعني حرباً داخل لبنان، كون «حزب الله» الأقوى بسلاحه، رأى أن «حزب الله ميليشيا مدعومة من دولة وينبغي قطع تمويله من…
أخبار
الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦
أكدت المملكة العربية السعودية اليوم أهمية وضرورة تحمل الدول وعلى الأخص المتقدمة منها مسئوليتها الدولية في رفع المعاناة عن الشعب السوري والاستمرار في تخفيف العبء عن الدول المجاورة التي تتحمل الجزء الأكبر من مسئولية الملاذ الآمن للاجئين السوريين. وقال المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى السفير فيصل طراد في الكلمة التي ألقاها أمام الاجتماع رفيع المستوي حول تقاسم المسئولية الدولية لقبول اللاجئين السوريين إن المملكة العربية السعودية تعد من أوائل الدول التي أسهمت في تخفيف معاناة الشعب السوري الشقيق من خلال تقديم الدعم المادي المباشر للمنظمات الدولية المعنية أو تلك التي تعمل داخل الأراضي السورية أو من خلال مساعدات مباشرة مادية أو عينية لدول الجوار التي تستضيف اللاجئين السوريين. وأوضح أنه على المستوى الوطني فقد تحملت المملكة العربية السعودية ولا تزال عبء استضافة مليون سوري داخل المملكة حاليا، مشيرا إلى أنه لا يمكن وصفهم باللاجئين بل بالضيوف حيث تتم معاملتهم بصفتهم مقيمين ، يتم السماح لهم بحرية التنقل والعمل وتقدم لهم الخدمات الصحية والتعليمية مجانا ، حيث بلغ عدد الطلبة السوريين حاليا في المدارس والجامعات السعودية 100 ألف طالب وطالبة. وعلى المستوى الإقليمي والدولي بلغ إجمالي المساعدات التي قدمتها المملكة العربية السعودية حتى الان للأشقاء السوريين سواء داخل سوريا أو بدول الجوار ما يصل إلى حوالي 900…
منوعات
الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦
كشف الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وإمام الحرم المكي الشريف الدكتور عبدالرحمن السديس، عن انجاز وتدشين مشروعات توسعة المطاف للمرحلة الثالثة قبل شهر رمضان المقبل تنفيذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، يحفظه الله، لترتفع طاقته الاستيعابية إلى 105 آلاف طائف في الساعة بهدف التيسير على الحجاج والمعتمرين في أداء شعيرة الطواف باعتباره نقلة نوعية في مستوى منظومة الخدمات التي تقدمها الدولة للمسجد الحرام وقاصديه. سلسلة وضاءة وقال د. السديس خلال أول حوار خص به «اليوم» بعد صدور أمر تمديد خدمته رئيساً عاماً للحرمين الشريفين، ان هذا الانجاز ما هو الا سلسلة وضاءة وعناية كبرى من الاهتمام والحرص وسجل متألق من الأعمال الجليلة المقدمة لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، في اطار سعي مقامه الكريم لتقديم كافة التسهيلات لرواد الحرمين الشريفين في نقلات نوعية ومنجزات حضارية تعد مفخرة ومأثرة له حفظه الله وسيسجلها التاريخ بمداد من ذهب. اهتمام الملوك حدثنا في البداية عن دور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في خدمة الحرمين الشريفين ؟ اهتمام المملكة بالحرمين الشريفين منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن رحمه الله واستمرار ابنائه الملوك من بعده على نهجه بمشاريع الاعمار والتوسعة العملاقة للحرمين الشريفين يسير على قدم وساق وتسير الى التكامل في تصاميم معمارية وانشاءات هندسية والتي يقف لها…
أخبار
الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦
أكدت المملكة العربية السعودية اليوم أهمية وضرورة تحمل الدول وعلى الأخص المتقدمة منها مسؤوليتها الدولية في رفع المعاناة عن الشعب السوري والاستمرار في تخفيف العبء عن الدول المجاورة التي تتحمل الجزء الأكبر من مسئولية الملاذ الآمن للاجئين السوريين. وقال المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى السفير فيصل طراد في الكلمة التي ألقاها أمام الاجتماع رفيع المستوى حول تقاسم المسؤولية الدولية لقبول اللاجئين السوريين.. إن المملكة العربية السعودية تعد من أوائل الدول التي أسهمت في تخفيف معاناة الشعب السوري الشقيق من خلال تقديم الدعم المادي المباشر للمنظمات الدولية المعنية أو تلك التي تعمل داخل الأراضي السورية أو من خلال مساعدات مباشرة مادية أو عينية لدول الجوار التي تستضيف اللاجئين السوريين. وأوضح في كلمته التي بثتها وكالة الأنباء السعودية أنه على المستوى الوطني فقد تحملت المملكة العربية السعودية ولا تزال عبء استضافة مليون سوري داخل المملكة حاليا .. مشيرا إلى أنه لا يمكن وصفهم باللاجئين بل بالضيوف حيث تتم معاملتهم بصفتهم مقيمين يتم السماح لهم بحرية التنقل والعمل وتقدم لهم الخدمات الصحية والتعليمية مجانا حيث بلغ عدد الطلبة السوريين حاليا في المدارس والجامعات السعودية 100 ألف طالب وطالبة. وأضاف أنه على المستوى الإقليمي والدولي بلغ إجمالي المساعدات التي قدمتها المملكة العربية السعودية حتى الان للأشقاء السوريين سواء داخل سوريا…
منوعات
الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠١٦
استقبل أمير نجران السعودية مواطناً "إماراتياً" عفا عن مواطن سعودي قتل أخاه وذلك قبل دقائق من تنفيذ القصاص، بحسب علوم الدار. وكان المواطن الإماراتي قد تنازل عن مواطن سعودي قتل أخاه قبل دقائق من تنفيذ حكم القصاص، والذي كان مقررًا تنفيذه في تمام الساعة التاسعة صباح اليوم الاثنين في مدينة نجران. وثمن أمير منطقة نجران، جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، خلال لقائه بشقيق القتيل بعد تنازله، خطوته الشجاعة، مؤكداً له أن المثوبة من الله. من جهته أكد المواطن الإماراتي أن تنازله عن القاتل جاء لوجه الله تعالى، ليجعل هذا العمل عائدا بالخير والحسنات لأخيه، ويكتب الصلاح للقتيل. المصدر: جريدة البيان
أخبار
الإثنين ٢٨ مارس ٢٠١٦
عقد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في قصر اليمامة أمس جلسة مباحثات رسمية مع الرئيس جاكوب زوما رئيس جمهورية جنوب افريقيا. وفي بداية الجلسة، ألقى خادم الحرمين الشريفين الكلمة التالية: فخامة الرئيس الصديق جاكوب زوما رئيس جمهورية جنوب أفريقيا أيها الأصدقاء: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. يسرنا أن نرحب بفخامتكم والوفد المرافق في زيارتكم الأولى للمملكة العربية السعودية. فخامة الرئيس: أود أن أعرب عن سعادتي بالعلاقات الوطيدة التي تربط بلدينا وشعبينا في المجالات كافة، لاسيما السياسية والاقتصادية والعسكرية، مشيداً بكون بلدكم الصديق أحد أهم الشركاء التجاريين للمملكة العربية السعودية، فضلاً عن شراكتنا في مجموعة العشرين، والتي تؤكد المكانة التي يحتلها البلدان على المستوى العالمي اقتصادياً وسياسياً، وما لديهما من إمكانات تؤكد الحاجة إلى تعزيز العلاقات وتطويرها خدمة لمصالحهما المشتركة. فخامة الرئيس: نقدر لبلدكم الصديق الاهتمام بقضايا المنطقة وعلى وجه الخصوص مواقفه المشرفة من القضية الفلسطينية، ونؤكد على أهمية استمرار التعاون والتشاور تجاه القضايا الدولية والإقليمية لاسيما الإصلاحات في منظمة الأمم المتحدة، ومكافحة الإرهاب والتطرف الذي طالت شروره معظم دول العالم، وفيما يتعلق بالأزمة السورية فإننا نأمل أن تثمر الجهود الدولية في حلها وفق مقررات (جنيف 1)، وفي اليمن الشقيق فإننا نأمل أن يحل السلم والأمن والوصول من خلال المشاورات اليمنية - اليمنية التي ترعاها…
منوعات
الجمعة ٢٥ مارس ٢٠١٦
أحبط رجال الجمارك بمنفذ البطحاء محاولة تهريب مبلغ مالي مقداره (200.000) ريال لم يتم الإفصاح عنه بعد أن حاول المسافر إخفائها داخل الحقيبة إلا أن يقظة رجال الجمارك حالت دون خروجها. وقال مدير عام جمرك البطحاء عبد الرحمن المحنا إنه بعد قدوم المسافر إلى الجمرك وبرفقته عائلته وأثناء تفتيش المركبة وإحالة العائلة إلى القسم النسوي تم العثور على مبلغ مالي مقداره (100.000) ريال سعودي بداخل الحقيبة اليدوية وبتفتيش أفراد العائلة عثر على مبلغ آخر مقداره (100.000) درهم إماراتي لم يفصح عنها، مشيراً إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك. وتهيب مصلحة الجمارك العامة بجميع المسافرين المغادرين والقادمين بالإفصاح عن المبالغ المادية والأدوات المالية القابلة للتداول لحاملها والمعادن الثمينة بموجب المادة 14 من نظام مكافحة غسل الأموال بأنه "يجب على كل مسافر سواء كان مغادراً أو قادماً إلى المملكة العربية السعودية ويحمل مبالغ نقدية تزيد قيمتها عن (60.000) ريال الإفصاح عنها بتعبئة نموذج الإقرار". وتؤكد الجمارك أن عدم الإفصاح عن تلك المبالغ يعرض المسافر للمسائلة القانونية. المصدر: اليوم السعودي
أخبار
الخميس ٢٤ مارس ٢٠١٦
وُجهت الإضاءةُ أعلى برج المملكة في الرياض بألوان علم مملكة بلجيكا ؛ تعبيرًا عن إدانة المملكة العربية السعودية لما حدث في العاصمة بروكسل من أعمال إرهابية أمس نتج عنها وفاة وإصابة المئات من الأبرياء. كما يأتي ذلك تجسيدًا لإدانة المملكة واستنكارها الشديدين لتلك الأعمال والتفجيرات الإرهابية وتأكيدها ضرورة تكاتف المجتمع الدولي ومضاعفته لجهوده لاجتثاث هذه الآفة الخطيرة التي تستهدف الأمن والاستقرار في أرجاء العالم كافة. مما يذكر أن عدد القتلى بلغ 31 قتيلاً وفق آخر إحصائية فيما بلغ عدد المصابين 270 جريحًا. المصدر: صحيفة الرياض