أخبار
السبت ٠٥ أغسطس ٢٠١٧
نددت الولايات المتحدة بإعدام المبرمج العالمي باسل الصفدي محملة نظام الأسد المسؤولية. وأعربت الخارجية الأميركية في بيان لها أمس عن غضبها إزاء أعمال العنف المتكررة بما فيها التعذيب والإعدامات التي يقوم بها نظام الأسد خارج نطاق القضاء. وجاء في البيان أن نظام الأسد يتحمل مسؤولية إلحاق المعاناة والموت والدمار بشعبه. يذكر أن باسل الصفدي كان أبرز المبرمجين العرب وعمل في العديد من الشركات البرمجية الدولية وله العديد من الإسهامات في أعمال شركات ومؤسسات عالمية. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٠٥ أغسطس ٢٠١٧
ترجمة: عوض خيري عن «فيدراليست» أولئك الذين يأملون في التوصل إلى حل سريع لأزمة قطر قد ينتظرون مدة أطول، فبعد أن قاطعت مجموعة من دول الشرق الأوسط هذه الإمارة الغنية بالغاز مطلع يونيو الماضي لسلوكها المشين والإشكالي، يبدو أن الأزمة وصلت إلى طريق مسدود، وعاد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، قبل أسابيع، إلى بلاده من منطقة الخليج خالي الوفاض. وفي حين أن الخلافات بين قطر وجيرانها تمتد على مدى عقود من الزمن، فإن المأزق الحالي بلغ ذروته بقطع العلاقات الدبلوماسية وقطع الروابط الجوية والبحرية والبرية بين قطر والسعودية والإمارات والبحرين ومصر، وهو ما يمثل تصعيداً يتجاوز الانتقاد الذي تعرضت له قطر قبل بضع سنوات عندما اعتبرها جيرانها أنها تسير في الاتجاه الخاطئ، وأدى ذلك إلى اتفاق الرياض عام 2013، وأعقبته ترتيبات إضافية بعد ذلك بعام. المقاطعة التي فرضتها الدول الأربع في الوقت الراهن ليست نتيجة لعدم مراعاة قطر لتلك الالتزامات فحسب، بل تجاوزها لها. هذه المرة طالبت الدول الأربع قطر بالإيفاء بـ13 مطلباً إذا أرادت أن ترفع عنها المقاطعة، ورفضت الدوحة على الفور الاستجابة لتلك المطالب. ولا شك في أن البيانات التي أصدرتها الدول العربية الأربع رداً على تعنت قطر خلال الأسابيع الماضية، كانت حازمة. وتتمثل نقاط الخلاف الرئيسة في دعم الدوحة لجماعة الإخوان المسلمين، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومغازلة…
أخبار
الجمعة ٠٤ أغسطس ٢٠١٧
حذرت الولايات المتحدة من عواقب وخيمة إذا سيطر إرهابيون مرتبطون بجماعة لها صلة بجناح تنظيم «القاعدة» في سوريا سابقاً، على محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، وقالت إن هذا سيجعل من الصعب إثناء روسيا عن استئناف القصف الذي توقف مؤخراً. وفي رسالة نشرت على الإنترنت في وقت متأخر مساء الأربعاء، قال أكبر مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية عن السياسة في سوريا مايكل راتني، إن الهجوم الأخير الذي شنته هيئة تحرير الشام، وتصدرته «جبهة النصرة» سابقا والتي كانت فرع تنظيم القاعدة في سوريا، عزز سيطرتها على المحافظة و«يعرض مستقبل شمال سوريا لخطر كبير». وقال راتني الذي وقف وراء محادثات سرية مع موسكو جرت في عمان بشأن وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في يوليو/ تموز «شهد شمال سوريا واحدة من أكبر مآسيه». واضاف «في حالة هيمنة جبهة النصرة على إدلب سيكون من الصعب على الولايات المتحدة إقناع الأطراف الدولية باتخاذ الإجراءات العسكرية اللازمة». وقال راتني «يجب أن يعلم الجميع أن الجولاني وعصابته هم المسؤولون عن العواقب الوخيمة التي ستحل بإدلب»، في إشارة إلى زعيم ما كانت تعرف بجبهة النصرة أبو محمد الجولاني الذي يقود هيئة تحرير الشام. وقال راتني لجماعات المعارضة التي اضطرت للعمل مع الإرهابيين بدافع من تحقيق منفعة أو الحفاظ على النفس، إن…
أخبار
الخميس ٠٣ أغسطس ٢٠١٧
أصدرت الخارجية الأميركية حظراً على سفر حاملي الجوازات الأميركية إلى أو من خلال كوريا الشمالية ابتداء من الأول من سبتمبر المقبل. وذكر بيان للخارجية الأميركية أنها أصدرت هذا الحظر نظرا لتزايد خطر احتجاز المواطنين الأمريكيين لفترة طويلة هناك فى كوريا. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٧
اعتبر مسؤولان أميركيان أن أحدث اختبار أجرته كوريا الشمالية لصاروخ باليستي عابر للقارات أظهر أن بيونغ يانغ ربما تكون الآن قادرة على الوصول إلى معظم الأراضي الأميركية. ويبرز التقييم، الذي أبلغ به المسؤولان وكالة «رويترز» شريطة عدم الكشف عن هويتيهما، التهديد المتنامي الذي تشكله برامج كوريا الشمالية النووية والصاورخية وقد يزيد الضغط على إدارة الرئيس دونالد ترامب كي ترد على تلك التهديدات. وقالا: إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون يريد تطوير صاروخ باليستي عابر للقارات لمنع أي هجوم على بلاده ولاكتساب مشروعية دولية، وليس لشن هجوم على الولايات المتحدة أو حلفائها يعرف أنه سيكون انتحاراً. بدوره، قال الناطق باسم وزارة الدفاع الأميركية الكابتن بالبحرية جيف ديفيز في إفادة صحافية «تفاصيل تقييمنا سرية لأسباب آمل أن تفهموها» معترفا فقط بأن الصاروخ يمكنه التحليق لمسافة 5500 كيلومتر وهو المدى الأدنى لما تعتبره الوزارة صاروخاً باليستياً عابراً للقارات. في هذه الأجواء المتوترة، قال سفير الصين لدى الأمم المتحدة لو جيي إن واشنطن وبيونغ يانغ تتحملان المسؤولية الرئيسية لتخفيف التوتر بينهما وليس الصين. وقال لو جيي للصحافيين في نيويورك «مهما كانت قدرات الصين، فإن جهودها لن تعطي نتائج عملية لأن هذا يعتمد على الطرفين الرئيسيين». المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٩ يوليو ٢٠١٧
وقع حادث جديد بين سفن أميركية وزوارق إيرانية في الخليج بعد حادثة مماثلة الثلاثاء الماضي، وفق ما اعلن الحرس الثوري الإيراني في بيان نشر على موقعه الرسمي. وجاء في البيان أن الحادث وقع بعد ظهر الجمعة بين حاملة الطائرات "نيميتز" والسفن المرافقة لها من جانب، وزوارق إيرانية مجهزة بصواريخ من جهة أخرى. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٢٢ يوليو ٢٠١٧
أكدت مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة ستراقب عن كثب مكافحة قطر للإرهاب وسترسل مسؤولين لمكتب النائب العام القطري في إطار اتفاق قطري أمريكي وقع هذا الشهر لمكافحة تمويل الإرهاب. وتوصل وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى اتفاق مع قطر خلال جولة دبلوماسية استهدفت إنهاء أزمة دبلوماسية في الخليج. ولم يلق الاتفاق موافقة من الدول العربية الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، والتي تتهم الدوحة بدعم الإرهابيين. ولم تنشر أي تفاصيل بشأن مضمون الاتفاق الذي وقعه تيلرسون ونظيره القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. لكن مسؤولاً غربياً في الخليج اطلع على الوثيقة قال إنها تحدد الإجراءات التي ستتخذها قطر بنهاية العام بما في ذلك إيفاد اثنين من المسؤولين من وزارة العدل الأمريكية إلى النيابة العامة في قطر. وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه «سيعملان جنباً إلى جنب مع قطر لتوجيه الاتهام إلى أفراد متهمين بتمويل إرهابيين». وتشمل الإجراءات الأخرى في الاتفاقية فرض حظر على السفر وفرض مراقبة وتجميد أصول الأفراد المشتبه في صلتهم بالإرهاب. ويشير الاتفاق إلى تعريفات متفق عليها دولياً للإرهاب دون تحديد مجموعات معينة. ورفض متحدث باسم وزارة العدل الأمريكية التعقيب. وذكر مسؤول قطري أن النائب العام للبلاد سيتعاون مع المسؤولين الأمريكيين لكن لم يتم الانتهاء من شروط التعاون. ويشير الاتفاق إلى أن مسؤولي البيت الأبيض يأملون في…
أخبار
الأربعاء ١٩ يوليو ٢٠١٧
أعلنت الولايات المتحدة أمس، فرض عقوبات جديدة على إيران على خلفية برنامجها للصواريخ الباليستية وأنشطتها العسكرية في الشرق الأوسط، وذلك بعد بضع ساعات من قرار إبقائها على الاتفاق النووي الدولي مع طهران. وفرضت الخارجية الأميركية عقوبات على 18 شخصا وكيانا مرتبطين ببرنامج الصواريخ الباليستية والحرس الثوري الإيراني. وقالت الناطقة باسم الخارجية هيذر نويرت إنها لا تزال تشعر بقلق عميق إزاء الأنشطة التخريبية التي تقوم بها طهران في الشرق الأوسط، والتي تقوض الاستقرار الإقليمي والأمن والازدهار. وأضافت أن إيران واصلت دعمها لنظام الرئيس السوري بشار الأسد على الرغم من فظائعه ضد شعبه ولا تزال تواصل تزويد المتمردين الحوثيين في اليمن بأسلحة متطورة تهدد حرية الملاحة في البحر الأحمر، واستخدمت لمهاجمة المملكة العربية السعودية وإطالة أمد الصراع في اليمن. وجاء في بيان للخارجية الأميركية أيضا أن إيران تواصل دعم الجماعات الإرهابية مثل حزب الله وحركة حماس اللتين تهددان الاستقرار في الشرق الأوسط. وذكر أن إيران واصلت اختبار وتطوير الصواريخ الباليستية في تحد مباشر لقرار مجلس الأمن رقم 2231 الذي تقوضه إيران بدعمها الأنشطة الخبيثة التي تهدد أي إسهامات إيجابية للسلم والأمن الإقليمي والدولي. وشدد البيان على أن الولايات المتحدة ستواصل مراجعة شاملة لسياستها تجاه إيران من خلال إعادة النظر في الاتفاق النووي والتهديدات التي تشكلها طهران على الأمن العالمي. بدورها، ذكرت الخزانة…
أخبار
الأحد ٠٩ يوليو ٢٠١٧
قال الجيش الكوري الجنوبي إن قاذفتين أميركيتين أسرع من الصوت أجرتا مناورات بالذخيرة الحية أمس في كوريا الجنوبية في استعراض للقوة عقب إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا عابرا للقارات، في حين دعت واشنطن بكين لضرورة التحرك لتسوية الأزمة مع بيونج يانج. وذكر سلاح الجو التابع لجيش كوريا الجنوبية أن القاذفتين الاستراتيجيتين من طراز «بي 1بي لانسر» انطلقتا من قاعدة أمريكية في «جوام» وانضمت إليهما طائرات أمريكية وكورية جنوبية مقاتلة للقيام بمحاكاة لتدمير راجمة صواريخ باليستية ومنشآت معادية تحت الأرض. وأفاد سلاح الجو الكوري الجنوبي في بيان بأن القاذفتين أجرتا المناورة بالذخيرة الحية في مضمار بإقليم «جانجوون» شرق كوريا الجنوبية فأسقطتا أسلحة في محاكاة لهجوم على راجمة صواريخ. وألقت كل من القاذفات قنبلة ذكية زنتها 907 كلغ ويتم توجيهها عن بعد باللايزر، بحسب وكالة «يونهاب». وقال البيان الأميركي أن القاذفتين أطلقتا «ذخائر خاملة» في ميدان بيلسونغ. وقال إن الطائرات المقاتلة الكورية الجنوبية والأمريكية أجرت تدريبات على الضربات الدقيقة بقصد مهاجمة أهداف معادية تحت الأرض. وذكرت وكالة «يونهاب» أن القاذفتين حلقتا بعد ذلك ناحية الغرب مقتربتين بشدة من المنطقة الحدودية منزوعة السلاح وشديدة التحصين بين الكوريتين قبل أن تغادرا المجال الجوي لكوريا الجنوبية. وقال سلاح الجو الكوري الجنوبي في بيان إن المناورة هي «رد حازم على عمليات إطلاق الصواريخ البالستية المتتالية من…
أخبار
السبت ٠٨ يوليو ٢٠١٧
حذر وزير الخارجية الألماني زيجمار جابريل الولايات المتحدة من وضع عوائق تجارية أمام المنتجات الأوروبية، موضحا أن اتخاذ مثل هذه الإجراءات لن يمر دون رد فعل من أوروبا. وقال جابريل- في تصريحات لصحيفة "باساور نويه بريسه" الألمانية الصادرة، اليوم: "إذا أعلنت الولايات المتحدة حقا أن واردات البضائع القادمة من ألمانيا إلى أوروبا تشكل خطرا على أمنها القومي لتتجنب بذلك الحظر الدولي على الجمارك العقابية، فإن أوروبا لن تقف مكتوفة الأيدي. سندافع عن أنفسنا... في النهاية مثل هذه النزاعات يخسر فيها الجميع. نأمل أن تقتنع الولايات المتحدة بذلك". تجدر الإشارة إلى أن قضية تحرير التجارة تعتبر من القضايا الصعبة في قمة مجموعة العشرين المنعقدة حاليا في هامبورغ. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب هدد بعزل الأسواق الأميركية إلى حد كبير لأسباب تتعلق بـ"الأمن القومي". وفي المقابل، تريد باقي الدول الأعضاء في مجموعة العشرين مناهضة الحمائية في البيان الختامي للقمة. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الجمعة ٠٧ يوليو ٢٠١٧
كـــشفت واشنــطن عن استعدادها لدراسة إقامة مناطق حظر جوي فوق سوريا شريطة موافــقة الجانب الروسي من أجل تحقيق الاستقرار في سوريا، إذ شدّد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، على أنّ بلاده على استعداد للعمل مع روسيا من أجل اعتماد «آليات مشتركة» في سوريا مثل مناطق حظر جوي، داعياً كل الأطراف بمن فيهم نظام الأسد وحلفاؤه والمعارضة وقوات التحالف إلى تجنّب النزاع والالتزام بالحدود الجغرافية المتفق عليها لعدم الاشتباك عسـكرياً. وأكّد تيلرسون أن روسيا ملزمة بالحؤول دون أي استخدام للأسلحة الكيميائية من قبل نظام الأسد. في الأثناء، أعلنت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن الإرهابيين في سوريا يخططون لاستفزازات كيميائية تمثيلية بهدف التبرير لغارات أميركية، مشيرة إلى أن «داعش» ينقل ورشاً لتصنيع الذخائر بما فيها حشوات تحتوي على مواد كيميائية من الرقة إلى المناطق الواقعة تحت سيطرته في دير الزور، على الرغم من أن التحالف أعلن عن حصار الرقة، على حد قولها. ميدانياً، أسفر هجوم انتحاري عن مقتل امرأتين وإصابة تسعة أشخاص آخرين في حماة أمس، وفق ما أوردت وسائل إعلام رسمية سورية. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٢٨ يونيو ٢٠١٧
حذرت واشنطن رئيس النظام السوري بشار الأسد من «دفع ثمن باهظ» هو وجيشه في حال استخدم الأسلحة الكيماوية وذلك بعد رصدها استعدادات من النظام فيما يبدو لهجوم محتمل بأسلحة كيماوية في مطار الشعيرات، فيما دانت روسيا التهديدات الأميركية معتبرةً إياها غير مقبولة. وقال جيف ديفيز المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية «البنتاجون» أمس، إن المخابرات الأميركية رصدت نشاطاً متزايداً في مطار الشعيرات السوري على مدى عدة أيام «ما يؤشر إلى استعدادات لاستخدام محتمل للأسلحة الكيماوية»، موضحاً «انطوى ذلك على طائرات معينة في حظيرة طائرات محددة نعرف أنها مرتبطة باستخدام أسلحة كيماوية»، وأضاف ديفيز أن واشنطن رصدت الأنشطة المقلقة قبل يوم أو يومين، ولم يوضح كيف جمعت الولايات المتحدة هذه المعلومات. ومطار الشعيرات هو نفسه الذي هاجمته واشنطن في أبريل الماضي. وكانت الولايات المتحدة قد وجّهت مساء أمس الأول تحذيراً إلى النظام السوري من مغبة القيام بهجوم كيماوي جديد. وحذر المتحدث باسم البيت الأبيض سبايسر قائلاً: «إذا شن الأسد هجوماً آخر بالأسلحة الكيماوية فسوف يدفع هو وجيشه ثمناً باهظاً». وأكد أن جميع الوكالات المعنية، ومنها وزارة الدفاع والخارجية والـ«سي آي أيه» مشاركة في عملية التحذير الأميركي لسوريا. أما سفيرة أميركا في الأمم المتحدة فأوضحت أن إدارة دونالد ترامب ترى نشاطاً في سوريا مماثلاً للاستعدادات للهجوم الكيماوي على خان شيخون في 4 أبريل…