أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠١٦
نفى الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أي معرفة مسبقة أو ضلوع للولايات المتحدة في محاولة الانقلاب الفاشلة الأسبوع الماضي في تركيا. وقال أوباما إن التقارير التي تتحدث عن غير ذلك «خاطئة» بشكل لا لبس فيه، كما أكد أن قرار تسليم فتح الله غولن إلى تركيا تقرره الإجراءات القانونية للولايات المتحدة. من جانبه، قال السفير التركي لدى الولايات المتحدة، سردار قليج، إن بلاده قدمت لواشنطن بشكل رسمي كافة الوثائق اللازمة لإعادة فتح الله غولن إلى تركيا. وأفاد قليج، أن الدلائل الكاملة تشير إلى ضلوع الكيان الموازي، الذي أسسه غولن، في محاولة الانقلاب الفاشلة، فضلاً عن اعترافات الانقلابيين بذلك، على حد وصفه. ودعا قليج الإعلام الأميركي إلى عدم تصديق «أي ادعاءات مغايرة لحقائق الأمور» فيما يخص ما يجري في تركيا. المصدر: الإتحاد
أخبار
الإثنين ١١ يوليو ٢٠١٦
دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما مجدداً ،أمس الأحد، من مدريد الأمريكيين إلى التزام الهدوء وعدم مهاجمة قوات الشرطة، إثر تلقي المقر العام لشرطة المدينة تهديداً من مجهول ورصد شخص مشبوه في أحد المباني، ما أشاع حالة من الذعر بعد يومين من إقدام قناص على قتل خمسة شرطيين خلال تظاهرة سلمية. واعتقلت قوات الشرطة الأمريكية أكثر من 200 شخص في مدن عدة شهدت تظاهرات ليلة السبت - الأحد، هاجم خلالها سكان من السود الشرطة، حسب ما أفادت الشرطة ووسائل الإعلام. وقال أوباما في تصريح صحفي في ختام لقاء مع رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوي في مدريد «إن العنف إزاء عناصر الشرطة جريمة لا بد من أن تلقى العقاب، إن عدم الإقرار بأن أغلبية عناصر الشرطة يقومون بعملهم بشكل جيد جداً إنما يفقدنا الكثير من الحلفاء المؤيدين للإصلاحات». وجرت عمليات التوقيف بعد 48 ساعة على قيام جندي سابق أسود بإطلاق النار على عناصر الشرطة في دالاس ما أدى إلى مقتل خمسة منهم وإصابة سبعة آخرين بجروح، وفي سانت بول في ولاية مينيسوتا أصيب 21 شرطياً بجروح ليلة السبت الأحد. وأضاف أوباما في تصريحه «إن لزوم الجدية والاحترام يسهل تعبئة المجتمع الأمريكي للتمكن من إحداث تغيرات فعلية»، كما دعا أوباما المنظمات التي تمثل الشرطة لأن «تتفهم الإحباط» الذي شعر به المقربون من ضحايا…
أخبار
السبت ١٨ يونيو ٢٠١٦
استقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أمس، في البيت الأبيض، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. ونقل سمو ولي ولي العهد إليه تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود «حفظه الله»، كما حمله الرئيس أوباما تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين. وتم خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية التاريخية المتميزة بين البلدين. وعبر الرئيس الأمريكي عن التزام الولايات المتحدة الأمريكية بمواصلة التعاون مع المملكة لما فيه مصلحة البلدين، والعمل مع المملكة لدعم أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط، والتحديات التي تواجهها المنطقة. وتم التطرق خلال الاستقبال إلى الرؤية الاقتصادية والتنموية للمملكة، وأكد الرئيس باراك أوباما ترحيب الولايات المتحدة الأمريكية برؤية المملكة العربية السعودية 2030 والبرامج الاقتصادية التي تشهدها السعودية، وتعزيز التعاون معها في خططها المستقبلية. المصدر:اليوم
أخبار
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠١٦
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الثلاثاء إن الولايات المتحدة تركز جهودها على تدمير تنظيم داعش الإرهابي، الذي قتلت 120 من قياداته وعزلته عن النظام المالي العالمي ليصبح في حالة دفاع عن نفسه بعد أن خسر نصف الأراضي التي كانت بحوزته، مضيفاً أنه بوسع المشرعين الأمريكيين المساعدة في وقف هجمات مثل تلك التي وقعت في أورلاندو بفلوريدا وأسفرت عن مقتل 49 شخصاً في ملهى ليلي للمثليين من خلال أن يجعلوا حصول من يسعون لقتل الأمريكيين على أسلحة هجومية أصعب. وأضاف بعد أن أطلعه كبار مسؤولي الأمن القومي على التطورات أن الولايات المتحدة تبذل كل ما في وسعها لمنع الهجمات داخل البلاد، لكن المشرعين يمكن أن يساعدوا من خلال إعادة فرض الحظر على الأسلحة الهجومية. وقال «إذا كنا نريد فعلاً مساعدة أجهزة إنفاذ القانون على حماية الأمريكيين من المتطرفين في الداخل ومن الفواجع على غرار ما حدث في سان برناردينو وما حدث الآن في أورلاندو فهناك طريقة بناءة للقيام بذلك». وأضاف «يجب أن نصعب على من يريدون قتل الأمريكيين الحصول على أسلحة حرب تسمح لهم بقتل عشرات الأبرياء». ومضى يقول «يجب ألا يسمح لمن لهم صلات محتملة بالإرهاب الذين يمنعون من ركوب طائرة بشراء بندقية». وأضاف «أعيدوا فرض الحظر على الأسلحة الهجومية، اجعلوا استخدام الإرهابيين هذه الأسلحة لقتلنا أصعب». وقال أوباما…
أخبار
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠١٦
أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما أنه لا يجوز الحكم على الناس بناء على العقيدة والعرق والدين والتوجهات الجنسية، مشيراً إلى أن الدعوة إلى التمييز بشأن المسلمين «يخالف قيمنا»، مؤكداً أن الولايات المتحدة قتلت 120 من قادة تنظيم داعش، وإنها تحارب هذا التنظيم في عقر داره، داعياً في الوقت نفسه المشرّعين الأميركيين إلى تشديد إجراءات اقتناء السلاح. تشويه الإسلام وأضاف أوباما للصحافيين عقب اجتماعه ليل أمس مع مجلس الأمن القومي، لبحث جهود الولايات المتحدة لمحاربة داعش، أن الإرهابيين يحاولون تشويه صورة الإسلام، وأن مصطلح الإسلام المتطرف ليس استراتيجية، إنما يستخدم لأغراض سياسية. وركّز على أن الولايات المتحدة تحارب تنظيم داعش في عقر داره، وقتلت أكثر من 120 من قيادات التنظيم المتشدد. وقال إن هؤلاء ليسوا جهاديين وإنما «قطاع طرق ولصوص». وأضاف أن الولايات المتحدة تبذل كل ما في وسعها لمنع الهجمات داخل البلاد وتحارب تنظيم داعش في عقر داره وقتلت أكثر من 120 من قادته. ونوه بأن «داعش» يفقد سيطرته على أراض في العراق وسوريا، وأن أعداد المقاتلين الأجانب الذين ينضمون إليه انخفض بشكل كبير. وقال إنّ التنظيم «خسر نحو نصف المناطق المأهولة التي كان يسيطر عليها في العراق، وسيخسر المزيد. ويواصل داعش خسارة الأراضي في سوريا كذلك». وأضاف الرئيس الأميركي: «باختصار فإن تحالفنا يواصل حالة الهجوم، بينما داعش في حالة…
أخبار
الثلاثاء ١٤ يونيو ٢٠١٦
أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما، اليوم الثلاثاء، أن تنظيم "داعش" الإرهابي فقد نحو نصف الأراضي التي كان يسيطر عليها في العراق. وأضاف أوباما، في تصريحات، أن الولايات المتحدة تركز جهودها على تدمير التنظيم المتشدد. وأكد "قضينا حتى الآن على أكثر من 120 من قادة داعش". المصدر: الإتحاد
أخبار
الجمعة ١٠ يونيو ٢٠١٦
أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما تأييده ترشيح هيلاري كلينتون لخوض الانتخابات الرئاسية الأميركية عن الحزب الديمقراطي بعد نجاحها في تأمين ترشيح الحزب لها. وقال أوباما في مقطع فيديو على موقع حملة كلينتون على الانترنت. : «أنا معها، إنني مفعم بالمشاعر الجياشة، لا يمكنني البقاء بعيداً عن الدعوة لترشيح هيلاري». كان أوباما متردداً في المشاركة في فعاليات السباق الانتخابي، إلى أن استقرت عملية الترشيح، وكان الناطق باسم البيت الأبيض جوش ارنست قد نأى بنفسه عن الإجابة عن أسئلة بشأن توقيت إعلان التأييد (لمرشح معين). وكان بيرني ساندرز قد التقى الرئيس أوباما في وقت سابق أمس، مؤكداً عزمه المضي قدماً في السباق. وقال ساندرز للصحافيين بعد لقائه أوباما إنه سوف يواصل حملته الانتخابية في إطار الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في العاصمة الأميركية واشنطن يوم الثلاثاء. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦
دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس في زيارة تاريخية لهيروشيما إلى عالم خال من السلاح النووي في أثناء تكريم مشحون بالعواطف لضحايا الهجوم الذري الأول في التاريخ. واغتنم أوباما الزيارة الأولى لرئيس أميركي خلال ولايته للمدينة التي أُلقيت عليها قنبلة ذرية أميركية في 6 أغسطس 1945، للدعوة إلى عالم بلا أسلحة نووية. وقال بعد وضع إكليل زهور أمام نصب ضحايا القنبلة «قبل 71 عاما، هبط الموت من السماء وغير وجه العالم إلى الأبد»، مشيرا إلى أن القنبلة الذرية «أثبتت أن البشرية تملك وسائل التدمير الذاتي». وأمر الرئيس هاري ترومان بشن الهجوم الذري الأول في التاريخ. وصافح الرئيس الأميركي ناجين وعانق رجلا بدا شديد التأثر، وحادث سوناو تسوبوي البالغ 91 عاما الذي أعلن قبلا أنه يريد أن يعبر للرئيس الأميركي عن مدى امتنانه لزيارته. ووقف أوباما دقيقة صمت أمام الصرح المقام في ظل مبنى مدمر ما زال بعض أجزائه صامدا ترحما على الموتى قبل أن يفسح مكانه لرئيس الوزراء الياباني شينزو آبي. وقال أوباما مخاطبا الحضور «لماذا جئنا إلى هذا المكان، إلى هيروشيما؟ جئنا لنفكر في قوة مروعة أُطلقت في ماض ليس ببعيد. جئنا حدادا على الموتى. أرواحهم تخاطبنا، يطلبون منا النظر إلى دواخلنا لندرك من نحن». وتبعه ابي ووضع إكليلا من الزهور قبل أن ينحني أمام النصب. وسقط 140 ألف…
أخبار
السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦
رغم البادرة الرمزية التي سجلها الرئيس الأميركي باراك أوباما كونه أول رئيس أميركي في منصبه يزور هيروشيما، إلا أنه اكتفى بوضع إكليل من الزهور أمام نصب ضحايا القنبلة التي ألقتها الولايات المتحدة على المدينة في السادس من أغسطس 1945 وقتلت نحو 140 ألفاً، من دون أن يقدم اعتذاراً. ودعا أوباما، أمس، من مدينة هيروشيما اليابانية، إلى بناء عالم خال من السلاح النووي، وقال أوباما: «قبل 71 عاماً، هبط الموت من السماء وتغير العالم»، مضيفاً أن القنبلة الذرية «أثبتت أن البشرية تملك وسائل التدمير الذاتي»، داعياً إلى عالم بلا أسلحة نووية. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٢٣ مايو ٢٠١٦
أكد الرئيس الأميركي، باراك أوباما، اليوم الاثنين،مقتل زعيم حركة طالبان الأفغانية، الملا أختر منصور، قائلاً إنه يأمل أن يؤدي التخلص منه إلى انضمام طالبان لعملية السلام. وصرح أوباما، في بيان أصدره البيت الأبيض، أن منصور «رفض جهود الحكومة الأفغانية للمشاركة بشكل جدي في محادثات سلام وإنهاء العنف»، مشيراً إلى أنه «يجب على طالبان استغلال الفرصة لانتهاج الطريق الحقيقي الوحيد لإنهاء هذا الصراع الطويل.. وهو الانضمام إلى الحكومة الأفغانية في عملية مصالحة تؤدي إلى سلام واستقرار دائمين». المصدر: الإتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٧ مايو ٢٠١٦
انتقد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري المحتمل لانتخابات الرئاسة، واتهمه بشكل غير مباشر بالجهل، وانتقد سيناتور «أكاذيب» ترامب التي يخفي وراءها تعصبه، فيما أعلن رئيس الوزراء البريطاني تمسكه بتصريحاته بشأنه، ومن جهته قال الملياردير المثير للجدل إنه يستبعد أن تربطه علاقة طيبة بديفيد كاميرون، ورأى أن التعامل مع الاتحاد الأوروبي شديد البيروقراطية سيكون صعباً. فقد وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما أول أمس الأحد انتقاداً شديد اللهجة إلى المرشح الجمهوري الطامح لخلافته ترامب، ولكن من دون أن يسميه، مؤكداً أن «الجهل ليس فضيلة»، وأن «بناء جدران لا يجدي نفعاً». وخلال حفل تسليم شهادات لخريجي جامعة روتغيرز قرب نيويورك، دعا أوباما الخريجين إلى عدم الأسف على الماضي الذهبي للولايات المتحدة، لأن «الماضي الجميل لم يكن جميلاً كثيراً»، مذكراً بأن البلاد كانت تعاني من آفات عدة مثل التمييز العنصري والفقر وعدم المساواة بين النساء والرجال. وإذ ذكر الرئيس الأمريكي بأن «العالم اليوم متصل ببعضه البعض أكثر من أي وقت مضى»، اعتبر أن «بناء جدران لا يجدي نفعاً»، في انتقاد واضح لترامب الذي وعد إذا ما وصل إلى البيت الأبيض ببناء جدار على طول الحدود مع المكسيك لوقف الهجرة غير الشرعية إلى الولايات المتحدة. ومن دون أن يذكر ولو لمرة واحدة اسم ترامب في خطابه، أكد أوباما أن ما من جدار يمكنه…
منوعات
الخميس ١٢ مايو ٢٠١٦
نشر البيت الأبيض على حسابه الخاص في يوتيوب، فيديو مسجل يظهر رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما وهو يبحث عن عمل جديد له. https://www.youtube.com/watch?v=8vFl1SDmD-0 وتداول نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي فيديو أوباما، وهو يستخدم كافة الوسائل الممكنة للبحث عن وظيفة جديدة… تارة مستعيناً ببرنامج "سناب تشات" الخاص بزوجته ميشيل أوباما، وتارة أخرى مستعيناً بـ "أصدقائه القدامى" في البيت الأبيض…فهل سينجح؟ المصدر: البيان