أخبار
الأربعاء ٠٥ يوليو ٢٠١٧
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، اتصالاً هاتفياً، أمس، من تيريزا ماي رئيسة وزراء المملكة المتحدة. وبحث الجانبان خلال الاتصال تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، والسبل الكفيلة بتطويرها وتنميتها بما يخدم المصالح المشتركة. وجرى خلال الاتصال تناول مجمل الأحداث والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة في إرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة وأكدا أهمية توحيد الجهود المشتركة في مكافحة التطرف والإرهاب. كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. (وام) المصدر: الخليج
أخبار
السبت ١٠ يونيو ٢٠١٧
قال مكتب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمس الجمعة، إن ماي لم تجرِ أي تغيير في المناصب الوزارية الكبرى لتبقي على وزير المالية فيليب هاموند ووزير الخارجية بوريس جونسون وذلك بعد يوم من الانتخابات العامة. وقال مكتب ماي إن وزيرة الداخلية أمبر راد ستبقى في منصبها وكذلك وزير الدفاع مايكل فالون ووزير شؤون انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ديفيد ديفيسون بعد الأداء الضعيف لحزبها المحافظ في الانتخابات العامة التي أجريت أمس الأول الخميس. وكانت ماي أكدت في وقت سابق أن حزب المحافظين هو الحزب الوحيد الذي يستطيع تشكيل حكومة قادرة على إنجاز مهمة انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وأوضحت أنها تعول في مهمتها الجديدة على دعم الحزب الوحدوي الديمقراطي في إيرلندا الشمالية الذي فاز بعشرة مقاعد. ومن شأن هذا الدعم أن يؤمن لها غالبية مطلقة ضئيلة علما بأنها دعت إلى هذه الانتخابات المبكرة بهدف الحصول على غالبية مريحة قبل التفاوض على الخروج من الاتحاد الأوروبي اعتبارا من 19 يونيو/حزيران. وكشفت النتائج شبه النهائية أن المحافظين في الطليعة لكنهم خسروا نحو 12 مقعدا بينما فازت المعارضة العمالية بنحو ثلاثين مقعدا. وكانت نسبة المشاركة التي بلغت 68,72% الأعلى في انتخابات تشريعية منذ العام 1997. وخسر حزب يوكيب المناهض لأوروبا والذي يشهد تراجعا كبيرا، مقعده الوحيد في البرلمان وقدم زعيمه بول نوتال استقالته.…
أخبار
الأربعاء ١٨ يناير ٢٠١٧
أعلنت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، أمس، أن بريطانيا ستخرج من السوق الأوروبية الموحدة، لكي تتمكن من فرض ضوابط على وصول المهاجرين من الاتحاد الأوروبي إلى بلادها، مؤكدة أن الاتفاق النهائي سيعرض على التصويت في البرلمان. وقالت إن «(البريكست)، يعني التحكم في أعداد الأشخاص القادمين من أوروبا، وهذا ما سنحققه، ما أقترحه لا يمكن أن يعني عضوية في السوق الموحدة». وأضافت أن بلادها ستسعى إلى التوصل إلى اتفاق تجارة يمنحها «أكبر قدر ممكن من إمكانية الدخول» إلى السوق قبل خروجها. كما أعلنت ماي، أن أي اتفاق للخروج من الاتحاد الأوروبي، يجب أن يخضع لموافقة البرلمان البريطاني بمجلسيه. وأمام بريطانيا مهلة عامين من التفاوض على اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي، فور تفعيل ماي المادة 50 من معاهدة لشبونة، التي تعد إعلاناً رسمياً بنية بريطانيا الخروج من الاتحاد. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦
في تصريحات نارية تعكس شخصيتها القوية وأنها تسير على خطى المرأة الحديدية-رئيسة الوزراء السابقة «مارغريت تاتشر»-، هددت رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة تيريزا ماي بتوجيه ضربة نووية في حال تطلب الأمر، وذلك في أول ظهور لها عقب تسلمها السلطة. وردا على سؤال حول ما إذا كانت مستعدة «للمصادقة على توجيه ضربة نووية قد تقتل مئات آلاف الأبرياء»، أكدت ماي خلال جلسة لمجلس العموم البريطاني أمس الأول: نعم، وعلي أن أقول لكم إن هدف امتلاك ترسانة الردع النووي يكمن في أن يعلم أعداؤنا أننا مستعدون لذلك. واعتبرت ماي أن تخلي بريطانيا عن امتلاك الأسلحة النووية سيكون خطوة خاطئة تماما، مؤكدة أن الترسانة النووية عنصر بالغ الأهمية للأمن القومي والدفاع في البلاد. وفي أول خطاب لها أمام البرلمان دافعت رئيسة الوزراء تيريزا ماي عن تجديد البرنامج النووي الذي وصفته بأنه «الضمانة الأكيدة» لأمن البلاد. وقد صوت النواب البريطانيون بغالبية كبيرة لصالح استبدال غواصات البلاد النووية الأربع «ترايدنت» بكلفة لاتقل عن41مليار جنيه (49 مليار يورو). وبعد نقاشات دامت ست ساعات، تم المصادقة على القرار بموافقة 472 نائبا في مقابل 117. وأيد أكثر من 70 % من نواب حزب العمال (138نائبا) قرار حكومة المحافظين،رغم مواقف زعيم الحزب جيريمي كوربن السلمية. ولن يساهم التصويت في تهدئة الأزمة التي تعصف بحزب العمال منذ تصويت البريطانيين للخروج من…
أخبار
الخميس ١٤ يوليو ٢٠١٦
لم يكن يدور في خلد ابنة قسيس الكنيسة الانجليزية صارمة القسمات، والتي تعشق العمل أكثر من الحديث، والتي تصف نفسها بأنها ليبرالية محافظة، بأن توازنات حزب المحافظين الذي سبق وأن وصفته بحزب «الأشرار» عندما كان ممعناً في اليمينية المتطرفة، ستكون محل إجماع الحزب لتولي منصب رئيس الوزراء في هذه الفترة الحرجة، حيث سيكون أمامها عدد من التحديات: إطلاق عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي، والتفاوض للحصول «على أفضل اتفاق» وتحسين الأوضاع الاقتصادية، مع توحيد حزبها والحفاظ على وحدة بريطانيا. إذا كان البعض يأخذ عليها افتقارها إلى الجاذبية، فإنهم يقرون لها بكفاءتها ويتهمونها ببعض التسلط، فهي قادرة على أن تكون «حازمة جداً» إلا أنها تبدو أقرب إلى انغيلا ميركل المستشارة الألمانية، حيث إن والدي الاثنتين قسان، وهما محافظتان عمليتان منفتحتان للتسويات ولا أولاد لهما. لكن بالنسبة لماضي وإرث تيريزا ماي عندما شغلت منصب وزير الداخلية، كان لديها الكثير من التقاطعات مع الشرق الأوسط أو الخليج تحديداً، إضافة إلى سياستها الصارمة في محاربة الإرهاب والتطرف داخل بريطانيا عبر مشروع قانون مكافحة الإرهاب، وساهمت وزارتها بنشاط في التحقيق الذي أجرته بريطانيا حول جماعة الإخوان المسلمين، ونشطت في محاربة جمعيات ومنظمات، والتضييق على شخصيات محسوبة على تيارات المتشددين الذين حاولوا توطين نفسهم في بريطانيا بعد موجات التضييق والرفض التي قوبلت بها «الجماعة» في دول الشرق…
أخبار
الثلاثاء ١٢ يوليو ٢٠١٦
عرفت وزيرة الداخلية البريطانية، تيريزا ماي، تماماً كيف توازن بين الأجنحة المؤيدة للخروج من الاتحاد الأوروبي داخل حزب المحافظين، والأجنحة الرافضة لهذا الخروج، ما سمح لها بتقديم نفسها مرشحة توافق لقيادة هذا الحزب، وبالتالي ترؤس الحكومة. والمعروف عن ماي أنها من المشككين في المشروع الأوروبي، إلّا أنها فضلت مطلع العام البقاء وفيةً لرئيس الحكومة كاميرون، وانضمت إلى صفه في الدفاع عن البقاء داخل الاتحاد الأوروبي. وفي وزارة الداخلية التي تتسلمها منذ العام 2010، انتهجت خطاً متشدداً جداً في تعاطيها مع المنحرفين والمهاجرين السريين والدعاة المتشددين. وإذا كان البعض يأخذ عليها افتقارها إلى الجاذبية، فإنهم يقرون لها بكفاءتها ويتهمونها ببعض التسلط. فهي قادرة على أن تكون «حازمة جداً» حسب الدايلي تلغراف، ما دفع البعض إلى القول عنها إنها «مارغريت تاتشر الجديدة». إلا أنها تبدو أقرب إلى أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية، حيث إن والدي الاثنتين قسان، وهما محافظتان عمليتان منفتحتان للتسويات ولا أولاد لهما. وعندما وصفت نفسها، قالت تيريزا ماي «أنا لا أجول على محطات التلفزة، ولا أحب الثرثرة خلال الغداء، ولا أحتسي الكحول في حانات البرلمان، ولا أوزع العواطف المجانية. أنا أقوم بعملي لا أكثر ولا أقل». وقال عنها النائب المحافظ والوزير السابق، كينيث كلارك، إنها «صعبة فعلاً» فردت على هذا التعليق مازحة «وأول من سيلاحظ ذلك سيكون جان كلود يونكر»…
أخبار
الثلاثاء ١٢ يوليو ٢٠١٦
تستعد وزيرة الداخلية البريطانية، تيريزا ماي لتسلم مهام رئيس الحكومة الأربعاء حسب ما أعلن رئيس الوزراء ديفيد كاميرون. وقال كاميرون إنه سوف يجتمع مع مجلس وزرائه اليوم الثلاثاء، ويجيب على أسئلة أعضاء البرلمان الأربعاء، قبل زيارة الملكة إليزابيث الثانية للإعلان عن استقالته رسمياً. وقال خارج مقر الحكومة في لندن في عشرة داونينج ستريت «سوف يكون هناك رئيس وزراء جديد في هذا المبنى الواقع خلفي بحلول مساء الأربعاء». وأضاف كاميرون أن تيريزا ماي، التي من المنتظر أن تخلفه شخصية «قوية وكفؤة وسوف تحصل على كامل دعمي». بدوره أكد رئيس اللجنة التي تدير السباق على رئاسة حزب المحافظين البريطاني فوز تيريزا ماي برئاسة الحزب، وقال إنها ستصير رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة. وقال جراهام بريدي لأعضاء الحزب في مجلس العموم البريطاني «تلقيت تأكيداً من مجلس إدارة الحزب ويمكن وبوسعي الآن الإعلان عن انتخاب السيدة ماي زعيمة جديدة لحزب المحافظين بأثر فوري». وأصبحت ماي أمس الاثنين، المرشحة الوحيدة لخلافة رئيس الوزراء المستقيل ديفيد كاميرون، بعد انسحاب منافستها وزيرة الدولة للطاقة أندريا ليدسوم من السباق لرئاسة حزب المحافظين. وأعلنت ليدسوم في تصريح إلى الصحافة انسحابها من السباق، مشيرة إلى أن تيريزا ماي أكثر قدرة على تنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وقالت إن ماي «هي الشخص المثالي لتنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بأفضل الشروط…