أخبار
السبت ١٣ يوليو ٢٠٢٤
كشفت سلطة «دبي الإنسانية» لـ«البيان» أن 92 دولة استفادت من مساعدات المنظمات التي تستضيفها «دبي الإنسانية» منذ بداية العام وحتى يوليو 2024، وتصدرت فلسطين واليمن والسودان قائمة المستفيدين. وبينت السلطة أن أكثر 10 دول استفادت من مساعدات «دبي الإنسانية» خلال الأشهر الـ 7 الأولى من العام الجاري تلقت نحو 43 مليون دولار أمريكي. وبحسب التقرير، كان أكثر المستفيدين من مساعدات سلطة «دبي الإنسانية» خلال العام الجاري، قطاع غزة عبر جمهورية مصر العربية بـ 14.75 مليون دولار، تلاها اليمن بـ 6.67 ملايين دولار، ومن ثم السودان بـ 6.62 ملايين دولار، وبلغت المساعدات التي وصلت للأردن عبر «دبي الإنسانية» 3.3 ملايين دولار. وجاءت موزمبيق خامساً في المساعدات التي أرسلت عبر السلطة، حيث بلغت 2.25 مليون دولار، وحلت باكستان في المركز السادس بـ 2.2 مليون دولار، وجاءت تشاد سابعة في المساعدات بمليوني دولار، ثم السنغال بإجمالي مليوني دولار من المساعدات ثم الكاميرون بـ1.57 مليون دولار، وكانت عاشرة الدول المستفيدة من المساعدات كينيا بـ 1.52 مليون دولار أمريكي. وتتميز دبي الإنسانية بموقع استراتيجي حيث تقع على مفترق طرق بين الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وشرق وجنوب آسيا مما يسمح بالوصول، في غضون 4 ساعات إلى ثلثي سكان العالم الذين يعيشون في المناطق الأكثر تعرضاً، كما تقع على بُعد 10 دقائق فقط بالسيارة من ميناء جبل…
أخبار
الثلاثاء ٢٣ أبريل ٢٠٢٤
كشف جوسيبي سابا، المدير التنفيذي للمدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي "دبي الإنسانية"، عن أن المدينة تستضيف حالياً ما تتراوح قيمته بين 190 إلى 195 مليون دولار من مخزونات الإغاثة الإنسانية، بنمو بلغ 333% مقارنة بما يقدر بـ 45 مليون دولار كحد أقصى من المساعدات قبيل سبع سنوات. وأوضح المدير التنفيذي لـ "دبي الإنسانية"، على هامش الاجتماع العالمي للمدينة العالمية للخدمات الإنسانية في دبي للكشف عن هويتها الجديدة "دبي الإنسانية"، أن تلك الأرقام تعكس الوجود المتزايد للمجتمع الإنساني في دبي وسرعة الاستجابة لحالات الطوارئ. ولفت إلى أنه يتم تشغيل ما يزيد عن 1200 شحنة سنوياً، لإرسال مساعدات إنسانية تتراوح قيمتها بين 140 إلى 150 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لتوزيعها في 135 دولة في المتوسط سنوياً. وقال :" إن "دبي الإنسانية" قامت بالكثير من المبادرات عبر عقدين من الزمان، ولديها المزيد لتقدمه في مجال العمل الإنساني، بالإضافة إلى العمل على مبادرات مستدامة والتقليل من الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن حملات التوعية من أجل تشجيع الصغار قبل الكبار للانضمام إلى المبادرات الإنسانية في البلدان المحتاجة". وأشار إلى حاجة المجتمع الدولي للاستعداد ومواجهة الطوارئ والأزمات، وأن يصبح كل فرد بالمجتمع عضواً فاعلاً في مسيرة العمل الإنساني عبر حلول مبتكرة ومناسبة توفر الغذاء، مؤكداً: "أنه يمكن القيام بذلك إذا كنا قادرين على العمل معاً…