منوعات
الثلاثاء ١٢ مارس ٢٠٢٤
أكد أطباء في تخصصات متعددة أن تحديد ملاءمة المريض للصوم أو الإفطار يعتمد على تقييم حالة المريض الصحية من جانب الطبيب المعالج، مشددين على أهمية اتباع النصائح الطبية كأمر حتمي لأي مريض يخطط للصيام، ولاسيما إن كان يعاني أمراض القلب أو السكري أو ارتفاع ضغط الدم، أو الكلى. وأكدوا ضرورة التشاور مع الطبيب المعالج بخصوص أهلية متلقي العلاج للصوم أو للصوم الجزئي، وبموجب ذلك ملاءمة العلاج الدوائي بما في ذلك ملاءمة أوقات وجرعات العلاج الدوائي لفترة الصوم. وتفصيلاً، حذر الأطباء، محمد سليم، وهشام عمر، ونصر أبوالحسن، ومي محمد، وهالة الأحمدي، من تغيير مواعيد تناول الأدوية أثناء الصيام دون الرجوع للطبيب المختص، تجنباً لفقدان الفائدة المرجوَّة من الدواء، وحدوث مضاعفات خطرة؛ مؤكدين أن كل دواء له خواصه الفيزيائية والكيميائية وسرعة امتصاص الجسم له، لذا قد يُعفى بعض الأشخاص من الصيام خلال شهر رمضان، نظراً لإصابتهم بأمراض معيّنة أو لسوء حالتهم الصحية فيستمرون بأخذ أدويتهم وفقاً للبرنامج العلاجي الموضوع لهم. وأشار الأطباء إلى أن كل عام قبل بدء شهر رمضان تزداد استفسارات المرضى حول كيفية تناول الأدوية أثناء الصيام، نظراً لاختلاف مواعيد تناول الدواء خلال هذه الفترة، لافتين إلى أن المشكلة تتركز دائماً في الأدوية التي يتم تناولها ثلاث أو أربع مرات يومياً، حيث تجب مراجعة الطبيب لتحديد البدائل المناسبة وتوقيتاتها، على…
منوعات
الأحد ٠٢ يوليو ٢٠٢٣
أفاد رئيس جمعية الإمارات للأورام مقرر الجمعية الخليجية للأورام، البروفيسور حميد الشامسي، بأن قطع استهلاك «أسبارتام» - أكثر المُحليات الصناعية شيوعاً - تماماً هو أفضل خيار، لكن إذا لم يستطع الشخص فعليه تناوله بشكل معتدل وفقاً للكمية المسموح بها من هيئة الغذاء والدواء الأميركية وهي 50 ملليغرام لكل كيلوغرام من الجسم. وأكد أن دراسات عدة أجريت على الفئران أوضحت أن استهلاك هذه المادة بكميات كبيرة وحدها هو الذي يسبب مرض السرطان، لافتاً إلى أن هذه المعلومات تتفق مع خلاصة دراسات أجريت في فرنسا قبل سنوات ربطت بين الاستهلاك المفرط للأسبارتام والإصابة بأنواع مختلفة من السرطانات. وكانت قد سادت حالة من القلق على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تعتزم تحديد مادة «أسبارتام»، أحد أشهر المُحليات الصناعية في العالم، على أنها مادة مسرطنة محتملة. وقالت المنظمة في بيان لها، إن أحد أذرعها (الوكالة الدولية لأبحاث السرطان)، تستعد للمرة الأولى لتصنيف مادة «أسبارتام» على أنها مادة مسرطنة محتملة ابتداءً من يوليو الجاري. وتابعت الصحة العالمية أن «الوكالة الدولية لأبحاث السرطان» ستقوم بتقييم التأثير السرطاني المحتمل لـ«أسبارتام»، ثم بعد ذلك ستقوم لجنة الخبراء المشتركة بين منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية بشأن المضافات الغذائية، بتحديث تمرينها المتعلق بتقييم مخاطر «أسبارتام»، بما في ذلك مراجعة الاستهلاك اليومي المقبول، وتقييم التعرض الغذائي…
منوعات
السبت ١٨ فبراير ٢٠٢٣
يحصل الإنسان على المناعة ضد مرض "كوفيد 19" عبر طريقتين؛ فإما أن يصاب بفيروس كورونا ويكتسب مناعة طبيعية ضد العدوى ومضاعفاتها، أو من خلال أخذ اللقاحات المتاحة. أما في حال جمع بين الاثنين، فإنه جسمه يصبح محصنا بشكل أكبر ضد الاضطراب الصحي، بحسب ما كشفته دراسة حديثة. وبحسب دراسة منشورة في صحيفة "لانست" المختصة في الشؤون الطبية، فإن الشخص الذي يصاب بكورونا يصبح ذا مناعة طبيعية مهمة للغاية، تحميه من المضاعفات الشديدة لـ "كوفيد 19"، إذا أصيب مرة أخرى. واعتمدت الدراسة على مراجعة 65 دراسة مختصة بشأن المناعة الطبيعية؛ أي التي تحصل عن طريق الإصابة بالفيروس، فوجدت أنها تحمي بنسبة 88 في المئة من احتمالي الوفاة ودخول المستشفى بسبب الوباء. وكشف الباحثون أن المناعة الطبيعية تمنح هذه الحصانة القوية، خلال الأشهرة العشرة التي تلي الإصابة بفيروس كورونا الذي ظهر في الصين، أواخر 2019، ثم تحول إلى جائحة عالمية. ولم تشمل الدراسة المتحور الفرعي من "أوميكرون"؛ والمعروف بـ"XBB.1.5"، الذي يعد الأكثر انتشارا في الولايات المتحدة، خلال الوقت الحالي. لكن المناعة الطبيعية المحصلة عبر الإصابة، تمنح حصانة بنسبة 36 في المئة ضد متحور "BA.1"، لمدة تصل إلى عشرة شهور. ونبه الباحث ستيفن ليم، من جامعة واشنطن، إلى أن اللقاح ما يزال أكثر الطرق أمانا ليحصل الإنسان على مناعة ضد مرض "كوفيد 19"،…
منوعات
الخميس ١٦ فبراير ٢٠٢٣
يجد بعض الأشخاص صعوبة فائقة في الإقلاع عن الوجبات السريعة والطعام غير الصحي، فيعتقدون أنهم عالقون في مأزق، لكن دراسة حديثة كشفت أن اتباع خطوة بسيطة يمكن أن يغير مجرى الأمور، بشكل كامل. وأظهرت الدراسة المنشورة في صحيفة "Food Quality and Preference"، أن بعض الناس يتصرفون بكسل كبير في مسألة الطعام، فيميلو لتناول ما هو جاهز، بينما ينفرون من أكل ما يستدعي القيام ببعض الجهد حتى وإن كان تقشير ثمرة أو إخراج طعام ما من العبوة. وشملت الدراسة أكثر من 200 متطوع، تتراوح أعمارهم بين 16 و66 سنة، لأجل معرفة الأطعمة التي يميلون إلى تناولها. وجرى تقديم صور أطعمة للمشاركين، وطولبوا بأن يعطوا نقطة تتراوح صفر ومئة لكل وجبة، بقدر اشتهائهم لأكلها. وتم تقسيم الوجبات إلى ثلاث فئات هي النيئة وغير المطبوخة، ثم الأطعمة الكاملة والمقطعة، إضافة إلى المعبأة وغير الموضوعة في أكياس وعلب. وأظهرت النتائج أن المشاركين رأوا أن الأطعمة الجاهزة وغير المعلبة أكثر فتحا لشهيتهم بنسبة 15 في المئة مقارنة بالأطعمة التي تحتاج بعض الجهد، مثل التقشير والإزالة من العبوة. وبحسب الدراسة، فإن المشاركين منحوا 27/100 للأطعمة التي تحتاج تحضيرا وطهوا، في حين أعطوا علامة 38/100 للطعام الجاهز. وفق ما أوردته سكاي نيوز عربية. وفي ضوء هذه الدراسة، يحتاج الراغبون في خسارة الوزن الزائد إلى جعل الطعام الصحي…
منوعات
الإثنين ٣١ أكتوبر ٢٠٢٢
نحن الآن في موسم البرد. وبالطبع المتضرر الرئيسي من البرد هي الاعضاء الثلاثة المرتبطة فيما بينها وهي الأذن والأنف والحنجرة، لذلك أي خطا في علاج أحدها سوف يلحق الضرر بالعضو الآخر. فما هي الاجراءات التي يجب تجنبها في حالات نزلات البرد. الأنف- استخدام قطرات غير مناسبة. أو استخدامها المتكرر. وفقا للخبراء من الأفضل تجنبها. لأننا نعتاد عليها سريعا. وعند استخدامها المتكرر تلحق الضرر بالقلب. كذك يجب تنظيف فتحتي الأنف بالتناوب وليس معا كما يفعل الكثيرون. كما يجب تجنب استخدام البصل والثوم (البعض يقطر عصير الثوم أو البصل في الأنف أو يضع قطع منها في فتحات الأنف) لن يؤدي هذا نتائج إيجابية، بل يؤدي فقط إلى حرق الغشاء المخاطي. الحنجرة- استنشاق البخار، لن يساعد. وشرب الشاي الساخن بالليمون لذيذ، ولكن لا فائدة منه أيضا. الغرغرة مفيدة ولكن المهم هنا تكرارها وليس مكونات المحلول المستخدم. الأذن- من الخطأ التقطير في الأذن- تقطير زيت نباتي في الأذن، استخدام كمادات ساخنة خلال فترة طويلة. عدم علاج الزكام المرافق. عموما اتبعوا هذه القواعد البسيطة وتمتعوا بالصحة. المصدر: وكالات
منوعات
الأربعاء ١٦ فبراير ٢٠٢٢
يعرف الكثيرون فوائد المكسرات والمشروبات، مثل الشاي الأخضر لإبطاء الشيخوخة، وللتمتع بصحة جيدة لأطول وقت ممكن. وبحسب ما نشره موقع «إيت ذيس نوت ذات» نقلاً عن دورية «نيوترينتس»، فإن فاكهة الأفوكادو تُعد أيضاً من الأطعمة المهمة لتحسين الوظائف الإدراكية والذاكرة. وأجرى باحثون في «جامعة تافتس» الأميركية تجربة عشوائية، تناول خلالها مشاركون متطوعون ثمرة أفوكادو يومياً لمدة ستة أشهر، بينما تناول آخرون إما حبة بطاطس أو كوباً واحداً من الحمص. في نهاية التجربة، كشفت النتائج أن أولئك الذين تناولوا الأفوكادو زادت لديهم مستويات اللوتين، المرتبط بالوظيفة الإدراكية والذاكرة. وقالت خبيرة التغذية كورتني بليس، إن «هذا البحث مثير للغاية ويظهر وعداً كبيراً بالشيخوخة الصحية. فمع التقدم في العمر وإيلاء المزيد من الاهتمام للصحة، يمكن أن تكون هذه الإضافة الغذائية البسيطة جزءاً كبيراً من التغذية لجميع الأعمار». وتقول اختصاصية التغذية، تريستا بست، إن «الأفوكادو مفيد جداً لاحتوائه على كمية مناسبة من المغنيسيوم الذي يعتبر حيوياً للحياة، لأنه موجود في كل خلية وهو مهم لأداء العديد من وظائف الجسم». المصدر: الامارات اليوم
منوعات
الإثنين ١٧ يناير ٢٠٢٢
تنصح كوري روث خبيرة التغذية باتباع 3 عادات، للحفاظ على وزن صحي مستدام، مفيدة بأن «المشكلة في الكثير من الأنظمة الغذائية العصرية أنها مقيدة»، ضاربة مثالاً بأن «من الممكن أن تخسر 10 أرطال خلال أسبوعين، بإهمال تناول الكربوهيدرات، لكن في اللحظة التي تلتفت إلى شريحة خبز، فإن كل ذلك الوزن الذي فقدته سيعود مجدداً»، وفقاً لموقع «Eat This, Not That». وتشدد روث على أن فقدان الوزن يجب أن يكون مستداماً بمرور الوقت، ويأتي في شكل عادات صحية. وتنصح روث باتباع العادات الثلاث للحفاظ على وزن صحي مستدام، ولتحقيق نتائج طويلة الأمد، وهي: 1 ـ احسب سعراتك الحرارية عندما يتعلق الأمر بكمية الطعام المتناولة، فإن معرفة عدد السعرات الحرارية التي تحتاج إلى تناولها باستمرار مهم جداً لتحافظ على فقدان وزنك، وذلك من خلال تطبيقات ذكية عديدة منها «My Fitness Pal». 2 ـ تناول الطعام في المنزل من الممكن أن يكون الاستمتاع بتناول وجبة في مطعم طريقة لطيفة لتدليل نفسك، لكن تناول الطعام في الخارج يمد الجسم بالمزيد من السعرات الحرارية والدهون والسكر، لذا يجب تناول أغلبية وجباتك ووجباتك الخفيفة من مطبخك. 3 ـ طريقة الطبق هي طريقة سهلة تهدف إلى توزيع طبقك بشكل أكثر اتساقاً للتحكم في الوزن بطريقة أفضل، لذا يجب أن تملأ نصف طبقك بالخضراوات، وربع بروتين، وحصة صغيرة…
منوعات
السبت ١٥ يناير ٢٠٢٢
كشف باحثو جامعة كاليفورنيا في ديفيس أن وجبة صغيرة من توت غوجي المجفف تزيد من الأصباغ الواقية في العين، مما يحمي من فقدان البصر المرتبط بالتقدم في العمر. وقال الباحثون في دراسة جديدة نشرت في مجلة "نيوترينتس" العلمية إنّ تناول حصة منتظمة من توت غوجي المجفف يساعد في منع أو تأخير مرض التنكس البقعي، وهو اضطراب شائع في العين يشيع بين الأفراد البالغين الذين تتجاوز أعمارهم 50 عاماً. وبحسب الدراسة، يعدّ التنكس البقعي السبب الرئيسي لفقدان البصر لدى كبار السن، ويقدر أن تأثيره يطال أكثر من 11 مليوناً في الولايات المتحدة و170 مليوناً على مستوى العالم. من جانبه، يقول جلين يو، مؤلف مشارك في الدراسة وأستاذ مشارك في قسم طب العيون وعلوم الرؤية: "يؤثر التنكس البقعي على مجال رؤيتك المركزية ويمكن أن يؤثر على قدرتك على القراءة أو التعرف على الوجوه". حصة صغيرة ولاحظ الباحثون زيادة كثافة الأصباغ الواقية في عيون 13 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 45 و65 عاماً، بعدما تناولوا 28 غراماً (حوالي أونصة واحدة أو حفنة) من توت غوجي 5 مرات في الأسبوع لمدة 90 يوماً. في المقابل، لم يُظهر 14 مشاركًا في الدراسة أي زيادة، بعدما تناولوا مكملاً تجارياً لصحة العين خلال نفس الفترة. وتعمل أصباغ اللوتين والزياكسانثين، التي زادت في المجموعة التي تناولت توت الغوجي، على…
منوعات
الثلاثاء ٢٣ نوفمبر ٢٠٢١
العادات الغذائية للإنسان هي أساس صحته.. فإدراج بعض العناصر الغذائية في وجباتنا اليومية قد يقينا من أمراض شديدة وفتاكة ومميتة. والكلى مثل كل أعضاء الجسم، يمكن إرهاقها بطريقة مأكلنا ومشربنا، كما يمكن الحفاظ عليها بمجرد الإكثار من تناول بعض الأطعمة المتوفرة بالأسواق. وعلى ذمة موقع "فوود" Food، المعني بشؤون التغذية والصحة، هناك 6 أنواع من الأطعمة التي تجنبك الإصابة بأمراض الكلى، وهي: 1) التفاح التفاح من أكثر الوجبات الخفيفة والصحية والتي يمكن تناولها في أي وقت. كما أن التفاح مفيد في حماية الكلى ويساعد محتوى البكتين العالي في التفاح على تقليل عوامل الخطر المرتبطة بتلف الكلى. 2) التوت التوت مصدر كبير لمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المفيدة، وهناك أنواع عديدة من التوت التي يمكن إضافتها إلى النظام الغذائي لحماية صحة الكلى مثل الفراولة، والتوت الأزرق والأحمر، والتوت البري. 3) الحمضيات إذا كنت ترغب في الحفاظ على صحة الكلى، فكلما زاد فيتامين C كان ذلك أفضل، وتحتوي ثمار الحمضيات مثل البرتقال والليمون على هذا الفيتامين الحيوي بوفرة، وقد ثبت أن تناول عصير الليمون المخفف يوميًا يقلل من معدل تكون الحصوات. 4) الملفوف يحتوي الملفوف على نسبة منخفضة من الصوديوم بشكل طبيعي ما يجعله نباتًا رائعًا للوقاية من أمراض الكلى، كما أنه يحتوي على عدد من المركبات والفيتامينات المفيدة للصحة العامة. 5) البطاطا…
منوعات
الإثنين ١٦ أغسطس ٢٠٢١
تداول العديد من الناس معلومات طبية عدة بشأن رفع مناعة الأجسام ضد عدوى فيروس كورونا، ومن تلك المعلومات تناول الفيتامينات لكن تلك المعلومات ليست دائماً صحيحة. ووفقاً "للعربية"، فقد أفادت دراسة جديدة أن فيتامين "د" لا يحسن مقاومة الأشخاص ضد الفيروس، ولا يساعد في حالة المصابين بالفعل، وفق موقع studyfinds.org. كما، بيّنت أن الأشخاص الذين لديهم مستويات عالية من فيتامين "د" معرضون بنفس القدر للإصابة بفيروس كورونا. وتم استخدام تقنية تسمى Mendelian Randomization في هذه الدراسة على عينة حجمها 1.3 مليون شخص من جميع أنحاء العالم لحساب العوامل الوراثية المختلفة. من جانبه، قال المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور بتلر لابورت، إن الدراسة لا تدعم مكملات فيتامين "د" كتدبير رئيسي لتحسين الصحة العامة. وأشار إلى أن الأهم من ذلك، هو لإعطاء الأولوية للاستثمار في طرق علاجية أو وقائية أخرى من خلال التجارب السريرية العشوائية لمصابي كورونا. يشار إلى أنه مع بدء الجائحة حذرت الأوساط العلمية من مخاطر ضعف جهاز المناعة، ما دفع الكثيرين لتناول "فيتامين د" الذي يعد العنصر الأساسي في تكوين جهاز المناعة، والمؤشر الرئيسي على ضعفه أو قوته. وكانت منظمة الصحة العالمية أكدت في تقرير سابق لها، أن التهافت على تناول الأدوية والمنتجات الصيدلية الغنية بهذا الفيتامين التي تعزز جهاز المناعة تحول إلى سوق عالمية تزيد قيمتها السنوية عن 1.3…
منوعات
الإثنين ٠٢ أغسطس ٢٠٢١
قالت اخصاصية التغذية إيرينا بيساريفا، إن تناول المياه الغازية الحلوة والماء الممزوج بالغاز، يضر فئات محددة من البشر، لذلك لا ينصح بتناولهم هذه السوائل. وأضافت الخبيرة: "لا أنصح المرأة الحامل، بتناول المياه الحلوة مع الصودا، لأن المواد التي تحتويها هذه المشروبات تؤثر على نمو الجنين". وفقRT. ونصحت الطبيبة كذلك، بعدم السماح بتناول هذه المشروبات الغازية، للأطفال الصغار وكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان وفرط الاستثارة واضطرابات النوم". ووفقاً لها، تتسبب المشروبات السكرية بالسمنة، بما في ذلك عند الأطفال. وقالت: "وجود حامض الفوسفوريك في هذه المشروبات، يضر بمينا الأسنان ويزيد من حموضة المعدة، لذلك لا ينصح باستخدامه للأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي والقرحة والتهاب القولون". وأشارت بيساريفا إلى أن، حمض الفوسفوريك له تأثير سيئ على امتصاص الكالسيوم ويغسله من عظام الهيكل العظمي. وأوضحت أن هذه المشروبات، لا تروي العطش، بل على العكس من ذلك تزيده، لأنها تسبب جفاف الغشاء المخاطي للفم أثناء تناولها، ولذلك من المستحيل أن يرتوي المرء منها. وإذا قمنا بتناول كمية زائدة من الماء بعدها، فسوف يزداد الحمل على الكلى، وهو أمر محفوف بالمخاطر. وحذرت بيساريفا من تناول المشروبات منخفضة السعرات الحرارية، لأنه تم استبدال السكر فيها بمحليات صناعية، وخاصة الأسبارتام. المصدر: وكالات
منوعات
الأربعاء ١٤ يوليو ٢٠٢١
تقول النصيحة الرسمية الواضحة حول استهلاك الملح، إن تناول الكثير منه ضار بالنسبة لنا، حيث يرفع ضغط الدم ويزيد من فرص الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وسكتة دماغية قاتلة. وتوضح النظرية أن الملح الزائد في نظامك الغذائي يؤدي إلى احتباس الماء في الدم، ما يضغط على الأوعية الدموية، ويرفع ضغط الدم. ولتقليل هذا الخطر، يقول خبراء الصحة إنه ينبغي على البالغين أن يستهلكوا أقل من 6 غرامات من الملح المضاف يوميا، أي ما يزيد قليلاً عن ملعقة صغيرة. وتذهب منظمة الصحة العالمية إلى أبعد من ذلك - حيث تقول إنه يمكن منع 2.5 مليون حالة وفاة كل عام على مستوى العالم إذا خُفّض استهلاك الملح إلى أقل من 5 غرامات يوميا للبالغين. ولكن، هناك أسئلة تُطرح حول فكرة أن الملح سيء حقاً لنا جميعاً، لا سيما بعد دراسة نُشرت في مجلة القلب الأوروبية مؤخراً والتي توصلت إلى نتيجة يصفها معدها الرئيسي - الذي كان سابقاً مؤيداً شغوفاً لتقليل تناولنا للملح - بأنها "مذهلة". وباختصار، وجدت أنه مع تناول ما بين 10 غرامات إلى 12.5 غرام يومياً - ضعف الحد الموصى به حالياً في المملكة المتحدة - يزداد متوسط العمر المتوقع بالفعل. وهذا استنتاج يقلب عقيدة "الملح مضر لك'' رأساً على عقب، وعندما تحدث Good Health إلى البروفيسور فرانز ميسيرلي، طبيب…