غزة

أخبار بعد 50 يوما.. نهاية حرب غزة

بعد 50 يوما.. نهاية حرب غزة

الأربعاء ٢٧ أغسطس ٢٠١٤

بعد 50 يوما من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وضعت الحرب أوزارها أخيرا، إثر اتفاق فلسطيني - إسرائيلي، برعاية مصرية، ويستند في جوهره إلى تفاهمات اتفاق نوفمبر (تشرين الثاني) 2012 بين حماس وإسرائيل، على أن تبدأ المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية غير المباشرة بعد أكثر من أسبوع للاتفاق على القضايا المعلقة. وتبادلت مصر وواشنطن الشكر على جهودهما في إنهاء الأزمة، بينما كشف قيادي فلسطيني لـ«الشرق الأوسط» عن ضغوط أميركية مارستها الولايات المتحدة على إسرائيل من جهة، وعلى قطر من جهة أخرى لإقناع حماس بوقف إطلاق النار. وأعلن الفلسطينيون والإسرائيليون، أمس، الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار الذي عرضته مصر. وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن بلاده تأمل في أن يكون اتفاق وقف إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين «دائما وقابلا للاستمرار». وأكد أن الولايات المتحدة تدعو جميع الأطراف إلى الالتزام بالاتفاق. كما عبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن أمله في أن يكون وقف النار في غزة «دائما» وأن يمهد الطريق أمام «عملية سياسية» بين الطرفين. ودعا بان الطرفين إلى «تحمل مسؤولياتهما» مشيرا إلى أن «أي خرق لوقف النار سيكون عملا غير مسؤول». وخرج الفلسطينيون بشكل عفوي وبالآلاف إلى الشوارع في قطاع غزة للاحتفال بنهاية الحرب، ودبت الحياة بشكل سريع ولافت بعد دقيقة من دخول وقف إطلاق النار حيز…

منوعات محمد عساف يهيل الرمال على رأسه تضامناً مع غزة في محاكاة لتحدي “دلو الثلج”

محمد عساف يهيل الرمال على رأسه تضامناً مع غزة في محاكاة لتحدي “دلو الثلج”

الثلاثاء ٢٦ أغسطس ٢٠١٤

شارك الفنان الفلسطيني الشاب، محمد عساف، في ما بات يُعرف بــ"تحدي دلو الرمال"، حيث أهال دلواً من الرمال على رأسه، تضامناً مع أطفال قطاع غزة، الذين يتعرضون للقتل بوحشية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ 50 يوماً httpv://youtu.be/DtlNQQqanco وانتشرت الحملة بشكل واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي، في محاكاة لحملة "تحدي دلو الثلج" التي انتشرت على نطاق واسع بين مشاهير العالم خلال الفترة الماضية، بغية لفت الأنظار للأطفال المصابين بمرض تصلب الأعصاب. وفضّل عساف المشاركة في الحملة الثانية، وأهال دلواً مليئاً بالرمال على رأسه، مؤكداً أن ذلك قد يساهم في إحساس البعض، ولو بجزء بسيط، مما يعانيه أطفال غزة الذين يقتلون داخل منازلهم ويتم انتشال أجسادهم من تحت الركام. رشا عرابي _ الإعلام الرقمي - تلفزيون دبي

أخبار غزة: 12 شهيداً وتدمير مسجدين في اليوم الـ 50 للعدوان و«حماس» تسقط طائرة للاحتلال دون طيار

غزة: 12 شهيداً وتدمير مسجدين في اليوم الـ 50 للعدوان و«حماس» تسقط طائرة للاحتلال دون طيار

الثلاثاء ٢٦ أغسطس ٢٠١٤

أكد مسؤول فلسطيني بارز امس أن الوسطاء المصريين اقترحوا هدنة جديدة لوقف القتال في غزة، تتضمن فتح المعابر والسماح بدخول مواد الإغاثة والبناء. وصرح المسؤول لوكالة فرانس برس أن الفلسطينيين بمن فيهم مسؤولو حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة، مستعدون لقبول الاتفاق إذا وافقت إسرائيل عليه. وأضاف أن الاقتراح ينص على تأجيل المفاوضات على النقاط الخلافية التي حالت دون التوصل إلى هدنة طويلة الأمد، إلى موعد لاحق. واكد مسؤول مصري أن الوسطاء اتصلوا بالفلسطينيين والإسرائيليين وابلغوهم بالاقتراح الجديد. وقال المسؤول الفلسطيني «تدور فكرة حول التوصل إلى هدنة مؤقتة تفتح خلالها المعابر وتسمح بدخول المساعدات ومواد اعادة الإعمار، بينما تتم مناقشة النقاط الخلافية خلال شهر». واكد المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته نظرا لحساسية المفاوضات «سنكون مستعدين لقبول الهدنة، ولكننا بانتظار الرد الإسرائيلي على هذا الاقتراح». وذكر مسؤول فلسطيني آخر أن مصر قد تدعو الوفدين المفاوضين الفلسطيني والإسرائيلي للعودة إلى القاهرة خلال 48 ساعة. وقال المتحدث باسم حركة حماس سامي أبو زهري لوكالة فرانس برس «الجهود مستمرة للتوصل إلى اتفاق» دون إعطاء مزيد من التفاصيل. ومن ناحيته، اكد المتحدث باسم حركة الجهاد داود شهاب لفراس برس أن «نجاح الاتصالات التي تجري لإعلان وقف إطلاق النار مرتبط بتحقيق المطالب الفلسطينية». وشدد شهاب على أن «المطالب الفلسطينية واضحة وثابتة». وقال مصدر…

أخبار استمرار الغارات الإسرائيلية على غزة

استمرار الغارات الإسرائيلية على غزة

الإثنين ٢٥ أغسطس ٢٠١٤

تواصل القصف الإسرائيلي المكثف على قطاع غزة، الأحد، حاصدا 17 قتيلا فلسطينيا، فيما أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو أن هذه الحرب ستكون طويلة وستتواصل حتى "تحقيق أهدافها". وأعلن مصدر طبي أن فلسطينيا قتل في غارة إسرائيلية على حي التفاح شرقي غزة، ما يرفع عدد القتلى إلى 17 قتيلا فلسطينيا. وقتل نتيجة للقصف الاسرائيلي 6 أطفال 4 منهم من عائلة واحدة ورجل قدمه الجيش الاسرائيلي على أنه مسؤول مالي في حماس. ويرتفع بذلك عدد القتلى الفلسطينيين إلى 99 منذ انهيار التهدئة الأخيرة الثلاثاء الماضي، والحصيلة الإجمالية إلى 2121 قتيلا و10670 جريحا منذ بدء الحرب والعدوان الإسرائيلي على القطاع" في الثامن من يوليو الماضي. من جانبه، قال مسؤول عسكري إسرائيلي إن حكومته قد اعتمدت تكتيكا عسكريا جديدا، يقضي باستهداف البنايات المرتفعة في غزة، مضيفا أن هناك توسعا في المواقع التي قد يستهدفها الجيش الإسرائيلي، خاصة البنايات التي تضم مراكز تنفيذية لحماس. نتانياهو يتوعد من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، في تصريحات بثتها الإذاعة العامة إن "عملية الجرف الصامد ستستمر حتى تحقيق أهدافها وهذا قد يستغرق وقتا"، في إشارة إلى العملية العسكرية التي بدأت في 8 يوليو الماضي. وأضاف: "حماس تدفع، وستواصل دفع الثمن باهظا للجرائم التي ترتكبها". وقال نتانياهو: "ليس هناك ولن يكون هناك أي حصانة لأي شخص يطلق…

منوعات المساعدات الإماراتية تدعم صمود سكان غزة

المساعدات الإماراتية تدعم صمود سكان غزة

السبت ٢٣ أغسطس ٢٠١٤

تشكل المساعدات الإماراتية المتدفقة على قطاع غزة رافداً أساسياً في دعم صمود سكانه في واحدة من أخطر المحن التي يمر بها القطاع المحاصر منذ عام 1948 حتى الآن. وكانت الإمارات سباقة في إرسال هذه المساعدات منذ بدء الحرب في قطاع غزة عبر الاستجابة السريعة لنداء الاستغاثة التي وجهتها «الأونروا» للعالم لمساعدتها في تمويل مواجهة المحنة الانسانية الكبيرة لسكان قطاع غزة وعمليات القتل والتدمير التي فاقت كل تصور. وأكد بيير كرهينبول مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة «الأونروا» أن الإمارات أعلنت عن تبرع كبير وكريم بمبلغ 40 مليون دولار لنداء الاستغاثة الطارئ سيخصص لعمليات إعادة إعمار قطاع غزة ومساعدة المهجرين والذين دمرت بيوتهم على مواجهة التدهور الكبير في مستويات الحياة. مشاريع وقال كرينبول: إن الأونروا تربطها علاقة شراكة استراتيجية مع الهلال الاحمر ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية في تنفيذ الكثير من المشاريع التي تخدم سكان قطاع غزة والتي تشمل المشاريع الاسكانية والتعليم والخدمات الصحية والاغاثية. ونوه بالحملات الإغاثية الجوية التي أمر بتسييرها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، والتي ساعدت الأونروا كثيرا في توفير مستلزمات الحياة في مركز الإيواء. وقالت المواطنة الفلسطينية «أم محمد»، وهي أم لثمانية أطفال، إنها منذ الحرب على قطاع…

أخبار «حماس» تعدم 18 عميلاً للاحتلال وتطلق «مرحلة جديدة» لمحاربة المشتبه فيهم

«حماس» تعدم 18 عميلاً للاحتلال وتطلق «مرحلة جديدة» لمحاربة المشتبه فيهم

السبت ٢٣ أغسطس ٢٠١٤

أكدت قناة «الأقصى» التابعة لحركة «حماس» وشهود، أن مسلحين ملثمين يضع بعضهم على رأسه عصبة «كتائب القسام»، قاموا بإعدام 18 رجلًا متهمين بالتخابر مع إسرائيل في مدينة غزة أمس، على دفعتين. وأعلنت القناة في شريط إخباري «المقاومة تعدم 18 عميلًا مع الاحتلال الإسرائيلي الجمعة». قال شهود وموقع «المجد» التابع للحركة : «إن (حماس) أعدمت علناً 7 فلسطينيين تشتبه في تعاونهم مع إسرائيل في ميدان وسط غزة»، موضحين أن الملثمين الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء، أعدموا بالرصاص الرجال الذين غطيت رؤوسهم وكبلت أيديهم أمام مئات المصلين أثناء خروجهم من المسجد العمري الكبير بعد صلاة الجمعة. وهذه المرة الأولى التي يجري فيها تنفيذ حكم إعدام بحق عملاء للاحتلال أمام الملأ. وكانت مصادر أمنية من الفصائل وشهود أعلنوا صباحاً إعدام 11 شخصاً بالقرب من مقر قيادة الشرطة وسط مدينة غزة، على خلفية التهمة ذاتها. وقال موقع «المجد» الأمني: «نفذ صباح الجمعة حكم القصاص بالإعدام رمياً بالرصاص بحق 11 متخابراً مع العدو الصهيوني في مقر الجوازات (قيادة الشرطة الفلسطينية) وسط مدينة غزة». وأشار الموقع نقلًا عن مصدر كبير لم يسمه في أمن «المقاومة» أن إعدام هؤلاء تم «بعد استيفاء الإجراءات والشروط القضائية بحق المتهمين» من دون مزيد من الإيضاحات. وتابع: «المقاومة لن ترحم أي عميل يضبط في الميدان وستحاكمه ثورياً وستنزل به أشد العقوبات…

أخبار حرب مفتوحة في غزة.. ومسؤول: 10 كلمات عرقلت الاتفاق

حرب مفتوحة في غزة.. ومسؤول: 10 كلمات عرقلت الاتفاق

الخميس ٢١ أغسطس ٢٠١٤

رغم تصاعد وتيرة القتال في غزة والتهديدات الإسرائيلية بشن حرب برية، من جهة، وإعلان كتائب عز الدين القسام بأن مفاوضات القاهرة لوقف العدوان «قبرت»، رجح مسؤولون فلسطينيون أن تستأنف المفاوضات الأسبوع المقبل إثر جهود مصرية متواصلة من أجل فرض تهدئة جديدة. وجاءت هذه التطورات بينما وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى الدوحة، قادما من الأردن، لإجراء محادثات مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، فيما يزور غدا (الجمعة) مصر ويلتقي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي السبت. وقال عضوا الوفد المفاوض قيس عبد الكريم (أبو ليلى) وفيصل أبو شهلا لـ«الشرق الأوسط» إن الوفد الفلسطيني ما زال يعد نفسه في خضم العملية التفاوضية بانتظار دعوة مصر للأطراف مجددا. وقال أبو ليلى: «أبلغنا المصريين بأن انسحاب الإسرائيليين لا ينهي بالنسبة لنا العملية التفاوضية. ما زالت هذه العملية جارية بالنسبة لنا وإن علقت مؤقتا. وقلنا لهم في الوقت الذي تراه مصر مناسبا ومهيئا من حيث المناخ سنعود». واتهم أبو ليلى الإسرائيليين بالتخطيط لإفشال المفاوضات، مضيفا: «بعد ساعة من تقديم ورقة فلسطينية تتضمن من المرونة ما يكفي اختلق الإسرائيليون قصة صواريخ من غزة وانسحبوا على عجل وصعدوا على الأرض. أعتقد أن مواقفنا أحرجت الوفد الإسرائيلي، وعجلت في قرار الحكومة الإسرائيلية بالانسحاب». وتابع: «أرادوا كما يبدو أن يفرضوا بالقوة…

أخبار غزة تشتعل مجددا وتعليق مفاوضات القاهرة

غزة تشتعل مجددا وتعليق مفاوضات القاهرة

الأربعاء ٢٠ أغسطس ٢٠١٤

في الوقت الذي أعلن فيه عن «تعليق مؤقت» للمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية في القاهرة، أمس، بالتزامن مع اندلاع القتال من جديد في قطاع غزة، استمرت المحاولات المصرية من أجل تجديد وقف إطلاق النار والتوصل إلى هدنة جديدة، بهدف استئناف المحادثات حول ورقة فلسطينية «مرنة» قدمها الوفد الفلسطيني إلى الجانب المصري تتعاطى مع اتفاق من مرحلتين. وفي غضون ذلك، يصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى الدوحة اليوم ويصطحب معه رئيس الوفد الفلسطيني الموحد عزام الأحمد من أجل مزيد من المباحثات مع زعيم حركة حماس خالد مشعل في محاولة لإنقاذ محادثات القاهرة. وقال المسؤول الفلسطيني قيس أبو ليلى عضو الوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة لـ«الشرق الأوسط» إن «المفاوضات علقت لعدة أيام فيما تجري محاولات مصرية لتمديد وقف إطلاق النار من أجل استئناف المباحثات على الورقة الفلسطينية الجديدة». وأوضح: «ثمة محاولات لتمديد الهدنة أو الوصول إلى هدنة جديدة من أجل استئناف المفاوضات حول الورقة التي قدمناها للإخوة في مصر». وأضاف أبو ليلى أن الفلسطينيين قدموا ورقة تتعاطى مع فكرة مرحلتين على أن يتفق في المرحلة الأولى على قضايا رفع الحصار وفتح المعابر وإعادة الإعمار من دون قيد أو شرط، بينما تؤجل القضايا المعقدة (إقامة مطار وميناء في غزة) مدة شهر آخر. وردا على سؤال حول السبب الذي أعاق التوصل إلى اتفاق خلال الجولة الأخيرة…

منوعات حفل زفاف جماعي في غزة

حفل زفاف جماعي في غزة

الثلاثاء ١٩ أغسطس ٢٠١٤

httpv://youtu.be/HGYGzH74Xck ساعدت الأمم المتحدة في قطاع غزة، ثلاثة شبان وثلاث فتيات، في إتمام زواجهم في مدرسة تابعة للأونروا، تؤوي نازحين وسط أجواء اختلط فيها الفرح بالألم. ولم تعش غزة لأكثر من أربعين يوما لحظة فرح. فالحرب الإسرائيلية عليها لم تكن لتتوقف إلا لتبدأ من جديد. ثلاثة شباب وثلاث فتيات، شردتهم الحرب وجمعتهم جدران مدرسة لم تسلم من النيران الإسرائيلية. ولكن رغم كل الجراح النازفة، لم يستسلم هؤلاء الشباب للألم. وأصرت الأونروا التي استهدف الجيش الإسرائيلي مدارسها في غزة أن تعيد البهجة، وأن تزرع الثقة بين اللاجئين الفلسطينيين في مؤسساتها من جديد. أما الشباب وعائلاتهم المشاركون في هذا العرس الجماعي فأرادوا أن يوصلوا رسالة مفادها أن الإنسان بمقدوره صنع السعادة مهما ساءت الظروف. المصدر: سكاي نيوز عربية

منوعات 7 ملايين دولار مساعدات إماراتية لغزة

7 ملايين دولار مساعدات إماراتية لغزة

الثلاثاء ١٩ أغسطس ٢٠١٤

قالت مديرة المدينة العالمية للخدمات الإنسانية الإماراتية شيماء الزرعوني إن قيمة المساعدات التي تم تقديمها عبر هذا الجسر الجوي بلغت أكثر من 7 ملايين دولار. وأضافت الزروعي أنه تم اختيار الأردن لإيصال المساعدات نظرا لموقعه الاستراتيجي وسهولة إيصال المساعدات عن طريقه إلى سكان القطاع. و كان نائب رئيس الدولة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، سير طائرتين جديدتين الاثنين ضمن جسر جوي إغاثي، دعما للقطاع، وبالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. وحطت الطائرتين ظهر الاثنين في مطار "ماركا" العسكري في المملكة الأردنية، تمهيدا لتسليمها للأونروا. وذكرت وكالة أنباء الإمارات، أن إجمالي الرحلات الجوية من دبي إلى غزة بلغ 22 رحلة عن طريق 6 طائرات، بهدف إيصال المساعدات للفلسطينيين المقيمين في ملاجئ ومدارس مؤقتة وغيرها من المنشآت التي تديرها وكالة غوث اللاجئين أونروا، يضاف إليها الطائرتين الأخيرتين ليصبح المجموع 24 رحلة. المصدر: سكاي نيوز عربية

أخبار بوادر اتفاق مبدئي فلسطيني ـ إسرائيلي على الورقة المصرية بعد تعديلات

بوادر اتفاق مبدئي فلسطيني ـ إسرائيلي على الورقة المصرية بعد تعديلات

الثلاثاء ١٩ أغسطس ٢٠١٤

كشفت مصادر فلسطينية مطلعة في القاهرة لـ«الشرق الأوسط» أن المخابرات المصرية مارست ضغوطا كبيرة على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي أفضت إلى موافقة مبدئية من الطرفين على الورقة المصرية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بعد إجراء تعديلات عليها. ومع بدء العد التنازلي لانتهاء هدنة الأيام الخمسة وبعد ساعات طويلة من المفاوضات التي ترعاها القاهرة، قدمت مصر ورقة معدلة تستجيب لتطلعات الوفدين بعد أن كادت المفاوضات تنهار. ورفضت مصر، بحسب المصادر، التعاطي مع قضية نزع سلاح حركة حماس وبقية الفصائل في القطاع، وهو أحد الشروط الإسرائيلية الرئيسة مقابل رفع الحصار عن غزة. ونقلت المصادر أن مصر أبلغت إسرائيل بأن موضوع السلاح يناقش ضمن ملفات نهائية. ونصت الورقة الجديدة على وقف فوري ودائم وطويل لإطلاق النار ويتعهد الطرفان بوقف أي أعمال عدائية، وفتح كامل للمعابر والتنسيق بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل على آلية عملها دون أي قيود على البضائع، وإدخال البضائع وفق الحاجة. كما شطبت الورقة التدرج في إخلاء المنطقة العازلة على أن يسمح للفلسطينيين باستخدامها على الفور، وأبقت على التدرج في مساحة الصيد البحري من 6 أميال إلى 12، على أن يتم العودة بعد شهر لنقاش مسائل الميناء والمطار وجثث الجنود الإسرائيليين دون فصل قضية جثث الجنود في اتفاق ثان. وحسب المصادر، فإن حماس رفضت في البداية مبدأ التدرج في الصيد البحري وأرادت…

أخبار حماس: على اسرائيل قبول مطالب الفلسطينيين أو مواجهة حرب طويلة

حماس: على اسرائيل قبول مطالب الفلسطينيين أو مواجهة حرب طويلة

الأحد ١٧ أغسطس ٢٠١٤

رفضت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) يوم السبت اقتراحات قدمتها القاهرة للمفاوضين الفلسطينيين سعيا لإنهاء هجوم إسرائيلي على قطاع غزة واعتبرتها غير كافية ولوحت باحتمال استئناف القتال عندما تنتهي الهدنة الحالية. وقالت إسرائيل إنها لم تقبل بعد الاقتراحات لكنها أشارت إلى أن مبعوثيها مستمرون مثل الفلسطينيين في حضور المحادثات يوم الأحد. وينتهي وقف إطلاق النار الحالي ليل الاثنين. وتريد حماس التي تسيطر على قطاع غزة انهاء الحصار الإسرائيلي للقطاع وفتح المعبر مع مصر وإنشاء ميناء بحري ومطار كجزء من أي اتفاق لوقف دائم للعمليات القتالية مع الدولة اليهودية. وقال اسامة حمدان عضو المكتب السياسي ومسؤول العلاقات الخارجية لحماس إن العروض التي قدمت للوفد الفلسطيني في القاهرة "لا تلبي طموح المطالب الفلسطينية". وأضاف حمدان على صفحته على موقع فيسبوك يوم السبت "على اسرائيل القبول بشروط الشعب الفلسطيني أو مواجهة حرب استنزاف طويلة." ولم تظهر إسرائيل التي بدأت هجومها العسكري في الثامن من يوليو تموز لمنع حماس من إطلاق الصواريخ عبر الحدود اهتماما كبيرا بتقديم تنازلات كبيرة. وتطالب إسرائيل بنزع سلاح غزة في أي اتفاق طويل الأجل وهو ما ترفضه حماس. ولم تكشف مصر سوى عن القليل من التفاصيل بشأن أي تقدم في المحادثات. وقال مسؤول إسرائيلي طلب عدم نشر اسمه "لم توافق إسرائيل حتى الآن على أي اقتراح." وأضاف المسؤول "لن يتم…