أخبار
السبت ١٨ نوفمبر ٢٠١٧
أكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن السلطات المختصة تلقت أكثر من 60 اتصالاً كاذبا، 50 منهم تحدثت عن زرع عبوة ناسفة على طريق موكب الرئيس في سانت بطرسبورج. وقال بيسكوف: "تلقينا 60 اتصالاً كاذباً حوالي 50 منهم تحدثوا عن زرع عبوة ناسفة بأماكن مختلفة على القرب من طريق موكب الرئيس في سانت بطرسبورج"، بحسب وكالة سبوتنيك. وأشار بيسكوف إلى أن الأجهزة الأمنية قامت بكل ما يلزم للتعامل مع هذا الوضع، بدون أن تسبب أي عرقلة أو ضرر، مؤكداً أن هذه الاتصالات لم تأثر على جدول أعمال الرئيس الذي وضع سابقاً. وأكد المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية أن الاتصالات كانت من خارج روسيا. وأضاف بيسكوف: "قاموا بذلك من الخارج، ولم يتم تحديد مصدرها بعد، ولكن ليس هناك أي شك بأنه سيتم تحديدها (مصدر الاتصالات)، هم مشاغبو اتصالات، إرهابيو اتصالات، يمكن تسميتهم كما نشاء، عاجلاً أم أجلاً بالطبع سيتم العثور عليهم". وبسياق متصل أعلن مدير فرع وزارة الداخلية الروسية في العاصمة موسكو، أوليغ بارانوف، يوم الثلاثاء الماضي، أن اتصالات البلاغات الكاذبة حول وضع متفجرات بمنشآت في العاصمة الروسية موسكو، أتت بشكل رئيسي من اليابان وتركيا وأوكرانيا. وصرح مدير جهاز الأمن الاتحادي الروسي، ألكسندر بورتنيكوف، في وقت سابق، أن من المواطنين الروس المقيمين في الخارج، يقومون من خلال شركاء لهم…
أخبار
الإثنين ٣١ يوليو ٢٠١٧
رد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، على العقوبات الأميركية بطرد 755 دبلوماسياً أميركياً من الأراضي الروسية انسجاماً مع قرار موسكو خفض عدد أفراد طواقم سفارة الولايات المتحدة وقنصلياتها في روسيا إلى 455 شخصاً. واستبعد بوتين حصول تطورات إيجابية في العلاقة مع واشنطن في الوقت الحالي. وقال إن روسيا عرضت على واشنطن التعاون عدة مرات بما في ذلك التعاون في الأمن الإلكـــتروني ولم تـسمع سوى اتهامات. موسكو - وكالات المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ١٩ يوليو ٢٠١٧
قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين عقدا اجتماعاً ثانياً لم يكشف عنه من قبل خلال قمة مجموعة العشرين التي عقدت في وقت سابق هذا الشهر في ألمانيا.كان الزعيمان قد اجتمعا على مدى ساعتين في السابع من يوليو في لقاء قال ترامب لاحقاً إن بوتين نفى خلاله المزاعم بأنه وجه المساعي بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016.ولم يذكر المسؤول في البيت الأبيض مدة الاجتماع الثاني أو الموضوعات التي تناولها. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٨ يوليو ٢٠١٧
عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، أول لقاء مباشر بينهما، أمس الجمعة، خلال قمة لمجموعة العشرين تخللتها تظاهرات عنيفة، وانقسامات بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين بشأن التغير المناخي والتجارة، وفيما خاطب ترامب نظيره الروسي قائلاً «نتطلع إلى حدوث أمور إيجابية للغاية لروسيا والولايات المتحدة»، مضيفاً «إنه شرف لي أن أكون معك»، نقلت وكالات أنباء روسية عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوله إنه ناقش مع ترامب قضايا أوكرانيا وسوريا والإرهاب والأمن الإلكتروني. وقال بوتين عقب اجتماعه مع ترامب الذي استمر أكثر من ساعتين «أجرينا محادثات مطولة للغاية». واعتذر بوتين عن تأخره على اجتماعه التالي الذي يلتقي فيه برئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، فيما أشاد ترامب بأول لقاء له مع بوتين، وقال إنه يتطلع إلى «أشياء إيجابية» تحدث في العلاقات بين الخصمين السابقين للحرب الباردة. وقال ترامب للصحفيين بينما كان يجلس إلى جوار بوتين الذي اجتمع معه أمس الجمعة، على هامش قمة مجموعة العشرين «بوتين وأنا نناقش أشياء متعددة، وأظن أن الأمور تسير على ما يرام»، مضيفاً «أنا سعيد لتمكني من لقائك شخصياً حضرة الرئيس. أتمنى كما قلت، أن تتمخض عن لقائنا نتائج قوية». وتابع «أجرينا محادثات جيدة جداً جداً. سنجري حواراً الآن وبالتأكيد ذلك سيستمر. نتطلع إلى أن يحدث الكثير من الأشياء الإيجابية جداً لروسيا وللولايات المتحدة، ولجميع المعنيين.…
أخبار
الجمعة ٠٧ يوليو ٢٠١٧
تصافح الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين للمرة الأولى عند وصولهما، اليوم الجمعة، للمشاركة في قمة مجموعة العشرين في هامبورغ بألمانيا، بحسب ما أعلن الكرملين. وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، أمام صحافيين، أنهما «تصافحا وقالا إنهما سيلتقيان على انفراد قريباً». ومن المقرر أن يعقد لقاء بين الرئيسين عند الساعة 13,45 ت. غ، على هامش القمة. المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٦ مايو ٢٠١٧
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، أن المصدر الرئيسي لفيروس الهجمات الإلكترونية الأخيرة هو الولايات المتحدة، مضيفاً أن «الجنّ الذي أخرجته أجهزة الأمن من القارورة قد يسبب الأضرار لصانعيه أنفسهم، وينبغي مناقشة هذا على المستوى السياسي، وذلك في ضوء الجدل الدائر حول هذه «الفوضى الرقمية» التي سببها الهجوم الإلكتروني على عشرات آلاف أجهزة الكمبيوتر في نحو 100 دولة، ووجهت أوساط غربية أصابع الاتهام فيها إلى موسكو، التي يقول خبراء إنها تمتلك تقنيات عالية للاختراق. وقال بوتين، إن روسيا لم تتضرر كثيراً من الهجوم الإلكتروني الواسع النطاق في العالم، ولا علاقة لبلاده بهذا الفيروس، مؤكداً أنه، في الوقت ذاته، يدعو للقلق، وقال خلال مؤتمر صحفي في الصين، إن المصدر الرئيسي للفيروس المتسبب في الهجمات الإلكترونية الأخيرة هو الولايات المتحدة. وأضاف «في ظروف عندما نشهد في أكبر المراكز السياسية والاقتصادية زيادة في عوامل عدم اليقين، لنقل مثلا في الولايات المتحدة مستمرة، كما نرى صراعا سياسيا داخليا، الأمر الذي يخلق توترا معينا، ليس فقط في السياسة، بل وفي الاقتصاد». وأضاف «دائما ما نبحث عن الجناة حيث لا يوجدون»، مذكرا أنه بحسب مايكروسوفت «مصدر الفيروس هو الأجهزة الخاصة الأمريكية». ويبدو أن شبح الهجوم الإلكتروني تراجع أمس الاثنين مع تنظيم الرد عليه في نحو 150 دولة طالها هذا الهجوم غير المسبوق الذي لا تزال تداعياته…
أخبار
الإثنين ١٥ مايو ٢٠١٧
عزف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على البيانو وهو ينتظر الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين أمس الأحد. وألقى بوتين كلمة في وقت سابق الأحد خلال قمة تعقدها الصين بشأن مشروع طريق الحرير الجديد. وتوجه لاحقاً لعقد محادثات ثنائية مع شي وزعماء آخرين. وبينما كان ينتظر لقاء شي عزف بوتين مقاطع من أغان تعود للحقبة السوفييتية عن موسكو وسان بطرسبرج. واستعرض بوتين (64 عاماً) مهاراته في العزف على البيانو في مناسبات سابقة رغم حرصه على التباهي برجولته وعضلاته المفتولة. ومن بين ذلك ظهوره في صور وهو يركب الخيل في سيبيريا ويقود طائرات لمكافحة الحرائق ويمارس الغوص في أعماق بحيرة بايكال وفي البحر الأسود قبالة القرم. (رويترز) المصدر: الخليج
أخبار
الثلاثاء ٢٠ ديسمبر ٢٠١٦
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن اغتيال السفير كارلوف استفزاز يستهدف العلاقات الطيبة بين روسيا وتركيا والتسوية في سوريا. وأعرب الرئيس بوتين عن تعازيه لذوي السفير الروسي في تركيا، أندريه كارلوف، وأمر بتخصيصه بوسام حكومي. وأفاد الناطق الرسمي باسم الرئيس الروسي، بأن الرئيس بوتين أجرى اجتماعا مع وزير الخارجية، سيرغي لافروف، ورئيس جهاز المخابرات الخارجية، سيرغي ناريشكين، ومدير جهاز الأمن الفدرالي الروسي، ألكساندر بورتنيكوف، حيث استمع إلى تقاريرهم المفصلة حول اغتيال السفير. وشدد الرئيس الروسي على ضرورة معرفة "من وجَّه يد القاتل"، مؤكدا أن الرد الوحيد على اغتيال السفير هو تعزيز محاربة الإرهاب. وقال: "مكتب التحقيقات الفدرالي فتح تحقيقا في قضية اغتيال السفير". وأضاف بوتين أنه اتفق مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على تشكيل مجموعة عمل مشتركة مع الخبراء الأتراك، لإجراء التحقيق في القضية. كما أوعز الرئيس بوتين بالحصول على ضمانات من الجانب التركي بشأن توفير الأمن للبعثات الدبلوماسية الروسية في تركيا، إضافة إلى تعزيز حماية البعثات التركية على الأراضي الروسية. أردوغان: اغتيال السفير اندريه كارلوف هجوم على الشعب التركي واستفزاز صريح من جانبه، أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في كلمة ألقاها عقب مقتل السفير الروسي في أنقرة، أن "اغتيال السفير أندريه كارلوف كان استفزازا يهدف للإضرار بالعلاقات بين روسيا وتركيا والتي دخلت مرحلة التطبيع". وقال: "أدين هذا…
أخبار
السبت ١٧ ديسمبر ٢٠١٦
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس، أنه يعمل عن كثب مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان سعياً لبدء سلسلة جديدة من محادثات السلام مكملة للمفاوضات التي تنعقد من حين لآخر في جنيف، وبمشاركة أطراف النزاع لكن بدون الولايات المتحدة والأمم المتحدة، وذلك بهدف التوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار في كل أنحاء البلاد. من جهته، أعلن رياض حجاب المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات التي تمثل أوسع أطياف المعارضة السورية، في كوبنهاجن أمس، أن الهيئة مستعدة للانضمام لمحادثات السلام التي عرضها بوتين «شريطة أن يكون هدفها تشكيل حكومة انتقالية بصلاحيات كاملة». وقال بوتين خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الياباني شينزو ابي في طوكيو أمس، إن المحادثات الجديدة إذا عقدت فإنها ستجري في أستانة عاصمة كازاخستان وستكون مكملة للمفاوضات التي تنعقد من حين لآخر في جنيف بوساطة الأمم المتحدة، مضيفاً «الخطوة التالية هي التوصل لاتفاق بشأن وقف شامل لإطلاق النار في كامل أنحاء سوريا. نجري مفاوضات بناءة جداً مع ممثلين للمعارضة المسلحة بوساطة تركية». ومضى قائلاً إنه اتفق مع أردوغان على أن يقترحا على الحكومة والمعارضة السورية عقد الجولة الجديدة من المحادثات في «مكان جديد.. يمكن أن يكون المكان الجديد أستانة». وقلل بوتين من شأن الفكرة التي تقول إن عقد مثل تلك المحادثات سيهمش أو يطغى على محادثات تعقد بوساطة الأمم…
أخبار
الخميس ٣٠ يونيو ٢٠١٦
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماع مع دبلوماسيين روس اليوم إن تركيا اعتذرت عن إسقاط طائرة حربية روسية العام الماضي. ويقول مسؤولون في أنقرة إنهم عبروا عن أسفهم لكنهم لم يصلوا إلى حد الاعتذار. المصدر: الإمارات اليوم
آراء
الثلاثاء ٢٦ أبريل ٢٠١٦
بعد رحيل جوزيف ستالين في 1953، بدأ الشرق الأوسط يرتفع في قائمة الأولويّات السوفياتيّة، وكانت سوريّة مدخل هذا التحوّل. ففيها، قبل مصر، بدأ كسر احتكار الغرب لتسليح المنطقة، من خلال صفقة سلاح تشيكيّة وروسيّة تراءى لـ «التقدميّين» العرب أنّها تكفّر عن ذنب الصفقة التشيكيّة التي ضمنت، عام 1948، التفوّق العسكريّ للمنظّمات الصهيونيّة ضدّ الجيوش العربيّة في فلسطين. وفي سوريّة، لا في العراق ولا في السودان، تمكّن الشوعيّون، منذ أواسط الخمسينات، من إحراز موقع مؤثّر في السلطة. ومعروف أنّ الخوف منهم، فضلاً عن الخوف من تركيّا، كان من الأسباب الدافعة إلى الانضواء السوريّ في وحدة 1958 تحت جناح مصر. أمّا في 1967 فكان النظام البعثيّ في سوريّة، الذي وزّر الشيوعيّ سميح عطيّة، النظام العربيّ الأقرب إلى قلب موسكو، متقدّماً في ذلك على النظام الناصريّ، علماً أن دمشق الرسميّة، لا القاهرة، كانت الأكثر راديكاليّة حيال الصراع مع إسرائيل. وأمّا منذ 1970، فبات حافظ الأسد القائمقام الأوّل للروس في الشرق الأوسط العربيّ، يحاولون أن يوازنوا به أنور السادات الذي اتّجه بمصر غرباً، ولا يرون على يديه دماء شيوعيّة كالتي اشتهر بها بعثيّو العراق وزعيمهم صدّام حسين. ولئن لم تخلُ علاقات موسكو ودمشق الأسديّة من بعض التوتّر، في هذه المحطّة أو تلك، فإنّ محطّات التلاقي ظلّت أكبر كثيراً، محكومةً باستراتيجيّة سمّاها حافظ الأسد بلوغ…