منوعات
الإثنين ٢٦ سبتمبر ٢٠١٦
أقرت شركة «فيس بوك»، المالكة لموقع التواصل الاجتماعي الشهير، بأنها بالغت في تقدير عدد ملفات الفيديو التي شاهدها المستخدمون، خلال العامين الماضيين، فيما أشار أحد المعلنين إلى أن «فيس بوك» بالغت في بعض الحالات، في الإحصاءات الخاصة بمشاهدة مقاطع الفيديو، بما يصل إلى 80%. وتمثل تحليلات «فيس بوك» أداة مهمة للمعلنين، الذين يستخدمونها في حساب نسب مشاهدة محتوياتهم، المنشورة على الموقع. وذكرت «فيس بوك» أن الخطأ تم إصلاحه، وأنه لم يؤثر في ما دفعه المعلنون للموقع. وأثّر هذا الخطأ في أداة للقياس تابعة لـ«فيس بوك»، تسمى «متوسط مدة مشاهدة الفيديو»، والتي من المفترض أن تبلغ الناشرين كم المدة التي استغرقتها مشاهدة المستخدمين لمقطع فيديو في المتوسط، لكن هذه الخاصية لم تشمل مقاطع الفيديو التي جرت مشاهدتها لأقل من ثلاث ثوانٍ. وأدى عدم حساب المشاهدات الأقل زمناً، ومنهم أشخاص تجاهلوا مقطع الفيديو، إلى زيادة متوسط أعداد المشاهدة لكل مقطع على «فيس بوك». وأفادت «فيس بوك»، في بيان، بأن «الشركة اكتشفت، أخيراً، خطأ في الطريقة التي تحسب بها أحد مقاييسها للفيديو». وأضافت: «لقد جرى إصلاح هذا الخطأ، ولم يؤثر في الفواتير، وقد أبلغنا شركاءنا بذلك، من خلال قوائم منتجاتنا ومنصتنا للمبيعات والنشر». وأشارت الشركة إلى أنها عدلت اسم أداة قياس مشاهدة الفيديو، ليعكس كمية المشاهدات بصورة أكثر دقة، موضحة أن الاسم الجديد…
منوعات
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
واصلت مجموعة «فيسبوك» نموها في الربع الثاني من العام 2016 مع تضاعف ربحها الصافي ثلاث مرات واستمرار الارتفاع في عدد مستخدميها وفي عائداتها الإعلانية. وأشارت أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم عند نشر نتائجها أمس الأربعاء إلى أن عدد مستخدميها وصل إلى 1,71 مليار شخص نهاية يونيو في مقابل 1,65 مليار قبل ثلاثة أشهر. ويبدو أن إقبالهم على استخدام الشبكة لم يضعف إذ أن 66% منهم يتصلون بالشبكة يومياً وهي نسبة مستقرة مقارنة مع الربع الأول من السنة. وارتفع رقم أعمال المجموعة بنسبة 59% ليصل إلى 6,44 مليار، متجاوزا توقعات المحللين ومستفيدا من الإعلانات النقالة. وباتت هذه الإعلانات تشكل 84% من العائدات الإعلانية للمجموعة التي ارتفعت هي أيضاً بنسبة 63%. وتتناقض هذه النتائج مع تلك المسجلة من قبل خدمة «تويتر» المنافسة التي سجلت خسارة صافية قدرها 107 ملايين دولار فيما كان نموها مخيباً للآمال في الربع الثاني من 2016. المصدر: الإتحاد
منوعات
الثلاثاء ١٧ مايو ٢٠١٦
د ب أ - يتمكن مستخدمو شبكة فيس بوك منذ فبراير الماضي التعبير عن مشاعرهم حيال أحد المنشورات من خلال رموز تعبيرية تشمل وجه غاضب أو دموع أو ضحك وغيرها الكثير. وعلى الرغم من أن هذه الوظيفة توفر المزيد من الإمكانيات للمستخدم، إلا أنها تعتبر حيلة ذكية لمعرفة الكثير من المعلومات والتفاصيل حول تفضيلات مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة، وبالتالي يمكن إنشاء بروفايل إعلانات خاص بهم أكثر تفصيلاً. ولهذا السبب حذرت الشرطة الاتحادية البلجيكية من أن وظيفة ردود الأفعال تمثل تهديداً للخصوصية وحماية البيانات، ونصحت باستعمال هذه الوظيفة في أضيق الحدود الممكنة. وتتمكن الشركة الأمريكية من خلال المعلومات، التي يتم جمعها، من معرفة سلوكيات الشراء أو الإعدادات الشخصية، وهو ما يؤثر بدوره على الإعلانات، التي يتم إظهارها والعروض الخاصة، وقد يؤدي ذلك إلى ظهور أسعار مختلفة بشكل فردي في المتاجر الإلكترونية. المصدر: الوطن الكويتية
منوعات
الإثنين ١٦ مايو ٢٠١٦
قال رئيس شركة «فيس بوك» مارك زوكربيرغ، إن الشركة تجري تحقيقاً شاملاً في مزاعم عن وجود انحياز سياسي. وتعرضت الشركة لانتقادات بعدما أبلغ موظف سابق بها موقع جيزمودو لأخبار التكنولوجيا بأن العاملين يحجبون في أحيان كثيرة قصصاً إخبارية محل اهتمام القراء المحافظين من قائمة الموضوعات الأكثر رواجاً. وتسبب الزعم في انتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، ودفع مجلس الشيوخ الأميركي لطلب تحقيق في ممارسات «فيس بوك». وذكر زوكربيرغ بصفحته على «فيس بوك» يوم الخميس الماضي أن الشركة «لم تجد دليلاً يثبت صحة التقرير»، لكنه أوضح أنها ستواصل التحقيق. وأضاف «إذا وجدنا أي شيء ضد مبادئنا فإني ألتزم بأننا سنتخذ خطوات إضافية لمواجهته» المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
الإثنين ٠٢ مايو ٢٠١٦
عادةً ما ترد رسائل فيس بوك في صندوق الوارد، كما يتم تجميع الرسائل من الأشخاص غير المعروفين في أحد المجلدات، وهناك فئة ثالثة من رسائل فيس بوك، وهي الرسائل التي تم تصفيتها لأسباب مختلفة بواسطة خوارزمية فيس بوك. وإذا رغب المستخدم في الاطلاع على هذه الرسائل فإنه يتعين عليه النقر على بند "المزيد" في قائمة رسائل فيس بوك، حيث تظهر له فئة الرسائل التي تمت تصفيتها، والتي يعتبرها موقع فيس بوك بمثابة بريد مزعج "سبام". ونظراً لأن العديد من المستخدمين لا يعرفون شيئاً عن هذا المجلد، فقد يتراكم به على مر السنين، الكثير من الرسائل، التي لا تدخل ضمن البريد المزعج، ولذلك من الأفضل أن يقوم أعضاء شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة بالاطلاع على هذا المجلد من وقت إلى آخر. وفي حال استخدام تطبيق فيس بوك مسنجر، فإنه يمكن العثور على الرسائل في قائمة الإعدادات تحت بند (People/Message Requests)، وهنا يتعين على المستخدم النقر على بند (Show Filtered Requests)، ومن ثم يمكنه الاطلاع على الرسائل المتراكمة في هذا المجلد. المصدر: الوطن
منوعات
الخميس ٢١ أبريل ٢٠١٦
يواصل موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي تعقب خطى يوتيوب التابع لغوغل، وهذه المرة في إمكانية توفير الفرصة لمشتركي فيسبوك في كسب المال من منشوراتهم على الشبكة الاجتماعية. وحسب موقع «ذا فيرج» المختص بأخبار التنقية فإن فيسبوك استطلع آراء شريحة من مشتركيه هذا الأسبوع حول مجموعة من الاقتراحات تمكّن مشتركي الموقع من تحقيق أرباح لقاء ما ينشرونه. ومن هذه الاقتراحات إتاحة إمكانية التبرع من مستخدم لآخر، وصفقات الرعاية، وخيار المساهمات الخيرية بالإضافة إلى الاستفادة من عائدات المحتويات الإعلانية على منشورات المستخدمين، وفق ما ذكرت سكاي نيوز عربية. كما أن أحد هذه الخيارات سيكون حجب بعض المحتويات ليكون الوصول إليها مقابل التسجيل ودفع مقابل مادي. ولم يتضح إلى الآن متى ستطرح فيسبوك هذه الخيارات التي تتيح كسب المال، وهل ستكون متوفرة لمستخدميها الـ1.6 مليار أم لنخبة مختارة منهم. وفي وقت سابق، اكتشف مستخدمون لموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وجود صندوق رسائل مخفية، لم يسبق أن لاحظوا وجودها، من قبل. ويخفي صندوق الرسائل المكتشفة حديثا، رسائل تعتبرها مزعجة وغير مرغوب فيها، عبر عملية انتقائية، وفق ما ذكرت صحيفة «غارديان» البريطانية. المصدر: اليوم
منوعات
الأربعاء ١٣ أبريل ٢٠١٦
أصدرت شركة "فيسبوك" بيانا رسميا حددت فيه موعد إتاحة "المقالات الفورية" Instant Articles لجميع الناشرين حول العالم. وقالت الشركة في بيان أصدرته أمس: "يسعدنا أن نعلن عن إتاحة خاصية "المقالات الفورية" Instant Articles إلى جميع الناشرين في كل أنحاء العالم، فور انتهاء مؤتمر فيسبوك للمطورين F8 الذي سيقام في 12 نيسان (أبريل) المقبل. حتى هذا التاريخ، عملنا مع بضع مئات من أصحاب المواقع الإخبارية على مستوى العالم لتوفير تجربة قراءة سريعة وغامرة إلى مستخدمي هذا الموقع. وفي الوقت الذي كنا نتلقى خلاله ردود فعلهم ونعمل بالتوازي مع ذلك على تحسين هذه الخاصية، قمنا بابتكار الأدوات التي تتيح توفر Instant Articles على نطاق أوسع". وأضافت في البيان: "وقد هدفنا من خلال تصميم هذه الخاصية إلى حل مشكلة معينة تكمن مسألة التحميل البطيء والتي تتسبب في خلق صعوبات لدى الأشخاص الذين يقرأون الأخبار على هواتفهم المتحركة. وتؤثر هذه المشكلة على الناشرين بمختلف أحجامهم والمستخدمين الذين يعانون من مشكلة في اتصال شبكتهم الإلكترونية. لذلك، كان هدفنا منذ البداية توفير خاصية "المقالات الفورية" إلى جميع أصحاب المواقع الإخبارية، ويسعدنا أن نتمكن من تحقيق ذلك بالاعتماد على طريقة سريعة وسهلة تتيح لجميع الناشرين إمكانية الوصول إلى جمهورهم على فيسبوك". وأوضحت: "وقمنا بتسهيل مهمة استخدام هذه الخاصية أمام الناشرين بالاعتماد على نظام يتألف من أدوات يستخدمونها.…
منوعات
الإثنين ١١ أبريل ٢٠١٦
طالب وزير العدل الألماني، هايكو ماس، شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك بالتصدي بصورة أقوى لتعليقات التحريض والكراهية على الشبكة. وفي لقاء مع القناة الثانية بالتلفزيون الألماني (زد دي إف)، قال الوزير المنتمي إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي الشريك في الائتلاف الحاكم في ألمانيا، مساء اليوم الأحد: "لابد من تحسين هذا الأمر"، مشيراً إلى أن فيس بوك ملزمة باستبعاد المحتويات التي تقع تحت طائلة القانون من على شبكتها "وإذا لم تفعل ذلك، فإنها ستتورط في وقت ما في صراع مع القانون". وتابع ماس أن فيس بوك تبذل جهوداً من أجل التصدي بصورة أكثر حسماً في مواجهة المنشورات المتطرفة: "ولقد أصبح هذا أفضل بالفعل، لكننا لم ندع أبداً أننا أنهينا المشكلة بضربة واحدة"، وذكر الوزير أنه تم الاتفاق مع الشركة على محو مثل هذه التعليقات في غضون 24 ساعة، لكن هذا الإجراء نادراً ما يتم تنفيذه عملياً. وكان مؤسس ورئيس شركة فيس بوك، مارك زوكربرغ، اعترف خلال زيارته للعاصمة الألمانية برلين في نهاية فبراير الماضي بإخفاق الشركة في التعامل مع تعليقات الكراهية، وأعلن آنذاك عن اعتزام الشركة التصدي لهذه المنشورات والتعليقات من خلال الاستعانة بأعداد إضافية كبيرة من العاملين. المصدر: صحيفة الوطن الكويتية
منوعات
الثلاثاء ٠٨ مارس ٢٠١٦
خلص طبيب نفسي أمريكي إلى أن إدمان الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي يعود إلى التطوّر الطبيعي للدماغ البشري، وفق ما ذكرت صحيفة "ميرور" على موقعها الإلكتروني. وقالت الصحيفة البريطانية إن الطبيب بروس هود الفائز بجوائز عالمية عدة توصّل إلى أن نسبة المادة الرمادية في المخّ تشهد ارتفاعاً مستمراً مع تعاقب الأجيال، بالتزامن مع انكماش حجم الدماغ البشري منذ نهاية العصر الجليدي قبل نحو 20 ألف عام. وكشف هود أن سبب انكماش الدماغ يعود إلى أن البشر لم يعودوا بحاجة لأدمغة كبيرة الحجم، ذلك أنهم لم يعودوا بحاجة إلى التفكير بكثرة للتعامل مع المواقف الاجتماعية الصعبة والمعقدة. ورأى هود أنه في وقت كان أسلافنا معدّين لخوض معارك للبقاء فإن الجنس البشري تطور ليصبح "ثرثاراً" وبحاجة للتواصل مع الآخرين، ولهذا أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وإنستغرام مكاناً مثالياً للبشر. ورفض الطبيب النفسي المعروف النظرية القائلة إن مواقع التواصل الاجتماعي تقرّب وجهات النظر، معتبراً أنها تؤدي إلى نتيجة معاكسة تماماً، حيث ينتهي الأمر بالمستخدمين بالاصطفاف مع جهة معينة ورفض الرأي الآخر. المصدر: الوطن الكويتية