أخبار
السبت ١٨ مارس ٢٠١٧
أكد وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، يوم أمس الجمعة، أن العمل العسكري ضد كوريا الشمالية «خيار وارد» مشدداً على أن سياسة الصبر التي تنتهجها واشنطن حيال بيونج يانج انتهت، في حين اتهم دونالد ترامب الصين بأنها لا تبذل جهوداً كافية في الملف. وقال ترامب، أمس الجمعة، إن كوريا الشمالية «تتصرف بطريقة سيئة جداً» والصين لا تفعل شيئاً يذكر للمساعدة، وكتب على «تويتر» «كوريا الشمالية تتصرف بطريقة سيئة جداً. ظلوا «يتلاعبون» بالولايات المتحدة لسنوات. الصين لم تفعل شيئاً يذكر للمساعدة.» وأشار تيلرسون الذي يزور حالياً كوريا الجنوبية قبل أن يتوجه إلى الصين في زيارة، اليوم السبت، وغداً الأحد، للقاء الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى ضرورة وقف برامج كوريا الشمالية الصاروخية والنووية، في تصريحات قوية يبدو أنها تنذر بتغيير كبير في سياسة الولايات المتحدة تجاه الدولة الانعزالية.وقال تيلرسون للصحفيين «لا نرغب بالتأكيد في أن تصل الأمور إلى نزاع عسكري» إلا أنه أضاف «إذا زادوا من خطورة برنامجهم للأسلحة إلى حد يحملنا على الاعتقاد بأن الأمر بات يتطلب تحركاً، فسيصبح هذا الخيار وارداً»، مشدداً على أن «سياسة الصبر الاستراتيجي التي تنتهجها الولايات المتحدة انتهت». وأوضح تيلرسون خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الكوري الجنوبي يون بيونغ-سي أن «سياسة الصبر التي تنتهجها الولايات المتحدة انتهت،» مضيفاً «نبحث مجموعة جديدة من الإجراءات الدبلوماسية والأمنية…
أخبار
الأربعاء ١٥ فبراير ٢٠١٧
ندد مجلس الأمن بإطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً مطلع الأسبوع، وحض أعضاءه على مضاعفة الجهود لتطبيق العقوبات عليها، فيما دعت واشنطن إلى تحرك دولي ضد بيونغاينغ تزامناً مع استدعاء بريطانيا للسفير الكوري الشمالي لديها. وذكر المجلس في بيان «يستنكر أعضاء مجلس الأمن كل أنشطة الصواريخ الباليستية لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية بما فيها عمليات الإطلاق تلك». ودعا البيان «جميع الدول الأعضاء إلى مضاعفة الجهود من أجل تنفيذ كل الإجراءات التي فرضها مجلس الأمن على جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية». والصاروخ الباليستي الذي أطلقته بيونغيانج الأحد الماضي كان أول تحد مباشر من جانبها للمجتمع الدولي منذ تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 20 من يناير الماضي. وقالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي في بيان «حان وقت محاسبة كوريا الشمالية - ليس بأقوالنا وإنما بأفعالنا» وأصدرت هيلي البيان بعد اجتماع طارئ لمجلس الأمن دعت خلاله الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية لمناقشة التجربة الصاروخية لكوريا الشمالية. وفي جنيف، دافعت بيونغيانغ على تجربتها الصاروخية على لسان السفير الجديد لكوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة في جنيف هان تاي سونج خلال مؤتمر نزع السلاح، معتبراً تجربة بلاده الصاروخية إجراءات للدفاع عن النفس رافضاً انتقادات مجلس الأمن. وقال أمام المؤتمر الذي شارك فيه 61 عضواً «اختبارات الإطلاق المختلفة التي أجرتها كوريا الشمالية لبناء قدرات للدفاع عن النفس…
أخبار
الإثنين ١٣ فبراير ٢٠١٧
دعت الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية لعقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي للبحث باختبار كوريا الشمالية صاروخاً بالستياً. وقال متحدث باسم البعثة الأميركية في الأمم المتحدة إن «الولايات المتحدة وكذلك اليابان والجمهورية الكورية طلبت مشاورات عاجلة بشأن إطلاق جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية صاروخا بالستياً في 12 فبراير». و«جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية» هو الاسم الرسمي لكوريا الشمالية. المصدر: الاتحاد
أخبار
الجمعة ٠٦ يناير ٢٠١٧
أعلنت كوريا الجنوبية نيتها تشكيل فرقة عمليات خاصة في عام 2017 هدفها التخلص من زعيم كوريا الشمالية، كيم يونغ أون، وقيادات جيشه في حال شنت بيونغ يانغ هجوما نوويا على جارتها الجنوبية. وجاء الإعلان عن هذه الخطة على لسان وزير الدفاع، هان مين كو، في حضور رئيس الوزراء والقائم بأعمال الرئيس، وانغ كو أهن، خلال استعراض لسياسات العام الجديد. ووفقا لوكالة أنباء "يونهاب" فإن الخطة الدفاعية الجديدة تعتمد على 3 دعائم وهي القوات الهجومية والدفاعات الصاروخية إلى جانب الخطة المسماة بخطة الانتقام والعقاب. وحسب سكاي نيوز، تعتمد خطة العقاب على شن قوات كورية جنوبية خاصة هجمات خاطفة ضد قيادات جيش بيونغ يانغ في حال رصد خطر نووي وشيك. وأكد وزير الدفاع في استعراضه أن تجهيز دفاعات أقوى أمام أسلحة كوريا الشمالية يمثل حاليا الأولوية الأهم للجيش الكوري الجنوبي. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١٧ أكتوبر ٢٠١٦
أعلن الجيش الأمريكي أنه رصد السبت، محاولة فاشلة قامت بها كوريا الشمالية لإطلاق صاروخ بالستي متوسط المدى قادر على الوصول إلى قواعد أمريكية حتى في شمال المحيط الهادئ. وكتب الجيش الأمريكي في بيان، إن «أنظمة مركز القيادة الاستراتيجية (يو إس ستراتكوم) رصدت ما هو في رأينا محاولة فاشلة لإطلاق صاروخ كوري شمالي السبت. وأضاف البيان أنه «على الأرجح صاروخ موسودان بالستي متوسط المدى» الذي اختبر حتى الآن سبع مرات، تكللت واحدة منها بنجاح جزئي. وقال إن هذا الصاروخ «لم يشكل تهديداً لأمريكا الشمالية». وأكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية محاولة الإطلاق الفاشلة من كوسونغ شمال غرب كوريا الشمالية. وفي الأغلب تسارع واشنطن أو سيؤول إلى الإعلان عن عمليات الإطلاق هذه، لكن الوزارة لم تفسر لماذا لم يحصل الأمر نفسه لهذا الصاروخ. وأدان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية غاري روس ما اعتبره انتهاكاً فاضحاً لقرارات الأمم المتحدة، ودعا بيونغ يانغ إلى الامتناع عن القيام بتصرفات من شأنها زيادة التوتر المرتفع أصلاً في شبه الجزيرة الكورية. ولم تشر وسائل الإعلام الرسمية الكورية الشمالية إلى عملية إطلاق هذا الصاروخ، لكن وكالة الأنباء الرسمية أوردت تصريحاً لوزارة الخارجية يحذر الولايات المتحدة من أنها «ستدفع ثمناً باهظاً» بسبب موقفها العدائي الذي «يجرح كرامة القيادة العليا». المصدر: الخليج
أخبار
الأحد ١١ سبتمبر ٢٠١٦
أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة أن التجربة النووية لكوريا الشمالية تمثل تحدياً لقرارات مجلس الأمن الدولي، وتهديداً حقيقياً للأمن والاستقرار العالمي، ونددت بشدة بإقدام بيونغيانغ على تنفيذ تجربتها النووية الخامسة. ودعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان لها، إلى ضرورة المحافظة على القواعد المانعة لانتشار أسلحة الدمار الشامل في العالم، مؤكدةً أن خرق هذه القواعد والأعراف يمثل تهديداً وانتهاكاً صارخاً لقرارات مجلس الأمن الدولي. ودعا بيان الوزارة المجتمع الدولي إلى اتخاذ كل الإجراءات اللازمة للتصدي لمثل هذه الانتهاكات حفاظاً على الأمن والسلم الدوليين. وتحدت كوريا الشمالية الولايات المتحدة بتأكيدها أنها لن ترضخ لـ«الابتزاز» الأميركي، فيما بدأت شكوك كوريا الجنوبية تتصاعد في فاعلية استراتيجية العقوبات الدولية. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٣١ أغسطس ٢٠١٦
أعلنت وسائل إعلام عدة في كوريا الجنوبية، اليوم الأربعاء، أن الجارة الشمالية أعدمت وزيرين بمدفع مضاد للطائرات لأسباب أقل ما توصف به أنها غريبة. وقال المتحدث باسم وزارة التوحيد في كوريا الجنوبية جيونغ جون-هي في مؤتمر صحافي، انه تم «إعدام نائب رئيس الوزراء للتعليم كيم يونغ-جين» لأنه لم يبد احترامًا خلال اجتماع رأسه قائد الدولة الشيوعية كيم جونغ-اون. وأوضح مسؤول كوري جنوبي آخر في وزارة التوحيد طلب عدم الكشف عن اسمه، أن كيم يونغ-جين المتهم بأنه «يحرض ضد الحزب والثورة»، أعدم رميًا بالرصاص في يوليو. وتابع المسؤول الكوري الجنوبي أن «كيم يونغ-جين ادين بالجلوس في وضع غير لائق تحت المنصة» خلال جلسة لبرلمان كوريا الشمالية وخضع لاستجواب كشف عن جرائم اخرى. وكانت صحيفة «جونغ-آن» الواسعة الانتشار تحدثت الثلاثاء عن معاقبة شخصيات كبيرة في النظام الكوري الشمالي. لكنها نشرت اسما آخر للمسؤول عن قطاع التعليم في الحكومة. ونقلت الصحيفة عن مصدر قوله إنه «اثار غضب كيم عندما غفا خلال اجتماع برئاسة كيم»، موضحة انه "أوقف فورا وخضع لاستجواب مكثف من قبل وزارة الأمن». وأكدت وزارة التوحيد في كوريا الجنوبية أيضا أن اثنين من المسؤولين الكوريين الشماليين قد أحيلا إلى اعادة التأهيل، بينهما كيم يونغ-شول احد كبار المسؤولين عن الشؤون بين الكوريتين ونشاطات مكافحة التجسس ضد الجنوب. ونقلت صحيفة "ديلي ميل" عن…
أخبار
الثلاثاء ١٢ يوليو ٢٠١٦
قالت كوريا الشمالية أمس الاثنين، إنها أبلغت الولايات المتحدة بأنها ستقطع قناة الاتصال الوحيدة بينهما في الأمم المتحدة في نيويورك بعد أن أدرجت واشنطن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على قائمة سوداء بسبب انتهاكات حقوق الإنسان. وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، إن جميع الأمور المتعلقة بالولايات المتحدة بما في ذلك التعامل مع مواطنين أمريكيين معتقلين في بيونغ يانغ ستدار بموجب «قانون الحرب». وهذه الخطوة هي أحدث تصعيد للتوترات مع الدولة الحديدية التي هددت في وقت سابق، بأنها ستتخذ «رداً مادياً» على تحرك من جانب الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لنشر نظام صواريخ «ثاد» الدفاعية المتطورة في شبه الجزيرة الكورية لمواجهة التهديد الذي تشكله على بيونغ يانغ. وقالت الوكالة «بما أن الولايات المتحدة لن تقبل مطلبنا بالتراجع الفوري عن فرض العقوبات فإننا سنتخذ إجراءات للرد على مراحل». والأمريكيان المعتقلان في كوريا الشمالية هما أوتو وريمبير طالب بجامعة فرجينيا حكم عليه بالسجن 15 عاماً مع الأشغال الشاقة لاتهامه بمحاولة سرقة شعار سياسي. والآخر هو كيم دونغ تشول الذي يقضي فترة سجن مدتها عشر سنوات في اتهام بالتجسس.(رويترز) المصدر: الخليج
أخبار
الأحد ٢٤ أبريل ٢٠١٦
يشبه جده ووالده كثيراً شكلاً ومضموناً، متناقض يمكن أن يعدم أقرب الأقربين منه، ثم يمضي وهو يضحك لحضور مباراة في دوري السلة الأمريكية، لديه قدرة فائقة على رفع درجة توتر العالم، وجعل قادة العالم الأول بأسره يهرعون إلى اجتماعات مع مسؤوليهم الأمنيين لتوقع خطوته القادمة، وما إذا كان جاداً في تهديداته. رغم قسوته المفرطة إلّا أنه يمكن أن يقضي الليل ساهماً حزيناً لوفاة مئات من مواطنيه تحت الأنقاض، ويمضي في الصباح ليعدم مسؤولين لم ينفذوا توجيهه بزرع شجرة في ميدان ما، أو لأن أحدهم داهمه النعاس خلال كلمة له ضمن اجتماعاته التي لا تنقضي عجائبها. إنه الشاب كم جونغ أون زعيم كوريا الشمالية، الذي حير العالم في التعامل معه، فهو لا يجري أي اتصالات مع نظرائه من زعماء العالم ورؤسائه، وإن أجرى اتصالاً تكون وجهته دولاً مثل أوغندا، بعد أن انشغل عنه صديقه بشار الأسد بالحرب السورية. لا يعرف تاريخ محدد لميلاده، لكنه ولد في الفترة بين عامي (1983- 1984)، في بيونغ يانغ، وهو الابن الثالث والأصغر لوالده، زعيم كوريا الشمالية السابق، كم جونغ إيل، وحفيد الزعيم المؤسس لكوريا الشمالية، كم إيل سونغ. درس في مدرسة برن الدولية في سويسرا، تحت اسم مستعار هو «باك تشول» من عام 1998 إلى عام 2000، بحسب تقارير متواترة نشرت في عدد من الصحف.…
أخبار
السبت ٠٩ أبريل ٢٠١٦
أعلنت كوريا الشمالية اليوم السبت أنها اختبرت بنجاح محرك جديد لصاروخ بالستي عابر للقارات، مشيرة إلى أن هذا الاختبار يضمن قدرتها على توجيه ضربة نووية إلى الولايات المتحدة، كما أفاد الإعلام الرسمي. ونقلت وسائل إعلام النظام الستاليني عن الزعيم كيم جونغ أون الذي أشرف على الاختبار أنه بفضل هذا المحرك الجديد باتت كوريا الشمالية "قادرة على تزويد النوع الجديد من الصواريخ البالستية العابرة للقارات برؤوس نووية أكثر قوة وإبقاء أي بؤرة على الأرض مليئة بالاشرار، بما في ذلك البر الأمريكي، في مدى صواريخنا". المصدر: صحيفة الرياض
منوعات
الجمعة ٠١ أبريل ٢٠١٦
أعلنت السلطات في كوريا الشمالية عن حظر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر ومواقع إلكترونية كورية جنوبية بشكل رسمي، في خطوة تؤكد مخاوفها من انتشار المعلومات عبر الإنترنت. وقد نشرت وزارة البريد والاتصالات الكورية الشمالية هذا الإعلان خلال الأسبوع الحالي عبر مزود خدمة الهاتف الجوال الرئيسي في البلاد "كوريولينك". وورد في الإعلان أنه تم حجب "مواقع إلكترونية تنشر دعاية زائفة ضد الجمهورية، ومواقع إلكترونية للكبار" فضلا عن يوتيوب وفيسبوك وتويتر وفويس أوف أميركا ومواقع إعلامية كورية جنوبية. وكانت هذه المواقع محظورة منذ أشهر بشكل غير رسمي في كوريا الشمالية، ولم يتسن الوصول إليها يوم اليوم الجمعة من خلال البحث في "بيونج يانج". يشار إلى أن عدد مستخدمي الإنترنت في كوريا الشمالية قليل للغاية حيث غالبا ما تتوفر خدمات الإنترنت للعائلات النافذة في المجتمع الكوري وللعلماء والباحثين وطلاب الجامعات الراقية في البلاد، ولا يمكنهم عادة الوصول إلا إلى مواقع محددة تشرف عليها الحكومة. ويشار أيضا إلى أن الأجانب المقيمين في كوريا الشمالية كانوا في السابق يتصفحون الإنترنت بكل حرية. المصدر: جريدة البيان
أخبار
الجمعة ٠١ أبريل ٢٠١٦
قال الجيش الكوري الجنوبي إن كوريا الشمالية أطلقت في ما يبدو صاروخاً فوق البحر قبالة ساحلها الشرقي اليوم (الجمعة)، بعد ساعات من تحذير وجهه زعماء الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان إلى بيونغيانغ لإنهاء أعمالها الاستفزازية. وقال مسؤول عسكري كوري جنوبي، إن المقذوف أطلق من منطقة قرب الساحل الشرقي لكوريا الشمالية، مضيفاً أن الجيش يحاول تحديد طبيعة المقذوف. وذكرت وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية أنه صاروخ باليستي في ما يبدو. من جهة ثانية، اتهمت سيول اليوم، بيونغيانغ بالتشويش عمداً منذ أمس على أنظمة تحديد المواقع في الجنوب بواسطة موجات راديو، متحدثة عن «استفزازات» تضر بالملاحة الجوية والبحرية. وأكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن عمليات التشويش على أنظمة التموضع العالمية تتم من نقاط عدة من أراضي كوريا الشمالية. من جهتها أوضحت وزارة العلوم أن 58 طائرة و52 زورقاً تأثرت بهذه العمليات، لكن من دون أن يلحق ذلك عواقب جدية على الملاحة. وصرح الناطق باسم وزارة التوحيد جونغ جون-هي للصحافيين أن «التشويش على أنظمة تحديد المواقع استفزاز. وندعو الشمال إلى وقف هذه الأعمال الاستفزازية والتصرف بطريقة تساعد على تحسين العلاقات بين الكوريتين». وازدادت حدة التوتر بشكل ملحوظ في شبه الجزيرة الكورية بعد رابع تجرية نووية أجرتها كوريا الشمالية في السادس من كانون الثاني (يناير) الماضي. وتوجهت العلاقات إلى مزيد من التوتر أخيراً، مع…