أخبار
الإثنين ١٤ ديسمبر ٢٠٢٠
كشف وزير الصحة البريطاني، مات هنكوك، اليوم "الاثنين"، عن "سلالة" جديدة من فيروس كورونا في لندن ومناطق مجاورة، مما تسبب بارتفاع حاد في حالات الإصابة بالفيروس التاجي. وأعلنت بريطانيا أن لندن وأجزاء أخرى من بريطانيا ستدخل في "المرحلة الثالثة" من الإغلاقات، وهي أقصى درجات الإغلاق، بسبب الارتفاع الحاد في حالات الإصابة بفيروس كورونا. ووفقا لـ "سكاي نيوز عربية"، ستدخل لندن وأجزاء من إيسكس وهيرتفوردشاير ستدخل المرحلة الثالثة من الإغلاقات ابتداء من الأربعاء. وستعني هذه الخطوة إغلاق الآلاف من المقاهي والحانات والمطاعم في العاصمة البريطانية ونواحيها، ولن يسمح سوى بطلبات الطعام الخارجية عبر التوصيل المنزلي. وأبلغ وزير الصحة ممثلي المدن البرلمانيين بقرار الإغلاقات الجديدة التي ستبدأ في تمام منتصف ليل الثلاثاء. ولن يسمح للمواطنين التجمع في معاً في المنازل أو الحدائق أو الأماكن العامة، حسب قوانين الإجراءات الخاصة بالمرحلة الثالثة. كما سيحظر على الجماهير حضور مباريات كرة القدم مرة أخرى، بعد أن تم السماح لعدد معين منهم بحضور مباريات الفرق التي تخوض مبارياتها في لندن. ووصلت عدد الإصابات معدل 506 حالة لكل 100 ألف شخص في المدينة، وهي من أعلى معدلات الإصابة منذ تفشي الفيروس. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠١ يناير ٢٠١٩
تجمع أكثر من 100 ألف شخص في منطقة "تيمز" بوسط لندن للاحتفال باستقبال العام الجديد بأكبر عرض للألعاب النارية في أوروبا. وركز عمدة لندن، صادق خان، في تهنئته بالعام الجديد على مواطني الاتحاد الأوروبي المقيمين في العاصمة البريطانية. وتم النطق بكلمتي "لندن مفتوحة" بسبع لغات مع انطلاق الألعاب النارية. وقال خان عبر فيسبوك في وقت سابق: "من خلال الإشادة بعلاقتنا الوثيقة مع أوروبا لدى استقبالنا العام الجديد الليلة، سنظهر للعالم مرة أخرى أن لندن ستكون مفتوحة دائما". كما دقت أجراس برج ساعة "بيج بن" في وستمنستر، التي تم إسكاتها لأكثر من عام عدا في المناسبات الخاصة بسبب أعمال التجديد الموسعة، مع الاحتفال باستقبال عام.2019 وفي غضون ذلك، وفي أدنبره احتفل عشرات الآلاف من الأشخاص بحفل أحياه فريق الروك "فرانز فرديناند". المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٤ أغسطس ٢٠١٨
أعلنت شرطة لندن "اسكتلند يارد" إصابة عدد من المارة اليوم الثلاثاء حين صُدمت سيارة الحواجز الأمنية أمام البرلمان البريطاني، وقد أوقف سائقها. وأعلنت الشرطة في بيان على تويتر أنه "في الساعة 7,37 اليوم الثلاثاء، صُدمت سيارة الحواجز أمام البرلمان. وقام أفراد الشرطة في المكان بتوقيف السائق. وقد أصيب عدد من المارة". المصدر: الاتحاد
أخبار
الجمعة ١٩ يناير ٢٠١٨
أغلقت الشرطة البريطانية الطرق المؤدية إلى محطة قطار "كينجز كروس" في لندن، اليوم الجمعة، بعد إبلاغها بوجود لفافة مريبة. وذكر متحدث باسم الشرطة أن أفرادها منتشرون في الموقع. ولم يقدم مزيدا من التفاصيل. المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ١٨ سبتمبر ٢٠١٧
نشرت الصحف البريطانية صوراً لطائرتي ركاب كادتا تصطدمان في سماء العاصمة لندن بينما كانتا تستعدان للهبوط في مطار هيثرو. وبدا أن الطائرتين اللتين تحملان مئات الركاب، كانتا تسلكان ممرين متقاربين جدًا. وفي إحدى النقاط، كانت إحداهما فوق الأخرى مباشرة تقريبًا، بحسب صحيفة «ديلي ميل». والتقطت الصور من قبل كريس هاين (70 عاما) بينما كان يجلس في حديقة منزله في قرية «بايفليت» في مقاطعة سري الإنجليزية الواقعة في جنوب شرق إنجلترا. وقال المهندس المتقاعد: «غالبا ما أجلس وأشاهد الطائرات وهي تنتظم في دائرة وطابور للهبوط في مطار هيثرو». وأضاف «لكن هاتين الطائرتين استرعتا انتباهي لكونهما كانتا قريبتين من بعضهما أكثر من المعتاد». إحدى الطائرتين كانت أيرباص 340 لخطوط «فيرجن أتلانتك» بينما تتبع الطائرة الثانية، وهي من نوع بوينغ 787 «دريم لاينر»، للخطوط البريطانية. ويمكن لطائرة الأيرباص أن تنقل ما يصل إلى 311 راكباً بينما تنقل طائرة الأحلام «دريم لاينر» حتى 214 راكبا. لذلك، تستخدمان في الرحلات العابرة للمحيط الأطلسي. وقال خبير الطيران جون هاتشينسون «على الرغم من أن الطائرتين تبدوان قريبتين جدا من بعضهما، فإنه ما تزال هناك بينهما مسافة الألف قدم المطلوبة بين كل طائرتين». وأضاف أن «الطائرات مزودة بنظام جيد للتنبيه يضمن ألا تقترب من بعضها. كما أنها مراقبة من قبل مراقب الحركة الجوية. وعليه، فإنه من المستبعد أن…
أخبار
السبت ١٩ أغسطس ٢٠١٧
كشفت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية، أن السيّاح الخليجيين في لندن بشكل خاص، وأوروبا عموماً، يتداولون قائمة سوداء تضم الفنادق المملوكة لدولة قطر، أو المرتبطة بها، أو باستثماراتها من أجل مقاطعتها، ما يُشكل تهديداً جدياً لأرباح هذه الفنادق الفخمة التي تعتمد بشكل كبير على السياح الخليجيين، وموسم الصيف. وتعد مدينة لندن وجهة تقليدية مهمة للكثير من السياح الخليجيين، خصوصاً السعوديين والإماراتيين، الذين يتدفق الآلاف منهم على العاصمة البريطانية سنوياً لقضاء إجازة الصيف، أو قضاء عطلات العيدين، حيث تكتظ الفنادق الكبرى والفارهة في وسط العاصمة بالسياح الخليجيين خلال الصيف في كل سنة. وقالت الصحيفة، في تقرير لها، إن هؤلاء السياح يتداولون حالياً قائمة سوداء بالفنادق التي لها علاقة أو ارتباط بدولة قطر، أو التي يملك صندوق قطر للاستثمار جزءاً منها، بهدف مقاطعتها، في إطار المقاطعة الاقتصادية التي تفرضها 4 دول عربية على الدوحة حالياً. وبحسب القائمة التي يتم تداولها في أوساط السياح الخليجيين الذين يقصدون لندن، ومن بينهم شخصيات رفيعة المستوى -بحسب الصحيفة- فإنه تتم مقاطعة فندق كلاريدجز، وهو فندق خمس نجوم بالغ الفخامة، ويقع في منطقة «مايفير» في وسط لندن، بالقرب من السفارة القطرية، وبالقرب من حديقة «هايد بارك» الشهيرة في وسط المدينة. كما تضم القائمة التي اطلعت عليها الصحيفة، فندق ذا كانوت، وهو أيضاً فندق بالغ الفخامة من فئة الخمس…
أخبار
الإثنين ١٤ أغسطس ٢٠١٧
نشرت صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية، تقريراً خبرياً يتحدث عن دعوة نواب في البرلمان للجامعات البريطانية إلى التوقف عن قبول هدايا من بعض الأنظمة، أحدها النظام القطري، في أعقاب تحقيق نشرته الصحيفة عن الهدايا المقدمة للجامعات، في وقت تتوالى فضائح «تنظيم الحمَدين» في عواصم غربية بسبب الرشى التي يدفعها لغسل «سمعته» من الإرهاب وللظهور بمظهر الدولة «النزيهة». وتنقل الصحيفة البريطانية دعوة خبراء إلى أن تخضع الجامعات للقوانين ذاتها التي تطبق على الأحزاب السياسية لمنع سعي قوى خارجية «لشراء» نفوذ في قلب مؤسسات التعليم العالي البريطانية. وتضيف الصحيفة أن تبرعاً بقيمة 3 ملايين جنيه استرليني قدم إلى جامعة أكسفورد من صندوق التنمية القطري لتمويل منحة دراسية تحمل اسم رئيسة الوزراء السابقة مارغريت تاتشر في كلية سمرفيل التي درست فيها. وينقل التقرير عن السير برنارد انغهام، السكرتير الصحفي السابق للبارونة تاتشر قوله إنه أمر مثير للغضب أن يقبل تبرع من دولة «راعية للإرهاب». وتقول الصحيفة إنها شخصت عشرات الحالات الأخرى التي قبلت فيها جامعات بريطانية مرموقة منحاً دراسية من أنظمة تتهم بصلتها بالإرهاب وانتهاكات حقوق الإنسان، من بينها منحة من سيف الإسلام القذافي أيام حكم والده معمر القذافي. وقال روبرت هالفون عضو البرلمان السابق، ورئيس لجنة اختيار التعليم الجديد، إنه يتعين على كل جامعة «التفكير بعناية فائقة» حول مكان قبولها المال. وقال البروفيسور…
أخبار
الإثنين ٢٦ يونيو ٢٠١٧
نقل ستة أشخاص، أمس، إلى المستشفى، بعد أن صدمتهم سيارة لدى الخروج من صلاة عيد الفطر في نيوكاسل (شمالي بريطانيا)، في حادث غير مرتبط بالإرهاب، كما قالت الشرطة. وقال الناطق باسم الشرطة إن «التحقيق مستمر لتحديد ما حصل، لكننا نعتقد الآن أن الحادث غير إرهابي». وأوقفت امرأة في الـ42 لاستجوابها. وقالت الشرطة، في بيان، إنها لا تبحث «عن مشتبه فيهم آخرين» حالياً. والجرحى وهم ثلاثة راشدين وثلاثة أولاد نقلوا إلى مستشفى رويال فيكتوريا إنفيرماري، بحسب «بي بي سي» التي أوردت أن أحد الأطفال في وضع خطر. ووقع الحادث أمام مجمع رياضي تجمع فيه مسلمون للاحتفال بعيد الفطر. وقال مسجد نيوكاسل المركزي: «فوراً بعد صلاة العيد عندما كان المصلون يغادرون المكان صدمت سيارة المارة». وأضاف أن «فرق الإغاثة والشرطة تولت على الفور أمر الجرحى». يشار إلى أنه ليل الأحد - الاثنين دهس رجل بشاحنته مجموعة مسلمين كانوا يخرجون من مسجد فينسبوري بارك في لندن. ودان رئيس بلدية لندن صديق خان «هجوماً إرهابياً». المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١٥ يونيو ٢٠١٧
شب حريق هائل في برج سكني يتألف من 24 طابقاً في وسط لندن أمس الأربعاء مما أدى إلى مقتل 12 شخصاً وإصابة 50 شخصاً آخرين، على الأقل، ومحاصرة بعض السكان أثناء نومهم، فيما واصلت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي المفاوضات للتوصل إلى اتفاق مع الحزب الديمقراطي الوحدوي الإيرلندي الشمالي من أجل استعادة غالبيتها المطلقة في الانتخابات واحترام الجدول الزمني ل«بريكست»، لكن من غير المرتقب الإعلان عن أي اتفاق على الفور بسبب الحريق الكبير في لندن، إذ قال ناطق باسم الحزب الوحدوي إن المفاوضات الجارية منذ عدة أيام «متواصلة لكني أعتقد أن ما يحصل في لندن اليوم ترك أثراً على الأرجح»، مضيفاً «أعتقد أنه من غير المرجح صدور إعلان اليوم». وتصاعدت ألسنة اللهب من برج جرينفيل السكني في منطقة كنسينجتون الشمالية بعد أن اندلع الحريق في الساعة الواحدة صباحا ورأى شهود العديد من سكان الطوابق العليا يصيحون طلباً للنجدة من نوافذ شققهم. وكافح أكثر من 200 من رجال الإطفاء الحريق بمساعدة 40 عربة إطفاء طوال ساعات للسيطرة على الحريق وهو واحد من أكبر الحرائق في وسط لندن في الأعوام الأخيرة. وقالت شرطة لندن إن 12 شخصا لقوا حتفهم في الحريق وإن عدد القتلى سيرتفع على الأرجح، ولم تصل فرق الإطفاء بعد للطوابق الأربعة العليا من المبنى الذي يقطنه بضع مئات من…
أخبار
الأربعاء ١٤ يونيو ٢٠١٧
قال شهود وسكان في البرج السكني الضخم الذي التهمته النيران في العاصمة البريطانية لندن الليلة الماضية إن المبنى لم يكن مزودًا بنظام إنذار من الحريق أو بنظام إطفاء مركزي، ولم تسمع أجراس الإنذار سوى في الشقق السكنية المزودة بأنظمة خاصة، وهو ما دفع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية لوصف البرج بأنه مبنى من «العالم الثالث». وقالت السلطات البريطانية إن الحريق الذي شب في برج جرينفيل السكني في وسط لندن أسفر عن مقتل 6 أشخاص وإصابة 50 شخصاً على الأقل ومحاصرة بعض السكان أثناء نومهم. وهناك مخاوف من وفاة عشرات الأشخاص في الحادث. ويتألف البرج من 24 طابقاً ويقطنه أكثر من 600 شخص. وقال بول موناكر، الذي يسكن في الدور السابع: «لقد تمكنت من الخروج من المبنى، ليس بفضل جرس الإنذار أو ما شابه، كان ذلك عن طريق الناس الذين يصرخون في الأسفل». ونقلت الصحيفة عن جون هال القائد السابق في قوات مكافحة الحرائق قوله: «هذا حادث مشابه لحوادث العالم الثالث... كيف يمكن أن يحدث هذا في 2017؟ هناك شعور بالأسى والكثير من التساؤلات المهنية». وقالت زوي التي تسكن في الطابق الرابع: «كنت نائمة وطرق شخص ما الباب وعندما فتحت الباب أخبرني جاري أن حريقاً شب في المبنى وعلي الخروج». وقال سكان آخرون إنهم تلقوا في السابق نصائح بالبقاء في وحداتهم السكنية…
أخبار
الثلاثاء ١٣ يونيو ٢٠١٧
3 آلاف زهرة ووردة وزعها مسلمون من مختلف الفئات العمرية على المترددين على منطقة جسر لندن «لندن بريدج»، للإعراب عن تقديرهم وحبهم لهذا المكان الذي شهد أحدث هجوم إرهابي وقع في العاصمة البريطانية مطلع الشهر الجاري، وأدى لمقتل ثمانية أشخاص على الأقل وجرح العشرات. وقالت زكية باصو إحدى المشاركات في تنظيم الفعالية إنها تستهدف إبداء التضامن مع ضحايا الهجوم، الذي تبناه تنظيم «داعش» الإرهابي، وقام منفذوه بقيادة شاحنة دهست عدداً من المارة على الجسر، قبل أن يترجلوا ويشنوا اعتداءً بالسكاكين على المترددين على منطقة «بارا ماركِت» القريبة. وأشارت باصو إلى أن المشاركين في هذا التحرك الرمزي يريدون تأكيد «أننا لن نترك جسر لندن أو أي جسر آخر (في المدينة) يسقط». ولاقت حملة الثلاثة آلاف زهرة ترحيباً كبيراً من جانب البريطانيين والسائحين الأجانب الذين تصادف وجودهم في منطقة «لندن بريدج» خلال عملية توزيع الورود. فقد بدا التأثر على إليدا اركولانو - وهي إحدى المقيمات في العاصمة البريطانية - لدى تسلمها زهرتها، وقالت إن هذا الأمر يشكل «رمزاً عظيماً ووسيلةً لجعل الناس يقفون جنباً إلى جنب». أما جون كوليس، فاعتبرت أن هذه الفعالية تشكل طريقةً بارعةً من جانب المسلمين للإعراب عن رفضهم للتطرف. وأعربت عن أملها بألا تشهد بريطانيا مزيداً من الهجمات الإرهابية في المستقبل. ونقلت صحيفة «دَيلي تليجراف» البريطانية عن دافيد…
أخبار
الأربعاء ٠٣ أغسطس ٢٠١٦
قالت السلطات البريطانية اليوم الأربعاء إن شرطة لندن ستنشر 600 شرطي مسلح آخرين في أنحاء العاصمة ضمن إجراءات لمواجهة أي هجمات محتملة. ولا يزال مستوى التحذير من وقوع هجمات في لندن مرتفعًا ولا تأتي زيادة أعداد أفراد الشرطة المسلحين بناء على معلومات محددة لكنها تجئ ضمن تدابير طويلة الأجل بعد سلسلة هجمات دامية في دول أوروبية. وقال برنارد هوجان هاو مفوض شرطة العاصمة في بيان «كل من تابع الأحداث في أوروبا خلال الأسابيع القليلة الماضية سيفهم السبب وراء رغبتنا في إظهار عزمنا على حماية الناس». ووفقًا للأساليب التي تنتهجها شرطة لندن لا تحمل الغالبية العظمى من أفرادها أسلحة نارية. وقال هوجان هاو «الاضطرار إلى التعامل مع مهاجمين مسلحين يستهدفون القتل يحتم الاستعانة بأفراد شرطة مسلحين يستخدمون القوة لمنع هؤلاء المهاجمين من تحقيق غايتهم. جنودنا المسلحون هم الذين سيهرعون صوب الخطر». وسيجوب العدد الإضافي من أفراد الشرطة المسلحة شوارع لندن سيرًا أو في سيارات. وتعرضت لندن لتفجيرات انتحارية منسقة في السابع من يوليو 2007 حينما استهدف متطرفون إسلاميون ثلاثة قطارات أنفاق وحافلة مما أسفر عن مقتل 52 شخصًا. ومنذ ذلك الحين أحبطت السلطات الكثير من المؤامرات ووقعت هجمات صغيرة من بينها قتل جندي خارج نوبة الخدمة في شارع بجنوب لندن على يد اثنين من المتطرفين في مايو 2013. المصدر: الإتحاد