أخبار
الخميس ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
واشنطن-أ ف ب: أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أنّ الولايات المتّحدة شنّت ليل الأربعاء غارات جوية بواسطة قاذفات استراتيجية خفيّة من طراز بي-2 على منشآت لتخزين السلاح في مناطق يمنية تسيطر عليها جماعة الحوثي. وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن في بيان إنّ «القوات الأمريكية استهدفت عددا من المنشآت التحت أرضية التابعة للحوثيين والتي تضمّ مكوّنات أسلحة مختلفة من نفس الأنواع التي استخدمها الحوثيون لاستهداف سفن مدنية وعسكرية في سائر أنحاء المنطقة». وأضاف أنّ «القوات الأمريكية، بما في ذلك قاذفات قنابل من طراز بي-2 تابعة للقوات الجوية الأمريكية، شنّت اليوم ضربات دقيقة ضدّ خمسة مواقع محصّنة لتخزين الأسلحة تحت الأرض». وأوضح الوزير الأمريكي أنّ هذا القصف شكّل «استعراضا فريدا لقدرة الولايات المتحدة على استهداف المنشآت التي يسعى خصومنا إلى إبقائها بعيدة عن متناولنا، بغضّ النظر عن مدى عمقها تحت الأرض أو صلابتها أو تحصينها».
أخبار
الأربعاء ٠٧ يوليو ٢٠٢١
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) عن إلغاء عقد بقيمة 10 مليارات دولار للحوسبة السحابية مع مايكروسوفت، بعد سنتين من المعارك القانونية التي خاضتها أمازون؛ بسبب عدم حصولها على العقد في 2019. وقالت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان لها: إن عقد البنية التحتية للدفاع المؤسسي (JEDI) الذي وقعته مع مايكروسوفت والذي تقدم بموجبه الشركة خدمات تخزين البيانات والحوسبة السحابية للجيش، لا يلبي الاحتياجات الحالية التي أشار إليها ب«متطلبات متطورة، وزيادة المحادثة السحابية، والتقدم الصناعي». وألمح مسؤولو البنتاجون علناً منذ شهور إلى أنهم يعيدون النظر في عقد البنية التحتية، ويرجع ذلك جزئياً إلى المعارك القانونية مع أمازون. أعلنت مايكروسوفت في بيان أنها تتفهم سبب إلغاء البنتاجون للعقد وتخطط لمواصلة العمل مع الجيش. أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أنها ستطلق برنامجاً جديداً يُسمى Joint Warfighter Cloud Capability، وأنها ستوقع عقوداً مع عدة شركات، مما يعني أن إلغاء عقدها مع مايكروسوفت قد يمنح أمازون فرصة ثانية لتسجيل عقد عسكري. اختار البنتاجون مايكروسوفت لعقد البنية التحتية (JEDI) في أواخر عام 2019، بدلاً من عرض أمازون. ولكن سرعان ما رفعت أمازون دعوى قضائية ضد وزارة الدفاع، متهمة الجيش بتجاهل عرضها عمداً، الذي تدعي أنه أقل كُلفة وأكثر موثوقية من جميع الخيارات الأخرى، بسبب الخلاف الموثق جيداً مع الشركة و(نفى البنتاجون هذه المزاعم). المصدر: الخليج
أخبار
الجمعة ٠٣ مارس ٢٠١٧
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية ومسؤولون أن الجيش الأمريكي شن عملية عسكرية واسعة ضد مواقع لتنظيم «القاعدة» في اليمن، شملت غارات مكثفة على البيضاء وشبوة وإنزالاً بحريا في محافظة أبين، أسفرت عن مصرع عدد كبير من عناصر التنظيم الإرهابي. وقال الجيش الأمريكي، إنه نفذ أكثر من 20 ضربة ضد تنظيم «القاعدة» مستهدفاً مقاتلين وأسلحة ثقيلة وبنية تحتية للتنظيم، في أول عملية كبيرة على ما يبدو للولايات المتحدة هناك منذ غارة في يناير/ كانون الثاني الماضي. وقال المتحدث باسم «البنتاغون» جيف ديفيس، إن الضربات التي استخدمت فيها ذخائر دقيقة التوجيه نفذت في محافظات أبين والبيضاء وشبوة، بمشاركة الحكومة اليمنية الشرعية بقيادة الرئيس عبد ربه منصور هادي. وأضاف في بيان، «الضربات ستقلص قدرة التنظيم على تنسيق هجمات إرهابية بالخارج، وتحدّ من قدرته على استخدام الأراضي التي سيطر عليها من الحكومة الشرعية في اليمن كمكان آمن للتخطيط لأعمال إرهابية». وأكدت مصادر أمنية أن 12 مسلحاً على الأقل قتلوا في الحملة الجوية، لكن مصادر أخرى رجحت أن تكون الحصيلة أكبر من ذلك بكثير، ورجحت سقوط العشرات من عناصر «القاعدة». كما استهدف قصف صاروخي، عصر أمس، سيارة من نوع كرولا علی متنها 5 من تنظيم «القاعدة» في منطقة خبر المراقشة بمديرية الوضيع بأبين. وأبلغ سكان ومسؤولون محليون في مدينة شبوة عن وقوع ضربات جوية في منطقة…
أخبار
الأربعاء ٠٩ نوفمبر ٢٠١٦
قالت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، الاثنين، إن «الولايات المتحدة مستعدة لشن المزيد من الضربات الجوية، ضد متشددي تنظيم «داعش» الإرهابي في مدينة سرت، إذا طلبت منها حكومة الوفاق الوطني الليبية ذلك، رغم فقدان التنظيم الإرهابي السيطرة على الكثير من الأراضي بالمدينة». ونفذت الولايات المتحدة أكثر من 350 ضربة جوية ضد داعش منذ أغسطس/آب، بناءً على طلب من حكومة الوفاق الوطني الليبية. وقال مسؤولون إن «واشنطن لم تشن أي ضربة جوية منذ 31 أكتوبر/تشرين الأول الماضي». وقال المتحدث باسم البنتاجون، بيتر كوك، في مؤتمر صحفي «إذا كانت هناك حاجة لضربات جوية إضافية فسنكون مستعدين لتنفيذ هذه الضربات الجوية». وأحكم «داعش» السيطرة على سرت حيث يعيش نحو 80 ألف شخص في مطلع 2015. وفقدان التنظيم الإرهابي المدينة يعني أنه لن يتبق هناك أي أراضٍ تحت سيطرته في ليبيا. وتحاصر القوات الليبية المتطرفين المتبقين داخل سرت في جزء من حي الجيزة البحرية. وقدر مسؤولون أمريكيون طلبوا عدم ذكر أسمائهم أنه «لم يتبق سوى عدد قليل من المباني في سرت تحت سيطرة العشرات من مقاتلي التنظيم». من جهة أخرى، شارك الرئيس السوداني عمر البشير يرافقه عدد من الوزراء، أمس، في القمة الطارئة المنعقدة في إثيوبيا والتي دعا إليها رئيس الاتحاد الإفريقي إدريس ديبي، بخصوص الشأن الليبي بحضور عدد من رؤساء دول الجوار. وتلقى سامح…