دراجات

منوعات فهد حارب يغير مفاهيم الدراجات في أذهان الناس

فهد حارب يغير مفاهيم الدراجات في أذهان الناس

الأربعاء ٢٨ ديسمبر ٢٠١٦

لا يكتفي المهندس الميكانيكي الإماراتي فهد حارب بوظيفته الحكومية، فقد اختار ريادة الأعمال رديفاً يغني حياته ويحول هواياته إلى مصدر رزق، وهو يوظف علمه وخبراته في تحويل الدراجات العادية إلى كهربائية، ويشاطره أحلامه في شركة «إي بايكس يو إيه إي» شابان إماراتيان هما علي المدني وسعود خوري، تشاركوا المدرسة نفسها وجمعهم حب الاستكشاف والمغامرات المفتوحة في البر، ولم يكتفوا بالتسلية معاً بل حولوا شغفهم إلى عمل تجاري ما زال في خطواته الأولى . لكنه أخذ يعزز شكله ونموذجه التجاري ونجح بتكوين فريق موظفين يهتم بالتفاصيل اليومية وهو ما خفف العبء على الأصدقاء الثلاثة الذين كانوا يلتقون يومياً في المراحل الأولى من عملهم، بينما أصبحوا اليوم أكثر قدرة على الابتعاد عن التفاصيل والاهتمام بالقرارات الاستراتيجية ورسم تصور لمستقبل الشركة الناشئة التي تلقت الدعم في بدايتها من مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة. أحداث وبدأت القصة عندما شاهد فهد دراجة كهربائية مع صديقه سعود، ولكونه مهندساً كهربائياً فقد قرر تكريس بعض الوقت للبحث في الشبكة العنكبوتية لبناء دراجته الخاصة، وأدرك حينها رغبته في الحصول على دراجة كهربائية. وفيما بعد قرر وأصدقاؤه دخول سوق الدراجات الكهربائية بالمنطقة، لتأمين منتج صحي، وحتى تلك اللحظة لم يكن هدفهم الأكبر الحصول على أرباح، ولاحقاً قرروا اتخاذ الخطوة التالية والبدء بتأسيس شركة خاصة، شجعهم على…

منوعات هارلي-ديفدسون تنتج دراجة نارية “كهربائية”

هارلي-ديفدسون تنتج دراجة نارية “كهربائية”

الإثنين ٢٣ يونيو ٢٠١٤

أعلنت شركة هارلي-ديفدسون لتصنيع الدراجات النارية أول دراجة من إنتاجها تعمل بالكهرباء. ولن تطرح الدراجة للبيع، لكن الشركة ستختار عددا من العملاء في الولايات المتحدة لتجربة الدراجة وإبداء رأيهم فيها. وفي إطار ما أطلقت عليه الشركة اسم "مشروع لايف واير"، ستجوب الدراجة الجديدة طريق 66 السريع الشهير في الولايات المتحدة، وذلك في رحلات تمتد إلى نهاية العام. وعبر الطريق، ستمر الدراجات على أكثر من 30 معرضا لمنتجات هارلي-ديفدسون. وتباينت ردود فعل العملاء بخصوص الدراجة. ويقول نائب رئيس الشركة، مارك-هانز ريتشر إن "مشروع لايف واير أشبه بأول غيتار كهربائي، وليس أول سيارة كهربائية." وأضاف أن "المشروع تعبير عن الفردية والشكل الفريد، الذي قدّر أن يكون كهربائيا. إنه علامة فارقة بالنسبة لنا كشركة وكعلامة تجارية." ويمكن للدراجة أن تسير مسافة 130 ميلا قبل حاجتها للشحن، وتبلغ أقصى سرعة لها 148 كيلومترا في الساعة. وتحتاج عملية إعادة الشحن إلى ما بين 30 دقيقة وساعة. دراجة صامتة وبدا أن ردود الفعل الأولية من نادي راكبي هارلي-ديفدسون في بريطانيا تتسم بدرجة من السخرية. ويقول عضو النادي ديف سكوت إن "الدراجة تبدو على ما يرام، لكني أحتاج محركا حقيقيا بها". بينما تساءل عضو آخر يدعى دازلين عن درجة الأمان المتوفرة بها، قائلا "شكلها جميل كدراجة كهربائية، لكنني لا استطيع إغفال أن الدراجة الصامتة تنذر بكارثة في…