مؤسسة دبي العطاء

أخبار تخصيص 36 مليون درهم للتعليم في حالات الطوارئ

تخصيص 36 مليون درهم للتعليم في حالات الطوارئ

الأحد ٢٥ سبتمبر ٢٠١٦

أعلنت مؤسسة دبي العطاء، جزءاً من مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، رسمياً، عن تخصيص غلاف مالي جديد موجّه للبحث، سيُعرف بـ«الدليل للتعليم في حالات الطوارئ»، خلال مؤتمر في نيويورك، ضمن أسبوع انعقاد الدورة الـ71 للجمعية العامة للأمم المتحدة. حضر المؤتمر نحو 90 خبيراً وصانع سياسة في مجال التعليم، وممثلون رفيعو المستوى عن وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية، والمنظمات والحكومات المانحة، إضافة إلى ممثلين عن الأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص. وقال الرئيس التنفيذي لـ«دبي العطاء»، طارق القرق: «هناك مشكلات متفاقمة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وخارجها، والأطفال هم أكثر عُرضة لهذه المشكلات، حيث يتأثر تعليمهم في كثير من الأحيان، أو يُحرمون منه، وفقاً لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ويُعد الأطفال اللاجئين أكثر عُرضة بمقدار خمس مرات، ليكونوا غير ملتحقين بالمدرسة مقارنةً بغير اللاجئين». وأضاف: «تعلن (دبي العطاء) عن غلاف مالي موجّه للبحث بقيمة 10 ملايين دولار ( 36 مليوناً و735 ألف درهم)، بهدف توفير أدلة أكثر وأفضل لإطلاع صنّاع القرار والسياسة حول الأساليب الأكثر فاعلية، وأفضل النماذج المتبعة لتوفير التعليم في حالات الطوارئ، التي يمكن أن يكون لها تأثير كبير». وتابع: «نحن بحاجة ملحة لمزيد من الأدلة حول تأثير التدخلات المختلفة في مجال التعليم، في حالات الطوارئ، على الإنجازات التعليمية والسعادة الاجتماعية والعاطفية للأطفال والشباب المتضررين من…

أخبار القرق: «دبي العطاء» تستهدف 20 مليون مستفيد في 51 بلداً بحلول 2020

القرق: «دبي العطاء» تستهدف 20 مليون مستفيد في 51 بلداً بحلول 2020

الأحد ١٤ أغسطس ٢٠١٦

أفاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي العطاء، إحدى مبادرات محمد بن راشد العالمية، طارق القرق، بأن المؤسسة خصصت 33% من نفقاتها، خلال العامين المقبلين، للتعليم في حالات الطوارئ، كما تستهدف رفع أعداد المستفيدين من برامجها بحلول عام 2020، لتصل إلى 20 مليون مستفيد، في 51 بلداً حول العالم، وأكد أن «دبي العطاء» أسهمت بشكل أساسي في خفض نسب الأطفال المتسربين من التعليم عالمياً بنسبة 50%، منذ بداية عمل المؤسسة. وقال القرق، في حوار خاص لـ«الإمارات اليوم»، إن المؤسسة وضعت، ضمن خطتها للعامين المقبلين، تخصيص 33% من نفقاتها لتعزيز التعليم في حالات الطوارئ، لتشمل برامجها مساعدة المتضررين من الكوارث والأزمات في أي مكان في العالم، وذلك ترسيخاً لأهداف المؤسسة الإنسانية، التي قامت على أساسها منذ البداية. وأكد أن «دبي العطاء» تكثف جهودها لدعم التعليم في الدول النامية والفقيرة، حيث تستهدف برامجها 20 مليون مستفيد، في 51 بلداً حول العالم، بحلول عام 2020، وذلك في الوقت الذي بلغ فيه عدد المستفيدين حتى الآن من برامجها 14 مليون مستفيد، في 42 بلداً، موزعين على أربع قارات. آلية خاصة ولفت إلى أن «دبي العطاء» تعتمد آلية خاصة في اختيار البلدان التي توجه لها برامجها، حيث تستهدف البلدان الأقل نمواً في العالم، استناداً إلى الإحصاءات المستمدة من شعبة الإحصاءات بالأمم المتحدة، وتركز على المؤشرات الأساسية ومؤشرات…