منوعات
الجمعة ٠٦ سبتمبر ٢٠١٣
أكد باحثون أميركيون، وجود أكبر بركان على كوكب الأرض، تحت سطح المياه في المحيط الهادئ، وقدروا حجم فوهته بحجم مدينة نيو مكسيكو كاملة. وقال فريق من الباحثين في جامعة هيوستن، إن بركان «تامو ماسيف» هو أكبر بركان على كوكب الأرض ويقدر حجمه بحجم البراكين العملاقة على كوكب المريخ، ما يجعل منه من بين أكبر البراكين في النظام الشمسي. وأوضح الباحثون أن البركان يقع شرق اليابان، وهو من ضمن سلسلة جبلية تشكلت قبل ما بين 130 و145 مليون عام، جراء ثوران عدة براكين تحت المياه. ويغطي البركان مساحة تقارب الـ311 ألف كيلومتر مربع، وذكر الباحثون أنه ليس مرتفعاً جداً وإنما واسع جداً. المصدر: أميركا - يو بي آي
منوعات
الخميس ٢٩ أغسطس ٢٠١٣
في تطور كبير يعطي الأمل لكثير من المرضى، نجح علماء الخلايا الجذعية في تحفيز خلايا مخ صغير على النمو في زجاجة، ما يساهم في علاج بعض الأمراض العصبية والعقلية. وتتشابه الخلايا الجذعية التي نجح العلماء في تحفيزها للنمو مع خلايا دماغ الإنسان، لكن العلماء يصرون على أنها لا تزال بعيدة جدا عن بناء الدماغ الاصطناعي أو حتى علاج الأدمغة التالفة. وقال أحد الخبراء إن "الاكتشاف مهم ويمكن أن يؤدي إلى إنشاء مستقبل للدماغ مثل الحيوانات البسيطة التي يمكن أن تكون مرتبطة الحواس ولديها القدرة على التعلم". يذكر أن العلماء نجحوا في وقت سابق من تنمية "نماذج" لأعضاء بشرية من الخلايا الجذعية، بما في ذلك زراعة الكبد، الأمعاء، الغدة النخامية والعين وتطوير القلب. وكان الهدف من التجارب هو إنتاج أداة بيولوجية يمكن استخدامها لاستكشاف كيفية عمل الدماغ، وفهم أفضل أمراض الدماغ واختبار الأدوية الجديدة. وبين البحث الجديد أن من بين المناطق المحددة التي نمت خلال التجربة كانت قشرة الدماغ، الدماغ الأمامي، الضفيرة المشيمية للجسم التي تنتج السائل الدماغي الشوكي وحتى بدائية شبكية العين. من جانبه، قال الأستاذ بمعهد التكنولوجيا الحيوية الجزيئية في فيينا، يورغن كنوبليش لـ"سكاي نيوز": "نحن نرغب في الانتقال إلى اضطرابات أكثر شيوعا مثل الفصام أو التوحد، نحن واثقون من أننا قد قادرون على علاج هذه الأمراض". ووصف عالم…
أخبار
الأربعاء ٢١ أغسطس ٢٠١٣
http://youtu.be/xK4LdNc3XSw
أخبار
الإثنين ١٩ أغسطس ٢٠١٣
أوضح رئيس الجمعية الطبية البيطرية السعودية أستاذ علم المناعة بجامعة الملك فيصل الدكتور أحمد اللويمي لـ «الشرق» أن فيروس كورونا منتشر بين الدواجن والحيوانات منذ أكثر من أربعين عاماً، غير أنه لا ينتقل إلى الإنسان لأنه خاص بهذه الحيوانات كما أنه «الفيروس» من عطرة مختلفة. وقال إن الدراسات الحديثة لم تستطع أن تعزل الفيروس عن الحيوان حتى الآن، مشيراً إلى ظهور دراسة حديثة تبين وجود أجسام مضادة مقاومة لفيروس كورونا في أجسام الإبل. وقال إن احتكاك الحيوان ببيئة يعيش فيها الفيروس يجعل الحيوان ينتج أجساما مضادة في جسمه، وهو لا يعني بالضرورة إصابة الحيوان بالفيروس، كما أنه من الممكن أن يصاب نتيجة وجوده في البيئة التي يعيش فيها بطريقة أو بأخرى، وهو لا يعني أيضاً انتقاله إلى الإنسان. وأوضح أنه على الرغم من إمكانية إصابة الحيوانات بكورونا إلا أنه لا ينتقل إلى البشر من خلالها، لأن الفيروسات بعضها يتبدل ويتغير، وقد يكسب بعض الصفات التي تسبب مرضا جديدا. وعن مدى إمكانية استخراج هذه الأجسام المضادة والمقاومة للفيروس من الإبل للاستفادة منها كمصل في علاج المصابين من البشر قال» هذا موضوع آخر ولا أعلم مدى قوة هذه الأجسام المضادة ومدى فاعليتها في قتل الفيروس والدراسة لم تشر لذلك». ولم يستبعد اللويمي استفادة الإنسان من الأجسام المضادة في أجساد الإبل واستخدامها كأمصال…
أخبار
الأحد ١٨ أغسطس ٢٠١٣
وقعت شرطة أبوظبي مذكرة تفاهم مع إحدى الشركات العالمية تحصل الشرطة بموجبها على حق امتياز لأحدث عبوة تحليل لفحص المواد المخدرة في جسم الإنسان تظهر نتائجه خلال 5 دقائق بموقع الحدث. وأوضح العميد الدكتور سيف بوظفيرة العامري مدير عام شؤون الأمن والمنافذ أن هذه الخطوة جاءت في إطار اهتمامه وحرص القيادة الشرطية على أن تكون الإمارات لها الريادة دائماً في استخدام أحدث الابتكارات العلمية التي تخدم العمل الأمني وتحقق عدالة جنائية ناجزة وتوفر أعلى مستويات حقوق الإنسان. وأشار إلى أن إدارتي الاستراتيجية وتطوير الأداء والخصخصة وتنمية الموارد شاركتا في التحقق من جودة العبوة وتم التأكد من أن الشركة المصنعة للعبوة ملتزمة بتطبيق معايير نظام الجودة العالمية، كما اجتازت العبوة مراحل اختبارها ميدانياً ومعملياً خلال تجربتها مرات عدة في إدارة الأدلة الجنائية. من جانبه أكد العقيد عبدالرحمن الحمادي مدير إدارة الأدلة الجنائية أن شرطة أبوظبي تعد الأولى على مستوى الشرق الأوسط ودول الخليج المستخدمة لهذا الفحص بعد حصولها على حق امتياز عبوة فحص المخدرات. وأشار إلى أن العبوة سهلة الاستعمال ولا تحتاج إلى فنيين لاستخدامها ويكفي تدريب الشخص المتعامل مع العبوة على إجراءات الحصول على عينة البول وطريقة التعرف على نوعية المخدر من خلال التصنيفات الموجودة في شريط العبوة. ولفت العقيد الحمادي إلى أن إدارة الأدلة الجنائية أخضعت العبوة للفحص والتجارب،…
منوعات
السبت ١٧ أغسطس ٢٠١٣
نجح علماء صينيون في تطوير طابعة حيوية ثلاثية الأبعاد، استخدموها في طبع نسيج غضروف أذن بشرية ووحدة نسيج كبد على شكل مصغر. وأعلنت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم الجمعة تطوير الطابعة الحيوية، التي تطبع خلايا حية مع الحد من الإضرار بها، مشيرة إلى أن نسبة بقاء الخلايا تتجاوز 90 في المئة، فيما يمكن للخلايا المطبوعة أن تبقى لمدة 4 أشهر كحد أقصى. وذكر الدكتور شيوي مينغ أن، المشرف على تطوير الطابعة الحيوية ثلاثية الأبعاد في جامعة هانغتشو لتكنولوجيا الإلكترونيات، أن هذه الطابعة واسمها «ريجينوفو» لا يمكنها طبع المواد الحية والخلايا في ظروف معقمة فحسب، بل تستطيع الطبع باستخدام مواد حية متنوعة في الظروف التي تتراوح فيها درجة الحرارة بين 5 درجات تحت الصفر و26 درجة، وذلك بفضل وحدة السيطرة على درجات الحرارة وتصميم رأس الطباعة، ما يعد أحدث وأفضل بالمقارنة مع الطابعات من نفس النوع في الدول الأجنبية. وأظهرت نتيجة الدراسة أن خلية وحدة الكبد تحفظ وظائف الكبد مثل إزالة التسمم والأيض والإفراز، الأمر الذي يشير إلى إمكانية تحويل المواد المطبوعة إلى أعضاء بشرية في المستقبل. غير أن شيوي أوضح أن تكنولوجيا الطباعة البيولوجية ثلاثية الأبعاد تحتاج إلى وقت طويل لاستخدامها في الطب السريري. المصدر: الصين - يو بي أي
منوعات
الجمعة ١٦ أغسطس ٢٠١٣
اكتشف عالم حيوان أميركي أن أحد الكائنات التي تم تصنيفها بشكل خاطئ، ما هو إلا حيوان ثديي جديد، بات أحدث الثدييات التي تم اكتشافها منذ 35 عاما. وكانت حديقة الحيوان الوطنية في واشنطن تمتلك حيوانا يعتقدون أنه أولينغو (نوع من الثدييات المعروفة)، وهو حيوان ثديي معروف، لكن كريستوفر هيلغن أمين قسم الثدييات في متحف سميثسونيان الوطني للتاريخ الطبيعي في واشنطن أعلن أن هذا الكائن من نوع آخر من نفس العائلة، وأطلق عليه اسم "أولينغويتو". وأولينغويتو حيوان صغير في حجم القط تقريبا. وقال معهد سميثسونيان يوم الخميس إن الكائن الجديد (أولينغويتو) كان ينسب خطأ منذ عشرات السنين لثدييات مشابهة من عائلة الراكونيات، التي تشمل حيوان الراكون، وإن فريقا من باحثي المعهد تعرفوا عليه من عينات مهملة في متحف ورحلات إلى الإكوادور. وحاول القائمون على حديقة حيوان واشنطن في وقت سابق، تهجين الحيوان الجديد أولينغويتو مع أولينغو، لكنهم فشلوا في ذلك، وفسر ذلك فيما بعد أنهما من نوعين مختلفين. وقال هيلغن: "اكتشاف أولينغويتو يظهر لنا أن استكشاف العالم لم يكتمل بعد. معظم أسراره الجوهرية لم يكشف النقاب عنها حتى الآن". وأوضح المعهد أن أولينغويتو وهو أصغر عضو في عائلة الراكونيات يزن حوالي تسعة كيلوغرامات وله عينان واسعتان وفراء برتقالي وبني اللون، وعثر عليه فقط في الغابات المطيرة بشمال جبال الإنديز. المصدر: سكاي…
أخبار
الأحد ١١ أغسطس ٢٠١٣
لندن - كمال قبيسي بين أكثر من 100 ألف "فدائي" تطوعوا حتى الآن للقيام برحلة إلى المريخ بلا عودة، وهم من دول في كل القارات، هناك 9 عرب فقط، منهم فتاة مغربية وأخرى فلسطينية، ممن أطلعت "العربية.نت" على استمارات تطوعهم وفيديوهات يتحدثون فيها عما دفعهم للرغبة بالاشتراك فيما يعرفون مسبقاً بأنه أول رحلة ستزهق فيها نفس بشرية في الفضاء، وبعيداً عن الأرض ما معدله 228 مليون كيلومتر تقريبا. إنه مشروع "مارس ون" الهادف للقيام بما يمكن تسميته "رحلة بلا عودة إلى المريخ" وأطلقته شركة هولندية تعمل في مجال أبحاث العلوم والفضاء بعد أن وعدت برصد 6 مليارات دولار تعتقد بأنها كافية كتكاليف للرحلة التي ستستغرق 7 أشهر، بدءا من سبتمبر/أيلول 2022 وانتهاء بالهبوط في أبريل/نيسان 2023 على سطح الكوكب الأحمر، حيث سيتم إرسال بعثة مماثلة كل عامين، وبرواد "فدائيين" لا يعودون بعدها إلى الأرض على الإطلاق. المشروع يلزم المتطوع "بدفع 38 دولارا كرسم للتسجيل، وبأن تكون صحته جيدة وأن لا يقل عمره عن 18 أو يزيد على 40 سنة، وأن يخضع للتدريب طوال 8 سنوات في هولندا وأوروبا"، بحسب الوارد في موقع مشروع "مارس ون"، الذي يديره الهولندي بانس لانسدورب، مؤسس الشركة القيّمة على المشروع "الطامح إلى إيجاد أرض جديدة للبشر في المجموعة الشمسية" كما يقول. من اليمين السعوديان عمر…
منوعات
الأربعاء ٠٧ أغسطس ٢٠١٣
http://youtu.be/_Apyzf4iqJs
منوعات
الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠١٣
http://youtu.be/5yd_OXP7JZY
أخبار
الثلاثاء ١٦ يوليو ٢٠١٣
http://youtu.be/hk2CZpsjJGw
منوعات
الإثنين ٢٤ يونيو ٢٠١٣
توّج مجلس أبوظبي للتعليم، بالتعاون مع شركة «إنتل» العالمية، المشاريع الفائزة في تحدي الأعمال الإبداعية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2013 خلال الحفلة الختامية، التي أقيمت أمس في العاصمة الإماراتية (أبوظبي)، إذ فازت البحرين بالمركز الأول، تلتها مصر التي حققت المركزين الثاني والثالث، بينما نالت الإمارات المركز الرابع، فيما شاركت السعودية بثلاثة أعمال. وتنافس في تحدي «إنتل» هذا العام، رواد أعمال الشباب وأصحاب المشاريع الإبداعية من عدد من الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمختلف المجالات العلمية والتقنية، وركزت المبادرة على تعزيز روح ريادة الأعمال بين طلاب الجامعات ودعم الأفكار المبتكرة، وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق، لتؤسس بذلك جيلاً جديداً من المبتكرين قادر على مواجهة التحديات المجتمعية والمبادرة بأعمال ناجحة تعزز الابتكار والإبداع. وحظي أكثر من ٢٣٠٠ مشارك يمثلون 14 بلداً عربياً بفرصة التدريب المجاني باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية خلال ورش عمل أقيمت في مختلف الدول العربية آخرها في مجلس أبوظبي للتعليم قبل نحو أسبوعين، توجت بالحفلة الختامية أمس، التي وزعت فيها الجوائز على الفائزين على مستوى المنطقة. وتأهل ٢٥ مشروعاً إلى نهائيات تحدي «إنتل» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تأهل من مصر ٦ مشتركين، ٣ من كل من السعودية وفلسطين، ٤ من الإمارات، واثنان من كل من تونس والأردن، ومشترك واحد من كل من: الجزائر والمغرب…