أخبار
الخميس ١٩ سبتمبر ٢٠٢٤
قال جهاز الأمن في بلغاريا اليوم الخميس إنه سيحقق مع شركة مرتبطة ببيع أجهزة اتصال لاسلكية (بيجر) لجماعة حزب الله اللبنانية والتي انفجرت هذا الأسبوع في هجوم منسق. وقالت وكالة أمن الدولة البلغارية في بيان إنها تعمل مع وزارة الداخلية للتحقيق في دور شركة مسجلة في الدولة، دون تسميتها. وتقول تقارير إعلامية بلغارية إن شركة نورتا جلوبال المحدودة ومقرها صوفيا سهّلت بيع أجهزة البيجر التي انفجرت في أنحاء لبنان يوم الثلاثاء مما أسفر عن مقتل 11 شخصا وإصابة أربعة آلاف آخرين. ولم يتسن لرويترز بعد التحقق من صلة شركة نورتا بالأمر. ولم يرد مسؤولو الشركة بعد على طلبات للتعليق. كما لم يرد محام سجل الشركة في مبنى سكني في صوفيا على أسئلة رويترز. وأظهر تحليل أجرته رويترز لصور لأجهزة بيجر مدمرة أن تصميمها يتوافق مع أجهزة الاتصال اللاسلكي التي تصنعها شركة جولد أبوللو التايوانية. وقالت جولد أبويلو أمس الأربعاء إن أجهزة البيجر صنعتها شركة بي.إيه.سي للاستشارات ومقرها بودابست. لكن موقع تيليكس المجري الإخباري قال إن نورتا سهّلت البيع بالفعل، نقلا عن مصادر. وقالت وكالة أمن الدولة إنها لم ترصد أي شحنات من أجهزة البيجر المشتبه بها على الأراضي البلغارية. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ١٨ سبتمبر ٢٠٢٤
شهدت عدة مناطق في لبنان اليوم "الأربعاء" عدة انفجارات جديدة طالت أجهزة اللاسلكي التي يحملها عناصر حزب الله، إضافة الى ألواح الطاقة الشمسية وأجهزة البصمة الإلكترونية في مناطق مختلفة من جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت. في حين أفادت مصادر أن الانفجارات تزامنت مع تشييع عناصر من حزب الله قضوا أمس في الهجوم المتزامن الذي طال أجهزة نداء لاسلكية "بيجر" يستعملها مقاتلو الحزب. كما أشارت إلى انفجار أجهزة اتصالات في بعض المنازل، وأجهزة لاسلكية في السيارات وعلى بعض الدراجات النارية، تشبه إلى حد ما موجة التفجيرات التي وقعت الثلاثاء. كذلك سجل انفجار خلال تشييع نجل النائب عن حزب الله علي عمار في الضاحية الجنوبية، وسط هلع المشييعين، وفق ما أظهرت مقاطع متداولة. هذا وأكد مصدر مقرب من حزب الله انفجار عدد من أجهزة الاتصال اللاسلكية في الضاحية الجنوبية لبيروت. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
كشف تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، الثلاثاء، الآلية التي يمكن أن تكون سببا في انفجار أجهزة الاتصال التي يحملها عناصر حزب الله في لبنان وسوريا وأدت إلى مقتل وإصابة عدد كبير من أفراد الحزب. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة قولها إن "أجهزة البيجر المتضررة كانت من شحنة جديدة حصل عليها حزب الله في الأيام الأخيرة". المسؤول كشف أن بعض من يحملون أجهزة النداء (بيجر) شعروا بسخونتها وتخلصوا منها قبل انفجارها". ونقلت الصحيفة عن المحلل الاستخباراتي رونين سولومون قوله، إن "انفجار الأجهزة في لبنان يشبه نوع العملية التي تنفذها وكالة الاستخبارات الإسرائيلية". وأضاف سولومون، المتخصص في فهم العمليات الإسرائيلية ضد حزب الله وإيران: "ما نراه الآن في لبنان هو جهد من جانب شيء مثل الموساد". وتابع أن إسرائيل "ربما أرادت إيصال رسالة مفادها بأنها تتمتع بقدرة فريدة على الهجوم". من جانبه، قال مايكل هورويتز، رئيس الاستخبارات في شركة "لا بيك إنترناشيونال"، وهي شركة استشارية في مجال الأمن وإدارة المخاطر ومقرها في الشرق الأوسط، إن "السبب على الأرجح كان برنامجا خبيثا تسبب في ارتفاع درجة حرارة بطاريات أجهزة النداء وانفجارها، أو شحنة وضعت في الأجهزة وانفجرت عن بعد". وأوضح: "في كلتا الحالتين، هذا هجوم متطور للغاية، وخاصة إذا كان هذا خرقا ماديا، لأن هذا يعني أن إسرائيل لديها إمكانية…
أخبار
الثلاثاء ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤
لقي تسعة أشخاص حتفهم بينهم طفلة وأصيب 2800 آخرون منهم 200 في حالة خطيرة، اليوم، نتيجة انفجار عدد من أجهزة الاتصال "بيجر" في عدد من المناطق اللبنانية. وقال فراس الأبيض وزير الصحة اللبناني، في مؤتمر صحفي، إن غالبية الإصابات كانت في اليد. وشهدت معظم المستشفيات في جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية في بيروت عمليات نقل المصابين، فيما أطلقت نداءات للتبرع بالدم، وفقاً لما نقلته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية. المصدر: وام