منوعات
الخميس ١٣ أغسطس ٢٠١٥
أرسلت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، سفينة إغاثة تحمل أربعة آلاف طن من المواد الغذائية والتموينية إلى اليمن لمد يد العون والتخفيف من معاناة الشعب اليمني الشقيق، وذلك تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأوامر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس المؤسسة، بتقديم مساعدات غذائية وتموينية عاجلة للشعب اليمني الشقيق نتيجة الأحداث المؤسفة التي يشهدها اليمن. وقال مصدر مسؤول في مؤسسة خليفة للأعمال الإنسانية: «إن هذه الباخرة من المساعدات أبحرت من ميناء جبل علي في دبي متجهة إلى ميناء عدن، وتأتي تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة بتوفير الاحتياجات الغذائية للشعب اليمني الذي يعيش أوضاعاً إنسانية صعبة». وكانت مؤسسة خليفة للأعمال الإنسانية وبناء على توجيهات القيادة الرشيدة، قد بادرت ومنذ بدء الأزمة اليمنية بالإسراع في تقديم المساعدات الإنسانية الغذائية والطبية العاجلة للأشقاء في اليمن، حيث أقامت المؤسسة خلال شهر يونيو الماضي جسراً جوياً وبحرياً شمل 13 رحلة جوية، حملت 450 طناً، وباخرة بحمولة ثلاثة آلاف طن من المواد الغذائية والتموينية والأدوية والمستلزمات الطبية. أبوظبي (وام)
أخبار
الخميس ١٣ أغسطس ٢٠١٥
قالت ﻣﺼﺎﺩﺭ مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، ﺇﻥ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍلأﻣﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ صنعاء ﻋﻘﺪﺕ أمس (الأربعاء) ﺍﺟﺘﻤﺎﻋًﺎ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﺟﻼﻝ ﺍﻟﺮﻭﻳﺸﺎﻥ، وزير الداخلية الموالي للحوثيين، ﻭﺑﺤﻀﻮﺭ ﻣﻤﺜﻠﻴﻦ ﻣﻦ اللجنة الثورية العليا لجماعة الحوثي. ﻭﺑﺤﺴﺐ هذه التسريبات ﻓإﻥ الاجتماع ناقش مسألة انسحاب الميليشيات الحوثية من العاصمة صنعاء وتسليم النقاط الأمنية والمنشآت الحكومية إلى الجهات الأمنية المعنية في الدولة. وتأتي خطوة الميليشيات للانسحاب من العاصمة صنعاء عقب هزائم متتالية منيت بها في عدد من المحافظات. وكشفت المصادر عن أن جماعة الحوثي وافقت على الانسحاب من المنشآت الحكومية والنقاط الأمنية في العاصمة صنعاء ومحيطها وتسليمها جميعًا إلى اللجنة الأمنية. وفي غضون ذلك خلقت التطورات المتلاحقة في اليمن، وضعًا متداخلاً لمجريات الأحداث، فبعض المراقبين يؤكدون، بشكل قاطع، أن ما يمكن تسميته مجازا «شهر العسل»، بين الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، انتهى، أي أن تحالفهما انفض، ويطرح بعض المراقبين أن المسألة تجاوزت انتهاء التحالف بين الطرفين، وانتقلت إلى مرحلة «الضرب تحت الحزم»، كل منهما للآخر. وتقول مصادر سياسية في صنعاء، إن صالح أصدر سلسلة من التوجيهات لأنصاره بشأن تغيير طريقة تعاملهم مع الحوثيين في إطار التحالف القائم، ومن أبرز ما نصت عليه تلك التوجيهات، هو عدم الانجرار أو التصرف من قبل أنصار صالح في حزب المؤتمر الشعبي العام وخارجه، مع قرارات وتصرفات الحوثيين في كثير…
أخبار
الأربعاء ١٢ أغسطس ٢٠١٥
تعمل الحكومة اليمنية على تقييم الدمار الذي طال قطاع الخدمات العامة والبنى التحتية في عدن جراء اعتداءات الميليشيات المتمردة، حيث أشارت التقديرات إلى أن كلفة المرحلة الأولى من إعادة الإعمار تفوق المليار دولار. وبعد شهر تقريبا من تحرير عدن من ميليشيات الحوثي وصالح المتمردة، تعكف الحكومة والإدارة المحلية على حصر الأضرار لإعادة إعمار المرافق الأساسية وقطاع الخدمات، خاصة الكهرباء والمياه والمستشفيات والمرافئ. وقال وزير الإدارة المحلية، رئيس لجنة الإغاثة، عبد الرقيب فتح، في اتصال مع "سكاي نيوز عربية" من عدن، إن التقديرات الأولية تشير إلى أن تكلفة المرحلة الأولى من إعادة إعمار المرافق الهامة قد تصل إلى مليار و150 مليون دولار. وأكد فتح أن الحرب التي شنها المتمردون ألحقت أضرارا هائلة بالمرافق العامة وقطاع الخدمات، لافتا إلى أن الحكومة بحاجة إلى 140 مليون دولار على أقل تقدير لإصلاح الشبكة الكهربائية ومحطات توليد الطاقة الرئيسية. كما تشير التقديرات إلى أن تكلفة إعادة شبكة ومحطات المياه إلى الوضع التي كانت عليه قبل اعتداءات الانقلابيين لا تقل عن 73 مليون دولار، في حين تبلغ كلفة رفع أنقاض المباني المدمرة نحو 13 مليون دولار، وفق رئيس لجنة الإغاثة. ويحتاج قطاع الصحة في عدن، حسب هذه التقديرات، إلى أكثر من 150 مليون دولار لإعادة تأهيل 4 مستشفيات رئيسية، و15 مليون دولار لنقل جرحى الحرب الذين…
أخبار
الأحد ٠٩ أغسطس ٢٠١٥
وجه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمعاملة الشهداء العريف أول جمعة جوهر جمعة الحمادي والعريف أول خالد محمد عبدالله الشحي والعريف أول فاهم سعيد أحمد الحبسي - رحمهم الله - من القوة الإماراتية المشاركة في عمليات التحالف ، الذين استشهدوا أمس ، معاملة الشهداء السعوديين مادياً ومعنوياً. وكانت قيادة القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن قد أعلنت في بيان لها أمس استشهادهم أثناء أدائهم الواجب في الدفاع عن الشعب اليمني. المصدر: جدة - واس
منوعات
السبت ٠٨ أغسطس ٢٠١٥
سلمت الإمارات أمس الدفعة الأولى من مولدات الطاقة الكهربائية إلى مدينة عدن جنوب اليمن في إطار جهودها الرامية لإغاثة الشعب اليمني، وإعادة الإعمار في هذا القطاع الذي تعرضت محطاته الرئيسية للتدمير من قبل ميليشيات الحوثي الانقلابية والمخلوع علي عبدالله صالح. وتتكون الدفعة الأولى التي وصلت إلى ميناء الزيت في عدن من 17 مولداً، بطاقة إجمالية قدرتها 17 ميجا وات مع كامل معداتها، في حين تصل خلال الأيام المقبلة مولدات كهربائية إضافية بقدرة تصل إلى 37 ميجا وات، في إطار مساعدة قدمتها هيئة الهلال الأحمر الإماراتية عبر شرائها محطة توليد إسعافية لمدينة عدن بقدرة إنتاجية تبلغ 54 ميجا وات، تابعة لشركة «كومنز» البريطانية، على أن تصل بقية المحطة الإسعافية في غضون الأيام المقبلة. وتسلم مولدات الطاقة الكهربائية محافظ عدن نائف البكري وقائد المنطقة الرابعة اللواء أحمد سيف اليافعي ومدير عام مؤسسة الكهرباء بعدن المهندس مجيب الشعبي. وقدم محافظ عدن شكره لحكومة الإمارات على الجهود التي تبذلها من أجل إعادة إعمار عدن وتطبيع الحياة، بعد تحريرها من الانقلابيين، مؤكداً أن التوجهات القادمة ستركز على الخدمات وتوفيرها من أجل عودة النازحين. وأشار مدير عام الكهرباء بعدن لـ«الاتحاد» إلى أن هيئة الهلال الأحمر الإماراتية تكفلت بشراء الطاقة من شركة جلوبال السعودية بقوة 40 ميجا وات وسداد تكاليفها لمدة عام كامل، وستدخل إلى المنظومة تدريجياً،…
منوعات
الجمعة ٠٧ أغسطس ٢٠١٥
جاءت دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً كأكبر مانح للازمة الإنسانية في اليمن خلال عام 2015، حيث تصدرت الدول التي تجاوبت مع الأزمة الإنسانية، الناجمة عن اندلاع الصراع نتاجاً لهجمات الحوثيين والمتمردين هناك، وذلك بحسب البيانات الصادرة من خدمة التتبع المالي التابعة للأمم المتحدة. وبلغ إجمالي المساعدات الإنسانية التي قدمتها الإمارات بتوجيهات قيادتنا الرشيدة، ما قيمته 508.7 مليون درهم، وبما يوازي (138.5 مليون دولار أميركي)، وذلك من إجمالي قيمة مساعدات دول العالم خلال ذلك العام، والبالغة 1.650 مليار درهم (ما يوازي 449.5 مليون دولار أميركي) لتستأثر إسهامات والمساعدات التي قدمتها دولة الإمارات ومؤسساتها الإنسانية بتوجيهات القيادة الرشيدة بما يقارب 31%، من إجمالي مساعدات دول العالم للازمة اليمنية في العام 2015. وأكدت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي، وزيرة التنمية والتعاون الدولي، رئيسة اللجنة الوطنية لتنسيق المساعدات الإنسانية الإماراتية، أن اعتراف منظمة الأمم المتحدة بذلك التفوق الريادي للإمارات في التجاوب مع أزمة إنسانية طاحنة كأزمة اليمن، وما تحمله في طياته من سيناريوهات أليمة يعاني من ويلاتها أبناء الشعب اليمني الشقيق، إنما تؤكد بجلاء صدق توجيهات قيادة دولة الإمارات الرشيدة ممثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي «رعاه الله»،…
منوعات
الخميس ٠٦ أغسطس ٢٠١٥
وصلت إلى مدينة عدن جنوبي اليمن، الأربعاء، حزمة مساعدات غذائية وطبية، من الدول المشاركة في التحالف الذي قاد عملية تحرير البلاد من المتمردين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح. وأظهرت صور خاصة حصلت عليها "سكاي نيوز عربية" عمليات إنزال المساعدات في ميناء عدن، وكذلك عملية تسليمها للسكان المحتاجين في المدينة التي شهدت دمارا كبيرا على مدار الأشهر القليلة الماضية. وقدمت الطائرات الإغاثية التابعة لدول التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن مساعدات وأدوات طبية إلى جانب فرق إغاثية، بالإضافة إلى 12 طنا من الأدوية والأجهزة الخاصة بمرضى الفشل الكلوي، وتم توزيع هذه المساعدات فور وصولها إلى العائلات المحتاجة في جميع المناطق المتضررة من جراء الاشتباكات مع المتمردين. وتأتي هذه الحملة الإغاثية في إطار الجسر الجوي لدعم اليمنيين المتضررين من الحرب التي تدور في البلاد سواء بالأغذية أو المستلزمات الطبية. وذكر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أن الجسر الإغاثي مستمر ضمن خطط وبرامج أعدت لهذا الغرض بالتنسيق مع اللجنة العليا للإغاثة التابعة للحكومة اليمنية. وأصبحت عدن محطة لتوزيع المساعدات الإنسانية للشعب اليمني منذ استعادتها من قبل المقاومة الجنوبية والجيش الوطني، وتأمين منافذها البرية والبحرية والجوية. وتشهد المحافظات المجاورة لعدن، مثل لحج وأبين وشبوة وتعز، توزيعا لهذه المساعدات للحد من المعاناة المتفاقمة لسكانها. عدن - سكاي نيوز عربية
أخبار
السبت ٢٥ يوليو ٢٠١٥
شهد جسر الإمداد الجوي إلى اليمن أمس هبوط طائرة عسكرية تابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة في مطار عدن الدولي، تحمل مساعدات إنسانية ومواد إغاثة للشعب اليمني الشقيق، وذلك بعد أن تم استعادة المحافظة من قبل قوات الشرعية والمقاومة، وبدعم من قوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية التي أرسلت أيضاً طائرة إغاثة هي الثالثة من نوعها خلال 3 أيام. وكشف المتحدث الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رأفت الصباغ، أنها تحمل 12 طناً من المواد والمستلزمات الطبية والأدوية لمرضى السرطان وما يساعد المستشفيات والمراكز الطبية ومراكز علاج الأورام في اليمن علي استئناف برامجها العلاجية. وقال مدير مطار عدن طارق عبده علي لـ «الاتحاد»، «إن الطائرة الإماراتية التي هبطت فجراً نقلت معدات وأجهزة فنية لمساعدة الفريق الفني الإماراتي على استكمال تأهيل المطار وتشغيله بطاقة كاملة خلال الـ 48 ساعة المقبلة على الرغم من الدمار الكبير الذي لحق به جراء المعارك مع المتمردين الحوثيين وقوات المخلوع علي عبدالله صالح». وأضاف أن بين المعدات رافعة خاصة وآلة مخصصة لنقل البضائع والمعونات، ستسهلان عمليات تفريع المساعدات الإغاثية التي ستصل خلال الأيام المقبلة، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن مساعدات إماراتية جديدة ستصل إلى عدن بحراً في غضون يومين. وتوقع مدير كهرباء عدن خليل عبدالملك وصول مولدات كهربائية من الإمارات إلى عدن عن طريق…