الأسهم الأميركية

أخبار الأسهم الأميركية تواصل الخسائر الأسبوعية

الأسهم الأميركية تواصل الخسائر الأسبوعية

السبت ١٨ يونيو ٢٠٢٢

شريف عادل (واشنطن): على الرغم من المكاسب التي حققتها خلال تعاملات يوم الجمعة، لم تنجح الأسهم الأميركية في النجاة من الخسائر الأسبوعية، لتكتسي المؤشرات الرئيسية الثلاثة باللون الأحمر على أساس أسبوعي، وليكون الأسبوع هو الأسوأ لمؤشر إس آند بي 500 منذ عام 2020، الذي شهد ظهور وانتشار فيروس كوفيد – 19 في الأراضي الأميركية، وتسبب في خسائر ضخمة لأغلب الأسهم والمؤشرات. وبعد يوم خميس دموي، شهد آخر أيام الأسبوع تقلبات واضحة لأغلب الأسهم، انتقلت بها من المنطقة الخضراء إلى الحمراء والعكس، ليعكس تزايد مخاوف المستثمرين من ركود يضرب أكبر اقتصادات العالم، بعد قرار بنك الاحتياط الفيدرالي رفع معدل الفائدة على أمواله بخمسٍ وسبعين نقطة أساس يوم الأربعاء. وكان جيرومي باول رئيس البنك قبلها بأسبوعين فقط ينفي هذا التوجه، ويصر على الرفع بما لا يتجاوز خمسين نقطة، ويؤكد تميز اقتصاد بلاده بالصلابة، وسوق العمل فيها بالقوة. وتسببت خطوة البنك الفيدرالي المتشددة يوم الأربعاء، ثم تأكيد رئيس البنك صباح يوم الجمعة على تركيز السياسة النقدية على العودة بمعدل التضخم لمستواه المستهدف بالقرب من اثنين بالمائة، في تذكير المستثمرين بإصرار البنك خلال الفترة الحالية على وضع حد للتضخم، وبالتبعية للطلب الاقتصادي. وخلال الأسبوع، خسر مؤشر إس آند بي 500 ما يقرب من 5.8%، وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 4.8%، بينما اكتفى مؤشر داو جونز…

منوعات الأسهم الأميركية تنهي رحلة الصعود.. و«داو جونز» يسجل أسوأ تراجع أسبوعي منذ 3 سنوات

الأسهم الأميركية تنهي رحلة الصعود.. و«داو جونز» يسجل أسوأ تراجع أسبوعي منذ 3 سنوات

الأحد ١٤ ديسمبر ٢٠١٤

القاهرة: أحمد رمزي ألقت أسعار النفط التي وصلت لأدنى مستوياتها منذ عام 2009 بظلالها على أداء الأسواق المالية العالمية خلال الأسبوع الماضي، مما دفع بغالبية الأسواق حول العالم لتكتسي باللون الأحمر، وذلك بعد تخفيض وكالة الطاقة الدولية وإدارة معلومات الطاقة الأميركية ومنظمة «أوبك» لتوقعاتها حيال الطلب على النفط، في العام المقبل. وانعكست تراجعات أسعار النفط على أداء مؤشرات الأسهم الأميركية خلال الأسبوع الماضي، بقيادة أسهم شركات الطاقة، حيث هبط مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 3.78 في المائة (- 678 نقطة)، وهي أكبر وتيرة تراجع أسبوعية منذ سبتمبر (أيلول) 2011. ليغلق بنهاية تداولات، أول من أمس (الجمعة)، عند 17281 نقطة. كما هبط أيضا مؤشر «نازداك» (- 127 نقطة) بنسبة 2.66 في المائة، ليصل إلى 4654 نقطة، وانخفض مؤشر S&P 500 الأوسع نطاقا بنسبة 3.5 في المائة فاقدا (- 73 نقطة) ليصل إلى 2075 نقطة بقيادة قطاعي الطاقة والمواد أكبر القطاعات المتراجعة خلال الأسبوع. ويبدو أن بيانات الوظائف الإيجابية لم تكن مقنعة لكثير من الخبراء بشكل كافٍ لتخفيض توقعاتهم برفع الاحتياطي الفيدرالي لمعدلات الفائدة في وقت قريب، حيث أظهر مسح أجرته صحيفة «وول ستريت جورنال»، أن الخبراء يتوقعون رفع الفيدرالي لمعدلات الفائدة في يونيو (حزيران) 2015. إلا أن بيانات الوظائف انعكست بشكل إيجابي على ثقة المستهلكين الأميركيين، التي بلغت أعلى مستوياتها منذ…