منوعات
الإثنين ٠١ يونيو ٢٠١٥
تعتزم الصين إنفاق أكثر من 182 مليار دولار حتى نهاية عام 2017 بهدف زيادة سرعة الإنترنت، حيث ستنفق الحكومة أكثر من 69.3 مليار دولار خلال العام الجارى على أن تستثمر 112.8 مليار دولار على الأقل خلال السنتين القادمتين لتحسين شبكة الإنترنت فى البلاد. وفقًا لمسئول رفيع المستوى فى الحكومة الصينية، فإن من المفترض أن تساهم هذه الإنفاقات فى تسريع عملية تطوير شبكة الألياف البصرية وشبكات الجيل الرابع عالية السرعة، وكشفت الحكومة الصينية الأسبوع الماضى عن رؤيتها للمرحلة المقبلة من النمو الاقتصادى، والانتقال من تصنيع التكنولوجيا المنخفضة إلى الدخول فى صناعات أكثر تقدمًا مثل مجالات الفضاء والهندسة الحيوية والتجارة الإلكترونية والطاقة الخضراء بحلول عام 2025. ووفقًا لدراسة صدرت مؤخرًا فإن الصين تأنى فى المرتبة الـ 82 من حيث متوسط سرعة الإنترنت، وتليها العديد من الدول مثل ماليزيا وتايلاند وتايوان، جدير بالذكر أن مزودات الاتصالات الثلاثة بالبلاد مملوكة للدولة وهى تشاينا موبايل، تشاينا يونيكوم، وتشاينا تيليكوم جروب التى أعلنت الأسبوع الماضى أنها بصدد تخفيض أسعار البيانات المتنقلة وتقديم خدمات إنترنت جديدة أعلى سرعة. المصدر: CNBC عربية
منوعات
الخميس ١١ ديسمبر ٢٠١٤
أظهر استطلاع جديد أن عدد مستخدمي الإنترنت، الذين ينظرون إلى الشبكة العالمية كمحرك أساسي في الحملات الانتخابية لرجال السياسية، في تزايد مطرد مما يشير إلى تزايد دور الإنترنت في عالم السياسة. الاستطلاع، الذي أجراه مركز "يو إس سي أنينبيرغ" لدراسات المستقبل الرقمي، شمل 2000 شخص وتضمنت أسئلة حول استخدامهم للإنترنت والتقنية في كل عام منذ 1999، ونشرت نتائجه في كل من تلك الأعوام باستثناء 2011. وأظهرت أحدث نتائج الاستطلاع للعام الماضي أن 75 بالمئة من مستخدمي الإنترنت الأكبر من 16 عاما اعتبروا أن للإنترنت دورا حيويا في تطور الحملات الانتخابية للسياسيين. كما أشارت الأرقام إلى ارتفاع هذه النسبة مما كانت عليه في 2010 حين لم تتجاوز 72 بالمئة، ولم تتجاوز هذه النسبة 29 بالمئة في عام 2000. واستشهدت الدراسة بالحملة الرقمية القوية لكل من باراك أوباما ومنافسه الجمهوري مت رومني خلال انتخابات الرئاسة الأميركية في 2012. واعتبر 63 بالمئة ممن أجري عليهم الاستطلاع أن للإنترنت دور أساسي في فهم ما يدور في عالم السياسة، بينما اعتبره 34 بالمئة عاملا مهما يجعل السياسيين مضطرين للاهتمام بآراء الجمهور وتنفيذ وعودهم الانتخابية. أبوظبي - سكاي نيوز عربية