منوعات
الأحد ٣٠ أغسطس ٢٠١٥
أفادت تقارير صحفية سعودية اليوم الأحد بأن سفارة الرياض فى تركيا تتابع ، قضية تعرض إحدى العائلات السعودية للضرب من بعض موظفى مطار إسطنبول، إذ تعرضت مواطنة سعودية وأبنائها إلى "الضرب والشتم أثناء وصولهم إلى مطار أتاتورك فى إسطنبول من موظفى المطار". وقال سفير الرياض لدى تركيا عادل مرداد فى تصريح لصحيفة "الحياة" اللندنية التى وزعت فى الرياض اليوم الأحد إن "السفارة السعودية تتابع موضوع المواطن الذى تعرضت أسرته لاعتداء من قبل ضباط مطار إسطنبول وهم فى طريقهم إلى المملكة". وأوضح السفير مرداد فى حديثه أمس أن السفارة فى أنقرة بانتظار تقرير القنصلية السعودية فى إسطنبول ليتسنى مخاطبة السلطات التركية المختصة حيال هذه القضية، مؤكدا أن السفارة لن تتهاون فى متابعة هذا الأمر حتى يحاسب المقصر. وكانت العائلة السعودية تعرضت للاعتداء والضرب والشتم من أحد موظفى المطار، إذ قام بسحب الأم ودفعها بالقوة أمام أبنائها ثم قام بضرب الابن الأصغر 14 عاماً، وذلك بمساعدة ثلاثة موظفين آخرين، فيما تم اقتياد أبناء المواطنة السعودية بعد أن تم وضع الأصفاد فى أيديهــــم إلــــى مركز الشرطة بالمطار. وكانت أنباء ترددت عن أن المواطنة السعودية تعرضت لانهيار عصبى أفقدها الوعى جرّاء هذه الواقعة، وأن السبب الأساسى لما تعرضت له يعود إلى "وقوفها بالخطأ فى المكان المخصص للمعاقين من دون أن تنتبه للوحات الإرشادية". الرياض…
أخبار
الجمعة ١٠ يوليو ٢٠١٥
نعت البارحة السعودية عراب دبلوماسيتها الأمير سعود الفيصل الذي توفي مساء أمس في لوس أنجيلس في الولايات المتحدة. وأصدر الديوان الملكي أمس بيانا نعى فيه الفقيد قائلاً «انتقل إلى رحمة الله تعالى الخميس في أميركا الأمير سعود بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين والمشرف على الشؤون الخارجية». وأوضح الديوان الملكي السعودي أنه سيصلى على الفقيد في المسجد الحرام بمكة المكرمة بعد صلاة العشاء يوم السبت المقبل 11 يوليو (تموز)، مفيداً «لقد عرف الشعب السعودي والأمة العربية والإسلامية والعالم أجمع الفقيد على مدى خمسة عقود قضاها في خدمة دينه ووطنه وأمته بكل تفان وإخلاص مضحياً في سبيل ذلك بصحته فكان (رحمه الله) ـ رمزاً للأمانة والعمل الدؤوب لتحقيق تطلعات قيادته ووطنه وأمته تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وجزاه خير الجزاء عما قدمه لدينه ووطنه ، إنا لله وإنا إليه راجعون». ويعد الأمير سعود الفيصل أقدم وزير للخارجية في العالم، إذ تولى حقيبة الخارجية السعودية منذ عام 1975، وكان تخرج من جامعة برنستون بولاية نيوجيرسي بالولايات المتحدة عام 1964، حيث حصل على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد، ليتولى العديد من المناصب الإدارية في وزارة البترول، منها العمل مستشاراً اقتصادياً لها وعضواً بلجنة التنسيق العليا، قبل أن ينتقل إلى المؤسسة…
أخبار
الخميس ٣٠ أبريل ٢٠١٥
بعد 40 سنة قضاها على رأس الدبلوماسية السعودية منذ أيام الحرب الباردة وحتى قيام أول تحالف عربي في العصر الحديث لإعادة الشرعية واستعادة هيبة الدولة في اليمن، ترجل أمس عميد وزراء الخارجية في العالم، الأمير سعود الفيصل، ليسلم مفاتيح وزارة الخارجية السعودية إلى خلفه عادل الجبير، سفير الرياض لدى الولايات المتحدة سابقا.وأعفي الفيصل، 75 عاما، من منصبه أمس «بناء على طلبه» و«لأسباب صحية»، إلا أنه سيظل عضوا في مجلس الوزراء ومشرفا على السياسة الخارجية للمملكة بحسب الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، فجر أمس.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السعودية أسامة النقلي في تصريحات إن «التاريخ أقوى من أي كلمة تقال في حق الرجل ومواقفه».وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما «تويتر»، موجة من الشكر للفيصل، وأطلقت أوسمة (هاشتاغ) متعددة لهذا الغرض. وكتب أحد المغردين: «سعود.. لا أملك كلمات توفيك حقك لما قدمت لبلادنا طيلة 40 عاما.. ترجلت أيها الفارس؟ ستبكيك السياسة يا سعود». أما المغردة لمياء باعشن فكتبت: «أحسنت وأخلصت وأنجزت وتفانيت، لقد أتعبت من يأتي بعدك». المصدر : إيمان الخطاف و عبيد السهيمي و هبة القدسي - الشرق الأوسط
منوعات
الثلاثاء ٢١ أبريل ٢٠١٥
علمت صحفية الرياض، أن مشروع تعيين المرأة كدبلوماسي بدرجة سفير في طريقه للتنفيذ خلال الفترة المقبلة، بعد أنباء متضاربة عن دخول المرأة السعودية مجال السلك الدبلوماسي سفيرةً تمثل المملكة في الدول الخارجية. يأتي ذلك بعد ما حققته المرأة من منجزات تذكر ومثلت المملكة أفضل تمثيل في المحافل الدولية والمحلية وأصبحت محط أنظار للجهات الخارجية لاستقطابها ككفاءة للعمل في المجالات التنموية والاقتصادية والمحلية والسياسية والثقافية، حيث بلغت نسبة النساء العاملات في مناصب دبلوماسية في وزارة الخارجية 4.5 في المئة من مجمل الوظائف النسائية في الخارجية والبالغة 267 موظفة في جميع أنحاء العالم. صحيفة الرياض تبحث مع شوريين وقيادات في السلطة التشريعية مدى القدرات التي تمتلكها المرأة وتأهيليها لتمثل المملكة في الجانب الدبلوماسي، وقالت عضو مجلس الشورى أ. د. لبنى بنت عبدالرحمن الأنصاري أستاذ طب الأسرة بجامعة الملك سعود إنه بحسب التقارير الصادرة من وزارة الخارجية فإن المرأة تمثل 267 موظفة من أصل 7341 موظف في شتى أنحاء العالم، أي أن المرأة موجودة بنسبة 4.5 في المئة في الوظائف الدبلوماسية، 3.2 في المئة في الوظائف الإدارية والفنية والمالية، و3.6 في المئة في أي وظيفة كانت. وأوصت بأهمية زيادة فرص ومجالات العمل للمرأة السعودية في الوظائف الدبلوماسية والوظائف الإدارية والفنية والمالية في وزارة الخارجية حسب قرار مجلس الوزراء رقم 120. وقالت: «لا شك…
أخبار
الثلاثاء ١١ مارس ٢٠١٤
أعربت المملكة العربية السعودية عن استهجانها واستغرابها للتصريحات العدوانية وغير المسؤولة الصادرة عن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لقناة «فرانس 24» التي اتهم فيها السعودية جزافا وافتراء بدعم الإرهاب في العراق. وصرح مصدر سعودي مسؤول أمس، أن المالكي «يعلم جيدا قبل غيره موقف المملكة الواضح والقاطع ضد الإرهاب بكل أشكاله وصوره وأيا كان مصدره، كما أنه يعلم جيدا الجهود الكبيرة التي تقوم بها المملكة في مكافحة هذه الظاهرة على المستويين المحلي والعالمي، الأمر الذي جعلها في مقدمة الدول التي تتصدى لها، وكان حريا برئيس الوزراء العراقي بدلا من أن يكيل الاتهامات جزافا ضد الآخرين، أن يتخذ السياسات الكفيلة بوضع حد لحالة الفوضى والعنف التي يغرق فيها العراق على صعيد يومي، وبمباركة ودعم واضح للنهج الطائفي والإقصائي لحكومته ضد مكونات الشعب العراقي الشقيق». وقال المصدر «إنه من الواضح أن الغاية من هذه التصريحات هي محاولة قلب الحقائق وإلقاء اللوم على الآخرين لتغطية إخفاقات رئيس الحكومة العراقية في الداخل، التي وضعت العراق تحت خدمة أطراف إقليمية أسهمت في إذكاء نار الفتنة الطائفية بشكل لم يعهده العراق في تاريخه، وعرضت في الوقت ذاته العراق لمخاطر تهديد وحدته الوطنية والترابية». من جهة أخرى أدان مصدر مسؤول بوزارة الخارجية السعودية الحادث الإرهابي الذي وقع أخيرا في مدينة «كونمينغ» الصينية، مبينا أن بلاده تعده «عملا إجراميا…