منوعات
الثلاثاء ٠٨ أبريل ٢٠١٤
*طلال الصياح من الرياض كشف تقرير لوحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية" أن متوسط نصيب الفرد من استهلاك النفط في السعودية(مواطنون ومقيمون) بلغ نحو 43.11 برميل في عام 2012م، مقارنة بـ 41.40 برميل في 2011م؛ بنسبة نمو قدرها 4.1 في المائة. وبمقارنة معدل استهلاك الفرد في 2012م باستهلاكه في 2005م، يتبين أن المتوسط نما بنسبة 24.9 في المائة؛ مرتفعاً من 34.51 برميل إلى 43.11 برميل. وأوضح التقرير، أن النمو في 2012م هو ثاني أعلى نمو في الفترة (2005م - 2012م)؛ حيث كان النمو في 2008م الأعلى بنسبة 5.5 في المائة، ثم 2012م بنسبة 4.1 في المائة، ثم 2010م بنسبة 3.5 في المائة، ثم 2011م بنسبة 3 في المائة، ثم 2009م بنسبة 2.9 في المائة، ثم 2007م بنسبة 2 في المائة، ثم 2006م بنسبة 1.6 في المائة. أما بالنسبة للمعدل اليومي لاستهلاك السعودية من النفط؛ فقد بلغ 3.45 مليون برميل في 2012م، مرتفعاً من 3.22 مليون برميل في 2011م، بنسبة نمو قدرها 7.1 في المائة. وهذا الاستهلاك نما في نهاية 2012م مقارنة باستهلاك 2005م بنسبة 56 في المائة. يُذكر، أن الاستهلاك السابق يشمل المنتجات المكررة من البترول والزيت الخام والغاز الطبيعي، ويسمى البرميل الناتج من المنتجات السابقة "برميلاً مكافئاً". وتستخدم تلك المنتجات للاستهلاك داخل السعودية، وهي فقط استهلاك الجمهور، حيث تم…
منوعات
الأحد ٣٠ مارس ٢٠١٤
شاركت المملكة أمس السبت دول العالم بالاحتفال العالمي بساعة الأرض للمرة الخامسة على التوالي في أكبر حدث بيئي على مستوى العالم بمشاركة 150 دولة وأكثر من 7 آلاف مدينة. وأقيمت الفعاليات التي نظمها فريق ساعة الأرض السعودي في متنزه الملك عبدالله بحي الملز بالرياض. وانطلقت الفعاليات في الجناح الخاص بحدث ساعة الأرض بالمتنزه، حيث تم إطفاء الأنوار عند الساعة الثامنة والنصف وحتى الساعة التاسعة والنصف، وتخلل الفعاليات معرض للصور يتحدث عن أهمية ترشيد الطاقة، شاركت فيه شركة الكهرباء بجناح خاص، كما تم عرض فيلم تعريفي بالحدث عبر النوافير الراقصة بمتنزه الملك عبدالله، واشتملت فعاليات الاحتفال بساعة الأرض على ألعاب نارية وإضاءة شموع وعروض ليرز خاصة بساعة الأرض. وأشار عجلان العجلان رئيس فريق ساعة الأرض السعودي الى أن احتفال المملكة بساعة الأرض لهذا العام جاء بطابع خاص ونكهة خاصة، حيث تحولت لأول مرة من مجرد إطفاء الأنوار والتوعية عبر وسائل الإعلام إلى حدث وفعاليات تقام داخل المدن، ابتدأت هذه السنة بمدينة الرياض كتجربة أولى وستعمم في الأعوام القادمة على باقي مدن المملكة. ونوه العجلان بدور إمارة منطقة الرياض الكبير والداعم جداً، وعلى رأسهم سمو أمير منطقة الرياض الأمير خالد بن بندر، وسمو نائبه الأمير تركي بن عبدالله، للتجهيز للاحتفال بهذه المناسبة بحضور أكثر من 150 ألفا من زوار المتنزه. وطالب العجلان…
أخبار
السبت ٢٩ مارس ٢٠١٤
أعلنت مؤسسات حكومية ومزارات سياحية كبرى في الإمارات عزمها إطفاء أنوارها لمدة 60 دقيقة مساء اليوم (السبت) تزامنا مع «ساعة الأرض». وتشارك الإمارات منذ عدة سنوات في «ساعة الأرض» التي تتفاعل معها آلاف الشركات والملايين حول العالم في التخفيف من استهلاك مصادر الطاقة من أجل حماية البيئة. وقالت إدارة ميناء «جبل علي» الذي يعد الأضخم في المنطقة، إنها ستطفئ الأنوار غير الضرورية مساء السبت ابتداء من الساعة 8:30 وحتى 9:30 بالتوقيت المحلي للإمارات. وأعلنت إدارة فندق غلوريا في دبي، الذي يعد الأكبر في الشرق الأوسط، عزمها إطفاء جميع الأنوار والمعدات الكهربائية غير الحيوية خلال تلك الساعة. وقال فريدي فريد، المدير العام لشركة فنادق غلوريا: «يعد فندق غلوريا ومعه فندق ياسات غلوريا مدينة فندقية متكاملة لاحتوائهما على 2029 جناحا، وهو الأكبر في الشرق الأوسط من حيث عدد الغرف، ويستوعبان ستة آلاف نزيل في وقت واحد». وأضاف: «سوف نطفئ الأضواء والكهرباء للمساهمة في الحفاظ على البيئة، والحد من استهلاك الطاقة إلى أقصى درجة ممكنة». ودعت إدارة الفندق النزلاء إلى المشاركة في هذه الحملة العالمية، كما حثت كافة موظفيها على المشاركة من خلال القيام بالأمر ذاته وترشيد الاستهلاك في مقر إقامتهم. وأعلنت غرفة تجارة وصناعة دبي أنها تشارك وللعام السابع على التوالي في هذه الحملة بإطفاء الإنارة، وتشارك سوق دبي المالية في الحملة،…
منوعات
الأربعاء ١٩ فبراير ٢٠١٤
استبعدت الشركة السعودية للكهرباء إطلاق مشاريع محطات تعمل بالطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء خلال الفترة القادمة، وذلك لارتفاع التكلفة، فيما تتجه الشركة لإنشاء نحو 240 محطة تحويل الكهرباء في السنوات الخمس القادمة وإيصال الخدمة إلى نحو 500 ألف مشترك جديد. وقال المهندس زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد على هامش الملتقى السادس عشر للجودة الشامل في جدة أول من أمس، إن الدراسات التي قامت بها الشركة أثبت عدم القدرة على تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية لارتفاع تكاليفها، إلا أنه من الممكن استخدامها في المستقبل متى ما انخفضت تكاليفها في بعض المواقع، لافتا أن تكاليف تعرفة محطات الطاقة الشمسية مرتفعة تتراوح من 50 إلى 60 هللة للكيلو واط في الساعة بينما تبلغ تعرفة الكهرباء لمحطات الكهرباء الحالية في جميع أنحاء المملكة بسعر7 هللات للكيلو واط في الساعة للاستهلاك العادي. وأضاف الشيحة، أن الشركة تعمل خلال الأعوام الخمسة القادمة على إضافة قدرات توليد تزيد على 20 ألف ميغاواط، وخطوط نقل تزيد على 25 ألف كيلومتر دائري ومحطات تحويل يزيد عددها على 240 محطة، وإيصال الخدمة الكهربائية إلى ما بين 400 إلى 500 ألف مشترك جديد للخدمة سنويا، أي ما يعادل نحو مليونين ونصف المليون مشترك جديد. وعن ابتكارات موظفي الشركة، قال الشيحة، إن حجم الإبداعات والابتكارات…
أخبار
السبت ١٥ فبراير ٢٠١٤
وافقت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على انشاء 9 مشاريع نووية سودانية من بينها أول مفاعل نووي بحثي لتوليد الكهرباء، كما وقف وفد من الوكالة خلال زيارة للعاصمة الخرطوم على الاستعدادات لإنشاء المفاعل السوداني، وشدد فريق الوكالة الدولية الزائر للخرطوم وفقاً لصحيفة محلية على ضرورة تطوير الجهاز الرقابي قبل الدخول في المجال، لضمان سلامة وأمن المنشأة، لتفادي الحوادث والأخطار. وتعهدت وزيرة العلوم والاتصالات السودانية د. تهاني عبدالله، بتمكين الجهاز الرقابي للأنشطة الإشعاعية وأدوات الوقاية؛ لأجل استراتيجية قائمة على التوازن والعلاقة المرنة بين السلامة والأمان واحتياطات الوقاية الإشعاعية وأمن المصادر، وأعلنت الوزيرة السودانية خلال لقائها وفد الوكالة أن الأيام المقبلة ستشهد تنشيط وتفعيل تنفيذ مشاريع التعاون المشترك التي تضم تسعة برامج تعاون فني مع الوكالة الدولية. ومن جانبه أوضح مدير هيئة الطاقة الذرية السودانية د. محمد صديق عبدالله،حسب ما ورد بجريدة الرياض ، أن زيارة وفد الوكالة الدولية جاءت بهدف الوقوف على استعدادات وزارة الكهرباء بخصوص إنشاء مفاعل نووي لتوليد الكهرباء. يشار إلى أن وزارة العلوم والاتصالات السودانية فرغت من إعداد القانون النووي، ونظام المسؤولية المدنية، والضمانات والبدء في خطوات إنشاء أول محطة للطاقة النووية. المصدر: CNBC عربية
منوعات
الأربعاء ٠٥ فبراير ٢٠١٤
“بالرغم من أن العديد من أعضاء الحكومة الكويتية يشددون على ضرورة خفض الإنفاق، غير أنهم يشعرون بالنفور من تنفيذ الخفض” هذا ما نقلته صحيفة “إيكونوميست” عن المحلل في المركز المالي “المركز” راجو ماندا جولا في مقال يتحدث عن ربط الأحزمة وترشيد الإنفاق في الكويت مؤكدة أن برامج الإنفاق السخية في الكويت خلال السنوات الأخيرة إحدى أهم الأسباب وراء عدم تأثر الكويت بالاضطرابات الجيوسياسية في المنطقة، إضافة إلى توخي الحكومة الحذر من الإقدام على أي تغيير قد لا يلقى قبولاً وترحيباً شعبياً. وأشارت الصحيفة إلى تحذيرات صندوق النقد الدولي من احتمال مواجهة الكويت لمشكلة ارتفاع الإنفاق حتى رقم أكبر من الإيرادات بحلول 2017، حيث شهد فائض الميزانية انخفاضاً منذ أبريل حتى سبتمبر 2013 بنسبة 15% مقارنة بنفس الفترة من 2012. هذا وشدّدت “ايكونوميست” بحسب صحيفة الوطن على تحذيرات الشيخ سالم عبدالعزيز الصباح التي استمرت عقداً من الزمن حول مستقبل الكويت نتيجة الإنفاق المتزايد، مشيراً إلى أزمات اقتصادية لربما تواجهها الدولة ما لم يتم ضبط الإنفاق قد لا تتناسب مع دولة نفطية غنية، مثل وضع ضوابط على تحويلات الأموال، وربما يصل الأمر إلى عدم القدرة على دفع الرواتب، هذا إلى جانب التوقعات بارتفاع العجز حتى 1.325 مليار دينار في 2030. إلى ذلك أكّدت الصحيفة البريطانية أن الكويتيين متشبثون بالمزايا المقدمة من الدولة…