أخبار
الجمعة ١٤ أغسطس ٢٠١٥
كشف في الكويت عن خلية إرهابية كانت تخزن ذخائر ومتفجرات على صلة بتنظيمات إرهابية. وتم اعتقال ثلاثة من أعضاء الخلية ومصادرة متفجرات وقاذفات صاروخية هجومية. وفي حين لم تحدد السلطات الكويتية التنظيمات التي تقف وراءها، أشارت مصادر إعلامية كويتية إلى إمكانية ضلوع المخابرات الإيرانية خلف هذه الجريمة، كما أشارت إلى اتساع دائرة الموقفين لتصل إلى أكثر من عشرة أشخاص. ورجحت وسائل إعلام كويتية أن تكون هذه الخلية على صلة بحزب الله. وأعلنت وزارة الداخلية الكويتية في بيان لها عن تمكن الأجهزة الامنية المعنية من ضبط ثلاثة من أعضاء الخلية وترسانة ضخمة من الأسلحة والذخائر والمواد المتفجــرة تم اخفاؤها في أحد المنازل في حفرة عميقة ومحصنة بالخرسانة، كما تم ضبط 56 قذيفة {آر بي جي} وذخائر حية في إحدى مزارع منطقة العبدلي التى تعود ملكيتها لأحد المتهمين. وقالت الداخلية ان المتهمين {اعترفوا جميعا بانضمامهم لأحد التنظيمات الإرهابيــة, كما اعترفوا بحيـازة تلك الأسلحة والذخائر والمواد المتفجرة، و لاتزال أجهزة الأمن تواصل تحرياتها وتحقيقاتها لملاحقة شركائهم وضبطهم}. المصدر: الدمام : ميرزا الخويلدي - الشرق الأوسط
منوعات
الثلاثاء ١١ أغسطس ٢٠١٥
كشف مدير عام الإدارة العامة لمباحث جمع السلاح في الكويت اللواء فراج الزعبي عن تسلم الحملة الوطنية لجمع الأسلحة والذخائر والمفرقعات غير المرخصة حتى الآن 7408 قطع من السلاح إلى جانب 20 طنا ونصف الطن من الذخائر. وقال اللواء الزعبي في تصريح صحافي اليوم (الاثنين)، ونقلا عن وكالة الأنباء الكويتية: «إن الإدارة العامة لجمع السلاح تواصل تحقيق الأهداف المرجوة وتكثف جهودها لتنفيذ القانون رقم 6 لسنة 2015 في شأن تطبيق قانون جمع السلاح والمفرقعات غير المرخصة دعما لسلامة المواطنين والمقيمين وترسيخا للأمن والأمان في البلاد. وأوضح الزعبي أن إدارة البحث والتحري قامت خلال شهر يوليو (تموز) الماضي بتسجيل 14 قضية وضبط 18 متهما وتحرير 63 قطعة سلاح واستصدار 14 إذنا من النيابة العامة لضبط وتفتيش 14 منزلا إضافة إلى ضبط ستة أشخاص على ذمة قضايا أخرى. وأكد الزعبي حرص المؤسسة الأمنية على وضع كل الإمكانات لدعم جهود رجال الأمن لإنجاز المهام الموكلة إليهم بهذا الصدد، مشددا على أن الحزم هو القاعدة عندما يتعلق الأمر بسلامة المواطنين والمقيمين وأنه لا تهاون في هذا الشأن. الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»
أخبار
الأربعاء ٠٥ أغسطس ٢٠١٥
رفعت السلطات القضائية في الكويت جلسات محاكمة المتهمين بتفجير مسجد الإمام الصادق التي انطلقت أمس، إلى يوم غد الخميس. ويحاكم أمام دائرة الجنايات في المحكمة الكلية 29 متهما، بينهم 7 نساء، بتهمة تفجير مسجد الإمام الصادق في منطقة الصوابر بالكويت العاصمة، خلال صلاة جمعة 26 يونيو (حزيران) الماضي (في شهر رمضان)، الذي أسفر عن «استشهاد» 26 شخصا وإصابة 227 آخرين. ووسط إجراءات أمنية مشددة بدأت محاكمة المتهمين بالتفجير الإرهابي، وبينهم سبعة كويتيين وخمسة سعوديين وثلاثة باكستانيين و13 شخصا من المقيمين في البلاد بصورة غير قانونية (بدون)، إضافة إلى متهم هارب لم تعرف جنسيته بعد. وعقدت المحاكمة بحضور محامين عن المتهمين، ومجموعة من المحامين يمثلون الجرحى وأسر الضحايا الذين قاموا بالمطالبة بإنزال أقصى العقوبة بالمتهمين وبتعويض مدني مؤقت، بينما مُنع الصحافيون من حضور المحاكمة. واعترف المتهم الرئيسي في هذه القضية عبد الرحمن صباح عيدان بتجهيز الحزام الناسف الذي استخدمه الانتحاري السعودي فهد القباع. وخلال المحاكمة، أبدى المتهم عيدان ندمه على الحادث، وطالب بالإفراج عن المتهمين الآخرين. وادعى أن انضمامه لتنظيم داعش لم يحدث سوى قبل يوم واحد من الهجوم الانتحاري على المسجد. واعترف العيدان أمام القاضي بأنه الشخص الذي استقبل الانتحاري الذي وصل فجر يوم الحادث إلى الكويت عن طريق المطار، وقام بتجهيزه بالحزام الناسف الذي حصل عليه عبر وسطاء أحضروه…
أخبار
الخميس ٣٠ يوليو ٢٠١٥
أعلنت وزارة الداخلية الكويتية اليوم الخميس، عن قيام أجهزة الأمن المختصة في خطوة أمنية استباقية بكشف وضبط عناصر شبكة إرهابية تنتمي لما يسمى تنظيم (داعش) الإرهابي وتضم خمسة متهمين كويتيي الجنسية. وقالت الوزارة في بيان صحافي اليوم إن "هؤلاء الارهابيين اعترفوا بتلقي دورات في علوم التنظيم الإرهابي والفكر الضال المنحرف إلى جانب تدريبات متقدمة على حمل السلاح وشاركوا في الأعمال القتالية في كل من سوريا والعراق". وأضافت أن المتهمين الذين تم ضبطهم هم على النحو التالي: 1 - مبارك ملفي مواليد 1986 انضم وقتل في إحدى العمليات الإرهابية في العراق. 2- فهد حمد مواليد 1990 وقد عثر في منزله على كتب تكفيرية تحث على القتال والإرهاب بالإضافة إلى علم تنظيم (داعش) الإرهابي. 3- محمد حمد مواليد 1986 والذي انضم وقاتل مع تنظيم (داعش) في الموصل بالعراق. 4 - فالح ناصر مواليد 1982 والذي انضم وتدرب مع التنظيم الإرهابي في الموصل بالعراق وشارك في القتال. 5 محمد فلاح مواليد 1990 والذي قام بدعم وتسهيل إجراءات سفرهم للمشاركة في العمليات الإرهابية في العراق، وأكدت الوزارة أنه قد تمت إحالة المتهمين إلى النيابة العامة بقضية رقم 47/2015 جنايات أمن دولة. المصدر: الرياض
أخبار
السبت ٠٤ يوليو ٢٠١٥
في خطوة لافتة لوأد الفتنة المراد بها استهداف النسيج الوطني الكويتي، أدى الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت صلاة الجمعة في مسجد الدولة الكبير، وهي الصلاة الجامعة بين الطائفتين السنية والشيعية، والتي تهدف لتعزيز التلاحم في أعقاب الحادث الإرهابي الذي ينظر إليه هناك على أنه يستهدف إحداث انقسام داخلي. وإلى جانب الأمير أدى الصلاة ولي العهد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، ورئيس مجلس الأمة مرزوق علي الغانم، والشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح، ووزير شؤون الديوان الأميري الشيخ ناصر صباح الأحمد الصباح، ونائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الحمد الصباح، والوزراء وكبار المسؤولين بالدولة، وجمع غفير من الكويتيين. وفي نفس الشأن لكن في المنامة، بدأت البحرين أمس تطبيق برنامج المتطوعين الأمنيين الخاص بحماية المساجد ودور العبادة من الأعمال الإرهابية تحت برنامج «الحَميّة والمتطوعون الأمنيون» ويعملون تحت إشراف المديريات الأمنية في المحافظات، حيث يتولون التنظيم في محيط المسجد فقط. وكانت الداخلية البحرينية أوكلت إلى المديرين الأمنيين في المحافظات اختيار من يشارك في المهام الأمنية المتعلقة بالمساجد. وعلى غرار الجمعة الموحدة، أقيمت يوم أمس صلاة جماعية في مسجد شيعي ضمت سنة وشيعة للتعبير عن رفض استهداف المساجد ورفض الطائفية. يشار إلى أن البحرين اتخذت عدة إجراءات لمواجهة أي مخاطر إرهابية قد تتعرض لها المساجد مثل منع صلاة النساء في…
أخبار
الأحد ٢٨ يونيو ٢٠١٥
قالت وسائل اعلام كويتية، اليوم الأحد، إن الكويت حددت هوية المهاجم الانتحاري الذي نفذ أسوأ هجوم تتعرض له البلاد موضحة أنه مواطن سعودي. وقالت وزارة الداخلية إن المهاجم هو فهد سليمان عبد المحسن القباع، مضيفة أنه وصل إلى مطار الكويت فجر يوم الجمعة قبل ساعات فقط من التفجير الذي نفذه في مسجد الصوابر مما أسفر عن مقتل 27 شخصا على الأقل. وكانت وزارة الداخلية الكويتية ألقت القبض على سائق المركبة الذي تولى توصيل الانتحاري إلى مسجد الإمام الصادق وفراره بعد التفجير مباشرة. وأضافت الوزارة أن السائق يدعى عبدالرحمن صباح عيدان سعود من مواليد العام 1989، وهو من المقيمين بصورة غير قانونية في الكويت، مضيفة أنه عثر عليه مختبئاً بأحد المنازل بمنطقة الرقة. وقد أفادت التحقيقات الأولية بأن صاحب المنزل من المؤيدين للفكر المتطرف، مشيرة إلى أنه كويتي الجنسية. وأوضحت أن التحقيقات الأولية أفادت بأن صاحب المنزل من المؤيدين للفكر المتطرف المنحرف فيما تواصل أجهزة الأمن جهودها للتوصل لمعرفة الشركاء والمعاونين في هذا العمل الاجرامي والوصول الى الحقائق والخيوط المتعلقة بهذه الجريمة النكراء. يذكر أن التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجد الإمام الصادق في منطقة الصوابر في الكويت خلال صلاة الجمعة أسفر عن مقتل حوالي 28 وإصابة أكثر من 200 من المصلين. المصدر: وكالات
أخبار
الأحد ٢٨ يونيو ٢٠١٥
أعلنت الكويت إلقاء القبض على عدد من المشتبه فيهم بتفجير مسجد الإمام الصادق بمنطقة الصوابر بالعاصمة الكويت، بينهم مالك السيارة التي أقلت الانتحاري، كما أُعلن الحداد الرسمي في البلاد، بعد تشييع ضحايا التفجير الإرهابي. وتفصيلاً، أكدت مصادر في وزارة الداخلية الكويتية إلقاء القبض على مشتبه فيهم، في حين قال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي، إن بعض المشتبه فيهم بشكل عام أوقفوا، لكن التحريات لاتزال قائمة من أجل التأكد من هوية الشخص الذي نفذ هذه العملية. وأعلنت سلطات الكويت اعتقال مالك السيارة التي أقلت انتحاري مسجد الصوابر، الذي نفذ الجريمة الإرهابية. وقالت مصادر إن مالك السيارة كويتي، فيما يجري البحث عن السائق. وقال التلفزيون الكويتي ووكالة الأنباء الكويتية إن وزارة الداخلية صرحت بأنها تبحث الآن عن سائق السيارة اليابانية الصنع، الذي غادر المسجد فور وقوع التفجير يوم الجمعة. وتقوم أجهزة الأمن بالتحقيق، منذ الجمعة، مع عدد غير محدد من المشتبه فيهم بانفجار المسجد الذي أوقع 27 قتيلاً و222 جريحاً، وتبناه تنظيم «داعش». وأعلنت الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام الأمني بوزارة الداخلية أن «الأجهزة الأمنية قامت بالتحقيق مع عدد من المشتبه فيهم»، في الهجوم الذي تم بمنطقة الصوابر وسط مدينة الكويت، حسب ما نقلت عنها وكالة أنباء الكويت، دون إعطاء تفاصيل. ودعت وزارة الداخلية، في بيان، إلى «عدم الانسياق وراء ما…
أخبار
السبت ٢٧ يونيو ٢٠١٥
قتل نحو 25 شخصًا ووقع أكثر من 200 جريح جراء انفجار إرهابي استهدف مسجد الإمام الصادق في مدينة الكويت العاصمة. ووقع الحادث في الركعة الأخيرة من صلاة الجمعة حين فجر انتحاري يحمل حزامًا ناسفًا نفسه في جموع المصلين، في ثاني جمعة من شهر رمضان المبارك. وأحدث الانفجار دمارًا واسعًا في المسجد الذي يعد من أكبر مساجد الكويت، وكان يغصّ بنحو ألفي مصلٍ وقت الانفجار. وأعلنت وزارة الداخلية {استشهاد} 25 من المصلين وإصابة 202 من الأبرياء الذين تم نقلهم إلى المستشفيات للعلاج، وذلك وفقا للبيانات الأولية عن ضحايا التفجير الإرهابي. وعلى الفور هرع لمكان الحادث، أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ورئيس مجلس الأمة مرزوق علي الغانم ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الصباح وعدد من كبار المسؤولين للوقوف على الحادث ومتابعة تطوراته وإعلان التضامن مع الضحايا. وأعلن مجلس الوزراء عن عقد اجتماع طارئ لبحث تداعيات الانفجار بمسجد الإمام الصادق، ودعا رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم مكتب المجلس إلى اجتماع طارئ لبحث تداعيات الانفجار الذي حدث في مسجد الإمام الصادق. وأكد الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء أن حادث التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجد الإمام الصادق «لن ينال من وحدتنا الوطنية». وخلال تفقده موقع الحادث قال: «هذا الحادث الآثم يستهدف جبهتنا الداخلية ووحدتنا الوطنية التي…
أخبار
السبت ٢٧ يونيو ٢٠١٥
أدانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بشدة التفجير الإرهابي الآثم الذي أوقع عددًا من القتلى والجرحى في مسجد الإمام الصادق بدولة الكويت الشقيقة، ويأتي استمرارا لمحاولات العبث وضرب الوحدة الوطنية واستقرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وشددت على أن هذا التفجير الإرهابي انتهك جميع الحرمات، حرمة الدين والإنسان، وحرمة الزمان والمكان، وأن من نفذه ومن يقف وراءه قد باء بإثم عظيم وارتكب عددًا من كبائر الذنوب بإجماع علماء المسلمين. وقالت إن هؤلاء الخوارج الذين يتبنون هذه التفجيرات الإرهابية هم في حقيقتهم خوارج في الظاهر وعملاء في الباطن؛ هدفهم زعزعة أمن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بإثارة الفتنة الطائفية لتفريق الصف وزعزعة الوحدة الوطنية، مشيرة إلى أن وعي الخليجيين قادر -بإذن الله- على فضح هذه المخططات الخبيثة التي تدار من الخارج، ولن يفلح الأعداء في تفريق صفنا ووحدة أوطاننا. وأكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ستبقى -بإذن الله- مصدر قوة ودعم للإسلام والمسلمين بتأييد من الله وتوفيق لقادتها وشعوبها، سائلة الله تعالى أن يقطع دابر هؤلاء المجرمين وأن يمكن منهم وأن يحفظ بلاد المسلمين آمنة مطمئنة. المصدر: الرياض- واس
أخبار
السبت ٢٧ يونيو ٢٠١٥
ذكرت عدد من الصحف الكويتية ومواقع التواصل الاجتماعي، السبت، أن الهجوم الانتحاري الذي استهدف مسجدا للشيعة في العاصمة الكويتية أثناء صلاة الجمعة، أودى بحياة عددا من المشاهير في المجتمع الكويتي. وقالت صحيفة "الوطن الكويتية" إن الفنان الكويتي عبد الحميد الرفاعي كان من بين ضحايا التفجير، الذي حدث بمسجد الإمام الصادق بمنطقة الصوابر، والذي أودى بحياة 27 شخصا و 222 مصاباً، حسبما أعلنت وزارة الصحة. وقتل في التفجير أيضا الفنان والمخرج الكويتي، أحمد السالمان، الذي شارك في العديد من الأعمال الكوميدية والدرامية. إلى ذلك، تناقل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أيضا وفاة دكتور علم النفس بجامعة الكويت، جاسم الخواجة، في التفجير. من جانبها، أعلنت بلدية الكويت اتمام جميع التجهيزات اللازمة لتشييع جثامين الضحايا، الذين سقطوا من جراء التفجير. وقال مساعد المدير العام لشؤون الخدمات بالبلدية، فهد المسبحي، إن إدارة شؤون الجنائز أعدت جميع التجهيزات اللازمة استعدادا لتشييع الضحايا من المصلين، كما "أتمت استعدادها لكافة الترتيبات لاستقبال جموع المشيعين عصر اليوم"، وفقا لوكالة كونا الكويتية للأنباء. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ١٨ يونيو ٢٠١٥
أقر مجلس الأمة (البرلمان الكويتي)، الأربعاء، الخطة السنوية التي قدمتها له الحكومة عن السنة المالية 2016 - 2017 متضمنة مشاريع تبلغ 5.157 مليار دينار أي ما يعادل 17.11 مليار دولار. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن الامين العام للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية هاشم الرفاعي قوله إن عدد المشاريع التي تضمنتها الخطة 309 منها 279 مشروعا مستمرا من الخطط السابقة و30 مشروعا جديدا. وقال الرفاعي في كلمة أثناء جلسة للبرلمان أن الخطة السنوية ترتكز على رؤية أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح "بجعل الكويت مركزا ماليا وتجاريا جاذبا للاستثمار تذكى فيه روح المنافسة ويرفع كفاءة الإنتاج ويقوم فيه القطاع الخاص بقيادة النشاط الاقتصادي." المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ٢٦ يناير ٢٠١٥
تأخر اليوم إقلاع ست رحلات من مطار الكويت الدولي وتحويل 21 رحلة أخرى إلى مطارات مجاورة بسبب تدني الرؤية الأفقية إلى مستويات منخفضة نتيجة تشكل الضباب الكثيف. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" عن المهندس صالح الفداغي مدير إدارة العمليات في الإدارة العامة للطيران المدني اليوم أن حركة الملاحة الجوية عادت إلى طبيعتها في الساعة السابعة و 45 دقيقة صباحا بعد تعطلها جراء موجة الضباب. المصدر: وام