أخبار
الإثنين ٣٠ مارس ٢٠٢٠
أعلن وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أصدر أمراً بعلاج مرضى «كورونا» من مقيمين ومواطنين ومخالفين لنظام الإقامة في المملكة مجاناً. وأكد الربيعة أن السعودية بين الدول الـ10 الأولى في إجراء اختبارات التشخيص، مشيراً الى تنسيق بين جميع الجهات المعنية لمنع انتشار فيروس كورونا. ودعا من جهة اخرى، إلى الالتزام بالتعليمات الاحترازية، حيث لا يوجد أحد بمنأى عن الإصابة بالفيروس. أما بالنسبة الى العلاج، فقال الربيعة إنه لا يوجد إلى الآن أي علاج معتمد أو ثابت لـ«كورونا»، وبشأن اللقاحات فإنها تحتاج إلى فترة تجريبية قبل إقرارها. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الإثنين ١٥ يوليو ٢٠١٩
وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على اعتماد منصة «صحة» لمنح الإجازات المرضية لموظفي الدولة وربطها إلكترونياً مع وزارة الخدمة المدنية التي ستقوم باعتماد الإجازات المرضية الصادرة من منصة صحة لموظفي الدولة. كما وافق على تأكيد استخدام أدوات منظمة الصحة العالمية (WHO’s Self-Assesment Tool For IPC) للتقييم الذاتي للمنشآت الصحية في ما يتعلق بتعقيم (تنظيف) اليدين، وقيام الممارسين الصحيين بتعقيم وتنظيف اليدين وفق المعايير العالمية، حيث تعد واحدة من أهم عناصر أنشطة مكافحة العدوى وتقليل انتشارها في المرافق الصحية، وأن يتم تكثيف البرامج التعليمية والتثقيفية من قبل المنشآت الصحية التي تشجع على تعقيم «تنظيف» اليدين وتبين مخاطر التهاون في ذلك على المريض وعلى الممارس الصحي والمنشأة الصحية، وفقا لوكالة الأنباء السعودية واس. ورفع الأمين العام للمجلس الصحي السعودي الدكتور نهار بن مزكي العازمي الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة صدور الموافقة على هذه القرارات التي تصب في رفع مستوى الجودة في الرعاية الصحية للمواطنين والمقيمين، مثمناً الاهتمام الدائم الذي توليه حكومتنا الرشيدة لتنظيم وتطوير الخدمات الصحية في المملكة. كما أعرب عن شكره وتقديره لرئيس وأعضاء المجلس الصحي السعودي على ما يولونه من دعم ومتابعة للأمانة العامة للمجلس والمراكز الوطنية التابعة لها، من أجل رفع مستوى وجودة الخدمات الصحية. وأشار الدكتور العازمي إلى أن المجلس يعمل بشكل مستمر على…
أخبار
السبت ٠١ يونيو ٢٠١٩
أكد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز أن القضيةَ الفلسطينية تمثلُ الركيزةَ الأساسية لأعمالِ منظمةِ التعاون الإسلامي، وهي محورُ الاهتمام حتى يحصلَ الشعبُ الفلسطيني الشقيق على كافةِ حقوقهِ المشروعة والتي كفلتْها قراراتُ الشرعية الدولية ومبادرةُ السلامِ العربية. وخلال كلمته الافتتاحية لأعمال قمة الدورة الرابعة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي جدد العاهل السعودي التأكيدَ على الرفض القاطعِ لأي إجراءاتٍ من شأنها المساسُ بالوضعِ التاريخي والقانوني للقدس الشريف. وأضاف الملك سلمان أن التطرفَ والإرهاب من أخطرِ الآفات التي تواجهها أمتُنا الإسلامية والعالمُ أجمع، مشيرا إلى أنه يتعين أن تتضافرَ الجهود لمحاربتِها وكشف داعميها وتجفيفِ مواردها الماليةِ بكل السبل والوسائل المتاحة. وأشار العاهل السعودي إلى أن الأرهاب ما زال يضرب منطقتنا من جديد، قائلا إنه "خلالَ هذا الشهر الكريم تعرضت سفنٌ تجارية قرب المياه الإقليمية لدولةِ الإمارات لعمليات تخريبٍ إرهابية ومن بينها ناقلتا نفطٍ سعوديتان." وأكد الملك سلمان أن ذلك يشكلُ تهديداً خطيراً لأمنِ وسلامة حركةِ الملاحة البحرية والأمن الإقليمي والدولي. وأضاف العاهل السعودي: "كما تعرضتْ محطتا ضخ للنفطِ فيالسعودية لعملياتٍ إرهابية عبر طائراتٍ بدون طيار من قبل مليشياتٍ إرهابية مدعومةٍ من إيران." وأكد الملك سلمان نؤكدُ على أنّ هذه الأعمال الإرهابية التخريبية لا تستهدفُ المملكةَ ومنطقة الخليجِ فقط، وإنما تستهدف أمن الملاحةِ وإمداداتِ الطاقة للعالم. وأشارت الكلمة الافتتاحية للعاهل السعودي إلى أن المسلمين…
أخبار
الأحد ٠٩ ديسمبر ٢٠١٨
تعيش المملكة العربية السعودية هذه الأيام الذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مقاليد الحكم، حيث يحتفي مواطنو المملكة والمقيمون فيها بهذه الذكرى بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان والإنجاز والعطاء، في مجالات الحياة وصنوفها، فيَرون عجلة التطور وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة يمضيان سوياً مع مواصلة تنفيذ المشروعات التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة. وقاد خادم الحرمين مسيرة النهضة السعودية المستمرة منذ التأسيس، ونقلها إلى طور أكثر رحابة وعالمية، فقد تحولت المملكة إلى ورش عمل وبناء، في وقت يمر العالم فيه بأزمات أمنية واقتصادية ومالية وتنموية، ذلك أنّ المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين تسعى من خلال ورش العمل الكبرى إلى توفير الخير والرفاهية للمواطن السعودي الذي يبادلها الحب والولاء في صورة جسدت أسمى معاني التفاف الرعية حول الراعي. ولم يألُ خادم الحرمين الشريفين منذ توليه الحكم جهداً في المضي قدماً بمسيرة الوطن نحو التقدم، فقد تعددت نشاطاته في المجالات المختلفة، سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي تعدداً سبقه نشاطات في مراحل مختلفة تقلّد خلالها العديد من المناصب. الدماء الشابة وتتجه سياسة الملك إلى عدم الاعتماد على النفط اعتماداً كلياً، وتطمح إلى التنويع في مصادر الدخل بتكثيف تصنيع مشتقات البترول التي من شأنها توسيع القاعدة الصناعية للمملكة. ويقول الملك سلمان عبر حسابه في تويتر: «هدفي الأول أن تكون…
أخبار
الإثنين ١١ يونيو ٢٠١٨
استضافت مكة المكرمة، فجر اليوم، الاجتماع الرباعي الذي دعا إليه العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، والذي ضم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، حيث تم بحث سبل دعم الأردن لتخطي أزمته الاقتصادية، حيث أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وقوف دولة الإمارات إلى جانب الأشقاء في الأردن وحرصها على تقديم كل أشكال الدعم الممكنة لتجاوز هذه الأزمة العابرة. محمد بن راشد: «الإمارات تقف إلى جانب الأشقاء في الأردن.. ونتمنّى دوام الأمن والاستقرار والتقدم للمملكة وشعبها المعطاء». وفي التفاصيل، وصل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، الليلة الماضية، إلى المملكة العربية السعودية على رأس وفد الدولة إلى الاجتماع الرباعي الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لمناقشة سبل دعم الأردن. وكان في استقبال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لدى وصوله إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ومرافقيه، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود، وعدد من المسؤولين السعوديين. والتقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، الملك عبدالله الثاني بن…
أخبار
السبت ٠٩ يونيو ٢٠١٨
الرياض (د ب أ) اتفق العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، على عقد اجتماع رباعي يضم كل من السعودية، الإمارات، الكويت والأردن، لمناقشة سبل دعم الأردن اقتصادياً، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت. ودعا الملك سلمان، إلى الاجتماع "في إطار اهتمام خادم الحرمين الشريفين بأوضاع الأمة العربية وحرصه على كل ما يحقق الأمن والاستقرار فيها"، مشيراً إلى أن الاجتماع سيناقش "سبل دعم الأردن الشقيق للخروج من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها". وشهدت عمّان وعدد من المدن الاردنية تظاهرات لمدة 7 أيام للاحتجاج على مشروع قانون ضريبة الدخل ورفع اسعار الوقود، كجزء من برنامج إصلاح اقتصادي. كان العاهل الاردني عبد الله الثاني قد كلف عمر الرزاز بتشكيل حكومة جديدة، عقب استقالة حكومة هاني الملقي يوم الاثنين الماضي، على وقع الاحتجاجات التي شهدها الأردن إثر إقرار الحكومة مشروع قانون ضريبة الدخل. المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٣٠ أبريل ٢٠١٨
استقبل خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في قصره بالرياض، أمس الأحد، وزير الخارجية الأمريكي مايكل بومبيو، وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة تجاهها، فيما دعا وزير الخارجية السعودي عادل الجبير خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأمريكي في الرياض، إلى «تحسين» الاتفاق النووي مع إيران، قبل نحو أسبوعين من إعلان الرئيس الأمريكي قراره بشأن احتمال الانسحاب من الاتفاق. وقال الجبير: ذكرنا في الماضي أن المملكة تؤيد سياسة الرئيس دونالد ترامب، وتؤيد جهود تحسين الاتفاقية النووية الإيرانية، ونعتقد أنه يجب أن يكون فيها حد لكمية تخصيب اليورانيوم، ويجب أن تُلغى وتكون بشكل أبدي، وأعتقد أنه يجب أن يكون هناك تكثيف في موضوع التفتيش على المنشآت الإيرانية. وأضاف يقول: نعتقد أن المشكلة الإيرانية يجب أن يتعامل معها عن طريق فرض مزيد من العقوبات على إيران لانتهاكها للقرارات الدولية المتعلقة بالصواريخ الباليستية، وعقوبات عليها لدعمها للإرهاب، ولتدخلاتها في شؤون المنطقة، مشيراً إلى أن المملكة والولايات المتحدة الأمريكية بينهما تطابق في وجهات النظر في كل الموضوعات الأخرى، وقال «ونحن نتطلع أن نعمل مع الوزير في المستقبل في ما يهم مصالح البلدين الصديقين. من جهته أكد بومبيو ضرورة الوحدة الخليجية، وقال «الوحدة الخليجية ضرورية، ونحن نحتاج إلى تحقيقها». وقال بومبيو للصحفيين «نأمل…
أخبار
الثلاثاء ١٧ أكتوبر ٢٠١٧
بحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، أمس في الرياض، مع الشيخ صباح الأحمد أمير الكويت، عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وتم خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية الوثيقة، ومجمل الأحداث في المنطقة. وكان مصدر سعودي ذكر في وقت سابق عشية الزيارة أن المحادثات بين الجانبين ستتركز على مناقشة الأزمة بين قطر ودول المقاطعة الأربع (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) ومعالجة الخلافات على طاولة المفاوضات، والبحث عن حلول من شأنها معالجة الأزمة جذرياً. ورفض المصدر التعليق على أنباء متداولة توحي بقرب التوصل لحلحلة قريبة للأزمة من خلال عقد اجتماع يضم زعماء الدول الخليجية الست، بالإضافة إلى مصر في قمة تستضيفها الكويت على أساس خريطة طريق محددة بضمانة من أمير الكويت. لكنه اكتفى بالقول إن حكمة وخبرة الشيخ صباح الأحمد كفيلة بتسهيل التوصل لحلول عملية تضمن تلبية المبادئ الرئيسية التي تطالب بها الدول الأربع، والتزام قطر بها واتباع إجراءات مرحلية لتقريب وجهات النظر ترتكز بشكل أساسي على العودة أولاً للمبادئ الستة التي أقرت عام 2013 ووضعت آلية تنفيذها عام 2014 والتزم بتنفيذها أمير قطر خطياً. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ٠٥ أكتوبر ٢٠١٧
بدأ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس، زيارة رسمية إلى روسيا تستغرق عدة أيام، يبحث خلالها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القضايا ذات الاهتمام المشترك. ومن المتوقع أن تركز الزيارة على التعاون الاقتصادي والعسكري وأزمات المنطقة، وسيوقع خلالها البلدان، على اتفاقيات بمليارات الدولارات. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الديوان الملكي أن الملك سلمان يبحث خلال زيارته موسكو سبل وإمكانات تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة وروسيا في مختلف المجالات، مشيرة إلى أن الزيارة تأتي تلبية لدعوة من الرئيس الروسي وأن الرجلين سيناقشان «العلاقات الثنائية» وسبل «تنشيطها» وكذلك «القضايا الإقليمية والدولية». ووفقاً للوكالة، فإن الوفد المرافق للملك يضم وزراء التجارة والخارجية والطاقة والبيئة والثقافة، وعدداً كبيراً من المسؤولين. وهبطت طائرة العاهل السعودي في مطار فنوكوفو في موسكو على أن يلتقي اليوم (الخميس) الرئيس الروسي، ورئيس الوزراء ديميتري مدفيديف، الجمعة. وقال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن الزيارة «تاريخية»، مؤكداً أن موسكو والرياض تعملان بشكل وثيق في مجال مكافحة الإرهاب، ولديهما موقف متشابه من المشكلات الإقليمية والدولية. وتابع في تصريح لوكالة «نوفوستي» الروسية: «نعمل بشكل وثيق للغاية في مجال الأمن لمكافحة التطرف والإرهاب، ولدينا رؤية متشابهة للمشكلات والتحديات الموجودة في المنطقة والعالم. ويسعى كلا البلدين للتسوية السلمية للنزاع في سوريا على أساس بيان جنيف وقرار 2254 للأمم المتحدة». وأشار إلى أن…
أخبار
الجمعة ٢١ يوليو ٢٠١٧
ألقت السلطات السعودية القبض على أمير ينتمي للأسرة المالكة للاشتباه في ضلوعه في إساءة جسدية ولفظية لعدد من الأشخاص سجلت في لقطات فيديو، وأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالقبض الفوري على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود، عقب نشر مقاطع الفيديو وانتشارها عبر الإنترنت. ونص الأمر على إيداع الأمير سعود السجن، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام سعودية، هو وجميع الذين ظهروا معه في المقاطع المشينة، لما فيها من تجاوزات وانتهاكات تستوجب العقوبة. وطلب كذلك التحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم لإنصافهم وحفظ حقوقهم. وأكد أمر العاهل السعودي، وجوب اتخاذ الإجراءات اللازمة التي تمنع الإكراه والإساءة إلى الآخرين بغض النظر عن موقع الشخص الذي يرتكبها. وطالب بعدم الإفراج عن أي فرد منهم حتى يصدر عليهم الحكم المناسب، مشدداً على رصد أي مخالفات أو تجاوزات أو تعديات تستغل المكانة أو النفوذ، أو تتجاوز الأنظمة والضوابط، والإبلاغ عنها للقبض على القائمين بها، وتحويلهم إلى المحاكمة مباشرة. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ٢٠ يوليو ٢٠١٧
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمرا بالقبض الفوري على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وإيداعه السجن هو وجميع الذين ظهروا معه في المقاطع المشينة وما فيها من تجاوزات وانتهاكات، والتحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم، لإنصافهم وحفظ حقوقهم. وذكرت صحيفة "عكاظ" أن الأمر الملكي شدَّد على عدم الإفراج عن أي فرد منهم حتى يصدر بحقهم الحكم الشرعي، والرفع به للمقام السامي، لاتخاذ القرار الرادع والحازم منعا لكل سلوك منحرف، وصيانة لأمن الوطن، وحماية لحقوق كل مواطن ومقيم، ومنعا للظلم والتجبر والأذى والإساءة والتعدي تطبيقا للشرع العادل، والتزاما أصيلا به، وردعا لأي تجاوز أو انتهاك من أي شخص مهما كانت صفته أو وضعه أو مكانته. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الأربعاء ٠٧ يونيو ٢٠١٧
عقد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس الثلاثاء، والشيخ صباح الأحمد أمير الكويت، جلسة مباحثات في قصر السلام بجدة. وجرى خلال الجلسة استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وبحث مستجدات الأوضاع في المنطقة. حضر المباحثات من الجانب السعودي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وكبار المسؤولين في حكومة السعودية. كما حضرها من الجانب الكويتي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء ووزير الإعلام بالوكالة الشيخ محمد العبدالله، وكبار المسؤولين من الوفد الرسمي المرافق له. ووصل أمير الكويت، في وفد رسمي إلى السعودية، ضمن زيارة خاصة في زيارة أخوية. وبدأت مساعي وساطة تقودها الكويت تتبلور في أزمة قطع العلاقات مع قطر. وكان النائب علي الدقباسي قال: «يتوجه الأمير اليوم، «أمس» في رحلة إلى السعودية»، مضيفاً: «ندعو الله أن يوفقه لينجح في تحقيق الوحدة الخليجية». من جهته، قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أمس، إن الدوحة مستعدة لقبول جهود الوساطة لتخفيف التوتر بعد أن…