أخبار
الأربعاء ٠٧ مايو ٢٠٢٥
وام / دعا سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، جمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية، إلى ضبط النفس والتهدئة، وتفادي المزيد من التصعيد الذي قد يهدد السلم الإقليمي والدولي. وأكد سموه أن السماع إلى الأصوات التي تدعو إلى الحوار والتفاهم هو أمر بالغ الأهمية لتجنب التصعيد العسكري، وترسيخ الاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار. وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.
أخبار
السبت ٢٦ أبريل ٢٠٢٥
تبادلت القوات الهندية والباكستانية إطلاق النار لليوم الثاني على التوالي اليوم السبت مع تدهور العلاقات بين الجارتين المسلحتين نوويا بعد هجوم على سياح أسفر عن مقتل 26 شخصا في إقليم كشمير اتهمت الهند مسلحين باكستانيين بالمسؤولية عنه. وقال الجيش الهندي إن قواته ردت على إطلاق نار "غير مبرر" بالأسلحة الصغيرة من عدة مواقع للجيش الباكستاني بدأ حوالي منتصف ليل أمس الجمعة على طول الحدود الفعلية التي يبلغ طولها 740 كيلومترا والتي تفصل بين المناطق الهندية والباكستانية في كشمير. وقال الجيش الهندي إن القوات الباكستانية أطلقت النار على نحو متقطع منتصف ليل الخميس تقريبا. وأضاف أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات من الجانب الهندي. ولم يصدر الجيش الباكستاني أي تعليق حتى الآن. وحددت شرطة كشمير هوية ثلاثة مشتبه بهم، من بينهم مواطنان باكستانيان، نفذوا هجوم 22 أبريل، ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، وقال وزير دفاعها إن هناك حاجة إلى إجراء تحقيق دولي في الهجوم. وبعد الهجوم، اتخذت الهند وباكستان مجموعة من الإجراءات ضد بعضهما البعض، إذ أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية، وعلقت الهند معاهدة مياه السند لعام 1960 التي تنظم تقاسم المياه من نهر السند وروافده. أبرمت الهند وباكستان اتفاقية لوقف إطلاق النار منذ عقود حول إقليم كشمير المتنازع عليه، لكن قواتهما لا تزال تتبادل إطلاق النار…
أخبار
الأربعاء ١٤ أغسطس ٢٠٢٤
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، برقية تهنئة إلى فخامة آصف علي زرداري، رئيس جمهورية باكستان الإسلامية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى فخامة آصف علي زرداري رئيس جمهورية باكستان الإسلامية. وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى دولة محمد شهباز شريف، رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية. المصدر: وام
أخبار
الإثنين ٣١ يوليو ٢٠٢٣
أدانت دولة الإمارات بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف منطقة باجوار شمال غرب باكستان وأسفر عن عدد من القتلى والجرحى. و أكدت وزارة الخارجية في بيان لها أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب الذي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار ويتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية. و أعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها للحكومة الباكستانية والشعب الباكستاني الصديق ولأهالي وذوي ضحايا هذا العمل الإرهابي، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٢
وام / تعرضت جمهورية باكستان الإسلامية خلال شهر أغسطس الماضي لأسواء كارثة فيضانات مدمرة، تسببت في خسائر بشرية ومادية كبيرة، تأثر بها أكثر من 33 مليون شخص، وغمرت المياه ما يعادل ثلث مساحة باكستان. وبحسب الاحصائيات الأخيرة الصادرة عن الهيئة الوطنية لمواجهة الكوارث الباكستانية فقد نتج عن هذه الكارثة وفاة أكثر من 1,569 شخصا منهم 552 طفلا، واصابة أكثر من 13 ألف شخص، ونزوح حوالي 7 ملايين نسمة لخارج مناطقهم، كما تم استخدام 5,500 مدرسة كمراكز إيواء للمتضررين. وقد ساهمت هذه الكارثة في انتشار نسبة عالية من الأمراض بسبب شرب المياه الملوثة مثل الإسهال، والملاريا، والتهاب الصدر، والأمراض الجلدية، والتهاب العيون وحمى الضنك، وتعرض ما يقارب من 1.9 مليون منزل للضرر والدمار، وجرفت أكثر من 12.7 ألف كيلو متر من الطرق، كما تدمر وسقط 390 جسرا حيويا، وتدمرت 24 ألف مدرسة ومعهد تعليمي، و1,460 مركزيا صحيا، بالإضافة إلى تلف ملايين الهكتارات من الأراضي والمحاصيل الزراعية، ونفوق 936 ألف رأس من الثروة الحيوانية، بحسب الاحصائيات الصادرة عن الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث الباكستانية. ومنذ أواخر عام 2010 وبعد أن اجتاحت جمهورية باكستان الإسلامية كارثة الفيضانات المدمرة في ذلك العام، قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة بتوجيهات المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان "طيب الله ثراه"، ومتابعة من صاحب السمو الشيخ محمد…
أخبار
الخميس ٠٥ أغسطس ٢٠٢١
يحتشد عشرات الآلاف من الباكستانيين في مراكز التطعيم بلقاح فيروس كورونا كل يوم بعد أن أعلن المسؤولون فرض عقوبات على المتخلفين عن التطعيم، من بينها قطع اتصالات الهواتف المحمولة والمنع من دخول أماكن العمل والمطاعم والمراكز التجارية ووسائل النقل. وامتدت طوابير التطعيم لأكثر من كيلومتر في بعض المواقع هذا الأسبوع، استجابةً للإجراءات التي تهدف لإبطاء زيادة في العدوى بفعل السلالة دلتا من الفيروس فرضت ضغوطاً على البنية التحتية الضعيفة بقطاع الصحة. وفي باكستان التي لها تاريخ طويل في الاعتراض على التطعيم، قال عاملون في قطاع الصحة إن عدداً كبيراً من الواقفين في الطوابير يخشون القيود أكثر مما يخشون خطر الإصابة بكوفيد-19. وقد بدأ سريان بعض القيود في أول أغسطس، بينما تسري قيود أخرى في 30 أغسطس. وقال مصرفي يدعى عبد الرؤوف، وهو يقف في أحد الطوابير بمدينة كراتشي الجنوبية وقد ارتخت كمامته على ذقنه: «أنا شخصياً لست خائفاً من كورونا... مرتباتنا ستتوقف وستتعطل هواتفنا... ولهذا السبب أتلقى جرعتي الثانية». المصدر: وكالات
أخبار
السبت ٠٢ مارس ٢٠١٩
ذكر مسؤولون اليوم السبت أن أربعة مدنيين قُتلوا وأصيب 11 آخرون، في تبادل كثيف لإطلاق النار بين قوات حرس حدود باكستانية وهندية في إفليم كشمير المتنازع عليه. وكانت قد وردت أنباء عن انتهاكات متعددة لوقف إطلاق النار في المنطقة الحدودية، بعد تصاعد التوترات بين الجارتين المسلحتين نوويا هذا الأسبوع، مما أثار مخاوف باندلاع صراع شامل. وقال مسؤول الشرطة، راميش كومار أنجرال إن امرأة /24 عاما/ وطفليها قُتلوا في منطقة "بونش" في الشطر الهندي من كشمير، خلال قصف ليلي من قبل قوات باكستانية على طول خط المراقبة. وذكرت تقارير أن سبعة مدنيين آخرين أصيبوا في إطلاق النار في منطقة "يوري" الحدودية أمس الجمعة. وفي الجانب الباكستاني من كشمير، ذكر مسؤولون أن إطلاق النار الهندي الكثيف أسفر عن مقتل صبي وإصابة ثلاثة آخرين في منطقة "كوتلي" في وقت متأخر من الليلة الماضية. ووقعت الاشتباكات الحدودية بعد ساعات من إطلاق السلطات الباكستانية سراح طيار هندي، كبادرة سلام للمساعدة في تهدئة التوترات. وكان الطيار قد وقع في الأسر يوم الأربعاء الماضي، بعد إسقاط طائرته مما زاد المخاوف من إمكانية اندلاع صراع شامل. وقالت باكستان يوم الأربعاء الماضي إنها أسقطت طائرتين هنديتين وأسرت طيارا بعد هبوطه بمظلته بالأراضي الباكستانية. وفي اليوم السابق، ذكرت القوات الجوية الهندية أنها هاجمت معسكر تدريب في باكستان، وذلك في أول…
أخبار
الأحد ١٥ يوليو ٢٠١٨
أعلنت باكستان اليوم الأحد يوم حداد وطني، بعد ثلاث هجمات إرهابية دموية على اجتماعات حاشدة سياسية، خلال الأسبوع الماضي، أسفرت عن مقتل أكثر من 160 شخصاً. وأعلن مكتب رئيس الوزراء أمس السبت أنه سيتم الإعلان عن يوم حداد وسيتم تنكيس العلم الوطني ، حدادا على مقتل هؤلاء في هجمات وقعت في مدينة بيشاور ومنطقة ماستونج ومدينة بانو. وكان خمسة أشخاص قد قتلوا أمس الأول الجمعة في مدينة بانو شمال غرب البلاد.وبعد ذلك بساعات، تم استهداف تجمع حاشد سياسي آخر، في هجوم انتحاري، بجنوب غرب باكستان. وكان 140 شخصا على الأقل، من بينهم أحد السياسيين قد قتلوا في ذلك الهجوم بمنطقة "ماستونج" بإقليم بلوشيستان. ويعد تفجير ماستونج الهجوم الأكثر دموية في باكستان هذا العام. وأعلن تنظيم "داعش" وفصيل تابع لحركة "طالبان الباكستانية مسؤوليتهما عن الهجوم. المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ٢٢ مايو ٢٠١٨
أعلنت مؤسسة " أدهي" الخيرية اليوم الثلاثاء أن الموجة الحارة الشديدة أودت بحياة أكثر من 60 شخصا في مدينة كراتشي بجنوب باكستان، مع توقع سقوط المزيد من الضحايا في ظل استمرار ارتفاع درجات الحرارة. وقال فيصل ادهي مدير المؤسسة إنه لم يكن هناك أي رياح باردة قادمة من البحر العربي في ظل ارتفاع درجات الحرارة إلى 44 درجة مئوية أمس الاثنين، وقالت هيئة الأرصاد المحلية إن موجة الحر ربما تستمر حتى الخميس المقبل. وأعلنت السلطات حالات الطوارئ في مستشفيات ومستوصفات كراتشي بسبب الحوادث المرتبطة بالموجة الحارة التي باتت تحصد بصمت أرواح العشرات من السكان. وقال ناصر ضوراني المسؤول بقطاع الصحة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن المدينة سجلت نحو 2000 حالة وفاة بسبب ظروف مماثلة عام 2015. وقال أحد السكان إن انقطاع الكهرباء بالمدينة التي يبلغ تعداد سكانها أكثر من 20 مليون نسمة فاقم من الوضع. ويذكر أن أواخر الشهر الماضي ارتفعت درجة الحرارة في بلدة بالقرب من كراتشي لأكثر من 50 درجة مئوية، وهى أعلى درجة يتم تسجيلها على وجه الأرض بالنسبة لشهر أبريل. المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٣ يناير ٢٠١٨
أعلن الجيش الباكستاني، أمس، أن قائد القيادة الأميركية الوسطى الجنرال جوزيف فوتيل، أبلغ قائد الجيش الباكستاني أن واشنطن لا تنوي القيام بأي عمل أحادي في بلاده. وحسب بيان، أن الجنرال فوتيل، الذي تحدث إلى قائد الجيش الباكستاني الجنرال قمر جواد باجوا عبر الهاتف قال إن الاضطراب الذي تسببت به تغريدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بتعليق المساعدات لباكستان لن يكون سوى مرحلة مؤقتة. ويأتي البيان في أعقاب تجميد ترامب لتمويل يصل إلى 1.9 مليار دولار لباكستان، في خطوة تستهدف إجبار جيشها وأجهزتها الاستخباراتية على وقف دعمها لحركة طالبان وحركات متطرّفة أخرى. وأثار القرار، الذي أعلنه ترامب في تغريدة في أول أيام العام الجديد، سخطاً في باكستان التي نفت مراراً الاتهامات الأميركية لها بدعم الجماعات المسلحة، واتهمت واشنطن بتناسي التضحيات التي قدمتها في الحرب على التطرف. كما أثارت تكهنات من أن الولايات المتحدة قد تستأنف ضربات الطائرات المسيرة أو تشن عمليات على حدود باكستان مع أفغانستان، حيث تنشط هذه الجماعات المسلحة. وأوضح الجيش الباكستاني أن فوتيل وسناتوراً أميركياً لم يسمه اتصلا بالجنرال باجوا وناقشا معه مسألة التعاون الأمني. وجاء في البيان أن الجنرال الأميركي قال إن الولايات المتحدة تقدر دور باكستان في الحرب على الإرهاب وتتوقع أن يكون الاضطراب الحالي في العلاقة بين البلدين مجرد مرحلة مؤقتة. وأضاف أن فوتيل أبلغ باجوا…
أخبار
الثلاثاء ٢٧ يونيو ٢٠١٧
بعث صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تعزية ومواساة إلى ممنون حسين رئيس جمهورية باكستان الإسلامية في ضحايا انقلاب وانفجار شاحنة «صهريج» نقل الوقود في جنوب إقليم البنجاب، الذي أسفر عن وفاة وإصابة العشرات من الأشخاص. وأعرب سموه في برقيته عن خالص تعازيه ومواساته إلى الرئيس الباكستاني وحكومته وشعبه، سائلاً المولى تعالى أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، ويمن على المصابين بسرعة الشفاء. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة برقيتي تعزية مماثلتين إلى الرئيس الباكستاني. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ١٥ فبراير ٢٠١٧
قتل ستة أشخاص على الأقل، من بينهم أربعة مجندين ، بينما أصيب آخرون، عندما فجر انتحاري نفسه عند البوابة الرئيسية لمقر القيادة العامة لمنطقة مهمند، بشمال غرب البلاد، طبقا لما ذكرته شبكة "جيو.نيوز" التلفزيونية الباكستانية صباح اليوم الأربعاء. وذكرت هيئة العلاقات العامة للقوات المسلحة الباكستانية أن انتحاريين كانا يستقلان دراجة بخارية، أحدهما فجر نفسه، بينما الآخر قتل بنيران قوات الأمن. وأغلقت البوابة الرئيسية للمقر بالإضافة إلى المتاجر في المنطقة. المصدر: البيان