أخبار
الجمعة ٢٦ أغسطس ٢٠١٦
انهالت الانتقادات على سياسية نرويجية بارزة بعد أن استغرقت في لعبة بوكيمون جو على هاتفها المحمول خلال جلسة برلمانية عن سياسات البلاد الدفاعية. ورصدت الكاميرات ترين سكي جراندي زعيمة الحزب الليبرالي الأربعاء الماضي ، خلال جلسة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع وهي تطارد شخصيات البوكيمون بعد أن وجهت سؤالا لمجموعة من خبراء الجيش. والليبراليون من الأنصار الرئيسيين في البرلمان لحكومة الأقلية التي تقودها رئيسة الوزراء إرنا سولبرج. ولم ترد جراندي على استفسارات الصحفيين للحصول على تعقيب لكنها قالت لصحيفة" في.جي" عبر رسالة نصية "بعضنا لديه رؤوس تسمع بشكل أفضل وهي تفعل شيئا ما... لسنا جميعا متشابهين". وأبلغت في وقت لاحق الصحيفة أنها توقفت عن اللعب بعد أن استهجن أعضاء آخرون في اللجنة تصرفها. وسببت شعبية اللعبة مشكلات غير مقصودة. وكانت الفلبين أحدث دولة تحظر لعب بوكيمون غو في المصالح الحكومية بعد قرار مماثل اتخذته دول أخرى في جنوب شرق آسيا بسبب تأثير اللعبة على أداء الموظفين. المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
الإثنين ١٥ أغسطس ٢٠١٦
تتنافس لعبة بوكيمون جو مع دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو على الشعبية بين الشبان بالبرازيل. وظهر مئات الشبان في متنزه بالمدينة حاملين هواتفهم المحمولة لاصطياد الكائنات الكارتونية في اللعبة التي تمزج بين الواقع والواقع الافتراضي وسلبت العقول في البرازيل منذ طرحها قبل يومين فقط من انطلاق الأولمبياد. وبوكيمون جو لعبة طورتها شركة نيانتك التي تملك شركة نينتندو اليابانية حصة كبيرة فيها، وتستخدم اللعبة تقنية الواقع المعزز ونظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس) لجعل كائنات البوكيمون تظهر في محيط اللاعب. ويرى اللاعب الكائنات حوله عبر كاميرا هاتفه ويسعى لاصطيادها. وتقدر شركة كلارو ثالث أكبر شركة للهواتف المحمولة في البرازيل أن حوالي مليونين من عملائها قاموا بتحميل اللعبة في منطقة ريو فحسب منذ طرح اللعبة في الثالث من أغسطس. وقال مسؤول بالشركة إن أكثر من نصف مستخدمي بوكيمون جو كانوا إما داخل الملاعب التي تشهد المنافسات الأولمبية أو حولها. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٦
يشعر ممارسو لعبة «بوكيمون جو»، خصوصاً فئة المراهقين، بمتعة لا توصف، وهم يقضون ساعات متواصلة، يتجولون في الشوارع والمراكز التجارية، باحثين عن شخصيات كرتون افتراضية (بوكيمونات)، حتى لو كانت داخل أفنية منازل الجيران، منتهكين بذلك خصوصيات السكان، ومسببين إزعاجاً لهم. وأبدى أصحاب منازل انزعاجهم من دخول عدد من المراهقين، ممارسي هذه اللعبة، إلى أفنية منازلهم دون استئذان، واعتبروه انتهاكاً لخصوصيات بيوتهم، كونهم يصورون معالم داخلية للبيوت بكاميرات هواتفهم النقالة. ولعبة «بوكيمون جو» متوافرة فقط عبر متاجر التطبيقات في مجموعة محددة من الدول، مثل الولايات المتحدة الأميركية، ودول الاتحاد الأوروبي، واليابان، وأستراليا، ما يجعل مستخدمي الهواتف الذكية يتحايلون، لتحميل اللعبة التي لم تطرح حتى الآن في متجر التطبيقات الخاص بالدولة. «مستخدمو اللعبة يدخلون أفنية المنازل دون استئذان، بحثاً عن هذه الكائنات الافتراضية، دون مراعاة خصوصية أصحاب هذه المنازل»، وفق المواطنة روضة سعيد الطنيجي، التي أبدت استياءها من اللعبة، إذ فوجئت بوجود اثنين من أبناء جيرانها يتجولان داخل موقف السيارات في فناء منزلها، ممسكين بهواتفهما النقالة، غير آبهين بوجودها. هذه اللعبة تحولت، خلال فترة قصيرة، إلى ظاهرة سلبية بين المراهقين الذين لا تزيد أعمارهم على 18 عاماً، وتقول الطنيجي إنها شاهدت عدداً من المراهقين، الذين يتجولون بين أروقة الجمعيات التعاونية والمستشفيات، بحثاً عن كائنات «البوكيمون». جيهان عبدالله حسن، من مدينة الذيد، تؤكد…
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
حذرت مديرية المرور والدوريات في شرطة أبوظبي، من خطورة ممارسة لعبة الـ«بوكيمون جو» على الطرق العامة والداخلية، التي تشهد حركة المركبات، مشيرة إلى أن ممارسة اللعبة قد تتسبب في حوادث مرورية جسيمة، داعية إلى أخذ الحيطة والحذر، وعدم ممارسة مثل هذه الألعاب في الأماكن العامة التي تشكل خطراً على حياة الأفراد. وقال رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة في مديرية المرور والدوريات، العقيد جمال سالم العامري، لـ «الإمارات اليوم» إن لعبة «بوكيمون جو» التي انتشرت بصورة كبيرة خلال الفترة الأخيرة عبر الهواتف المتحركة، تطلب من المستخدمين البحث عن شخصيات البوكيمون المختلفة في الأماكن العامة والطرق المختلفة، الأمر الذي قد يؤدي إلى العديد من الحوادث حول العالم. ونبه العامري إلى خطورة ممارسة الألعاب الإلكترونية أثناء السير على الطرق العامة خصوصاً عند عبور خطوط المشاة، إذ من شأنها أن تعرض حياة الأفراد للخطر وتتسبب في حوادث مرورية جسيمة، داعياً المشاة إلى «ضرورة اتباع إرشادات السلامة أثناء السير وقطع الطرق من الأماكن المخصصة لذلك وعدم الانشغال بهذه الألعاب». وحذر العامري في الوقت ذاته السائقين من «ممارسة أي ألعاب إلكترونية أثناء القيادة، وعدم الانشغال بأي شيء سوى الطريق»، لافتاً إلى أن «كثيراً من الحوادث المرورية وقعت في الدولة خلال السنوات الماضية، بسبب انشغال السائقين بكتابة الرسائل الهاتفية واستخدام الهاتف وغيرها من الأمور التي تشغل السائقين…
منوعات
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
حذّر قانونيون وخبراء تقنية وأمن معلومات من لعبة «بوكيمون جو»، التي غزت عقول الشباب، وانتشرت في دول عدة حول العالم، أخيراً، خصوصاً في دول منطقة الشرق الأوسط والخليج، وتجاوز عدد مستخدمي اللعبة ملايين الأشخاص من الأعمار كافة خلال يومين من إطلاقها، مؤكدين أن «البوكيمون» تنتهك خصوصية الأفراد، وتسيطر على بيانات الهواتف. وأوضحوا أن اللعبة تطلب من المستخدمين ملاحقة «البوكيمون» وتصويره، ما يدفع المستخدمين إلى التصوير في الأماكن العامة، ما قد يوقعهم في جرائم انتهاك الخصوصية المجرّمة قانوناً، كما أن اللعبة تسيطر على بيانات الهواتف، ما يشكل خطراً على مستخدمي اللعبة، ويجعلهم عرضة للقرصنة، خصوصاً أصحاب الدخول المرتفعة، ما يجعل من سكان الخليج هدفاً رئيساً لقراصنة الإنترنت، خصوصاً أن انتشار باقات الإنترنت عالية السرعة، والخدمات الذكية، أسهم في زيادة المعاملات المالية التي تحمل الأرقام السرية للحسابات المصرفية وبطاقات الائتمان عبر الهواتف المتحركة. وأشاروا إلى أن أغلب التطبيقات الذكية حالياً، خصوصاً الألعاب، تطلب من المستخدم ضمن شروط التحميل والاستخدام الموافقة على عدد من البنود التي تتيح الدخول إلى قاعدة بيانات الهاتف، والوصول إلى قائمة الاتصال والصور وملفات الفيديو المخزّنة فيه، وكذلك فتح واستخدام كاميرا ومسجل الصوت في الهاتف في أي وقت، لافتين إلى أن أغلب المستخدمين لا ينتبهون لهذا الأمر، ولا يطلعون على الشروط والأحكام الخاصة بالاستخدام، ويوافقون تلقائياً عليها، ما يسمح…
منوعات
الثلاثاء ١٢ يوليو ٢٠١٦
أحدثت شركة نينتندو اليابانية للألعاب زلزالاً هائلاً في عالم الترفيه الرقمي، بعدما أعلنت عن الإصدار الجديد للعبة «بوكيمون جو»، الذي شهد إقبالاً خيالياً جعل الشركة تحقق أرباحاً فلكية في فترة وجيزة. وضربت حمى «بوكيمون جو» مختلف شرائح البشر وباتت أهم ما يجب أن يكون في الهاتف المتحرك لدى الملايين، وهو ما يعكس حجم الاهتمام العالمي بتلك اللعبة، التي تعد أول إنتاجات «ننتيندو» المخصصة للهواتف المتحركة. وباتت اللعبة الجديدة التي أطلقت، الأربعاء الماضي، في الولايات المتحدة الأكثر تحميلاً ضمن التطبيقات المجانية للمتجر الإلكتروني لشركة «آبل»، كما تسببت في ارتفاع أسهم الشركة 10٪ لتسجل أعلى مستوى منذ أكثر من شهرين. وطرحت الشركة اللعبة بالمجان، وهي متوفرة الآن في أستراليا ونيوزيلندا ومن المتوقع أن ترى النور قريباً في اليابان، إلا أن الشركة أتاحت شراء بعض الإضافات والمميزات مقابل مبالغ مالية معينة. وتسمح اللعبة لمستخدميها بالتجول في أحياء ومناطق حولهم بحثاً عن شخصيات لعبة «بوكيمون» الافتراضية على شاشات هواتفهم الذكية. ووعدت نينتندو بإطلاق 4 ألعاب أخرى على الهواتف المحمولة خلال العام المالي الحالي، الذي ينتهي بنهاية مارس، وقالت إنها تتوقع أن تساهم ألعاب الهواتف المحمولة في زيادة كبيرة لأرباح الشركة. وذكر موقع Gizmodo الإلكتروني أن لعبة «بوكيمون جو» أصبحت لعبة شعبية للغاية منذ إطلاقها خلال بضعة أيام فقط، إذ يستخدمها مالكو الهواتف الذكية لمدة…