منوعات
الأحد ١٧ نوفمبر ٢٠٢٤
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، أن شركة بايت دانس الصينية المالكة لتطبيق تيك توك قدرت قيمة نفسها بنحو 300 مليار دولار بعدما قدمت عرضاً في الآونة الأخيرة لإعادة شراء أسهمها، حتى مع إمكانية تعرض التطبيق لحظر وشيك في الولايات المتحدة. وقالت الصحيفة إن الشركة أبلغت المستثمرين في الأيام القليلة الماضية بأنها تتطلع إلى إعادة شراء أسهم بقيمة تصل إلى 180 دولاراً للسهم. وجاء في التقرير أن مستثمري بايت دانس ينظرون إلى عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بوصفه أمراً إيجابياً بوجه عام لآمال تيك توك في الولايات المتحدة. وكان ترامب قد ذكر في مقابلة مع بلومبيرغ بيزنس ويك في يونيو «أنا مع تيك توك لأنك بحاجة إلى المنافسة. إذا لم يكن لديك تيك توك، فلديك فيسبوك وانستغرام». ووصف ترامب تيك توك سابقاً بأنها تهديد للأمن القومي، ولكن بعد فترة وجيزة انضم أيضاً إلى المنصة التي يستخدمها نحو 170 مليون أمريكي. ويمنح قانون وقعه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 24 أبريل شركة بايت دانس مهلة حتى 19 يناير لبيع تيك توك أو مواجهة الحظر. وقال البيت الأبيض إنه يريد إنهاء ملكية الصين للتطبيق لأسباب تتعلق بالأمن القومي ولكن ليس حظر تيك توك. ورفعت منصة تيك توك وشركة بايت دانس دعوى قضائية أمام محكمة اتحادية أمريكية في مايو الماضي لمنع…
أخبار
السبت ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٤
في إطار توجيهات سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، بتوسيع دائرة الشراكة مع رواد تكنولوجيا الإعلام الجديد في العالم، وترسيخ مكانة دبي الرائدة في مجال الإعلام وصناعة المحتوى، بحث مجلس دبي للإعلام، أمس، تعزيز سبل التعاون مع منصة «تيك توك» العالمية، التي تعتبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي الأكثر شعبية والأوسع انتشاراً على مستوى العالم. جاء ذلك خلال لقاء نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام رئيسة نادي دبي للصحافة، منى غانم المرّي، بالرئيس التنفيذي لمنصة Tik Tok، شو زي تشيو، بحضور الأمين العام لمجلس دبي للإعلام، نهال بدري، في مقر المجلس بدبي. وتطرّق اللقاء إلى الاهتمام الكبير الذي توليه دبي بالإعلام الجديد وبما يقوم عليه من منصات أصبحت تتمتع بحضور مؤثر على مستوى العالم، والسعي لتوظيف تلك الميزة في خدمة المجتمع في ضوء العناية بتأكيد الإسهام الإيجابي للإعلام في دفع جهود التنمية الشاملة والمستدامة والارتقاء بحياة المجتمع، وتحقيق المستهدفات الطموحة لأجندة دبي الاقتصادية D33 وأجندة دبي الاجتماعية 33 وغيرها من الخطط والاستراتيجيات الهادفة لتمكين دبي من تصدر مؤشرات التنافسية العالمية، وجعلها المدينة الأفضل في العالم للعيش والعمل والزيارة. تناول اللقاء تعزيز سبل التعاون وتبادل الخبرات بين مجلس دبي للإعلام والمنصة العالمية الرائدة في مجال الإعلام الجديد، لاسيما في مجالات…
منوعات
الأربعاء ٠٩ أكتوبر ٢٠٢٤
رفعت 13 ولاية أمريكية ومنطقة كولومبيا، أمس، دعاوى قضائية على «تيك توك»، متهمةً منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة بإيذاء المستخدمين صغار السن وعدم توفير الحماية لهم. وتوسع الدعاوى القضائية المرفوعة بشكل منفصل في نيويورك وكاليفورنيا ومنطقة كولومبيا و11 ولاية أخرى المعركة القانونية التي تخوضها شركة تيك توك المملوكة لشركة صينية مع الجهات التنظيمية الأمريكية، وتسعى إلى فرض عقوبات مالية جديدة على الشركة. وتتهم الولايات المتحدة تطبيق تيك توك باستخدام برامج عند قصد لإدمان استخدامه وإبقاء الأطفال يشاهدون لأطول فترة ممكنة وفي كثير من الأحيان عدم تفعيل خصائص الإشراف على المحتوى. وقال المدعي العام لولاية كاليفورنيا، روب بونتا، في بيان: «يعمل تطبيق تيك توك على تعزيز إدمان وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز أرباح الشركات. ويستهدف التطبيق الأطفال عمداً؛ لأنه يعلم أن الأطفال لا يمتلكون بعد الدفاعات أو القدرة على وضع حدود صحية حول المحتوى الذي يسبب الإدمان». وتقول الولايات المتحدة إن تطبيق تيك توك يسعى إلى زيادة الوقت الذي يقضيه المستخدمون على التطبيق من أجل استهدافهم بالإعلانات. وقالت المدعية العامة في نيويورك، ليتيتيا جيمس: «يعاني الشباب مشكلات في صحتهم العقلية بسبب منصات التواصل الاجتماعي المسببة للإدمان مثل تيك توك». وقالت شركة تيك توك، أمس، إنها تعارض بشدة هذه الادعاءات، «التي نعتقد أن الكثير منها غير دقيق ومضلل»، وأنها تشعر بخيبة أمل؛ لأن الولايات…
منوعات
السبت ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٣
أفاد معلمو مدارس حكومية وخاصة بأنهم صادروا أطعمة غير صحية، بنكهات حارة، أثناء تناول الطلبة وجبة الإفطار في الفسحة، مؤكدين أن الطلبة يطبّقون تحديات على موقع التواصل الاجتماعي «تيك توك»، خصوصاً الأطعمة الحارة والحامضة، كمزج رقائق البطاطا (الشيبس) بنكهة حارة جداً مع الليمون، وأكلها دون أن يظهر عليهم أي تأثير، وغيرها من التحديات التي تؤثر بشكل مباشر في الجهاز الهضمي. وأكدوا أن جودة وجبات الطلبة التي يجلبونها معهم تقع على مسؤولية ولي الأمر، وعليه الامتثال للقوانين المدرسية التي تتعلق بنوعية الأطعمة التي تحضر لأبنائهم، خصوصاً أن تحديات «تيك توك» أثرت بشكل مباشر في طلبة، كالاستفراغ في الفصل، أو الشعور بالغثيان طوال اليوم الدراسي وغيرهما. وتفصيلاً، قالت معلمة تربية إسلامية في مدرسة خاصة بإمارة الفجيرة، نور علي محمد، إنها لم تكن تعلم بطبيعة التحديات التي يقوم بها الطلبة أثناء الفسحة، إلا حين أصيب أحد الطلبة بالغثيان، وبدأ يستفرغ في الحصة الدراسية، وبعد نقله إلى العيادة المدرسية، وسؤاله عن سبب إعيائه، أجاب بأنه كان يقوم بتحدٍّ مشهور على «تيك توك»، يتمثل في تناول رقائق البطاطا (الشيبس)، بنكهة حارة جداً، والتحدي في هذه الحالة ألّا يظهر على وجهه أي ردة فعل. وأضافت أنه تم استدعاء ولي أمر الطالب، وتوعيته بأهمية الانتباه لطبيعة الأطعمة التي يحضرها الطالب إلى المدرسة، وعدم السماح له بتناولها خلال…
منوعات
الأربعاء ٠٤ يناير ٢٠٢٣
أعلنت منصة تيك توك عن توسيع خاصية أدوات التحكم المتعلقة بجمهورها، حيث وفرت لصناع المحتوى إمكانية فرض قيود على مقاطع الفيديو التي يقدمونها، بحيث تقتصر على المشاهدين الكبار فقط دون السماح للأطفال بمشاهدتها، وفقاً لتقرير نشره موقع تك كرانش. وكانت هذه الخاصية متوفرة فقط في تيك توك لايف، لكن الشركة قررت أن توفرها لمقاطع الفيديو القصيرة أيضاً. وقالت تيك توك في منشور مدونة: «لقد بدأنا بتوفير أدوات التحكم بالجمهور لصناع محتوى الفيديو القصير وسنوسع الخاصية عالمياً خلال الأسابيع القادمة. ولنكون واضحين، ما تزال سياساتنا منطبقة بالكامل على صناع المحتوى الذين يستخدمون هذه الخاصية، وسنقوم بإزالة المحتوى الذي يحتوي على مخالفات لإرشادات المجتمع.» وترى تيك توك أن هذه الخاصية تمثل طريقة لصناع المحتوى كي يمنعوا صغار السن من التعرض لمحتوى موجه إلى جمهور الكبار أو الذي قد لا يكون مثيراً لاهتمام الصغار، وليس وسيلة لتمكينهم من نشر مواد غير لائقة بصفة عامة. وعندما وفرت تيك توك سابقاً إمكانية الحجب عن الأطفال في البث المباشر، كان الهدف منها حجب البث الذي قد يحتوي مثلاً على مقاطع كوميدية تناسب الكبار أكثر من الصغار، كما هدفت إلى تمكين أصحاب البث من التحدث عن تجارب صعبة في الحياة مع إعطائهم شعوراً بمزيد من الراحة دون السماح للأطفال بالتعرض لمواضيع مؤلمة كهذه. المصدر: الرؤية
منوعات
السبت ٢٥ ديسمبر ٢٠٢١
رفع عدد من العاملين بتطبيق مقاطع الفيديو القصيرة الأشهر في العالم «تيك توك» دعوى قضائية عليه، متهمين إياه بتسببه بصدمات عقلية لمستخدميه والمشرفين على المحتوى به. ونقل موقع «سبق»، عن شبكة «بلومبرج» الأمريكية بأن كاندي فرايزر أحد العاملين في تيك توك، رفضت دعوى قضائية جماعية ضد «تيك توك»، بسبب الصدمة التي تسببها مقاطع الفيديو الخاصة به. واتهمت فرايزر في دعواها أنها وجدت مقاطع في «تيك توك» تظهر العنف وإطلاق النار في المدارس والسقوط المميت وحتى أكل لحوم البشر. واتهمت مقدمة الدعوى «تيك توك» بأنه تسبب في معاناتها صعوبة في النوم ومواجهتها كوابيس مروعة بسبب مقاطع الفيديو التي تشاهدها على «تيك توك». واتهمت الموظفة في تيك توك إدارة التطبيق بأنها تطلب منها العمل في نوبات تصل مدتها إلى 12 ساعة تقريبًا، مع راحة للغداء ساعة واحدة فقط، واستراحة أخرى لمدة 15 دقيقة؛ ما عرضها لضغط شديد؛ بحسب قولها. ولفتت إلى أنه لا يسمح لمشرفي المحتوى بأكثر من 25 ثانية لمراجعة أي مقطع فيديو، نظرًا للحجم الهائل للمحتوى الذي يراجعونه؛ ما يجعلهم يشاهدون من 3 إلى 10 مقاطع فيديو في وقت واحد تقريبًا. ويضطر مشرفو المحتوى على «تيك توك» لتحمل العبء الأكبر في التعرض للمقاطع المخالفة، وما تشكله عليهم من صدمة، للتأكد من عدم اضطرار المستخدمين للتعرض لتلك المقاطع. ولكن «تيك توك»…
منوعات
الثلاثاء ٣٠ نوفمبر ٢٠٢١
استثمرت شركة «بايتدانس» ByteDance، المالكة لتطبيق «تيك توك» TikTok، في شركة «آي مايل ديليفيري» iMile Delivery LLC التي تتخذ من دبي مقراً لها، كجزء من أول عملية لجمع التمويل من قبل شركة البريد السريع الناشئة التي تخدم البائعين الصينيين عبر الإنترنت، وفقاً لـ«بلومبيرج» نقلاً عن مصادر مطلعة. جمعت الجولة التمويلية الأولى للشركة، وهي واحدة من أكبر جولات التمويل في الشرق الأوسط من قبل مؤسسة تقودها نساء حتى الآن، 40 مليون دولار، ما يضع قيمة «آي مايل» عند 350 مليون دولار. وقالت المصادر إن شركة «بايت دانس» خصصت حوالي 10 ملايين دولار. ولن تكشف «آي مايل ديليفيري» عن أسماء المستثمرين أو المبالغ التي قدموها إلى الشركة. وحتى قبل الوباء الذي حجر الناس في بيوتهم، انطلق نشاط التجارة الإلكترونية بقوة في الشرق الأوسط انطلاقاً من دبي على وجه الخصوص، حيث تتنافس شركة أمازون على الهيمنة مع منافستها الإقليمية «نون دوت كوم». وتواجه الاثنتان منافسة شديدة من الوافدين الجدد مثل «جاي دي» JD.com والبائعين الصينيين الذين غالباً ما يكونون بأسعار معقولة، مثل بائع التجزئة عبر الإنترنت «شيلين» SheIn، المدعوم من «تايجر جلاوبال مانجمنت». في غضون ذلك، يستخدم بائعو التجارة الإلكترونية بشكل متزايد وسائل التواصل الاجتماعي لاستهداف المتسوقين، وهو ما قد يفسر استثمار مالك TikTok في شركة شحن. تعتمد «بايت دانس» على «تيك توك»…