منوعات
الأحد ٢٢ يناير ٢٠١٧
بات للرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب، الذي كان أحد أبرز رواد موقع «تويتر»، حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة، فور أدائه اليمين الدستورية. ومباشرة بعد أداء الملياردير الجمهوري اليمين، أنشئ الحساب POTUS@ وحمل صورة واسم ترامب. وفي غضون عشر دقائق فقط، استقطب الحساب 3,6 مليون متابع جديد. وبعد ثلاث ساعات، زاد عدد متابعيه بأكثر من 5,3 مليون متابع. وأثناء كتابة هذه السطور، زار «الاتحاد نت» الصفحة الجديدة ليكتشف أن عدد المتابعين قفز إلى 14,3 مليون متابع. وحساب POTUS@ هو الحساب الرسمي للرئيس الأميركي على «تويتر» الذي كان يستخدمه الرئيس أوباما خلال فترة رئاسته. بعد إنشاء الحساب بدقائق، ظهر أن صورة العلم الأميركي المستخدمة كانت من حفل تنصيب أوباما في 2009. فتم تغييرها على الفور. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ٢٢ يناير ٢٠١٧
اتهم البيت الأبيض وسائل الإعلام بالتحكم في الصور لتقليل عدد الحشد الذي حضر حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هجوم جديد في إطار معركة تدور منذ فترة طويلة بين الرئيس الجديد والمؤسسات الإعلامية التي تغطي أخباره. وفي بيان ساخن غير معتاد الليلة الماضية هاجم شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض الصور التي نُشرت على تويتر وأظهرت مساحات كبيرة شاغرة في متنزه ناشيونال مول أثناء حفل التنصيب يوم الجمعة. وقال سبايسر في بيان مقتضب "كان هذا أكبر عدد من المشاهدين على الإطلاق يتابع حفل تنصيب . بشكل شخصي وحول العالم. "هذه المحاولات لتقليل الاهتمام بحفل التنصيب مخجلة وخطأ." وقدرت حكومة مدينة واشنطن أن 1.8 مليون شخص حضروا حفل تنصيب باراك أوباما في 2009 مما يجعله أكبر تجمع على الإطلاق في متنزه ناشيونال مول. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ٢٢ يناير ٢٠١٧
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب يومه الأول في البيت الأبيض على مشهد احتجاجي غير مسبوق تضمنت نحو 670 مسيرة احتجاجية نسائية في مختلف أنحاء العالم من بينها نحو 300 تجمع احتجاجي في مدن الولايات المتحدة. ودشن آلاف الاستراليين والنيوزيلنديين من نساء ورجال سلسلة التجمعات المعارضة. وتظاهر الرجال والنساء بالآلاف في سيدني وملبورن في استراليا وفي ولينغتون وأوكلاند في نيوزيلندا في «مسيرة النساء» تعبيراً عن احتجاجهم على الازدراء الذي عبر عنه ترامب إزاء النساء. وقالت ميندي فرايباند منظمة المسيرة في سيدني: «رسالتنا لجميع الأجندات السياسية الرجعية حول العالم بما في ذلك في استراليا. لن نسكت. لا نقوم بالمسيرة كحركة مناهضة لترامب في حد ذاته بل لدعم المساواة وحقوق الإنسان». مسيرات الأخوات وبلغت إحصائيات التظاهرات نحو 670 «مسيرة للأخوات» في شتى أنحاء العالم حسبما قال موقع لمنظمي المسيرات على الانترنت والذي يقول إن من المتوقع مشاركة أكثر من مليوني شخص. وجابت مسيرات عواصم أوروبية في لندن وبرلين وجنيف وبراغ، كما شهدت مدن آسيوية مثل سيئول تجمعات منددة بتوجهات ترامب. 200 ألف وبلغت هذه التظاهرات ذروتها في واشنطن، حيث تجمع فيها نحو مئتي ألف شخص في باحة مقر الكونغرس (الكابيتول)، حيث تم تنصيب قطب العقارات رئيساً للولايات المتحدة في مراسم حضرها كما قال خبير، ثلث الذين جاؤوا لتحية سلفه باراك اوباما عند تنصيبه…
أخبار
السبت ٢١ يناير ٢٠١٧
سيطر تنصيب ترامب أمس على معظم الأسواق العالمية سلباً، مع مخاوف المستثمرين من أن يستمر الرئيس الأمريكي الجديد في تصريحاته المثيرة للجدل، ورغم أنه من المقرر أن يؤدي ترامب اليمين الدستورية، بعد إغلاق الأسواق الأوروبية، إلا أنها تراجعت في مستهل التعاملات أمس، وتتجه لتكبد أكبر خسائرها الأسبوعية منذ ما قبل فوز دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر/تشرين الثاني مع عزوف المستثمرين عن إضافة مخاطر إلى محافظهم قبل تنصيب ترامب. وخلال الجلسة نزل مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.2 في المئة ويتجه لتكبد خسارة أسبوعية تزيد على واحد في المئة. وصعد المؤشر الأوروبي نحو عشرة في المئة على مدى الشهرين الماضيين لكنه تراجع عن ذروته التي بلغها في أوائل يناير/ كانون الثاني بفعل مخاوف من أن يواجه ترامب صعوبة في تنفيذ وعوده الخاصة بالتحفيز. وانخفض مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.1 في المئة. ومن بين أكبر الخاسرين سهم إدينريد للبطاقات المدفوعة مقدماً الذي هبط 2.8 في المئة بعدما باعت كولوني كابيتال وهي مساهم رئيسي في إدينريد كامل حصتها البالغة 11.2 في المئة في الشركة. وكان سهم تريج الدنماركية للتأمين أكبر الخاسرين على مؤشر ستوكس إذ هبط 4.1 في المئة بعد إعلان الشركة عن أرباح دون التوقعات في الربع الرابع. وانخفض مؤشر ستوكس لقطاع الموارد الأساسية الأوروبي 1.2 في المئة…
أخبار
السبت ٢١ يناير ٢٠١٧
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في كلمته خلال حفل تنصيبه، أنه سيعمل مع الشعب الأميركي على تحديد مسار أميركا والعالم لسنين عديدة مقبلة، ووعد بإعادة السلطة إلى الشعب وبتغييرات شاملة تعيد الازدهار إلى الولايات المتحدة وإنعاش اقتصادها. وأدى ترامب اليمين الدستورية أمس رئيساً للولايات المتحدة خلفاً لباراك أوباما في حفل أقيم بالساحة المقابلة للكونغرس، متعهّداً في خطاب التنصيب باتباع سياسة أميركا أولاً واقتلاع ما وصفه «التطرف الإسلامي». وقال: سنعزز التحالفات القديمة ونشكل تحالفات جديدة ونوحد العالم المتحضر ضد الإرهاب الإسلامي المتطرف الذي سنزيله تماماً من على وجه الأرض، ملمحاً إلى نيته العمل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. كما وعد بتغيير الأوضاع في أميركا، وأضاف: ما يهم ليس الحزب الذي يحكم بل من يخضع لإرادة الشعب، مشيراً إلى أن واشنطن ازدهرت ولكن الشعب لم يستفد من هذا الازدهار. كما أدى حاكم ولاية إنديانا السابق مايك بينس اليمين نائباً للرئيس. في الأثناء، غادر أوباما المكتب البيضاوي، وعندما طلب منه أن يقول كلمة أخيرة للشعب الأميركي قال «شكراً لكم». وفيما أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين غاضبين قاموا برشق الحجارة وتحطيم النوافذ في وسط واشنطن قبيل حفل التنصيب، خرجت تظاهرات في عدد من عواصم العالم أبرزها لندن وطوكيو وبرلين تنديداً بسياسات ترامب. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢١ يناير ٢٠١٧
بعث صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى الرئيس دونالد ترامب بمناسبة توليه رئاسة الولايات المتحدة الأميركية، وأعرب صاحب السمو رئيس الدولة في برقيته عن خالص تهانيه بمناسبة تولي الرئيس ترامب مهامه الرئاسية متمنياً له التوفيق والنجاح ولعلاقات البلدين مزيداً من التطور والنماء في مختلف المجالات لكل ما فيه مصلحة وخير البلدين والشعبين الصديقين. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى الرئيس الأميركي. وأدى ترامب اليمين الدستورية أمس رئيساً للولايات المتحدة خلفاً لباراك أوباما في حفل أقيم بالساحة المقابلة للكونغرس، متعهّداً في خطاب التنصيب باتباع سياسة أميركا أولاً واقتلاع ما وصفه «التطرف الإسلامي». وقال: سنعزز التحالفات القديمة ونشكل تحالفات جديدة ونوحد العالم المتحضر ضد الإرهاب الإسلامي المتطرف الذي سنزيله تماماً من على وجه الأرض، ملمحاً إلى نيته العمل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. كما وعد بتغيير الأوضاع في أميركا، وأضاف: ما يهم ليس الحزب الذي يحكم بل من يخضع لإرادة الشعب، مشيراً إلى أن واشنطن ازدهرت ولكن الشعب لم يستفد من هذا الازدهار. كما أدى حاكم ولاية إنديانا السابق…
أخبار
الجمعة ٢٠ يناير ٢٠١٧
بدأت في واشنطن اليوم مراسم تنصيب الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب فيما غادر الرئيس الاميركي المنتهية ولايته باراك اوباما صباح اليوم المكتب البيضاوي للمرة الاخيرة . واطلق ترامب برفقة زوجته ميلانيا اليوم مراسم يوم تنصيبه عبر توجهه الى كنيسة القديس يوحنا قرب البيت الابيض في واشنطن قبل ساعات من ادائه اليمين الدستورية. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الجمعة ٢٠ يناير ٢٠١٧
وسط إجراءات أمنية مشددة جعلت من واشنطن حصناً فعلياً، يجري اليوم تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، بينما تستعد العاصمة الأميركية لاستقبال أكثر من ربع مليون محتج من المتوقع خروجهم خلال تنصيب الرئيس الجمهوري. وتتوقع الشرطة أن يتدفق على واشنطن نحو 900 ألف شخص من المؤيدين والمناوئين على حد سواء لحضور مراسم التنصيب التي تشمل أداء اليمين على درج الكونجرس ومسيرة إلى البيت الأبيض في الشوارع التي سيحتشد فيها المتابعون. وسيكون كثير ممن سيحضرون محتجين يشعرون بالغضب من التعليقات المهينة التي أدلى بها قطب العقارات بشأن النساء والمهاجرين والمسلمين ومن تعهده بإلغاء قانون الإصلاح الشامل للرعاية الصحية المعروف باسم «أوباماكير» ونيته بناء جدار على طول الحدود الأميركية المكسيكية. وأنصار ترامب معجبون بخبرته في مجال الأعمال فهو مطور عقاري ونجم لتلفزيون الواقع ويعتبرون أنه من خارج دوائر الحكم والسياسة التقليدية التي سئموا منها ويملك حلولاً للمشكلات. وسيضرب طوق أمني حول مساحة نحو ثمانية كيلومترات من وسط واشنطن بالاستعانة بقرابة 28 ألفاً من أفراد قوات الأمن واستخدام أسيجة تمتد لعدة كيلومترات وحواجز طرق وشاحنات محملة بالرمل. وحصلت نحو 30 جماعة يزعم المنظمون أنها ستستقطب نحو 270 ألفاً من المحتجين على ترامب أو من المؤيدين له على تصاريح بتنظيم تجمعات حاشدة أو مسيرات قبل وأثناء وبعد التنصيب. ومن المتوقع تنظيم مزيد من الاحتجاجات دون…
أخبار
الخميس ١٩ يناير ٢٠١٧
من الدور المرتقب للسيدة الأولى إلى وجهات الرئيس خلال العطل، يبدو أن البيت الأبيض في ظل عهد دونالد ترامب الذي يتسلم مهامه الرئاسية غدا الجمعة سيكون مختلفا للغاية عما كان عليه في العهود السابقة. - خطابات وتغريدات: كان فرانكلين روزفلت يقوم بمداخلات إذاعية فيما كان جون كينيدي يسحر المشاهدين على أول أجهزة تلفزيون بالأبيض والأسود كما أن باراك أوباما الذي تميز ببراعته الخطابية، لم يواجه مشكلة لا يمكن حلها مع خطب جيدة. أما دونالد ترامب، فهو مولع بالتغريد عبر «تويتر». وهي عادة لا يبدو أنها ستتغير عندما سيتسلم الحكم. وحتى مستشاروه يقرون بأنهم لا يعلمون مسبقا عندما سيرسل رئيسهم تغريدته التالية ولا الموضوع الذي سيتناوله. وبالتالي، ستكون الفترات الصباحية في المبنى 1600 في جادة بنسلفانيا - وهو عنوان البيت الأبيض في واشنطن- زاخرة بالنشاط في كثير من الأحيان بالنسبة لأعضاء إدارة ترامب الذين سيتعين عليهم الانطلاق في أيام عملهم مع الاطلاع على ما فاتهم من تغريدات لترامب. - البيت الابيض... في فلوريدا: وقال الرئيس السابق بيل كلينتون، ممازحا في شأن الحياة في البيت الأبيض «لا أعلم ما إذا كان ذلك أفضل المقار العامة في أميركا أو أنه تحفة نظام السجون» في البلاد. أن يكون المرء رئيسا للولايات المتحدة أمر له بلا شك إيجابيات كثيرة: فمع المواكبة الضخمة أو باستخدام الطوافة…
منوعات
الأربعاء ١٨ يناير ٢٠١٧
وقع الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، في موقف محرج مع ابنته إيفانكا بتغريدة تثني عليها، قبل أن يتبين له أن حسابا لفتاة أخرى تسمى إيفانكا. وقالت صحيفة «الغارديان» البريطانية إن إيفانكا ماجيتش القاطنة بمدينة برايتون البريطانية فوجئت بسيل من الإشعارات بعد أن قام ترامب بالإشارة إليها على أنها ابنته في تغريدة كانت تهدف إلى الثناء عليها. وكتب ترامب رداً على تغريدة بخصوص ابنته إيفانكا: «هي امرأة عظيمة وتتمتع بشخصية قوية ورفيعة الذوق» دون أن يكتشف أن اسم الحساب المذكور لا ينتمي حقاً لابنته. واستغلت ماجيتش الفرصة والزخم الإعلاني لتوجيه رسالة إلى ترامب بكتابة تغريدة تدعوه فيها إلى توخي المزيد من الحرص على تويتر وتعلم المزيد عن ظاهرة تغير المناخ. وكان ترامب شكك مراراً في ظاهرة تغير المناخ باعتبارها «خدعة» وتعهد بالعمل على إلغاء اتفاق باريس للمناخ التي جرى تبنيها العام الماضي. وأكد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب اعتزامه الاستمرار في التغريد على حسابه الشخصي على موقع «تويتر» بدلاً من استخدام الحساب الخاص بالرئاسة الأميركية. ويأتي ذلك بعدما طالبه مدير وكالة المخابرات المركزية جون برينان بضرورة تجنب الإدلاء بتصريحات مثيرة للجدل بعد تسلمه مهام منصبه. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأربعاء ١٨ يناير ٢٠١٧
طالب 23 مسؤولاً أميركياً، الرئيس المنتخب دونالد ترامب بمراجعة سياسات واشنطن تجاه إيران والتعاون مع «مجلس المقاومة الإيرانية» الذي يدعو لإسقاط نظام الحكم في طهران، بدوره اعتبر الرئيس الروسي أن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تحاول نزع الشرعية عن الرئيس المنتخب دونالد ترامب. وأفادت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية أمس الأول، أن 23 من المسؤولين الأميركيين السابقين من كلا الحزبين الجمهوري والديمقراطي وقعوا على رسالة تطالب ترامب بتغيير سياسة البيت الأبيض تجاه إيران، مؤكدة أن الرئيس الأميركي المنتخب استلم الرسالة. وذكرت «فوكس نيوز» في تقريرها أن فريق ترامب لم يرد رسميا حتى الآن على رسائل سابقة والرسالة الجديدة التي وقعها المسؤولون السابقون، كما لم يتضح بعد هل يعتزم ترامب إجراء لقاء مع المعارضة الإيرانية أم لا. ومن أبرز الموقعين على الرسالة، رودولف جولياني، عمدة نيويورك السابق وجو ليبرمان، السيناتور السابق وهيو شيلتون، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية في فترة الرئيس بيل كلينتون والسفير الأميركي السابق في الأمم المتحدة جون بولتون. وجاء في الرسالة «قال الرئيس أوباما إنه يأمل أن المحادثات النووية مع طهران تتسبب في أن تراعي السلطات الإيرانية المصالح الأميركية أكثر من ذي قبل». وأضاف الموقعون «الآن يتضح أن السلطات الإيرانية لم تظهر أي استعداد للتعامل الثنائي». وأكد الموقعون أن الحكام في إيران صاروا يستهدفون مصالح الولايات المتحدة الاستراتيجية ومبادئها…
أخبار
الثلاثاء ١٧ يناير ٢٠١٧
ندد الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب الثلاثاء باستطلاعات الرأي التي اعتبرها "مزورة" بعد نشر استطلاع جديد يظهر ان شعبيته هي الادنى التي يحظى بها رئيس منتخب منذ عقود. واظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "واشنطن بوست" وشبكة "اي بي سي نيوز" ان 40% فقط من الاميركيين يؤيدون ترامب الذي انتخب رئيسا في 8 تشرين الثاني/نوفمبر وسينصب رئيسا الجمعة. وبذلك يحل ترامب خلف اربعة من اسلافه مع فارق اكثر من 20 نقطة بحسب هذا الاستطلاع الذي اجري على عينة من 1005 اشخاص مع هامش خطأ بلغ 3,5%. والفارق كبير جدا خصوصا مع باراك اوباما الذي دخل البيت الابيض وكانت نسبة التاييد له تبلغ 79% في العام 2009. لكن الناخبين لديهم آمال كبرى بخصوص ادارته للاقتصاد حيث قال 61% من الاشخاص الذين استطلعت آراؤهم ان ترامب سيقوم "بعمل ممتاز او عمل جيد" في هذا القطاع بحسب "واشنطن بوست". ووافق اربعة اميركيين فقط من اصل عشرة على الطريقة التي قاد بها المرحلة الانتقالية للسلطة منذ انتخابه بحسب استطلاع اخر اجرته شبكة "سي ان ان" و "او ار سي" (شمل الف شخص مع هامش خطأ 3%). وعلى سبيل المقارنة فان اكثر من ثمانية اميركيين من اصل عشرة (84%) كانوا يثمنون ادارة المرحلة الانتقالية التي قام بها باراك اوباما عند وصوله الى البيت الابيض بحسب "سي…