أخبار
الجمعة ٠٣ فبراير ٢٠١٧
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، أنه تم توجيه «تحذير» رسمي لإيران بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة، مشيراً إلى أن الجمهورية الإسلامية كانت على وشك الانهيار حين وقعت الاتفاق النووي مع القوى الكبرى، فيما اعتبرت إيران ألاّ جدوى من التهديدات الأمريكية بسبب تجربتها الصاروخية التي وصفتها بالناجحة، مشيرة إلى أن التحذير الأمريكي «استفزازي» و«لا أساس» له، في حين ذكر تقرير إخباري ألماني أن إيران اختبرت صاروخ كروز قادر على حمل أسلحة نووية. وكتب ترامب في تغريدة صباحاً: «لقد تم توجيه تحذير رسمي لإيران، لأنها أطلقت صاروخاً بالستياً. كان يجب أن تكون ممتنة للاتفاق الكارثي الذي وقعته الولايات المتحدة معها». وأضاف الرئيس الأمريكي على تويتر أن «إيران كانت على وشك الانهيار حين جاءت الولايات المتحدة وأنقذتها بواسطة اتفاق بقيمة 150 مليار دولار»، في إشارة إلى المبلغ الذي تمثله العقوبات التي رفعت بموجب الاتفاق النووي الذي أبرم يوليو/تموز 2015 مع القوى الست الكبرى. وبعد أن انتقد موقف الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما حيال الجمهورية الإسلامية، أعلن البيت الأبيض رغبته في إبداء حزم أكبر حيال إيران، لكنه لم يوضح طبيعة الإجراءات التي يدرسها. وأعلن الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أمس، أن التحذير الذي وجهته الإدارة الأمريكية لإيران بعد التجربة الصاروخية، «لا أساس له» و«استفزازي». وقال قاسمي حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء الإيرانية…
أخبار
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠١٧
قالت متحدثة باسم البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التقى، اليوم الخميس، بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. ولم تتوفر معلومات عما ناقشه ترامب مع العاهل الأردني. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ناقش الملك عبد الله - وهو أول زعيم عربي يعقد محادثات مع الإدارة الأميركية الجديدة - الحرب ضد تنظيم "داعش" الإرهابي والأزمة السورية وقضايا أخرى مع نائب الرئيس الأميركي مايك بنس. المصدر: الاتحاد
أخبار
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠١٧
انتقد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رئيس الوزراء الأسترالي، مالكوم تيرنبول، بشأن اتفاق اللاجئين بين بلديهما، خلال هجوم لفظي متبادل وقع في عطلة نهاية الأسبوع، وفق ما ذكرت صحيفة «واشنطن بوست». وتردد أن ترامب قال إن المكالمة الهاتفية التي جرت يوم السبت الماضي كانت «أسوأ مكالمة على الإطلاق» من بين المكالمات الخمسة التي أجراها في ذلك اليوم مع قادة دول أخرى، ومن بينهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وأفاد التقرير بأن ترامب تحدث غاضباً مع تيرنبول، حول اتفاق أبرمته إدارة أوباما ينص على أن تقبل الولايات المتحدة 1250 لاجئاً موجودين حالياً في مراكز احتجاز تديرها أستراليا على جزيرتي ناورو ومانوس. وقد وصف ترامب الاتفاق بأنه «غبي» متسائلاً في تغريدة «كيف تقبل إدارة أوباما استقبال مهاجرين من أستراليا» واشتكى ترامب من أنه «يتم قتله» سياسياً، واتهم أستراليا بمحاولة تصدير «مفجري بوسطن المقبلين». ووفقاً للتقرير الذي نشر في وقت متأخر من أمس الأربعاء بتوقيت واشنطن ذكر ترامب لرئيس الوزراء أن هذا «أسوأ اتفاق على الإطلاق». كما نقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي كبير قوله إن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الأسترالي أن «في نيته» الالتزام باتفاق اللاجئين، وهي عبارة من شأنها أن تترك مساحة كبيرة للمناورة أمام الرئيس للتراجع عن الاتفاق في المستقبل. وأنهى ترامب المكالمة، التي كان من المفترض أن تمتد…
أخبار
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠١٧
قال خبراء للأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان امس، إن قرار الرئيس الأميريكي دونالد ترامب حظر دخول مواطني سبع دول ذات غالبية مسلمة إلى الولايات المتحدة يتعارض مع القانون الدولي وقد يؤدي إلى أن يتعرض أشخاص منعوا من اللجوء للتعذيب بعد إرسالهم إلى بلدانهم. وأثار الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب لكبح الهجرة غضبا دوليا حتى بين حلفاء الولايات المتحدة وتسبب في حالة من الفوضى والارتباك بين المسافرين. واتسع نطاق الطعون القضائية مع إقامة ثلاث ولايات أمريكية دعاوى قضائية لإلغاء الأمر قائلة إنه ينتهك الضمانات الدستورية للحرية الدينية. وحث خبراء الأمم المتحدة في بيان إدارة ترامب على حماية الأشخاص الفارين من الحرب والاضطهاد ودعم مبدأ عدم التمييز على أساس العرق أو الجنسية أو الدين. وقالوا إن الولايات المتحدة يجب ألا تجبر اللاجئين على العودة. وجاء في بيان الخبراء "مثل هذا الأمر ينطوي على تمييز واضح بناء على جنسية المرء ويقود إلى زيادة وصم الجاليات المسلمة. "السياسة الأميريكية الأخيرة بشأن الهجرة تهدد أيضا بإعادة أشخاص من دون تقييم مناسب لكل حالة على حدة ولإجراءات اللجوء إلى أماكن يواجهون فيها خطر التعذيب وغيره من المعاملة القاسية وغير الإنسانية والمهينة في تعارض مباشر مع القوانين الانسانية الدولية وحقوق الإنسان التي تؤيد مبدأ عدم الإعادة القسرية." ومن بين الخبراء المستقلين المقررون الخواص للأمم المتحدة بشأن…
أخبار
الأربعاء ٠١ فبراير ٢٠١٧
تعتزم مجموعة من شركات التقنية مناقشة تقديم مذكرة مؤيدة لدعم دعوى قضائية تطعن في قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير بمنع مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة من دخول الولايات المتحدة، حسبما قال متحدث باسم الشركة المنظمة للاجتماع. ودعت إلى الاجتماع «جيت هب» GitHub، وهي شركة متخصصة في صناعة أدوات تطوير البرمجيات، وأعلنت عدة شركات عزمها الانضمام للاجتماع، من بينها عملاقة محرك البحث غوغل. وتعد المذكرة المؤيدة، والتي تُعرف أيضاً باسم «المذكرة الصديقة للمحكمة»، بأنها مذكرة تُقدَّم من قِبل أطراف ليست شريكة في النزاع، ولكنها تتطوع لتقديم معلومات مفيدة أو شهادة في القضية. وشملت قائمة الشركات المدعوة للاجتماع كلاً من غوغل، وشركة خدمات تأجير واستئجار أماكن السكن «إير إن بي إن» Airbnb، وشركة خدمات البث «نتفليكس» Netflix، وفق ما نقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة. المصدر: الخليج
أخبار
الأربعاء ٠١ فبراير ٢٠١٧
تزايدت الطعون القانونية على أولى الإجراءات التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الهجرة مع قيام ثلاث ولايات أخرى بالطعن على الأمر التنفيذي الذي يحظر سفر مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة. وانضمت ماساتشوستس ونيويورك وفرجينيا إلى واشنطن في المعركة القانونية ضد حظر السفر الذي يعتبره البيت الأبيض ضروريا للأمن القومي. وتقول الطعون إن الأمر ينتهك الضمانات التي يكفلها الدستور للحرية الدينية. وباتت سان فرانسيسكو أول مدينة أمريكية تطعن على الأمر الرئاسي بحجب تمويل اتحادي عن المدن الأمريكية التي تتبنى سياسات حماية للمهاجرين غير الموثقين. والإجراءات القانونية هي أحدث تحديات للأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب الأسبوع الماضي والتي أثارت موجة احتجاجات في مدن أمريكية كبرى حيث ندد الآلاف بالإجراءات التي اتخذها الرئيس بوصفها تنطوي على التمييز. ومنع أمر ترامب سفر مواطني إيران والعراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن إلى الولايات المتحدة لمدة 90 يوما وأوقف أيضا دخول اللاجئين لمدة 120 يوما. ووصف البيت الأبيض الحظر بأنه ضروري "لحماية الشعب الأمريكي من الهجمات الإرهابية للمواطنين الأجانب الذين يدخلون الولايات المتحدة". وحازت القيود على اللاجئين على دعم كثير من الأمريكيين حيث أظهر استطلاع للرأي أجري لصالح رويترز في يومي الاثنين والثلاثاء أن 49 بالمئة من الأمريكيين يؤيدون الأمر التنفيذي بينما يرفضه 41 بالمئة. ووصفت المدعية العامة لولاية ماساتشوستس مورا…
أخبار
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
قال الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، على «تويتر»: «أفهم أن يعبر بعض المتابعين عن غضبهم لقرار منع مواطني بلدهم، أو دول أخرى من دخول أمريكا، ولكن لمَ الزج باسم السعودية والإمارات ومصر في طرحهم؟»، فيما أنكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يكون مرسومه حول الهجرة يمثل استهدافاً للمسلمين، وحمل مسؤولية الفوضى في المطارات في الأيام الماضية، إلى تظاهرات المناهضين، وتعطل أنظمة الكمبيوتر في خطوط دلتا للطيران. وجد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نفسه محاصراً بموجات التظاهرات والإدانات السياسية والضغوط الدولية، في بداية أسبوعه الثاني في البيت الابيض الأمر الذي أجبره على اللجوء إلى موقع الدفاع عن النفس بعد قراره إغلاق الحدود لأشهر أمام كل اللاجئين ومواطني سبع دول إسلامية. ورفض ترامب الاتهامات بالتمييز ضد المسلمين، وأكد استئناف إصدار التأشيرات لجميع الدول خلال التسعين يوماً المقبلة، وذلك في محاولة لتهدئة ردود الفعل المناهضة داخلياً وخارجياً. وأضاف، أن الولايات المتحدة «أمة فخورة بالمهاجرين»، وستستمر في إظهار التعاطف مع الأشخاص الفارين من الاضطهاد . وجاءت التصريحات بينما تجمع آلاف المتظاهرين في واشنطن ونيويورك وبوسطن ومدن أمريكية أخرى، وجدد قادة أوروبيون ومنظمات دولية وإسلامية انتقاداتهم لمرسومه المثير للجدل. وقرر وزراء العدل في 16 ولاية أمريكية، في بيان مشترك «التصدي للقرار بكل الوسائل المتاحة أمامهم». مؤكدين انه «يتعارض مع الدستور ومع قيم…
أخبار
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
أنشأت شركة "غوغل" صندوق أزمة بقيمة مليوني دولار وجمعت مليونين آخرين بتبرعات من موظفيها، لمنحها لمؤسسات ترعى المهاجرين اللاجئين، في أعقاب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمنع دخول مواطني 7 جنسيات بشكل مؤقت. ومنحت الشركة العملاقة الأموال لأربع مؤسسات، هي الاتحاد الأميركي للحريات المدنية، ومركز الموارد القانونية للمهاجرين، ولجنة الإنقاذ الدولية والمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حسبما نقلت تقارير صحفية أميركية عن المدير التنفيذي لـ"غوغل" ساندر بيتشاي. ونقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" تأكيد الخطوة التي أقدمت عليها "غوغل"، على لسان متحدثة باسم الشركة. وكانت "غوغل" من بين كبريات شركات التكنولوجيا، التي نددت بقرار ترامب بمنع دخول مواطني إيران وسوريا والعراق واليمن وليبيا والسودان والصومال إلى الولايات المتحدة، مع "فيسبوك" و"مايكروسوفت" و"آبل" وغيرها. وقال بيتشاي إن قرار ترامب سيؤدي إلى تضرر أكثر من 180 من موظفي "غوغل"، التي تعتمد على عدد كبير من العمال من خارج الولايات المتحدة. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
نشرت الناشطة الأميركية أسماء الهوني 39 عاما قصة تعرضها للإهانة والمضايقة في أتلاتنا الأميركية من قبل الأميركي روب كويلر الذي التقط صورة لها خلال وجودها في مقهى عام في أعقاب قرار الحظر الذي أصدره ترامب وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل". وقامت الهوني التي تحمل الجنسية الأميركية والحاصلة على شهادة العلوم السياسية من جامعة جورجيا بسؤال الرجل عن سبب التقاطه صورة لها، فرد عليها.. وهل تشعرين بالإهانة من ذلك؟ فما كان من كويلر إلا أن صعد الموقف أكثر وتهجم عليها لفظيا وسألها ما إذا كانت من حاملي البطاقات الخضراء. ونشرت الهوني الموقف الذي قامت بتصويره بالفيديو على فيس بوك واقترب عدد مشاهداته من المليون ونصف خلال يومين . وبعد انتشار الفيديو بشكل كبير على فيس بوك قام كويلر بالإفصاح عن نيته تصحيح الموقف والاعتذار من أسماء متعرفا بأنه أساء التصرف بالموقف زاعما أنه أراد التقاط صورة للمقهى وليس لأسماء. وهرع زبائن المقهى لمساندتها بعد انتهاء الموقف فيما كان واضحا للعيان بأنها تتعرض للمضايقة من قبل الرجل فيما تعاطف عدد كبير من الأشخاص على منصات التواصل الاجتماعي من خلال التعليقات على الفيديو التي أنصفتها. وقام المقهى الذي حدث فيه الجدال بين الهوني وكويلر بنشر توضيح عن الحادثة قائلا إن المقهى للجميع وليس حكرا على أحد بغض النظر عن الدين أو…
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
قال مسؤول بإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جميع الأوامر التي وقعها ترامب وتحظر دخول لاجئين ومواطني سبع دول ما تزال سارية ويتم تنفيذها وقد حقق تنفيذ هذه الأوامر «قصة نجاح هائلة». وقال المسؤول في إفادة للصحفيين شريطة عدم نشر اسمه «لم يتغير شيء». وأضاف المسؤول «جميع الأوامر التنفيذية الثلاثة الصادرة عن الرئيس ترامب تسري بصورة كاملة وتنفذ وزارة الخارجية ووزارة الداخلية ووزارة العدل وجميع الوكالات المعنية في أنحاء الحكومة الاتحادية الأوامر التنفيذية الثلاثة. ورفض المسؤول الانتقادات التي وجهت لطريقة تنفيذ خطة ترامب قائلاً «إنها حقاً قصة نجاح هائلة فيما يتعلق بالتنفيذ على كل مستوى فردي». المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
قال هاوارد شولتز الرئيس التنفيذي لشركة ستاربكس أكبر سلسلة مقاه في العالم الأحد إن شركته تعتزم توظيف 10 آلاف لاجئ خلال السنوات الخمس المقبلة في 75 دولة وذلك بعد يومين من إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأمر تنفيذي يقضي بحظر دخول اللاجئين ومواطني سبع دول يغلب على سكانها المسلمون إلى الولايات المتحدة. وأخبرت ستاربكس موظفيها في خطاب من شولتز إنه سيبذل كل ما هو ممكن لدعم العاملين الذين تأثروا بهذا الأمر التنفيذي. وقال شولتز إن جهود التشغيل التي أعلن عنها يوم الأحد ستبدأ في الولايات المتحدة بالتركيز في البداية على الأشخاص الذين عملوا مع القوات الأمريكية كمترجمين وفي الخدمات المساعدة في دول مختلفة طلب فيها الجيش مثل هذه المساعدة. وكان شولتز صريحا بشأن قضايا مختلفة ووضع ستاربكس في بؤرة التركيز الوطنية حين طلب من العملاء عدم إحضار بنادق إلى المقاهي. وقال شولتز يوم الأحد إنه في حالة إلغاء قانون الرعاية الصحية والمعروف باسم أوباماكير وفقدان الموظفين لغطاء الرعاية الصحية فسيكون بمقدورهم العودة إلى التأمين الصحي من خلال ستاربكس. كما أكد شولتز التزام الشركة فيما يتعلق بالتجارة مع المكسيك وهي أحد المواضيع الرئيسية والمحورية في حملة ترامب. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة ستستأنف إصدار التأشيرات لجميع الدول بمجرد وضع سياسات تأمين خلال التسعين يوما المقبلة في محاولة لتهدئة ردود الفعل على الأمر التنفيذي الذي أصدره بشأن المهاجرين والزائرين. ويمنع الأمر الذي وقعه يوم الجمعة الزائرين من سبع دول يغلب على سكانها المسلمون من دخول الولايات المتحدة. وأثار القرار احتجاجات واسعة في كثير من المطارات الأميركية حيث تقطعت السبل ببعض المسافرين من هذه الدول. وقال ترامب «بشكل واضح هذا ليس حظراً على المسلمين كما تقول وسائل الإعلام كذباً... الأمر لا يتعلق بالدين إنما يتعلق بالإرهاب والحفاظ على سلامة بلادنا. هناك ما يزيد على 40 دولة مختلفة في كل أنحاء العالم بها أغلبية مسلمة ولم تتأثر بهذا الأمر». وأضاف «سنصدر التأشيرات مرة أخرى لجميع الدول بمجرد أن نتأكد من أننا راجعنا ونفذنا السياسات الأكثر أمنا خلال التسعين يوما المقبلة». المصدر: الاتحاد