أخبار
الثلاثاء ١٣ فبراير ٢٠٢٤
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ألقى فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كلمة رئيسية خلال القمة العالمية للحكومات، أشاد فيها بالتطورات التكنولوجية الكبيرة الحاصلة في دولة الإمارات العربية المتحدة خاصة، ودول الخليج العربي مشيراً إلى تطلع تركيا لزيادة وتعزيز الشراكة في هذا المجالات. وأشاد فخامة الرئيس التركي خلال كلمته في القمة العالمية للحكومات 2024 المنعقدة في دبي حالياً، باستضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف «كوب 28»، مؤكداً أن تركيا دعمت استضافتها لهذا المؤتمر الهام، إيماناً منها بأهمية الاستدامة، مشيراً إلى تطلع تركيا لاستضافة «كوب 31»، قائلاً: "نتطلع إلى دعم الأشقاء لاستضافة مؤتمر المناخ «كوب 31»". المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ١٣ فبراير ٢٠٢٤
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وفخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية.. العلاقات الثنائية بين البلدين والعمل المشترك من أجل تحقيق أهداف الشراكة الاقتصادية الشاملة بينهما وتوسيع آفاق التعاون، خاصة في المجالات التنموية التي تعود بالخير والازدهار على البلدين وشعبيهما. جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو رئيس الدولة اليوم في دبي فخامة الرئيس التركي، الذي يقوم بزيارة إلى دولة الإمارات يشارك خلالها في القمة العالمية للحكومات 2024 التي تشارك فيها تركيا ضيف شرف القمة هذا العام. ورحب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بفخامة رجب طيب أردوغان.. مؤكداً أن العلاقات الإماراتية - التركية شهدت تطوراً كبيراً ونوعياً خلال السنوات الماضية، خاصة على مستوى الاستثمار والتجارة والطاقة والتكنولوجيا والتنمية المستدامة وغيرها، ويعملان على البناء على هذا التطور من أجل مستقبل أفضل لعلاقاتهما .. فيما أعرب الرئيس رجب طيب أردوغان عن شكره وتقديره لاستضافة تركيا ضيف شرف القمة في دورة هذا العام. كما قدم خالص تعازيه ومواساته إلى صاحب السمو رئيس الدولة في شهداء الوطن من منتسبي القوات المسلحة الذين استشهدوا نتيجة تعرضهم لعمل إرهابي في جمهورية الصومال خلال قيامهم بواجبهم في تدريب القوات المسلحة الصومالية.. فيما عبر سموه عن شكره للرئيس التركي لما أبداه من مشاعر طيبة تجاه الإمارات وشعبها. وتطرق…
أخبار
السبت ١٦ ديسمبر ٢٠٢٣
وام: بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، و رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان- خلال اتصال هاتفي - العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما. واستعرض الجانبان عددًا من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدين أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة وتوفير الحماية للمدنيين فيه وفق قواعد القانون الدولي وضمان آليات آمنة ومستدامة لوصول المساعدات الإنسانية الكافية إليهم دون أية عوائق، إضافة إلى رفض التهجير القسري لهم. وشدد صاحب السمو رئيس الدولة وفخامة الرئيس التركي، خلال الاتصال الهاتفي، على ضرورة إيجاد أفق للسلام العادل والشامل وفق حل الدولتين بما يحقق الاستقرار والأمن في المنطقة. وتطرق الجانبان إلى نتائج مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيُّر المناخ COP28 وأهمية "إتفاق الإمارات" التاريخي الذي صدر عنه في تعزيز مسار العمل المناخي الدولي.. وفي هذا السياق هنأ فخامة الرئيس التركي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بنجاح المؤتمر بقيادة الإمارات في الخروج بنتائج مهمة لمصلحة البشرية.
أخبار
الثلاثاء ١٨ يوليو ٢٠٢٣
استقبل ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء محمد بن سلمان، في الديوان الملكي في قصر السلام بجدة، الاثنين، فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا. وعقد ولي العهد السعودي وفخامة رئيس جمهورية تركيا جلسة مباحثات رسمية ولقاءً ثنائياً. ورحب سمو ولي العهد السعودي، بفخامة رئيس جمهورية تركيا في المملكة، فيما عبر فخامته عن سعادته بهذه الزيارة ولقائه سمو ولي العهد. وقد جرى استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وآفاق التعاون المشترك وفرص تطويره في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها. وشهد سمو ولي العهد السعودي وفخامة رئيس جمهورية تركيا مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات الثنائية بين البلدين، وهي كالتالي: أولاً : مُذكرَةُ تفاهم للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية تركيا في مجال الطاقة. وقعها من الجانب السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة. ومن الجانب التركي معالي السيد أَلْبرسلان بيرق دار وزير الطاقة والموارد الطبيعية. ثانياً : الخُطةُ التنفيذيةُ للتعاونِ في مجالات القدرات والصناعات الدفاعية والأبحاث والتطوير. وقعها من الجانب السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع. ومن الجانب التركي معالي السيد يشار قولير وزير الدفاع الوطني. ثالثاً : مُذكرَةُ تفاهم للتعاون في مجال الاستثمار المباشر. وقعها من الجانب السعودي معالي المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح…
أخبار
الثلاثاء ١٤ فبراير ٢٠٢٣
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الشكر والتحية إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على الدعم الذي قدمته الإمارات لتركيا في أعقاب كارثة الزلزال المدمر الذي ضرب مناطق في تركيا يوم 6 فبراير الماضي، بقوله: "شكراً محمد بن زايد.. شكراً محمد بن راشد"، مؤكداً أن أعمال القمة العالمية للحكومات ستعود بالرفاه على البشرية وستساهم في إحلال السلام والعدل في العالم. وأكد أردوغان في كلمة رئيسة مسجلة خلال اليوم الثاني للقمة العالمية للحكومات، أن تركيا ودول الخليج العربي باتا يشكلان المحور المركزي لأمن المنطقة واستقرارها، ورخائها وتحقيق التكامل الاقتصادي، مضيفاً: "في تركيا دائماً ما نقول إن استقرارنا وأمننا مرتبطان بشكل وثيق باستقرار وأمن منطقة الخليج". وأضاف: إلى جانب التكنولوجيا المتطورة، وبرامج الفضاء، والطاقة المتجددة، نولي أهمية قصوى لبنية النقل البري وشبكة السكة الحديدية التي ستربط منطقة الخليج بأوروبا وآسيا عبر تركيا. وأكد الرئيس التركي أن العالم يواجه الآن مجموعة من التحديات، من بينها الكوارث الطبيعية، والتغير المناخي، والنزوح، والحرب، لافتاً إلى أن تعطل سلاسل التوريد، والكوارث الطبيعية الناجمة عن التغير المناخي، والحرب الروسية الأوكرانية، وأزمة الغذاء والطاقة، وارتفاع التضخم العالمي تشكل جميعها تحديات على الاقتصاد العالمي ومبادرات التنمية، وأن…
أخبار
الإثنين ١٤ نوفمبر ٢٠٢٢
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» برقية تعزية إلى فخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، في ضحايا حادث التفجير الإرهابي الذي وقع في منطقة تقسيم، وأسفر عن وقوع عدد من الوفيات والجرحى، متمنياً سموه الشفاء العاجل لجميع المصابين. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» برقية تعزية مماثلة إلى فخامة رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية. وام
أخبار
الإثنين ٢٤ يونيو ٢٠١٩
خسر حزب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مجدداً في انتخابات الإعادة لرئاسة بلدية إسطنبول، أمام مرشح المعارضة رغم تحريض أردوغان على مدى الأسابيع الماضية. وأعلن مرشح حزب الشعب الجمهوري المعارض، أكرم إمام أوغلو فوزه في الانتخابات المعادة لرئاسة بلدية إسطنبول على منافسه مرشح حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يرأسه أردوغان. واعتبر إمام أوغلو أن فوزه في إسطنبول يشكل «بداية جديدة» لتركيا. وحصل إمام أوغلو على 54.03 بالمئة من أصوات الناخبين، مقابل 45.09 بالمئة لمنافسه بن علي يلدريم، وذلك بعد فرز 99.37 بالمئة من أصوات الناخبين. وذكرت وسائل إعلام محلية أن مرشح الحزب الحاكم هنأ مرشح المعارضة إمام أوغلو وعبر عن أمله في أن «يخدم المدينة جيداً». وتعد هذه النتائج صفعة قوية لأردوغان الذي ضغط على اللجنة العليا للانتخابات من أجل إعادة الاقتراع في المدينة التي كانت خزاناً انتخابياً للحزب الحاكم بعد خسارة مرشحه. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠١ أغسطس ٢٠١٧
عن مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة": انتهت زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى المنطقة، التي شملت المملكة العربية السعودية ثم دولة الكويت وختمها بزيارة قطر. وكان الهدف الأساسي المعلن لهذه الزيارة رغبة الرئيس التركي في القيام بدور الوسيط في الأزمة الخليجية، بين الدول الداعية لمكافحة الإرهاب وقطر. اللافت أنه ومن قبل أن تبدأ هذه الزيارة كانت المؤشرات جميعها تشير إلى أنه من الصعوبة بمكان، تصور إحراز الرئيس التركي نجاحاً يُذكر، وألمحت تقديرات إلى أن هدفه من هذه الزيارة ليس القيام بوساطة حقيقية في الأزمة القطرية، بل إن المصالح التركية هي التي تحكم أولويات هذه الزيارة. • لم تُحقق جولة أردوغان أيّاً من أهدافها الأساسية، حيث إن المقدمات الأساسية للزيارة والسياقات التي تمت فيها قادت إلى النتيجة شبه الطبيعية، وهي الإخفاق، بل إن الإعلام الإقليمي والعالمي لم يتعامل معها باهتمام يُذكر، نتيجة القناعة الضمنية بصعوبة تحقيق الرئيس التركي أي تقدم، خصوصاً أنه يعلن منذ البداية عن انحياز واضح لقطر. • سعت قطر إلى تعزيز تحالفها مع تركيا ضمن سياسات تقوية مكانتها الإقليمية والضغط على دول الجوار. من جانبها، هدفت تركيا من التقارب مع قطر إلى إيجاد موطئ قدم أمني وعسكري داخل منطقة الخليج العربي. ومن اللافت للنظر أنه لم تُعقد مؤتمرات صحافية خلال الزيارة، وأن تصريحات الرئيس التركي التي أعلنها…
أخبار
الثلاثاء ٢٥ يوليو ٢٠١٧
اختتم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الاثنين، جولته الخليجية في العاصمة القطرية الدوحة؛ حيث أجرى مباحثات مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، بحث خلالها تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، لا سيما الأزمة الخليجية، والمساعي والجهود المبذولة لاحتوائها وحلها بالحوار والطرق الدبلوماسية، فيما اعتبر مراقبون أن جولة أردوغان لم تحدث أي اختراق أو تغيير في موقف الدول الداعية لمكافحة الإرهاب من قطر أو تخفيف الضغوط عليها. وتناولت المباحثات التي استمرت لساعتين ونصف الساعة في الديوان الأميري بالدوحة، وأعقبتها مأدبة طعام، الجهود المشتركة للبلدين في مكافحة الإرهاب والتطرف للعمل على الحد من هذه الآفة التي تهدد أمن المنطقة؛ وذلك من خلال الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لمحاربته بكافة صوره وأشكاله ومصادر تمويله. واستعرض الجانبان العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وآفاق تعزيزها في مختلف المجالات، بما يحقق مصالح البلدين، ويعود بالنفع على الشعبين الشقيقين. وتناول الجانبان في هذا الشأن مجالات التعاون المشتركة، وسبل تطويرها في المجالات الدفاعية والعسكرية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية. وثمّن الجانبان وساطة الكويت لحل الأزمة الخليجية. وتربط قطر وتركيا صلات قوية بعد أن تم الاتفاق بينهما على إنشاء قاعدة تركية في الدوحة ثم بدء توافد الجنود الأتراك إلى قطر على دفعات. وكان أردوغان وصل إلى الدوحة قادماً من الكويت في نطاق جولة خليجية استهلها بالسعودية، وأجرى خلالها محادثات رسمية مع خادم الحرمين…
أخبار
الإثنين ١٧ يوليو ٢٠١٧
صعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، هجومه على الاتحاد الأوروبي قائلاً، إن تركيا يجب أن تسير في طريقها وتعهد بإعادة عقوبة الإعدام إذا أقرها البرلمان. واتهم أردوغان، الذي حضر مراسم إزاحة الستار عن نصب تذكاري لنحو 250 شخصاً لقوا حتفهم خلال محاولة الانقلاب العام الماضي، بروكسل بـ«العبث» بشأن سعي تركيا منذ عقود للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وتأتي الكلمة التي ألقاها أردوغان في الساعات الأولى من صباح أمس في ختام مناسبات عامة حضرها الرئيس في العاصمة وإسطنبول في ذكرى مرور عام على الانقلاب الفاشل. وقال «موقف الاتحاد الأوروبي واضح... مر 54 عاماً وما زالوا يعبثون معنا»، مشيراً إلى ما وصفه بعدم وفاء بروكسل بتعهداتها فيما يتعلق بكل شيء من اتفاق تأشيرات الدخول إلى مساعدة المهاجرين السوريين. وقال «سنسوي الأمور بأنفسنا.. لا خيار آخر». وتوترت العلاقات مع أوروبا بعد محاولة الانقلاب بسبب قلق الغرب من حملة القمع. إذ أقالت السلطات التركية نحو 150 ألف شخص أو أوقفتهم عن العمل، كما اعتقلت أكثر من 50 ألفاً للاشتباه بصلتهم برجل الدين فتح الله جولن المقيم في الولايات المتحدة الذي تلقي أنقرة باللوم عليه في محاولة الانقلاب. وقال أردوغان أيضاً، إنه سيوافق «دون تردد» على عقوبة الإعدام إذا صوت البرلمان لصالح إعادتها في خطوة ستنهي فعلياً مساعي تركيا للانضمام للاتحاد الأوروبي. وأضاف وسط هتافات…
أخبار
الأحد ١٦ أبريل ٢٠١٧
صعّد الرئيس رجب طيب أردوغان، من حدة انتقاداته للاتحاد الأوروبي أمس السبت، مؤججاً التوترات في العلاقات مع الاتحاد، في حين تستعد تركيا للتصويت في استفتاء يمنحه سلطات واسعة. ووعد أردوغان مجدداً بإعادة العمل بعقوبة الإعدام. وفي كلمة له أمام آلاف من مؤيديه عشية الاستفتاء الذي يجري اليوم الأحد، وصف أردوغان الاتحاد الأوروبي «برجل مريض»، وتعهد بإعادة النظر في العلاقات مع الاتحاد منتقداً قواعد عضوية الاتحاد الأوروبي المعروفة ب«معايير كوبنهاغن». وقال أردوغان، في ثاني مؤتمر جماهيري بإسطنبول، إن فوز معسكر «نعم» في الاستفتاء التركي غداً سيمهد الطريق أمام عودة عقوبة الإعدام. وأضاف: «إخواني، قراري بشأن عقوبة الإعدام واضح. في حال تم تمريره في البرلمان ووصلني فسأقره، وأنهي هذا الأمر». ويتطلب التعديل الدستوري أغلبية الثلثين لتمريره في البرلمان. وتابع: «إذا لم يحدث هذا، سنُجري استفتاء آخر من أجل هذا، وستقرر أمتنا». ويمكن للبرلمان طرح تعديل ما للاستفتاء في حال حصل على أغلبية ثلاثة أخماس، وهو ما يوضح كيفية بدء الاستفتاء الحالي. وقال: «قرار غداً سيفتح المسار أمام هذا». وأضاف أن التصويت سيكون «نقطة تحوّل» في العلاقات مع الاتحاد الأوروبي. وتتوقع استطلاعات الرأي نتيجة متقاربة، مع تقدم لخيار التصويت ب«نعم». وقال أردوغان إن صناديق الاقتراع ستمتلئ ببطاقات التصويت ب «نعم»، و«ستحتفل هذه الدولة بعيدها الخاص مساء غد، الأحد»، داعياً أنصاره إلى التصويت، قائلاً:…
أخبار
الثلاثاء ١٤ فبراير ٢٠١٧
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أمس الاثنين، إن الإرهاب يضرب منطقتنا منذ 6 سنوات، مشيراً إلى أن الإرهاب يغيّر وجه سوريا، كما تحولت عواصم عربية عريقة إلى ساحات حرب بالوكالة للدول العظمى، فيما وقع خلال زيارته إلى البحرين اتفاقات ومذكرات تفاهم عدة بين البلدين. وأضاف أردوغان، خلال مؤتمر صحفي، في ختام زيارته للبحرين، ضمن جولة خليجية تشمل السعودية وقطر - أن «الخطر في سوريا والعراق يهددنا في تركيا؛ ولذلك علينا أن نتحرك»، مضيفاً: «نسعى لتعزيز وقف إطلاق النار في سوريا». وأضاف: «سنطهر الباب قريباً من «داعش»، وسنتوجه بعدها إلى منبج والرقة»، مشدداً على أن أنقرة عازمة على القضاء على «داعش» مهما كلفها الأمر. وقال الرئيس التركي: «نسعى لإقامة منطقة آمنة في سوريا، بعد الانتهاء من معركة منبج والرقة»، مشيراً إلى أن المنطقة الآمنة في سوريا قد تصل إلى 5 آلاف كم. وقال : «إن الاتحاد الأوروبي لم يلتزم بأي من تعهداته المالية لتركيا بشأن اللاجئين، مشيراً إلى أن أنقرة لن تغلق أبوابها في وجه اللاجئين». وقد وصل الرئيس أردوغان إلى العاصمة البحرينية المنامة، مساء أول أمس الأحد؛ حيث كان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة في مقدمة مستقبليه. ووقعت البحرين وتركيا اتفاقات ومذكرات تفاهم عدة، خلال زيارة أردوغان. وقالت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية (بنا)، إن الاتفاقات شملت…