منوعات
الإثنين ٢٧ أكتوبر ٢٠١٤
قررت الفرنسيتان سمرا وصالحة، البحث عن جهاديين، ليصبحا فارسي أحلامهما، وذلك بعد أن شاركتا في فيلمين وثائقيين، إلى جانب أخريات، عن حظر النقاب؛ إذ قررتا الانضمام إلى الجماعات المقاتلة في سوريا، في خطوة منهما إلى دعم المقاتلين في جبهة النصرة أو تنظيم داعش، عبر ما يسمى بـ«جهاد النكاح»، العام الماضي، واتخذت الفرنسيتان، وهما في العقد الثاني من عمرهما، مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة في الطريق نحوهم. وقالت: إنيس دي فيو، مخرجة الفيلم الوثائقي «ما وراء النقاب»، لـ«الشرق الأوسط»، إن سمرا وصالحة انضمتا إلى القتال في سوريا، وذلك بعد أن تلقيت رسالة منهما عبر الإنترنت، خصوصا أن سمرا تركت والديها وحدهما في فرنسا. وأوضحت أنيس دي فيو، أن اثنتين من النساء المنقبات اللواتي اشتركن بأفلامها الوثائقية، على الأقل، اختارتا الذهاب لسوريا، وهما: سمرا وصالحة، شابتان فرنسيتا الأصل في أواخر العشرينات، والاقتران بأزواج متطرفين، والزواج منهم بنية الجهاد؛ حيث دخلت الشابتان في صراعات داخل فرنسا، بعد القانون الفرنسي القاضي بحظر النقاب؛ الأمر الذي زاد كراهيتهما للمجتمع، ودب التطرف بداخلهما خلال هذه الفترة، وأصبحت نظرتهما نحو الدول التي تشهد اضطرابا في منطقة الشرق الأوسط، وضمنها سوريا. وأضافت: «إن النساء اللاتي كن يشاركن معها في الفيلمين الوثائقيين، مهووسات بالزواج، ولأنهن لم يجدن فارس أحلامهن، لا سيما أن موقع التواصل الاجتماعي الذي يتواجد فيه المقاتلون، والمرشدون…
منوعات
الإثنين ٢٠ أكتوبر ٢٠١٤
تصدر فيلم الإثارة والدراما والحرب الجديد (Fury) إيرادات السينما الأمريكية مسجلا 23.5 مليون دولار. أخرج الفيلم ديفيد اير ولعب دور البطولة كلا من براد بيت وشيا لابوف ولوجان ليرمان. وتراجع فيلم الدراما والغموض (Gone Girl) من المركز الأول الذي احتله الأسبوع الماضي إلى المركز الثاني مسجلا 17.8 مليون دولار. الفيلم من إخراج ديفيد فينشر وبطولة بن أفليك وروسمند بايك ونيل باتريك هاريس. وجاء في المركز الثالث فيلم الرسوم المتحركة والمغامرة والكوميديا الجديد (The Book of Life) مليون دولار. أخرج الفيلم يورج جوتيرز وبطولة دييجو لونا وزوي سالدنا وتشانينج تاتوم. وتراجع فيلم الحركة والمغامرة (Alexander) من المركز الثالث إلى المركز الرابع بإيرادات بلغت 12 مليون دولار. أخرج الفيلم أوليفر ستون ولعب دور البطولة كلا من كولين فاريل وانتوني هوبكينز وروساريو داوسون. وجاء في المركز الخامس فيلم الدراما والرومانسية الجديد (The Best of Me) بايرادات بلغت 10.2 مليون دولار. أخرج الفيلم مايكل هوفمان ولعب دور البطولة جيمس مارسدن وميشيل موناجان ولوك براسي. نيويورك - رويترز
منوعات
الإثنين ١٣ أكتوبر ٢٠١٤
تصدّر فيلم الدراما والغموض "غون غيرل" Gone Girl إيرادات السينما في أميركا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي مسجلاً 26.8 مليون دولار. والفيلم من إخراج ديفيد فينشر وبطولة بن أفليك وروسمند بايك ونيل باتريك هاريس. وجاء في المركز الثاني فيلم الحركة والدراما والخيال الجديد "دراكولا أنتولد" Dracula Untold بإيرادات بلغت 23.5 مليون دولار. الفيلم من إخراج جاري شور وبطولة لوك إيفانز ودومينيك كوبر وساره جادون. وجاء في المركز الثالث فيلم الحركة والمغامرة الجديد "ألكسندر" Alexander بإيرادات وصلت إلى 19.1 مليون دولار. أخرج الفيلم أوليفر ستون ولعب دور البطولة كلاً من كولين فاريل وأنتوني هوبكينز وروساريو داوسون. وتراجع فيلم الرعب "أنابيل" Annabelle من المركز الثاني الذي احتله الأسبوع الماضي إلى المركز الرابع بإيرادات وصلت إلى 16.4 مليون دولار. وأخرج الفيلم جون ليونتي ولعب دور البطولة وارد هورتون وأنابيل واليس وألفري وودارد. وجاء في المركز الخامس الفيلم الجديد "ذا دجادج" The Judge بإيرادات بلغت 13.3 مليون دولار. والفيلم من إخراج ديفيد دوبكين وبطولة روبرت داوني جيه.آر وروبرت دوفال وفيرا فارميغا. لوس أنجليس، نيويورك - رويترز
منوعات
الأحد ١٢ أكتوبر ٢٠١٤
قبل عام واحد فاز فيلم بيتر هو - سن تشان «أحلام أميركية في الصين» على «آيرون مان 3» في مبيعات التذاكر الصينية. حينها حللت صحيفة «فيلم بزنس آسيا» ذلك بالقول: إن الفيلم الصيني حط «في الوقت المناسب فعلا». والسبب الذي حدا بها لتقول ذلك هو أن الفيلم يتحدّث عن الجيل الجديد من رجال الأعمال الصينيين الذين، في رأي الفيلم، يتفوّقون على رجال الأعمال الأميركيين بسعة اطلاعهم وبقدراتهم وثقافتهم. سواء أكان ذلك صحيحا أم من وحي الخيال، فإن المخرج تشان استند إلى أحداث حقيقية كما إلى تبنّي الرئيس الصيني الجديد جي جينبينغ مفهوما لتشجيع القدرات المحلية سمّاه «الحلم الصيني»، على طريقة «الحلم الأميركي» الذي حدا ولا يزال بملايين الناس حول العالم لمحاولة تحقيق ذلك الحلم بالهجرة إلى أميركا. بيتر هو - سن تشان، في فيلمه الجديد «الأعز» الذي يعرض في مسابقة مهرجان لندن الحالي (من 8 إلى 19 الجاري)، يستند إلى قصّة أخرى حقيقية لكن لا علاقة لها لا بقطاع رجال الأعمال ولا بالحلم الصيني، إذا ما كان موجودا بالفعل: قبل 5 سنوات اختفى طفل من دكان أبيه الذي انشغل عنه بفض خلاف بين زبونين. تسلل الطفل من الدكان واختفى. عندما انتهت المشادّة نظر الأب تيان (هوانغ بو) حوله ولم يجد ابنه. قوام الحكاية العاطفية ذات اللمسات الميلودرامية جاهز في النبتة…
منوعات
الثلاثاء ٢٣ سبتمبر ٢٠١٤
قالت شركة "هولو" للبث التلفزيوني الاثنين إنها طلبت إنتاج حلقات خاصة لها عن اغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي باسم "11/22/63" مأخوذة عن رواية بالاسم نفسه صدرت عام 2011 للكاتب ستيفن كينغ. وستقوم "وارنر براذرز تيليفجن" و"باد روبوت"، وهي شركة إنتاج يديرها المنتج والمخرج جيه.جيه. أبرامس، بإنتاج الحلقات ومدتها 9 ساعات، فيما سيتولى كينغ دور المنتج المنفذ. وقالت هولو إن "11/22/63" يتناول قصة معلم بمدرسة ثانوية يسافر عبر الزمن ليحاول منع اغتيال كينيدي، إلا أن وقوعه في الحب والماضي العنيد يحولان دون نجاحه في هذه المهمة. وأذاعت هولو، التي تشتهر بإعادة بث البرامج المذاعة على شبكات "إيه.بي.سي" و"فوكس" و"إن.بي.سي" في اليوم التالي، عدة حلقات مسلسلة خاصة بها لكن لم تحقق أي منها النجاح الذي حققته شركات أخرى. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١٥ سبتمبر ٢٠١٤
أعلن مهرجان أبوظبي السينمائي الذي تنظمه twofour54، عن اختيار الفيلم الإماراتي "من ألف إلى باء" من إخراج علي مصطفى، ليعرض في حفل افتتاح الدورة الثامنة من المهرجان التي تقام من 23 أكتوبر وحتى 1 نوفمبر المقبل. كما اختارت إدارة المهرجان فيلم الرسوم المتحركة من ديزني،Big Hero 6 أو البطل الكبير6، ليعرض في ليلة الختام. ويعتبر "من ألف إلى باء"، أول فيلم محلي يختاره "أبوظبي السينمائي" كفيلم للافتتاح، وهو الفيلم الروائي الطويل الثاني لمخرجه علي مصطفى بعد فيلم "دار الحي"، وهو إنتاج مشترك بين twofour54 وإيمج نيشن، تدور قصته حول ثلاثة أصدقاء طفولة خلال رحلة حافلة بالمغامرات تمتد على مسافة 1500 ميلاً من أبوظبي إلى بيروت، تكريماً لذكرى واحد من أعز أصدقائهم، والذي كان قد توفي قبل خمس سنوات. وقال علي الجابري مدير مهرجان أبوظبي السينمائي: "يسعدنا أن يكون عرض الافتتاح في دورة هذا العام لفيلم تم إنتاجه محلياً. فالنجاح الكبير الذي يحققه المخرجون العرب، مثل علي مصطفى، ما هو إلا دليل على حيوية السينما وازدهارها في المنطقة. لذلك تسلط دورة هذا العام من المهرجان الضوء على النمو الذي تشهده صناعة الأفلام في المنطقة، وتستعرض أفضل المواهب العربية في صناعة الأفلام جنباً إلى جنب مع أفضل إنتاجات السينما العالمية." من جهته عبر علي مصطفى مخرج فيلم "من ألف إلى باء"، عن…
منوعات
الثلاثاء ٠٩ سبتمبر ٢٠١٤
اختتمت "فن"، المؤسسة المتخصصة في تعزيز ودعم الفن الإعلامي للأطفال والناشئة، فعاليات "فن - تاستيك" التي انطلقت يوم 17 أغسطس/ آب الماضي 2014 واستهدفت الفئات العمرية من 10 حتى 18 عاماً، لمنحهم المهارات الأساسية في صناعة الأفلام والنقد السينمائي . وتسعى "فن" إلى مساعدة الشباب على تطوير مهاراتهم، بهدف إيجاد جيل جديد من الفنانين والمهنيين المبدعين في مختلف أشكال الإعلام البصري والفنون الإعلامية . قالت الشيخة جواهر بنت عبد الله القاسمي، مديرة مؤسسة "فن": "يعتبر العمل على رعاية إبداعات الشباب من أهم الاستثمارات التي يمكن لأي مجتمع القيام بها، وهذا بالتحديد ما تقوم به "فن" . ويمثل المخيم الصيفي، فرصة للعقول الشابة والمبدعة لتنضج وتنمو، ويسعدنا أن نسهم في صقل مواهب هؤلاء الشباب الموهوبين، وأن نرقى بإبداعاتهم إلى آفاق بعيدة" . وأضافت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي: "نأمل في أن يواصل الأطفال والشباب الذين نتواصل معهم عبر فعالياتنا العمل على استخدام إبداعاتهم لإحداث مساهمة حقيقية وإيجابية في المجتمع . ونؤمن بأن المهارات والأفكار التي اكتسبها هؤلاء الشباب الموهوبون خلال مشاركتهم في فعالياتنا ستُسهم في توسيع آفاقهم، والدفع بطاقاتهم الإبداعية والإنتاجية في أعمالهم كافة، سواء قرروا العمل في الوسط الإعلامي والفني أو في أي قطاع آخر" . ومنحت الفعالية التي أقيمت على مدار أيام من التدريب العملي، المشاركين الفرصة للاطلاع على…
منوعات
الثلاثاء ٠٩ سبتمبر ٢٠١٤
فيلمان لآل باتشينو (74 سنة) عُرضا في مهرجان «فينسيا» الأخير يؤكدان مجددا على أنه أحد أهم رموز التمثيل في السينما العالمية. في فيلم «الإذلال» يلعب دور الممثل السابق الذي يرفض العودة إلى التمثيل ويغوص في مشكلات مع فتاة تصغره سنّا قبل أن يقرر الاستجابة لحبّه الأول ويعود في مسرحية شكسبيرية. وفي «منغلهورن» هو صانع المفاتيح الذي يعمل بصمت منطويا على حب قديم لا يزال مشتعلا في قلبه رغم استحالة العودة إليه. كلا الفيلمين انتقل من مهرجان فينسيا إلى مهرجان تورونتو بأمل العثور على موزع لها ذلك أنهما أنتجا بمعزل عن الاستوديوهات الكبيرة والمؤسسات الإنتاجية الضخمة التي توفر لهما عقودا للتوزيع داخل الولايات المتحدة أو في أي مكان آخر. يشير باتشينو في حديثنا معه بين واقع العمل في أفلام من هذه الفئة الفنية (المستقلة) ومصاعبها في الوصول للجمهور الذي ما زال يحفظ له أدواره القممية مثل «العراب» و«سربيكو» و«سكارفايس» و«طريقة كارلتو» أكثر مما يحفظ له معظم أدواره الأخيرة ومنها «في أي يوم أحد» و«دوني براسو» و«88 دقيقة» و«قتل صائب». كل من «منغلهورن» و«الإذلال» يقدّم الممثل باتشينو في دور بطولة أول، هناك ممثلون آخرون معه مثل هيلين هانت في «منغلهورن» وغريتا غرويغ وكايرا سيدجويك في «الإذلال»، لكن باتشينو يظهر في كل مشهد من مشاهدهما مستوليا على الاهتمام وباثا روح الإعجاب عبر الطريقة…
منوعات
الخميس ٠٤ سبتمبر ٢٠١٤
خالد خضري و راضي الهاجري من الظواهر الفنية اللافتة في بلدان الخليج العربي توجه الشباب لإنتاج الأفلام القصيرة، التي قد لا تكلف الكثير كالأفلام السينمائية الروائية، وأيضا لتوفر وسائل التواصل الاجتماعي، لكن لا تزال هذه الظاهرة تعاني من معوقات كثيرة تحد من انتشارها كما ينبغي وخصوصا مسألة التوزيع. يقول الكاتب والشاعر الإماراتي راضي الهاجري: «من أجل مساعدة الشباب الخليجيين على طرق هذا الباب من الصناعة الفنية، ينبغي أن تتبنى الجهات المعنية نتاجات هؤلاء الشباب مما يفتح الطريق أمامهم نحو الحرفية الفنية مستقبلا». وهو يتوقع أن تسود هذه الصناعة في المشهد الثقافي في ظل التسارع التقني والتكنولوجي. وهو يدعو أيضا الشركات المنتجة الاهتمام بأعمال شباب الـ«يوتيوب» ووسائل التواصل الاجتماعي، وتنظيم مسابقات لهم، وكذلك تسويق أعمالهم للتلفزيونات. أما الروائي والقاص السعودي خالد خضري، فيرى أن مسألة تسويق الأفلام القصيرة في الخليج، أصبحت ظاهرة تستوجب توظيفها في الاتجاه الصحيح، وذلك من شأنه المساهمة في ميلاد أعمال ناضجة من الممكن أن تأسس سوقا موازية لأعمال الكبار، خصوصا أن هذه الأفلام تعالج مواضيع حساسة تهم الشباب، وتعبر عن معاناتهم وهمومهم في عصر الانفتاح وتسارع المستجدات والمتغيرات على أوسع نطاق، داعيا القطاعين العام والخاص العمل على احتضان مثل هذه المواهب ورصد صناديق لتمويل الأعمال الجادة والهادفة منها. ويعتقد خضري أن هناك استعدادا لمسه من الشباب للدخول…
منوعات
الخميس ٠٤ سبتمبر ٢٠١٤
أعلنت شركة سوني بيكتشرز إنترتينمنت، الأربعاء، أن الممثل والمخرج الأميركي جورج كلوني سيخرج فيلما عن فضيحة التنصت على الهواتف التي طالت بعضا من أكبر رموز الإعلام والسياسة في بريطانيا. وسيكون الفيلم مستوحى من كتاب "هاك أتاك" Hack Attack للصحفي نيك دافيس الذي يروي فيه تفاصيل اختراق الصحف البريطانية للبريد الصوتي لهواتف المشاهير وأعضاء العائلة الملكية وضحايا جرائم للحصول على معلومات خاصة. وتسببت فضيحة التنصت هذه بإغلاق صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" في2011 واستقالة رئيس تحريرها أندي كولسون الذي كان مستشارا إعلاميا لرئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون. ومن المقرر أن يبدأ إنتاج الفيلم العام القادم حسب الشركة المنتجة. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الأربعاء ٠٣ سبتمبر ٢٠١٤
تزيد مشاهدة أفلام الحركة المثيرة من معدل تناول الأطعمة التي تكون أمام المشاهد، مقارنة بمشاهدة حوار تلفزيوني عادي، وذلك بحسب ما نشرته صحيفة «دير شبيغل» الألمانية أمس على موقعها على الإنترنت. واستطاع الباحثون الأميركيون التوصل إلى ذلك من خلال إجراء تجربة على مجموعة من الطلاب يبلغ عددهم 94 طالبا وتقدر أعمارهم بـ20 عاما في المتوسط. وخلال التجربة شاهد هؤلاء الطلاب فيلم الحركة المثير «ذا آيلاند» لمدة 20 دقيقة، تارة مصحوبا بموسيقى تصويرية وأخرى دون هذه الموسيقى، ثم شاهدوا حوارا تلفزيونيا ذا إيقاع هادئ لمدة 20 دقيقة أيضا. وطوال مدة المشاهدة تم تقديم كميات كبيرة من الأطعمة الخفيفة التي عادة ما تكون موجودة على المنضدة بالمنزل أثناء مشاهدة مثل هذه الأفلام خلال فترات المساء، كالكوكيز والحلوى والجزر والعنب. وقام الباحثون تحت إشراف أنر تال، من جامعة كورنيل الأميركية بمدينة إثياكا بولاية نيويورك، بوزن هذه الأطعمة قبل تناول الطلاب لها وبعد تناولهم لها. وتبين من هذه التجربة أن الطلاب قاموا بتناول 104 غرامات فقط من هذه الأطعمة طوال الفترة التي شاهدوا بها الحوار الهادئ. وزاد معدل تناول الطلاب من الأطعمة عند مشاهدة فيلم الحركة المثير دون موسيقى تصويرية ليصل إلى 142 غراما، ووصل المعدل إلى أقصى درجاته عند مشاهدة الفيلم مصحوبا بموسيقى ليصل إلى 207 غرامات، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وأرجع…
منوعات
الأحد ٢٤ أغسطس ٢٠١٤
httpv://youtu.be/b0Ts66Vfxa8