أخبار
السبت ١٠ أغسطس ٢٠١٩
أعربت دولة الإمارات العربية المتحدة عن بالغ قلقها إزاء استمرار المواجهات المسلحة، التي تجري في عدن داعية إلى التهدئة وعدم التصعيد والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين اليمنيين. وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، على ضرورة تركيز جهود جميع الأطراف على الجبهة الأساسية، ومواجهة ميليشيات الحوثي الانقلابية والجماعات الإرهابية الأخرى والقضاء عليها. ودعا سموه، إلى حوار مسؤول وجاد من أجل إنهاء الخلافات والعمل على وحدة الصف في هذه المرحلة الدقيقة والحفاظ على الأمن والاستقرار. كما أكد سموه، أن دولة الإمارات وكشريك فاعل في التحالف العربي والذي تقوده المملكة العربية السعودية الشقيقة تقوم ببذل كافة الجهود للتهدئة وعدم التصعيد في عدن وفي الحث على حشد الجهود تجاه التصدي للانقلاب الحوثي وتداعياته. وأضاف سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، بأنه من الضروري ولصعوبة الموقف أن يبذل المبعوث الأممي السيد مارتن جريفيث جهوده في الضغط لإنهاء التصعيد الكبير الذي تشهده مدينة عدن لما للاقتتال الحالي من تداعيات سلبية على الجهود الأممية، والتي تسعى جاهدة لتحقيق الأمن والاستقرار عبر المسار السياسي والحوار والمفاوضات. المصدر: وام
أخبار
الأحد ٢٣ أبريل ٢٠١٧
قتل وأصيب العشرات في انفجار ضرب موقعاً عسكرياً وسط مدينة عدن، جنوبي اليمن، حسب ما كشفت مصادر عسكرية، اليوم الأحد. وبحسب "سكاي نيوز عربية" أفادت المصادر بـ"سقوط قتلى جرحى في انفجار بمخزن للذخائر في موقع عسكري في جبل جديد وسط عدن". ولم يتضح على الفور إن كان الانفجار ناجم عن هجوم أو مجرد حادث عرضي، حسب ما أضافت المصادر نفسها. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١٨ أغسطس ٢٠١٦
قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة 11 سيارة لإدارة الأمن بمحافظة عدن، وذلك في إطار دعمها المتواصل لليمن، وتعزيزاً لأمنه واستقراره. وأشاد شلال شائع مدير أمن عدن بهذه المناسبة بدعم دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، للجمهورية اليمنية والوقوف بجانبها في الأزمة التي تعيشها من أجل التخفيف من وطأتها، وذلك على الصعد كافة، مشيراً إلى أن هذه الدفعة من السيارات تأتي ضمن دفعات عدة. وشدد شلال على أن هذا الدعم ليس بغريب على شعب قدم دم خيرة رجاله من أجل الوقوف معنا. وقال «نحن اليوم في المدينة الباسلة عدن نسير في خطين متوازيين، خط اجتثاث الخلايا النائمة والإرهابية التابعة للحوثيين والمخلوع صالح، وخط الدعم المقدم من الإخوة الأشقاء أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل خاص، والتحالف العربي بشكل عام والمكمل للعمل على الأرض»، مؤكداً أنه لا نجاح لخط دون آخر. وأكد شايع أن العملية الأمنية متواصلة في عدن وكل المحافظات المحررة. وقال «نحن وإخواننا في التحالف العربي ودولة الإمارات سنظل يداً بيد، ولن نقبل بالمساس بأمن واستقرار مدينتنا عدن». وأضاف: إنه رغم وقوع بعض الأحداث التي تحاول زعزعة الأمن في المدينة ضمن المحاولات البائسة، لكننا نعزم على الوصول بعدن إلى المستوى الأمني المنشود، وإن سنعيش مخلصين لهذه المدينة، ولا نخشى الموت من…
أخبار
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠١٦
أعلنت أجهزة الأمن في عدن أمس عن تمكنها من ضبط خلية إرهابية لـ«القاعدة» متورطة بعمليات الاغتيال التي وقعت في المدينة مؤخراً. وقال مصدر في قوات الحزام الأمني «إن قوات الأمن اعتقلت 3 عناصر من التنظيم أثناء مداهمة فجراً لأحد الأوكار التي كانوا يختبئون فيها في مديرية المنصورة». لافتاً إلى أن بين المعتقلين قيادي خطير مسؤول عن تجنيد الشباب، وإن التحقيقات متواصلة معهم، ومشيراً إلى العثور أثناء المداهمة على منشورات وتسجيلات خاصة بالتنظيمات الإرهابية كان المعتقلون يروجون لها في أوساط المجتمع». وقتل قيادي بتنظيم «القاعدة» في لحج، عقب اشتباك مسلح مع قوة أمنية حاولت اعتقاله أثناء تواجده في مدينة الحبليين شمال المحافظة. وأفاد شهود عيان لـ«الاتحاد» أن القيادي المعروف باسم «أبو مكة» لقي مصرعه أثناء محاولة اعتقاله من قبل قوة أمنية في شارع رئيسي، مضيفاً «إن أبو مكة حاول مقاومة القوة وأطلق النار على الجنود، ما أسفر عن إصابة اثنين استشهد أحدهما لاحقاً عقب وصوله إلى أحد المستشفيات». وأشار القيادي في المقاومة الشعبية مختار النوبي لـ«الاتحاد» إلى أنه تم تعقب القيادي من مدينة الحوطة التي تم تحريرها مؤخراً من التنظيمات الإرهابية، وتم رصده في الحبيلين عقب خروجه من أحد المحال التجارية، مضيفاً «إن القوة كانت بقيادته وإن أحد مرافقيه استشهد وأصيب آخر في العملية التي سيتم مواصلتها لملاحقة كل العناصر الإرهابية…
أخبار
السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦
تسبب الإرهاب بإلغاء صلاة الجمعة وإغلاق المساجد في عدن أمس بعد أن أحبطت قوات الأمن اليمنية بالتعاون مع الأهالي مخططاً إرهابياً كان يقضي بتنفيذ تفجيرات داخل المساجد وقت صلاة الجمعة، وتمكنت الأجهزة الأمنية من تفكيك عبوتين في مسجدين وإخلاء جميع مساجد مديرية المنصورة تحسباً لهجمات إرهابية. وكانت العبوة الأولى عثر عليها بمسجد الرضا داخل خزانة خشبية مخصصة للأحذية ومعدة للتفجير. وذكر مصدر أمني أن حجم العبوة كان سيودي بحياة المئات من المصلين في حالة انفجارها. وشنت المقاومة هجوماً كبيراً على مواقع الانقلابيين بالوازعية جنوب شرق تعز، أسفر عن سيطرة الشرعية على جبل الصيبارة الاستراتيجي. وفي مضاربة بمحافظة لحج خلفت المعارك أكثر من 20 قتيلاً في صفوف الحوثيين وعدد من الأسرى. سياسياً، عبر نائب وزير الخارجية الكويتي خالد سليمان الجار الله عن تفاؤله بتوصل الفرقاء اليمنيين إلى اتفاق شامل، مؤكداً أن مشاورات السلام دخلت مرحلة التفاصيل في جذور الأزمة، وأنها باتت تسير في الاتجاه الصحيح، واستند في ذلك إلى أرضية مشتركة باتت تجمع الفرقاء اليمنيين. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٢٤ مايو ٢٠١٦
عاشت محافظة عدن (جنوبي اليمن)، أمس، يوماً دامياً إثر تفجير إرهابي تبناه ما يُسمى تنظيم «داعش» ونفذه انتحاري يرتدي حزاماً ناسفاً، ما أسفر عن مقتل أكثر من 41 مجنداً وإصابة حوالي 70 بجروح متفاوتة بعضهم جراحهم خطيرة، فيما وجهت الحكومة الجهات المعنية ببذل جهود إضافية تتوازى مع حجم الفاجعة المؤلمة ومنع تكرارها. ووقع التفجير في مديرية خورمكسر، حيث فجّر الانتحاري نفسه وسط تجمع لعشرات المجندين من أجل ترقيمهم وضمهم إلى السلك العسكري رسمياً في مقر لجنة عسكرية بمنزل قائد معسكر بدر اللواء 39 مدرع العميد الركن عبدالله الصبيحي، الذي كان موجوداً داخل منزله وقت وقوع الانفجار، ولكنه لم يُصب بأي أذى، كما أعقب التفجير الانتحاري، انفجار عبوة ناسفة عند بوابة معسكر بدر الذي يبعد عن منزل العميد الصبيحي نحو 500 متر، ولكن دون سقوط ضحايا. وقال قائد قوات الأمن الخاصة بمحافظة عدن العميد ناصر السريع في تصريح خاص ل«الخليج»، إن حصيلة الضحايا بلغت 41 قتيلاً وعشرات الجرحى، وإنه تم نقل عدد من الجرحى لعدد من مستشفيات عدن لتلقي العلاج وتم تطويق مستشفى الجمهورية من قِبل قوات الأمن الخاصة كإجراءات احترازية. من جانبه أفاد مصدر طبي في هيئة مستشفى الجمهورية النموذجي العام بعدن في تصريح خاص ل«الخليج»، بأن المستشفى استقبل نحو 41 قتيلاً وأكثر من 50 جريحاً بينهم امرأة، كما أفادت…
أخبار
الثلاثاء ٠٦ أكتوبر ٢٠١٥
أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة عن استشهاد أربعة من جنودها البواسل بعد التحقق من هوياتهم وإصابة عدد آخر باصابات مختلفة صباح اليوم في مدينة عدن ضمن المشاركين في قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية. وتقدمت القيادة العامة للقوات المسلحة بتعازيها ومواساتها إلى ذوي الشهداء سائلة الله عز وجل أن يسكنهم فسيح جناته ويتغمدهم بواسع رحمته. المصدر: وام
أخبار
الجمعة ٢٥ سبتمبر ٢٠١٥
زار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اليوم عددا من أحياء مدينة عدن اطلع خلالها على حجم الدمار الذي طال البنية التحتية والأحياء والشوارع في المدينة والمنشآت العامة والخاصة وشبكات المياه والكهرباء والاتصالات، وذكرت وكالة الانباء اليمنية الرسمية أن الرئيس هادي تفقد أيضاً طريق التسعين ومنطقة العلم في غرب وشرق مدينة عدن ومدينة صبر التابعة لمحافظة لحج. كما زار الرئيس عبدربه منصور هادي اليوم عدد من موقع قوات العمليات الخاصة السعودية بمحافظة عدن التقى خلالها بقائد القوات العقيد الركن عبدالله بن سهيان والضباط والصف والجنود، وأشاد بالمواقف المشرفة والعظيمة للمملكة قيادة وشعبا تجاه أشقائها اليمنيين في هذه الظروف الصعبة والتي كان لها الدور الفاعل إلى جانب الإمارات وبقية دول التحالف العربي في دعم المقاومة الشعبية والجيش الوطني لتحرير عدن وبقية المحافظات من مليشيا الحوثي وصالح الإنقلابية. وقال عبدربه منصور هادي " ان اليمن والخليج جزء لا يتجزأ من بعضه في امتداد أخوي وجغرافي وتاريخي وسنكون معا في كل المواقف والظروف حتى نتجاوز كل التحديات التي تتربص بالمنطقة كجغرافيا وهوية ". المصدر: صحيفة الرياض
أخبار
الأربعاء ١٢ أغسطس ٢٠١٥
تعمل الحكومة اليمنية على تقييم الدمار الذي طال قطاع الخدمات العامة والبنى التحتية في عدن جراء اعتداءات الميليشيات المتمردة، حيث أشارت التقديرات إلى أن كلفة المرحلة الأولى من إعادة الإعمار تفوق المليار دولار. وبعد شهر تقريبا من تحرير عدن من ميليشيات الحوثي وصالح المتمردة، تعكف الحكومة والإدارة المحلية على حصر الأضرار لإعادة إعمار المرافق الأساسية وقطاع الخدمات، خاصة الكهرباء والمياه والمستشفيات والمرافئ. وقال وزير الإدارة المحلية، رئيس لجنة الإغاثة، عبد الرقيب فتح، في اتصال مع "سكاي نيوز عربية" من عدن، إن التقديرات الأولية تشير إلى أن تكلفة المرحلة الأولى من إعادة إعمار المرافق الهامة قد تصل إلى مليار و150 مليون دولار. وأكد فتح أن الحرب التي شنها المتمردون ألحقت أضرارا هائلة بالمرافق العامة وقطاع الخدمات، لافتا إلى أن الحكومة بحاجة إلى 140 مليون دولار على أقل تقدير لإصلاح الشبكة الكهربائية ومحطات توليد الطاقة الرئيسية. كما تشير التقديرات إلى أن تكلفة إعادة شبكة ومحطات المياه إلى الوضع التي كانت عليه قبل اعتداءات الانقلابيين لا تقل عن 73 مليون دولار، في حين تبلغ كلفة رفع أنقاض المباني المدمرة نحو 13 مليون دولار، وفق رئيس لجنة الإغاثة. ويحتاج قطاع الصحة في عدن، حسب هذه التقديرات، إلى أكثر من 150 مليون دولار لإعادة تأهيل 4 مستشفيات رئيسية، و15 مليون دولار لنقل جرحى الحرب الذين…
منوعات
الخميس ٠٦ أغسطس ٢٠١٥
وصلت إلى مدينة عدن جنوبي اليمن، الأربعاء، حزمة مساعدات غذائية وطبية، من الدول المشاركة في التحالف الذي قاد عملية تحرير البلاد من المتمردين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح. وأظهرت صور خاصة حصلت عليها "سكاي نيوز عربية" عمليات إنزال المساعدات في ميناء عدن، وكذلك عملية تسليمها للسكان المحتاجين في المدينة التي شهدت دمارا كبيرا على مدار الأشهر القليلة الماضية. وقدمت الطائرات الإغاثية التابعة لدول التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن مساعدات وأدوات طبية إلى جانب فرق إغاثية، بالإضافة إلى 12 طنا من الأدوية والأجهزة الخاصة بمرضى الفشل الكلوي، وتم توزيع هذه المساعدات فور وصولها إلى العائلات المحتاجة في جميع المناطق المتضررة من جراء الاشتباكات مع المتمردين. وتأتي هذه الحملة الإغاثية في إطار الجسر الجوي لدعم اليمنيين المتضررين من الحرب التي تدور في البلاد سواء بالأغذية أو المستلزمات الطبية. وذكر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أن الجسر الإغاثي مستمر ضمن خطط وبرامج أعدت لهذا الغرض بالتنسيق مع اللجنة العليا للإغاثة التابعة للحكومة اليمنية. وأصبحت عدن محطة لتوزيع المساعدات الإنسانية للشعب اليمني منذ استعادتها من قبل المقاومة الجنوبية والجيش الوطني، وتأمين منافذها البرية والبحرية والجوية. وتشهد المحافظات المجاورة لعدن، مثل لحج وأبين وشبوة وتعز، توزيعا لهذه المساعدات للحد من المعاناة المتفاقمة لسكانها. عدن - سكاي نيوز عربية
أخبار
الإثنين ٢٠ يوليو ٢٠١٥
ارتكبت الميليشيات الحوثية مجزرة في مدينة عدن، جنوب اليمن، بعدما أمطرت ضاحية دار سعد شمال المدينة بصواريخ الكاتيوشا وقنابل الهاون مما أدى إلى مقتل 43 مدنيا على الأقل وإصابة 173. وجاء هذا القصف بينما استمرت الاشتباكات في دار سعد وصبر وفي منطقة المعاشيق بمديرية كريتر في شمال المدينة، فيما واصل عناصر المقاومة الشعبية زحفهم نحو القصر الرئاسي في حي التواهي لتحريره من سيطرة المتمردين، وذلك بعد أيام من إعلان حكومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي تحرير المدينة باستثناء جيوب لميليشيات الحوثيين وحليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح. ودخلت «المقاومة الشعبية» ليلا إلى حي التواهي، وقال مصدر عسكري إن تلك القوات «تتقدم باتجاه قصر رئاسة الجمهورية ومقر قيادة الفرقة الرابعة للجيش»، كما مشطت مقر الإذاعة والتلفزيون. وذكر مصدر عسكري آخر أن المقاتلين على الأرض استفادوا من دعم مقاتلات التحالف العربي الذي شن نحو 15 غارة على مواقع المتمردين الحوثيين في التواهي وكذلك في الضاحيتين الشمالية والشرقية لعدن. في غضون ذلك، سيطرت قوات المقاومة الشعبية في محافظتي الضالع وعدن على «مثلث العند» وهو مفترق طرق يربط بين مدن ردفان والضالع وتعز ولحج بعدن، وذلك في سياق التحضيرات الجارية لتحرير «قاعدة العند» العسكرية الاستراتيجية التي لا تبعد سوى بضعة كيلومترات عن المثلث. في المقابل، حمل الحوثيون الأمم المتحدة «ضمنيا» مسؤولية هزائمهم…
أخبار
الأحد ١٩ يوليو ٢٠١٥
أعلن أمس وزير الداخلية اليمني اللواء عبده الحذيفي عودته إلى عدن برفقة وزراء يمنيين غداة إعلان الحكومة «تحريرها» من المتمردين الحوثيين. وصرح الحذيفي: «لقد وصلنا ليلة أمس (الجمعة)»، مضيفا أن وزير النقل بدر باسلمة كان برفقته عدد من المسؤولين الأمنيين. وتابع الوزير أن المتمردين طردوا من عدن باستثناء «بعض المجموعات المحاصرة التي ترفض الاستسلام». وعقدت المجموعة الحكومية اليمنية صباح أمس السبت في عدن أول اجتماع لها مع قيادة السلطة المحلية في محافظات عدن ولحج وأبين جنوب اليمن. ﻭقال مسؤول بالسلطة المحلية في عدن لـ«الشرق الأوسط» إن الاجتماع ضم ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﺪﺍﺩﻱ ﻧﺎﺋﺐ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻨﻮﺍﺏ، ﻭﻋﻠﻲ الأحمدي ﺭﺋﻴﺲ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻣﻲ، ﻭﺑﺪﺭ ﺑﺎﺳﻠﻤة ﻭﺯﻳﺮ النقل، ﻭﻣﺤﻤﺪ ﻣﺎﺭﻡ ﻣﺪﻳﺮ ﻣﻜﺘﺐ ﺭﺋﺎﺳﺔ الجمهورية، ﻭﻣﺤﺎﻓﻆ ﺃﺑﻴﻦ ﺍﻟﺨﻀﺮ السعيدي، ﻭﻣﺤﺎﻓﻆ ﻟﺤﺞ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﻀﻴﻞ، ﻭﻧﺎﻳﻒ ﺍﻟﺒﻜﺮﻱ ﻭﻛﻴﻞ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ عدن، ومديري ﻋﻤﻮﻡ ﺍﻟﻤﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻓﻲ ﻋﺪﻥ. وحسب مصادر لـ«الشرق الأوسط»، فإن المجموعة الحكومية اليمنية شددت في اجتماعها أمس في عدن على تثبيت الأوضاع الأمنية في المدينة المدمرة جراء 3 أشهر ونيف من الحرب، بالإضافة إلى المهام الرئيسية التي ستقوم بها المجموعة، وهي إعادة تأهيل مطار عدن الدولي والميناء وتثبيت الحالة الأمنية بعد الانتهاء من تصفية الجيوب المتبقية للميليشيات. وكان نائب الرئيس رئيس الحكومة خالد بحاح قد ﺃﻋﻠﻦ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﺳﺎﺑﻖ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺗﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ الأساسية…