منوعات
الأحد ٢٥ سبتمبر ٢٠١٦
تحتفي «أبوظبي للإعلام» بمرور عام على إطلاق قناة ماجد للأطفال، وإسهامها في إحياء الإرث الثقافي والتاريخي لمجلة ماجد عبر تعزيز حضورها عبر مختلف منصات الترفيه المعاصرة، مثل وسائل التواصل الاجتماعي، والوسائل الرقمية والتلفزيونية، بما يتماشى مع أهداف برامج القناة، وثقافة وقيم وأخلاقيات المجتمع المحلي في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة. المحافظة على الموروث وقال سعادة محمد إبراهيم المحمود، رئيس مجلس إدارة «أبوظبي للإعلام»، العضو المنتدب، «نجحنا بعد مرور عام على إطلاق قناة ماجد للأطفال، في بناء صرح إعلامي رئيس، يدعم رسالتنا الرامية إلى المساهمة في التنشئة الوطنية، والمحافظة على الموروث الثقافي والحضاري لدولة الإمارات». وأشار المحمود إلى أن «أبوظبي للإعلام» أولت اهتماماً كبيراً في المبادرات الموجهة للأطفال عبر إطلاق وسائل تسهم في تبسيط الثقافة والأدب والمعرفة، لتتناسب مع القدرات والمفاهيم المعرفية الخاصة بالأطفال، مع التركيز على التراث الشعبي الإماراتي وحكاياته الأصيلة، والتي نجحنا في تحويلها إلى صورة تناسب الطفولة. وقال المحمود «إن قناة ماجد حققت مستهدفاتها الرامية إلى جمع المحتوى التربوي والتثقيفي من جهة، والبرامج الترفيهية الهادفة والمعدة خصيصاً للمشاهدين الصغار من جهة أخرى، حيث توازن القناة بين المحتوى الذي يعكس قيمنا وثقافتنا وتقاليدنا الأصيلة، وبين أذواق مشاهدينا الصغار وأنماط الحياة العصرية». وقال سعادة المحمود «إن وجود قناة ماجد ضمن عائلة أبوظبي للإعلام، يسهم في تكامل الرسالة التفاعلية المتنوعة لـ«أبوظبي…