أخبار
الإثنين ١٥ يونيو ٢٠٢٠
بعد أسابيع من عدم وجود إصابات جديدة بفيروس كورونا تقريبا، سجلت بكين العشرات من الحالات الجديدة على مدى الأيام القليلة الماضية، وكلها على صلة بسوق كبير لبيع منتجات غذائية بالجملة، مما أثار الرعب والخوف من عودة المرض للانتشار في دولة احتوت المرض بالفعل إلى حد كبير. وعززت العاصمة الصينية إجراءاتها في محاولة للحد من تفشي الفيروس والتي تضمنت زيادة عدد اختبارات الكشف عن الفيروس. ومساء اليوم الأحد، أمرت بكين كل الشركات بالإشراف على فرض عزل لمدة 14يوما لكل موظفيها الذين زاروا سوق شينفادي أو خالطوا أي أحد زار هذه السوق. وأغلقت سلسلة مطاعم تبيع المعكرونة التقليدية في بكين بضعة منافذ لها بعد أن أثبتت الاختبارات إصابة اثنين من موظفيها بالفيروس. ولم يتم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس كورونا تقريبا في المدينة منذ شهرين حتى تم تسجيل أول إصابة في 12 يونيو، ومنذ ذلك الحين قفز العدد الإجمالي إلى 51، بما في ذلك ثماني حالات تم تسجيلها في الساعات السبع الأولى من اليوم الأحد. ووفقا لهيئة الصحة بالمدينة، أظهر تتبع الأشخاص المصابين أن جميعهم إما ممن يعملون بسوق شينفادي أو ترددوا على السوق التي يقال إنها أكبر سوق للمواد الغذائية في آسيا، أو كانوا على اتصال بشخص كان هناك. وقال شو خه جيان، المتحدث باسم بلدية المدينة في مؤتمر صحفي اليوم…
أخبار
الخميس ١١ يونيو ٢٠٢٠
أكد علماء ألمان نتيجة دراسة تم إجراؤها على 40 مريضاً بفيروس «كورونا» المستجد في مدينة ووهان الصينية، وهي أنه يمكن التنبؤ بالمسار، الذي سيتخذه الفيروس لدى أي مريض بمساعدة نوعين من الخلايا المناعية في الدم. وقال أولف ديتمر، مدير معهد علم الفيروسات بمستشفى إسن الجامعي بألمانيا ونائب رئيس الجمعية الألمانية لعلم الفيروسات، إن نتائج تلك الدراسة تأكدت لدى كثير من المرضى في ألمانيا. وأحد نوعي هذه الخلايا المناعية يسمى بالخلايا التائية القاتلة، التي تحتوي على مؤشرات سطحية تسمى بـ«عناقيد التمايز» (سي دي8)، فهي تقتل الخلايا المصابة بالفيروس؛ ومن ثمّ تكسر تزايد الفيروس بالجسم. وقال العالم الألماني: «عندما يمتلك المرضى عدداً قليلاً فحسب من هذه الخلايا، يواجهون خطراً كبيراً في تطور أعراض شديدة مثل التهاب الرئة أو اضطرابات تخثر الدم». ونوعية الخلايا الأخرى هي الخلايا المتعادلة، وقال ديتمر: «هذه الخلايا موجودة في الأساس للتصدي للبكتيريا، ولكن يمكنها أيضاً إخماد الخلايا التائية في وظيفتها»، وبناء عليه فإنه تم العثور على عدد قليل فقط من الخلايا القاتلة في عينات الدم، التي تحتوي على كثير من هذه الخلايا المتعادلة. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١١ يونيو ٢٠٢٠
أكدت النيابة العامة الاتحادية على ضرورة التزام المصاب - عند معرفة إصابته بمرض من الأمراض السارية - بالتدابير الوقائية وتنفيذ الوصفات الطبية، والتقيد بالتعليمات التي تُعطى له، بهدف الحيلولة دون نقل العدوى إلى الآخرين. وأشارت إلى أن المادتين 32 و33 من قانون مكافحة الأمراض السارية، تُلزمان المصاب بأي من الأمراض المُعدية، عند معرفة إصابته، بالتوجه إلى وزارة الصحة ووقاية المجتمع والجهات الصحية وإبلاغها، لتلقي العلاج والمشورة، والالتزام بالتدابير الوقائية والتقيد بالتعليمات، بهدف الحيلولة دون نقل العدوى، ويعاقب بالحبس وبالغرامة التي لا تقل عن 10 آلاف درهم ولا تتجاوز 50 ألف درهم، أو بإحدى هاتين العقوبتين، في حال مخالفة القانون. ويحظر على أي شخص يعلم بأنه مصاب بمرض من الأمراض السارية والمعدية، الإتيان عمداً بأي سلوك ينجم عنه نقل المرض إلى الغير، ويعاقب بالسجن لمدة لا تزيد على خمس سنوات، وبغرامة لا تقل عن 50 ألف درهم ولا تتجاوز 100 ألف درهم، أو بإحدى العقوبتين، في حال القيام بهذا الجرم، وفقاً للمادة (39) من القانون. وفقاً للمادة 31 من قانون مكافحة الأمراض السارية، يحظر على الشخص المصاب أو المشتبه في إصابته السفر والانتقال، إلا بعد موافقة وزارة الصحة ووقاية المجتمع والجهة الصحية، ويعاقب بالحبس وغرامة لا تقل عن 10 آلاف درهم ولا تتجاوز 50 ألف درهم، أو بإحداهما. وأكدت وزارة العدل…
أخبار
الخميس ١١ يونيو ٢٠٢٠
جسد حجم التنسيق والتعاون المثمر بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الهند، في مواجهة أزمة انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد، متانة وعمق العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين البلدين الصديقين في المجالات كافة. واستحوذت تداعيات الأزمة وسبل مواجهتها على حيز كبير من الاتصالات التي أجراها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مع دولة ناريندرا مودي رئيس وزراء جمهورية الهند، خلال الفترة الماضية، والتي بحثت سبل تعاون المؤسسات المعنية بالبلدين في مواجهة انتشار جائحة فيروس " كورونا " بجانب الإسهام في الجهود الدولية لوقف انتشار الفيروس ومكافحته واحتواء تداعياته الإنسانية والصحية والاقتصادية. وفي هذا الإطار أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي خلال اتصال مرئي مع معالي الدكتور سوبرامنيام جاي شانكار وزير الشؤون الخارجية الهندي، التعاون المتميز بين البلدين الصديقين على الصعيد البحثي وتبادل الخبرات وتطبيق التقنيات المتقدمة لإجراء فحوص اكتشاف الإصابة بالفيروس. وتقدم سموه بالشكر إلى الهند على إيفادها كوادر طبية وتمريضية إلى الدولة لدعم جهودها في احتواء الجائحة، مشيراً إلى الدور المتميز الذي تقوم به الكوادر الطبية الهندية العاملة في الدولة لعلاج المصابين بالفيروس وكذلك الكوادر الهندية التي حرصت على الانضمام إلى حملة "الإمارات تتطوع" لدعم الجهود الوطنية المبذولة من أجل احتواء تداعيات هذه الجائحة. واتخذ…
أخبار
الجمعة ٠٥ يونيو ٢٠٢٠
اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش الخميس في افتتاح قمة دولية لجمع التمويلات أن أي لقاح مستقبلي ضد فيروس كورونا المستجد يجب أن يكون "منفعة عامة عالمية" متاحة للجميع. خلال هذه القمة الافتراضية التي شارك فيها أكثر من 50 بلداً و35 رئيس دولة وحكومة، يأمل "التحالف العالمي من أجل اللقاحات والتحصين" (غافي) في جمع 7,4 مليار دولار لمواصلة الحملات العالمية للتلقيح ضد الحصبة وشلل الأطفال وحمى التيفوئيد التي تأثرت نتيجة وباء (كوفيد-19). ويفترض أن يشمل الاجتماع أيضاً دعوات لتمويل شراء لقاح مستقبلي لـ(كوفيد-19) وتمويل إنتاجه، وكذلك دعم توزيعه في الدول النامية. في ما يتعلق باللقاح ضد (كوفيد-19)، يهدف التحالف إلى جمع ملياري دولار. وقال غوتيرش في فيديو بثّ عند افتتاح القمة إن "اللقاح ضدّ (كوفيد-19) يجب أن يكون منفعة عامة عالمية، لقاحاً للشعوب"، مشيراً إلى إطلاق عدد من قادة الدول دعوة في هذا الاتجاه. وشدد الأمين العام للأمم المتحدة أنه مع اندلاع أزمة فيروس كورونا المستجد، تعطّل العديد من حملات التلقيح: "عشرون مليون طفل" لم يحصلوا على كامل اللقاحات و"طفل من بين كل خمسة أطفال" لم يحصل على أي لقاح. وحضّ الحاضرين "علينا إيجاد وسائل مضمونة لمواصلة التلقيح رغم الوباء، وحين يتم التوصل إلى لقاح ضد (كوفيد-19)، يجب أن نضمن توفره للجميع". وقال ترامب خلال مداخلة وجيزة "كما أظهر…
أخبار
الجمعة ٠٥ يونيو ٢٠٢٠
أعلنت دولة الإمارات اليوم عن تبرعها لمنظمة الصحة العالمية بمجموعات أدوات اختبار الكشف عن مرض فيروس "كوفيد-19" بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي تكفي لفحص 500 ألف شخص. ويأتي التبرع بمجموعات اختبار الكشف عن الفيروس دعما للجهود الدولية الرامية إلى احتواء انتشاره في ظل نقص مستلزمات الفحص والاختبار بالعديد من الدول. وقدمت دولة الإمارات في إطار استجابتها لأزمة "كوفيد-19" حتى الآن ما يزيد على 714 طنا من المساعدات الطبية إلى 63 دولة كانت في أمس الحاجة إليها. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٣ يونيو ٢٠٢٠
كشفت احصائيات المكتب الإقليمي لشرق المتوسط التابع لمنظمة الصحة العالمية الذي يضم 22 دولة عربية بجانب إيران وباكستان وأفغانستان أن 5 دول عربية تعد من أقل الدول في أفريقيا وآسيا تسجيلا لإصابات ووفيات كورونا المستجد «كوفيد ـ 19». بيّنت الاحصائيات أن سوريا سجلت حتى الآن 123 إصابة و6 وفيات و50 حالة شفاء، فيما سجلت ليبيا 182 إصابة بالفيروس و5 حالات وفاة و52 حالة تعافٍ، وسجلت اليمن حتى الآن 403 إصابات و88 وفاة و18 حالة شفاء، فيما سجلت فلسطين حوالي 630 إصابة و5 وفيات و527 حالة شفاء، فيما سجلت الأردن 755 إصابة و9 وفيات و549 حالة شفاء. ما أظهرت بيانات الصحة العالمية أن 5 دول كانت الأكثر تسجيلا لعدد إصابات كورنا في الإقليمي إذ سجلت إيران 157 ألف إصابة و7942 حالة وفاة و123 ألف حالة تعافٍ، والسعودية 89 ألف إصابة و549 حالة وفاة و66 ألف حالة شفاء، يليهما باكستان التي سجلت 80 ألف إصابة و1688 حالة وفاة و29 ألف حالة شفاء، ثم الإمارات 35.7 آلاف إصابة و269 حالة وفاة و18.7 ألف حالة شفاء، يليها الكويت 28.6 ألف إصابة و226 حالة وفاة و14 ألف حالة شفاء. أوضحت البيانات الإحصائية الموثقة أن عدد إصابات كورونا المستجد في دول إقليم شرق المتوسط بلغ حتى الآن (الأربعاء) 3 يونيو الجاري 553 ألف و235 إصابة و13…
أخبار
الثلاثاء ٠٢ يونيو ٢٠٢٠
أعلنت اللجنة العليا لإدارة الأزمات والكوارث، في دبي، عن السماح لجميع أفراد المجتمع بممارسة الرياضة في دبي من بعد صلاة الفجر. وأكدت اللجنة، في بيان لها، اليوم، أن على أفراد المجتمع الالتزام بكل الإجراءات الوقائية، وتجنب التجمعات لأكثر من خمسة أشخاص، أثناء ممارسة الرياضة. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ٣٠ مايو ٢٠٢٠
كشف تقرير اليوم السبت أنه من المتوقع أن يكون لقاحاً رائداً مضاداً لمرض "كوفيد19-" الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، تقوم الصين بتطويره حاليا، متاحا بنهاية العام الجاري. واستكمل اللقاح الذي يقوم بتطويره "معهد بكين للمنتجات البيولوجية" بالتعاون مع "مجموعة الصين الوطنية للتكنولوجيا الحيوية" المرحلة الثانية من الاختبارات، وربما يكون جاهزا للطرح في الأسواق بنهاية العام الجاري، أو بداية العام المقبل، وذلك بحسب التقرير الذي نشرته "هيئة الإشراف على الأصول والإدارة" المملوكة للدولة في الصين، في صفحتها على موقع التواصل الصيني "وي تشات". وقالت وكالة أنباء "بلومبرج" الأميركية إن خط الإنتاج الخاص باللقاح الجديد سيخضع للتعقيم، ثم الإغلاق مؤقتا، استعدادا لانطلاق عمليات الإنتاج. ومن المتوقع أن تصل الطاقة الإنتاجية إلى ما بين 100 مليون و120 مليون لقاح سنويا. وتسابق شركات الأدوية العالمية الزمن من أجل تطوير لقاح مضاد للمرض الذي أودى بحياة 365 ألف شخص في العالم على الأقل حتى الآن. والعمل جار حاليا في تطوير حوالي 100 عقار ولقاح ضد المرض في أنحاء العالم، ولكن القليل منها فقط هو من وصل إلى مرحلة التجربة السريرية النهائية على البشر، مع تصدر علماء الصين المشهد. المصدر: وكالات
أخبار
السبت ٣٠ مايو ٢٠٢٠
قالت صحيفة " تايمز" في تقرير لها أمس إن دبي تعد واحدة من أكثر المدن قدرة على تجاوز عاصفة “كورونا"، فقد اعتبرت الجهات المعنية الوباء بمثابة اختبار لقدرتها على تحويل الإمارات، وخاصة دبي، إلى مركز إقليمي للطب والعلوم والتكنولوجيا. وأضافت الصحيفة اللندنية، أن استراتيجية الإمارات تمثلت في أن سياسة الإغلاق المبكر والصارم ليست الملاذ الوحيد لاتقاء شر الوباء، وإنما في تطوير اختبار شامل مبكر، وعليه فقد أجرت أكثر من مليوني اختبار، بمعدل أكثر من واحد لكل خمسة مقيمين في الدولة البالغ عددهم حوالي عشرة ملايين؛ ثلاثة أضعاف معدل أي دولة أخرى في العالم ذات الكثافة السكانية العالية. "الوضع الطبيعي الجديد" انعكاس للعولمة وقال التقرير: لقد أدى تفشي" جائحة "كوفيد 19" إلى ظهور مفاهيم جديدة، ومنها عبارة "الوضع الطبيعي الجديد"، فهذا الوضع الجديد الذي ترتب عليه ملازمة الناس بيوتهم والذي أبدى " بول غريفيث" معارضته عليه بقوله، إنه "لا يصب في مصلحة مطار دبي الذي يستقبل عادة 90 مليون مسافر دولي سنويًا". وقال "جريفيث" صاحب المهام الصعبة، بوصفه الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، وبالتالي مسؤول عن المكان الذي ربما يعد رمزا أكثر من أي شيء آخر على هذا الكوكب لما يفترض أن يحل محله "الوضع الطبيعي الجديد"، الذي يقوض مفهوم العولمة: إن كثيرا من هذه المصطلحات تطرح افتراضات ضخمة حول الشكل التي…
منوعات
الجمعة ٢٩ مايو ٢٠٢٠
افترض الباحثون في دراسة حديثة أن فيتامين (د) قد يساعد في إنقاذ حياة المرضى المصابين بفيروس كورونا الجديد. وفي ذلك الوقت، حذر الكثيرون من أن الدراسة لم تتم مراجعتها من قبل باحثين آخرين، ولم تقترح استنتاجات من تجربة سريرية فعلية حيث يمكن مقارنة فيتامين (د) مع الدواء الوهمي. ولم يقس الباحثون مستويات فيتامين (د) أو كما يعرف بـ"فيتامين الشمس" في مرضى "كوفيد-19" أيضا، وبدلا من ذلك، يبحثون في بيانات المرضى الأخرى ويستخدمون معلومات صحية جديدة لتحديد المستويات المتوقعة من فيتامين (د). ودعا الخبراء في تلك الفترة إلى عدم محاولة منع أو علاج "كوفيد-19" في المنزل بالفيتامينات أو المكملات الصحية الأخرى التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي واتباع إرشادات الأطباء. بعد مرور بضعة أسابيع، حذرت دراسة جديدة من أن الجرعات العالية من فيتامين (د) لا يمكن أن تمنع أو تعالج "كوفيد-19"، وفقاً لموقع "روسيا اليوم". وكتب علماء من العديد من الجامعات والمؤسسات الطبية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة ورقة في مجلة BMJ Nutrition, Prevention and Health توضح بأنه لا يوجد دليل علمي كاف لإثبات الآثار المفيدة لفيتامين (د) في علاج مرض "كوفيد-19". وقالوا: "أدى الانتشار المستمر لفيروس SARS-CoV-2 الجديد ومرض "كوفيد-19" الناجم عنه، إلى نداءات بتوسيع نطاق استخدام مكملات فيتامين (د). وهذه الدعوات لا تستند إلى دعم من الدراسات ذات الصلة…
أخبار
الجمعة ٢٩ مايو ٢٠٢٠
كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة المصرية، عن إجراءات الوزارة بشأن تقديم العلاج المنزلي للمصابين بفيروس كورونا (كوفيد_19). وقدمت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، تقريرا للدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، حول الإجراءات المتبعة من جانب الوزارة فيما يخص مواجهة فيروس كورونا، بحسب بوابة "أخبار اليوم". واستعرضت الوزيرة تقريرا يفيد بتسليم الأدوية للمصابين الذين هم بصدد تلقي العلاج منزليا من فيروس كورونا، والذين ما زالت نتائج تحاليلهم إيجابية، ولكن تشهد حالتهم الطبية استقرارا، مع تراجع الأعراض المرضية، وعدم احتياجهم في الوقت الراهن للحجز بالمستشفى أو بنزل الشباب. وقالت الوزيرة إن مسؤولي الطب الوقائي يتولون مسؤولية تحديد الفئات المستهدفة للعلاج المنزلي، حيث يتم تجهيز الحقيبة التي تحتوي على الأدوية اللازمة من جانب الصيادلة والتمريض بالمستشفى، طبقا لحالة المنتفع وبروتوكول العلاج الذي يخضع له. وأشارت زايد إلى أنه تم اعتماد توصيل الأدوية للمنازل لحالات العلاج المنزلي، من خلال مسؤول الطب الوقائي أو التمريض أو الرائدة الريفية، مع إدخال البيانات الشخصية على التابلت للمتابعة، ويتم توفير سبل الحماية الشخصية لمسؤول توصيل الأدوية. وأضافت أن مسؤولي الوحدة الصحية سيكون عليهم متابعة الحالات، ورفع تقارير لأجهزة وزارة الصحة التي تتولى المتابعة والتقييم. من جانبه أشاد رئيس الحكومة المصرية، بتجربة توفير الأدوية للحالات التي ستخضع للعلاج المنزلي من فيروس كورونا، والحرص على توصيلها للمنازل، لتجنب…