منظمة الصحة العالمية

أخبار «الصحة العالمية» تشيد بجهود الإمارات في الاستجابة للحالات الصحية الطارئة

«الصحة العالمية» تشيد بجهود الإمارات في الاستجابة للحالات الصحية الطارئة

الأربعاء ١٤ ديسمبر ٢٠٢٢

وجهت منظمة الصحة العالمية الشكر إلى الإمارات على جهودها في الاستجابة للحالات الصحية الطارئة، مشيرة إلى الاجتماع الذي عقد حول رفع كفاءة مركز منظمة الصحة العالمية اللوجستي في دبي ليصبح مركزاً عالمياً للطوارئ الصحية يخدم المجتمعات المعرضة للمخاطر عالمياً. وقالت المنظمة في تغريدة على حسابها الرسمي بموقع تويتر: «شكراً لدولة الإمارات العربية المتحدة على تعزيز الشراكة مع منظمة الصحة العالمية في إطار سعينا لتعزيز التأهب للحالات الصحية الطارئة والاستجابة لها. عُقد اليوم أول اجتماع استراتيجي حول رفع كفاءة مركز منظمة الصحة العالمية اللوجستي في دبي ليصبح مركزاً عالمياً للطوارئ الصحية يخدم المجتمعات المعرضة للمخاطر حول العالم».   وكانت الإمارات قدمت منذ بدء جائحة «كورونا» مئات الأطنان إلى عشرات الدول حول العالم، استفاد منها ملايين العاملين في المجال الطبي، وسيّرت الدولة عشرات الرحلات الجوية حول العالم محملة بالإمدادات الطبية والمساعدات الحيوية، بهدف التصدي للأزمة ومساعدة العاملين في مجال الرعاية الصحية حول العالم في مكافحة الفيروس. المصدر: الاتحاد

أخبار «الصحة العالمية»: 90 % من سكان العالم لديهم مناعة ضد كوفيد19

«الصحة العالمية»: 90 % من سكان العالم لديهم مناعة ضد كوفيد19

السبت ٠٣ ديسمبر ٢٠٢٢

أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الجمعة، أن 90% على الأقل من سكان العالم لديهم شكل من أشكال المناعة ضد كوفيد19، محذراً في الآن نفسه من تراجع اليقظة. وأشار تيدروس خلال مؤتمر صحافي إلى أن الانخفاض في اليقظة يترك الباب مفتوحاً لظهور متحورة جديدة من المحتمل أن تنتشر، وتحل محل متحورة أوميكرون السائدة حاليا. وأضاف:«منظمة الصحة العالمية تقدر أن 90% على الأقل من سكان العالم لديهم حالياً نوع من المناعة ضد فيروس سارس-كوف-2، إما بسبب الإصابة أو بفضل التطعيم»، في إشارة إلى الفيروس المسؤول عن وباء كوفيد. وحذّر تيدروس من إغراء التأكيد قبل الأوان على انتهاء المرحلة الناشئة للوباء، وقال: «لم نحقق ذلك بعد». وتابع، أن «الثغرات في المراقبة والاختبار والتحليل والتلقيح تستمر في توفير الظروف المثالية لظهور متحورة جديدة مثيرة للقلق يمكن أن تتسبب في وفيات كثيرة». وانتشرت المتحورة «أوميكرون» التي أعلنتها الصحة العالمية قبل عام متحورة جديدة مثيرة للقلق، في أنحاء العالم، ما يثبت أنها أكثر عدوى بكثير من سابقتها «دلتا». ووفق تيدروس، تنتشر حاليا أكثر من 500 متحورة فرعية من «أوميكرون» جميعها شديدة العدوى، ولديها طفرات تجعلها قادرة على التغلب على الحواجز المناعية بسهولة أكبر، رغم أنها تسبب أشكالاً أقل خطورة من المرض، مقارنة مع المتحورات السابقة. وأبلغت الدول منظمة الصحة العالمية عن إجمالي…

أخبار الإمارات توقع اتفاقية تعاون مع منظمة الصحة العالمية لدعم مستشفى المقاصد في القدس الشرقية بـ 25 مليون دولار

الإمارات توقع اتفاقية تعاون مع منظمة الصحة العالمية لدعم مستشفى المقاصد في القدس الشرقية بـ 25 مليون دولار

الإثنين ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢

تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» لدعم القطاع الطبي في القدس الشرقية، وقعت دولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية تعاون بقيمة 25 مليون دولار أميركي لدعم مستشفى المقاصد في القدس الشرقية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، وبالتنسيق مع مكتب منسق الأمم المتحدة الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط. وقال سلطان محمد الشامسي مساعد وزير الخارجية والتعاون الدولي لشؤون التنمية الدولية، إن توقيع الاتفاقية يأتي في إطار التزام دولة الإمارات الدائم والتاريخي والراسخ تجاه الشعب الفلسطيني، ودعم متطلباته في المجالات الإنسانية، وفي مقدمتها القطاع الصحي.   وأشار الشامسي إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها منظمة الصحة العالمية ومكتب منسق الأمم المتحدة الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط في التعاون مع دولة الإمارات نحو تعزيز إمكانيات المستشفيات الفلسطينية لتقديم الرعاية الصحية للشعب الفلسطيني الشقيق ولاسيما مستشفى المقاصد، حيث إنه من المتوقع أن يستفيد أكثر من 130 ألف شخص من الخدمات الصحية التي يقدمها. من جهته قال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: «إن جائحة (كوفيد-19) التي اجتاحت العالم أثبتت أن الصحة حق إنساني ومحور أساسي لتحقيق التنمية. ونحن نتقدم بالشكر لدولة الإمارات على مساعداتها السخية ودورها الرائد وما أبدته من التزام من أجل تعزيز الخدمات الطبية للشعب الفلسطيني».   من جانبها قدمت السيدة…

أخبار الصحة العالمية تدرس إمكان تصنيف جدري القردة “حالة طوارئ عالمية”

الصحة العالمية تدرس إمكان تصنيف جدري القردة “حالة طوارئ عالمية”

الخميس ٢١ يوليو ٢٠٢٢

تعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعا للجنة الخبراء المعنية بجدري القردة الخميس لتحديد ما إذا كانت الزيادة الحالية في عدد الإصابات تشكل حالة طوارئ صحية عمومية تثير قلقا دوليا. وستكلّف لجنة الطوارئ هذه تقييم المؤشرات الوبائية، فيما ساء الوضع في الأسابيع الأخيرة مع تسجيل أكثر من 14500 إصابة في 70 دولة، وفقا للأرقام الصادرة عن المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي). وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس خلال مؤتمر صحافي الأربعاء "مهما كانت توصية اللجنة، ستواصل منظمة الصحة العالمية بذل كل ما في وسعها لوقف جدري القردة وإنقاذ الأرواح". وفي أول اجتماع عُقد في 23 يونيو، أوصى غالبية الخبراء بألا يعلن تيدروس حالة طوارئ صحية عمومية تثير قلقا دوليا. منذ اكتشاف أولى الإصابات بجدري القردة مطلع مايو، بدأت العدوى بهذا الوباء تنتشر خارج بلدان وسط إفريقيا وغربها حيث يستوطن الفيروس. ومن ثم فقد انتشر في كل أنحاء العالم فيما كانت أوروبا بؤرته. ويعتبر جدري القردة الذي اكتشف لدى البشر في العام 1970، أقل خطورة وعدوى من الجدري الذي تم القضاء عليه في العام 1980. وفي معظم الحالات، يكون المصابون رجالا يمارسون الجنس مع رجال وصغارا نسبيا ويعيشون بشكل رئيسي في المدن، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. تعاون مع المجتمع المدني اعتبارا من 18 يوليو، سجل المركز…

أخبار منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي أوسع لجدري القردة لهذا السبب

منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي أوسع لجدري القردة لهذا السبب

الأربعاء ٠١ يونيو ٢٠٢٢

حذرت منظمة الصحة العالمية من تفشٍ محتمل وأوسع نطاقاً لمرض جدري القردة في المهرجانات والفعاليات الكبرى المقرر إقامتها هذا الصيف في أوروبا. وقال هانز هنري كلوج المدير الإقليمي للمنظمة في أوروبا" «احتمالية تفشٍ أكبر للمرض في أوروبا وأماكن أخرى خلال الصيف مرتفعة». مع ذلك، أوضح كلوج أن المهرجانات والاحتفالات المقررة خلال الأشهر المقبلة تمثل أيضاً فرصة «لزيادة الوعي وتعزيز حماية الفرد والمجتمع» بين الشباب. وأشار إلى أن التحقيقات بشأن الحالات حتى الآن تشير إلى أن التفشي في أوروبا يعود لمنتصف أبريل الماضي.. ويعد هذا أكبر تفشٍ للفيروس والأوسع نطاقاً الذي يتم تسجيله خارج غرب ووسط أفريقيا، حيث يعد جدري القردة من الأمراض المتوطنة. وأوضح كلوج أن انتقال جدري القردة السريع فاقمه إلغاء قيود مكافحة فيروس كورونا في معظم أنحاء أوروبا خلال الأشهر الماضية.. وأضاف أنه على الرغم من أن الكثير من الحالات حتى الآن مرتبطة بالنشاط الجنسي، فإنه أكد أن الفيروس يمكن أن يصيب أي شخص. وذكر كلوج أنه بما أن الفيروس لم ينتشر عبر نفس مسارات مرض كوفيد-19، فإنه ليس هناك حاجة لإجراءات الصحة العامة المكثفة التي تم فرضها في أعقاب جائحة كورونا. وأضاف: «ولكن، وهذا أمر مهم، لا نعلم بعد إذا ما كنا سنتمكن من احتواء الفيروس بصورة كاملة». المصدر: الرؤية

أخبار تفشٍ لمرض غامض يصيب الكبد عند الأطفال

تفشٍ لمرض غامض يصيب الكبد عند الأطفال

الأحد ٢٤ أبريل ٢٠٢٢

سجلت منظمة الصحة العالمية حالة وفاة واحدة على الأقل نتيجة لتفشي مرض كبدي غامض يصيب الأطفال في أوروبا والولايات المتحدة. وأعلنت المنظمة مساء السبت أنها تلقت حتى الآن تقارير عن 169 حالة إصابة في الأقل من ”التهاب الكبد الحاد مجهول المنشأ” في 12 دولة. ووفقاً للتقارير، فقد تراوحت أعمار الأطفال المصابين بين شهر واحد و16 عاماً، مشيرة إلى أن 17 من المصابين بحاجة إلى عمليات زرع كبد. ولم تذكر منظمة الصحة العالمية الدولة التي شهدت حالة الوفاة. سجلت أولى حالات الإصابة في بريطانيا، حيث أصيب 114 طفلاً. وقالت المنظمة العالمية في بيان ”لم يتضح بعد ما إذا كانت هناك زيادة في حالات التهاب الكبد، أو زيادة في الوعي بحالات التهاب الكبد التي تحدث بالمعدل المتوقع ولكن لم يتم اكتشافها”. ويرى الخبراء أن الحالات ربما تكون مرتبطة بفيروس مرتبط بشكل شائع بنزلات البرد، لكن هناك حاجة إلى المزيد من البحث. وقالت المنظمة الصحة العالمية كذلك ”رغم الفرضيات بشأن مسؤولية الفيروس الغدي، لكن التحقيقات لا تزال جارية بشأن العامل المسبب”، مشيرة إلى أنه تم اكتشاف الفيروس في 74 حالة في الأقل، وثبتت إصابة ما لا يقل عن 20 من الأطفال بفيروس كورونا. كما ذكرت المنظمة أن الدول المتضررة تكثف مراقبتها لحالات التهاب الكبد لدى الأطفال. المصدر: الرؤية

أخبار ما خطة «الصحة العالمية» في مواجهة «الجائحة» التالية؟

ما خطة «الصحة العالمية» في مواجهة «الجائحة» التالية؟

السبت ٢٧ نوفمبر ٢٠٢١

ما خطة منظمة الصحة العالمية لمكافحة «الجائحة» التالية التي سيشهدها العالم لا محالة؟ سيعمل أعضاء المنظمة بدءاً من الاثنين في جنيف لمحاولة التوصل إلى بداية خيط يقودهم إلى العثور على إجابة. يستمر الاجتماع الاستثنائي لجمعية الصحة العالمية - الهيئة العليا لصنع القرار في منظمة الأمم المتحدة التي تضم أعضاءها البالغ عددهم 194 - ثلاثة أيام لمناقشة هذا الموضوع فقط، في وقت تواجه أوروبا الموجة الخامسة من جائحة «كوفيد»، ويثير القلق ظهور متحورة جديدة من فيروس كورونا. كما يأتي الاجتماع بعد مرور عامين على ظهور الوباء الذي أودى بحياة الملايين وكلف العالم تريليونات اليورو. وأظهرت إدارة «كوفيد» حدود ما يمكن أن تفعله منظمة الصحة العالمية وما لديها من وسائل للاضطلاع بدورها، لكن المجتمع الدولي منقسم. والغرض من الاجتماع هو مناقشة أفضل طريقة لتزويد منظمة الصحة العالمية بإطار قانوني يمكّنها في المستقبل من مواجهة أي أزمة صحية بشكل أفضل، سواء في شكل معاهدة دولية أو بصيغة أخرى. ويؤكد جواد محجور نائب مدير الاستعداد للطوارئ داخل المنظمة، أن اللوائح الصحية الدولية التي توجه عمل منظمة الصحة العالمية منذ عام 2005 ليست مصممة لمواجهة أزمات بحجم «كوفيد». ومن الواضح أن مديرها العام تيدروس أدهانوم غيبريسوس يؤيد تبني معاهدة لتجنب الدائرة المفرغة التي تُلخَص عملياً بأن «لا نفعل شيئاً ثم يستبد بنا الذعر». فقد قال…

أخبار الصحة العالمية تضغط للتحقق من المختبرات في ووهان بحثاً عن أصل كورونا

الصحة العالمية تضغط للتحقق من المختبرات في ووهان بحثاً عن أصل كورونا

السبت ١٧ يوليو ٢٠٢١

تكثف منظمة الصحة العالمية الضغوط في إطار محاولاتها للبحث عن أصل فيروس كورونا. وفي خطاب إلى الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، أدرجت المنظمة أولوياتها في البحث وأعلنت عن تشكيل مجموعة عمل دائمة للبحث عن منشأ مسببات المرض. وشدد تيدروس أدهانوم جيبريسيوس الأمين العام للمنظمة في جنيف يوم الجمعة، أن بجانب فحص الحياة البرية وأسواق الحيوانات في إقليم ووهان الصيني، الذي ظهر به الفيروس لأول مرة في عام 2019، يجب التحقق من المختبرات هناك أيضاً. وقد قامت الصين بتأخير أول رحلة لفريق الأبحاث التابع لمنظمة الصحة العالمية لعدة أشهر. وعلى الرغم من أن المنظمة ترغب في مواصلة التحقيقات، فإن بكين لا تتخذ أي خطوات للسماح للمنظمة بالعمل في الصين. وهذه المسألة حساسة، حيث اتهمت الولايات المتحدة الصين بمنع إجراء تحليل شفاف، بينما ترتاب بكين من أن الولايات المتحدة ترغب في إلقاء اللوم عليها في انتشار الفيروس. وتروج السلطات الصينية لنظريات بعيدة الاحتمال عن أن الفيروس ربما يكون قد دخل الصين عبر أغذية مجمدة قادمة من الخارج. وكان فريق منظمة الصحة العالمية قد أفاد في نهاية مارس أنه «من المرجح أو من المرجح للغاية» أن يكون الفيروس قد انتشر من حيوان إلى إنسان عبر عائل وسيط وقال إنه «من غير المرجح للغاية» أن يكون الفيروس قد تسرب بصورة غير متعمدة من…

أخبار الصحة العالمية تحذر من متحور جديد لكورونا

الصحة العالمية تحذر من متحور جديد لكورونا

الأربعاء ١٤ يوليو ٢٠٢١

في وقت تكافح فيه دول العالم الانتشار الواسع لمتحور دلتا من فيروس كورونا، صدرت تحذيرات من منظمة الصحة العالمية من متحور جديد، قد يكون أشد شراسة من غيره من المتحوارت، ويطلق عليه اسم "لامبدا". فقد شكّل المتحور الجديد ما نسبته 70% من الإصابات بفيروس كورونا في كل من تشيلي والأرجنتين في قارة أميركا اللاتينية في الأسابيع الأخيرة. وأوضحت مديرة المكتب الإقليمي للمنظمة، كاريسا إتيان، إن القرائن المتوفرة حتى الآن عن هذه الطفرة تشير إلى خطورتها العالية، خصوصاً من ناحية سرعة سريانها وقدرتها على مقاومة المناعة الناشئة عن اللقاحات والتعافي من الوباء. كما أضافت أن المنظمة ما زالت لا تملك البيانات الكافية لتحديد مدى خطورة هذه الطفرة ومواصفاتها النهائية، مشيرة إلى أن المؤشرات العلمية التي تجمعت حتى الآن لدى الخبراء لا تبعث على التفاؤل، على حد وصفها. واكتشف المتحور الجديد لأول مرة في البيرو في يناير 2020، وفي أبريل 2021 أصبحت أكثر من 80% من حالات كورونا الجديدة في البيرو منه. وسجلت البيرو وفاة 596 شخصاً مقابل كل مئة ألف من السكان بهذا المتحور، وهذا ما يقرب من ضعف الدولة التالية الأكثر تضرراً من متحور "لامبدا"، المجر التي سجلت 307 حالات وفاة لكل مئة ألف شخص، بحسب موقع "ساينس أليرت". وأشار الموقع إلى أن هناك العديد من الأسباب التي أدت إلى…

أخبار الصحة العالمية توصي بدواءين مضادين للالتهاب لعلاج مصابي كورونا

الصحة العالمية توصي بدواءين مضادين للالتهاب لعلاج مصابي كورونا

الأربعاء ٠٧ يوليو ٢٠٢١

أضافت منظمة الصحة العالمية دواءين مضادين للالتهابات إلى مجموعة الأدوية الموصى بها لعلاج مصابي فيروس كورونا. ونشرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة وتتخذ من جنيف مقراً لها توصيات بشأن دوائي «توسيليزوماب» و«ساريلوماب» ليل الثلاثاء. ووفقا للمبادئ التوجيهية المحدثة لمنظمة الصحة العالمية، فإن الدواءين، اللذين تم تطويرهما أصلاً لالتهاب المفاصل الروماتويدي ينقذان حياة المرضى الذين يعانون من إصابة شديدة بكورونا. وقالت منظمة الصحة العالمية إن البيانات المستقاة من أكثر من 10 آلاف مريض في 27 دراسة سريرية أظهرت أن هذه الأدوية قللت خطر الوفاة لدى المصابين بأعراض خطيرة بنسبة 13%. وبعض البيانات المستخدمة لم تنشر بعد. ودعت منظمة الصحة العالمية شركات الأدوية إلى خفض أسعار الأدوية الباهظة الثمن وتزويد البلدان الفقيرة التي تواجه بالفعل نقصاً في لقاحات كورونا. وحثت المنظمة أيضاً على منح تراخيص الإنتاج في أكبر عدد ممكن من الدول. المصدر: الرؤية

أخبار الصحة العالمية تقدم دعماً لآخر خمس دول لم تبدأ حملات تطعيم ضد كورونا

الصحة العالمية تقدم دعماً لآخر خمس دول لم تبدأ حملات تطعيم ضد كورونا

الأربعاء ٣٠ يونيو ٢٠٢١

أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها تقدم دعماً للدول الخمس الأخيرة التي لم تبدأ بعد حملات تطعيم ضد كوفيد-19 بينما تجاوز عدد الجرعات التي أعطيت في العالم الثلاثة مليارات الثلاثاء. ولم يبدأ تطعيم السكان في بوروندي وإريتريا وهايتي وكوريا الشمالية وتنزانيا. وهي الدول الخمس الأخيرة التي لم تبدأ بعد حملات تلقيح بين أعضاء منظمة الصحة العالمية التي تضم 194 بلداً. وصرح متحدث باسم المنظمة لوكالة فرانس برس أن «منظمة الصحة العالمية تواصل دعم هذه الدول في اتخاذ قراراتها بشأن بدء حملات التطعيم». وكان المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس أعرب عن أمله في أن تبدأ كل دولة تطعيم العاملين في القطاع الصحي والأشخاص الأكثر ضعفاً في أول مئة يوم من 2021، وهي مهلة انتهت في أبريل. وبينما تحجز الدول الغنية حصصها من اللقاحات التي يتم إنتاجها، تنتظر بعض الدول إمكانية الحصول على الجرعات الأولى. وقال تيدروس الثلاثاء «نواجه جائحة بسرعتين يغذيها عدم المساواة». وسمح نظام كوفاكس الذي يهدف إلى ضمان الحصول على اللقاحات لأفقر البلدان، بتأمين 89 مليون جرعة حتى الآن لـ133 منطقة مشاركة. لكن إمدادات هذا البرنامج جفت عملياً هذا الشهر، حسب منظمة الصحة العالمية التي تشارك في إدارة البرنامج. وقال تيدروس محذراً: إن «العالم يفشل». المصدر: الرؤية

أخبار “الصحة العالمية” تقدم مبادرة لمواجهة الجوائح مستقبلا

“الصحة العالمية” تقدم مبادرة لمواجهة الجوائح مستقبلا

الإثنين ٣١ مايو ٢٠٢١

دعا مدير عام منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، إلى إجراء مفاوضات هذا العام بشأن اتفاقية دولية حول الجوائح. تأتي دعوة تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام للمنظمة من أجل تعزيز الاستعدادات لمواجهة الجوائح في المستقبل في إطار إصلاحات شاملة تبنتها الدول الأعضاء في المنظمة. وقال أدهانوم جيبريسوس، في اجتماعها الوزاري السنوي، إن المنظمة التابعة للأمم المتحدة واجهت "تحديا كبيرا" للحفاظ على أساليب مكافحتها لمرض كوفيد-19 عند المستوى الحالي وتطلب ذلك تمويلا مستداما ومرنا. وفي وقت سابق اليوم، وهو آخر أيام اجتماعات المنظمة، وافق وزراء صحة الدول أعضاء المنظمة على دراسة توصيات بتطبيق إصلاحات طموحة أعدها خبراء مستقلون لتعزيز قدرات كل من المنظمة والدول لاحتواء المسببات الجديدة للأمراض. وسيجتمع وزراء الصحة في الدول الأعضاء في المنظمة، وعددها 194، من 29 نوفمبر لاتخاذ قرار حول بدء مفاوضات بشأن معاهدة دولية الهدف منها تعزيز سبل التصدي للجوائح في المستقبل. وقال تيدروس "التوصية الوحيدة، التي أعتقد أنها ستكون المسؤولة عن تقوية المنظمة والأمن الصحي العالمي، هي التوصية بمعاهدة بشأن الاستعداد للجوائح ومكافحتها". وقد يكون الطريق طويلا أمام التوصل لمثل هذه المعاهدة. فاتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية لمكافحة التبغ، وهي أول اتفاقية عالمية للصحة العامة، أبرمت في 2003 بعد مناقشات استمرت أربع سنوات. وبموجب القرار الذي قدمه الاتحاد الأوروبي، والذي تم تبنيه بالإجماع، سوف تتصدر الدول…