أخبار
الأحد ٢٥ يوليو ٢٠٢١
أوضحت د. آنتشا بارانوفا، البروفيسورة الأميركية روسية الأصل في جامعة "جورج مايسون" الأميركية ما يحدث بالإنسان بعد تعافيه من "كوفيد – 19". وقالت في حديث صحفي أدلت به لإذاعة "كومسومولسكايا برافدا" إن ربع الذين شفيوا من مرض كوفيد – 19" في المنزل دون أن ينقلوا إلى المستشفى ترافقهم بعد المرض "متلازمة طويلة الذيل" التي يمكن أن تدوم لمدة 3 أشهر على الأقل. وتتميز تلك المتلازمة بقابلية منخفضة للعمل ومشاكل متعلقة بالصحة وزيارات الأطباء. أما الأعراض المتعلقة بالأعصاب فيمكن أن تظل قائمة لمدة طويلة تزيد عن 6 أشهر أو عام واحد. وأشارت البروفسورة إلى أن التطعيم يساعد الناس على الحماية من أشكال خطيرة لمرض "كوفيد" ومواجهة أخطار العلاج في المستشفى. المصدر: وكالات
أخبار
الأحد ٢٥ يوليو ٢٠٢١
وام/ يتابع المسوؤلون الأوروبيون بلقلق كبير تنامي تفشي متحور" دلتا " لكوفيد 19 في غالبية دولهم وما يمثله ذلك من مخاطر فعلية على خطط إعادة النشاط للمجتمعات الأوروبية التي تعاني من تداعيات إغلاق مستمر منذ عدة أشهر. وفيما تشدد بعض البلدان الرقابة على الحدود، فإن دولا أخرى قررت اعتماد قواعد حجر صحي أكثر صرامة للأشخاص القادمين إليها من داخل الفضاء الأوربي نفسه . و في غضون ذلك يتصاعد الجدل حول جوازات السفر "اللقاح" المفروضة على مجموعة واسعة من الأنشطة وما يرافقها من أعمال احتجاجية في عدة مدن اوروبية هذه الايام. وذكرت منظمة الصحة العالمية ان المتحور " دلتا" أصبح الأن مهيمنا فى معظم انحاء أوروبا . وقد أشار المسؤولون إلى الارتفاع السريع لهذا المتحور القابل للتفشي السريع لتبرير مجمل التقييدات المتخذة . وحذرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، من المخاطر المحددة التي يسببها متحور "دلتا" في الوقت الذي صوت فيه البنك على الإبقاء على برنامج التحفيز الخاص بجائحة كورونا الواسع النطاق الأسبوع الماضي. وقالت لاغارد إن إعادة فتح أجزاء كبيرة من الاقتصاد تدعم انتعاشا قويا في قطاع الخدمات ، لكن المتحور "دلتا" من الفيروس يمكن أن يضعف هذا الانتعاش في الخدمات وخاصة في السياحة والضيافة. وتظهر البيانات الحالية أن المتحور دلتا قابل للتفشي بحوالي 60 بالمئة أكثر من المتحور…
أخبار
الأربعاء ٢١ يوليو ٢٠٢١
تماشيا مع خطة وزارة الصحة ووقاية المجتمع لتوسيع وزيادة نطاق الفحوصات في الدولة بهدف الاكتشاف المبكر وحصر الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19" والمخالطين لهم وعزلهم أعلنت الوزارة عن إجراء 242,524 فحصا جديدا خلال الساعات الـ 24 الماضية على فئات مختلفة في المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي. وساهم تكثيف إجراءات التقصي والفحص في الدولة وتوسيع نطاق الفحوصات على مستوى الدولة في الكشف عن 1,506 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، وجميعها حالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 665,533 حالة. كما أعلنت الوزارة عن 3 حالات وفاة مصابة وذلك من تداعيات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وبذلك يبلغ عدد حالات الوفاة في الدولة 1,907 حالات. وأعربت وزارة الصحة ووقاية المجتمع عن أسفها وخالص تعازيها ومواساتها لذوي المتوفين، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين، مهيبة بأفراد المجتمع التعاون مع الجهات الصحية والتقيد بالتعليمات والالتزام بالتباعد الاجتماعي ضماناً لصحة وسلامة الجميع. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 1,484 حالات جديدة لمصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19" وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى، وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 643,234 حالة. المصدر: الامارات اليوم
أخبار
السبت ١٧ يوليو ٢٠٢١
اعتمدت لجنة الطوارئ والأزمات والكوارث الناجمة عن جائحة كورونا في إمارة أبوظبي، بالتعاون مع دائرة الصحة أبوظبي، ومركز أبوظبي للصحة العامة، الإجراءات الوقائية والاحترازية العامة الخاصة بالأضاحي في عيد الأضحى المبارك، وذلك حفاظاً على الصحة العامة وسلامة أفراد المجتمع. وسيتم التنسيق مع المنظمات الخيرية داخل الدولة بخصوص جمع قيمة الأضاحي والتبرعات الخاصة بها، على أن تتم إجراءات ذبح الأضاحي في المسالخ المعتمدة داخل الدولة والتي تقدم خدماتها للمتعاملين من داخل المركبة. ويُحظر التعامل مع العمالة المتجولة التي تعرض خدمة ذبح الأضاحي في المنازل. كما يجب تطبيق كافة التدابير الاحترازية والوقائية عند توزيع لحوم الأضحية على الأصدقاء. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ١٧ يوليو ٢٠٢١
تكثف منظمة الصحة العالمية الضغوط في إطار محاولاتها للبحث عن أصل فيروس كورونا. وفي خطاب إلى الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية، أدرجت المنظمة أولوياتها في البحث وأعلنت عن تشكيل مجموعة عمل دائمة للبحث عن منشأ مسببات المرض. وشدد تيدروس أدهانوم جيبريسيوس الأمين العام للمنظمة في جنيف يوم الجمعة، أن بجانب فحص الحياة البرية وأسواق الحيوانات في إقليم ووهان الصيني، الذي ظهر به الفيروس لأول مرة في عام 2019، يجب التحقق من المختبرات هناك أيضاً. وقد قامت الصين بتأخير أول رحلة لفريق الأبحاث التابع لمنظمة الصحة العالمية لعدة أشهر. وعلى الرغم من أن المنظمة ترغب في مواصلة التحقيقات، فإن بكين لا تتخذ أي خطوات للسماح للمنظمة بالعمل في الصين. وهذه المسألة حساسة، حيث اتهمت الولايات المتحدة الصين بمنع إجراء تحليل شفاف، بينما ترتاب بكين من أن الولايات المتحدة ترغب في إلقاء اللوم عليها في انتشار الفيروس. وتروج السلطات الصينية لنظريات بعيدة الاحتمال عن أن الفيروس ربما يكون قد دخل الصين عبر أغذية مجمدة قادمة من الخارج. وكان فريق منظمة الصحة العالمية قد أفاد في نهاية مارس أنه «من المرجح أو من المرجح للغاية» أن يكون الفيروس قد انتشر من حيوان إلى إنسان عبر عائل وسيط وقال إنه «من غير المرجح للغاية» أن يكون الفيروس قد تسرب بصورة غير متعمدة من…
أخبار
الخميس ١٥ يوليو ٢٠٢١
أثبت فريق بحثي أميركي أنه يمكن استخدام فيروس كورونا المستجد، المسبب لمرض كوفيد-19، ضد نفسه، على طريقة "وداوني بالتي كانت هي الداء". وتزدهر الفيروسات عن طريق استغلال الخلايا التي تصيبها، لكن من أجل التكاثر وإصابة الخلايا الأخرى، يجب أن تنتج بروتينات فيروسية. ونتيجة لذلك، تكون الفيروسات أيضاً عرضة للاستغلال من خلال نسخ معيبة من نفسها لا تنتج مثل هذه البروتينات. ولا يزال بإمكان جينوم فيروسي معيب أن يتكاثر في الخلايا المصابة بالفيروسات، ويمكن لمثل هذا الجينوم المعيب أن يتكاثر بشكل أسرع نظراً لحجمه الأقصر، مما يتداخل مع تكاثر الفيروس. وخلال دراسة نشرت أول يوليو في دورية "بيرج" PeerJ، ونقلتها صحيفة "الشرق الأوسط"، قام فريق بحثي من جامعة "بنسلفانيا" الأميركية، بإنشاء نسخة اصطناعية معيبة من الفيروس، حيث قاموا بتجميع أجزاء من الجينوم الفيروسي التي لا ترمز لأي بروتين وظيفي، لكنها تمكن الجينوم من التكاثر. ويتكاثر هذا الجينوم الاصطناعي المعيب ثلاث مرات أسرع من الفيروس الأصلي في الخلايا المصابة بالعدوى، ويتداخل معها، مما يقلل من الحمل الفيروسي للخلايا المصابة بمقدار النصف في 24 ساعة. وينتقل الجينوم الاصطناعي بكفاءة مثل الجينوم الخاص بالفيروس الأصلي، مما يشير إلى إمكانية استخدام نسخة من هذا التركيب كعلاج مضاد للفيروسات. وخلال تجارب الدراسة، أدخل الفريق البحثي الجينوم الاصطناعي المعيب في خلايا القرد الأخضر الإفريقي المصابة بالفعل بالفيروس…
أخبار
الخميس ١٥ يوليو ٢٠٢١
حققت دولة الإمارات مجموعة من الإنجازات والمكتسبات الوطنية في مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، والتي جاءت بفضل رؤيتها الاستشرافية لمعطيات الأزمة وتبنيها استراتيجية وطنية فريدة للتعامل معها تشارك فيها مختلف قطاعات الدولة، ويعزز من نجاحها الوعي والالتزام المجتمعي. واليوم تتبوأ دولة الإمارات مقعد الريادة العالمية في العديد من المؤشرات الهامة التي تعكس التوجه نحو تحقيق تعاف مستدام من الجائحة فعلى سبيل المثال، تحتل الدولة المرتبة الأولى عالمياً وفق مؤشر بلومبيرغ للمرونة من ناحية نسبة الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، كما تتصدر دول العالم في توزيع الجرعات اليومية للقاحات. وتصدرت الإمارات أيضاً دول منطقة الشرق الأوسط في قائمة أفضل تعامل لقيادة الدول خلال كورونا وذلك وفق استبيان للمؤشر العالمي للقوة الناعمة الذي أصدرته «براند فايننس» من بريطانيا. ومع حلول المناسبات المختلفة وعطلات الأعياد يزداد الرهان على الوعي المجتمعي بأهمية استمرار الالتزام بالإجراءات والتدابير الوقائية والاحترازية للمحافظة على ما تحقق من إنجازات ومكتسبات ودعم الجهود الوطنية المبذولة من أجل صون صحة وسلامة كافة أفراد المجتمع. وحدد بروتوكول عيد الأضحى المبارك حزمة من الإجراءات التي جرى الإعلان عنها أمس الأول، خلال الإحاطة الإعلامية لحكومة الإمارات حول مستجدات فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19». وفي هذا الصدد.. أكدت الدكتورة فريدة الحوسني المتحدث الرسمي عن القطاع الصحي في الدولة أن مرحلة التعافي والعودة إلى الحياة الطبيعية تتطلب…
أخبار
الأربعاء ١٤ يوليو ٢٠٢١
أكد أطباء في خط الدفاع الأول، أهمية أخذ جرعتي تطعيم «كوفيد-19»، ومرور 14 يوماً بعد تاريخ الجرعة الثانية قبل السفر خارج الدولة، وحصول المطعّمين الذين مرّ على تاريخ أخذهم الجرعة الثانية ستة أشهر أو أكثر، على جرعة داعمة قبل السفر، محذّرين من خطورة سفر غير المطعّمين خارج الإمارات، بسبب زيادة فرص إصابتهم بالمرض. وأضافوا أن المتحورات، وضعف الأنظمة الصحية في كثير من الدول، يزيدان مخاطر حدوث الإصابة. وتفصيلاً، شدّدت المتحدث الرسمي باسم القطاع الطبي في الدولة، الدكتورة فريدة الحوسني، على أن انتهاء العام الدراسي، والتخطيط للسفر وقضاء الإجازات، يستلزمان التأكد من إتمام الجرعة الثانية من لقاح «كوفيد-19»، وأخذ الجرعة الداعمة للأشخاص الذين مرّ ستة أشهر أو أكثر على أخذهم الجرعة الثانية، لزيادة المناعة، مشيرة إلى ضرورة تأكد المواطنين الراغبين في السفر من اشتراطات وإجراءات الدول التي يرغبون في زيارتها، والتقيد بها، لتجنب أيّ عقوبات أو مخالفات تطبق في هذه الدول، مع الالتزام بالإجراءات الوقائية، من خلال الالتزام بلبس الكمامات، والابتعاد عن الأماكن المزدحمة، والتعقيم الدائم. وقالت الحوسني: «لا ننصح غير الحاصلين على اللقاح، أو من لم يستكملوا الجرعات، بالسفر، لزيادة احتمالات تعرّضهم للإصابة بالمرض ومضاعفاته». وأكدت أن «الجرعة الداعمة تعزّز مناعة الجسم، وترفع معدل الأجسام المضادة لزيادة مقاومة الفيروس». وأضافت الحوسني: «يتعيّن الاطلاع على الوضع الصحي في الدول التي تمثل…
أخبار
الأربعاء ١٤ يوليو ٢٠٢١
في وقت تكافح فيه دول العالم الانتشار الواسع لمتحور دلتا من فيروس كورونا، صدرت تحذيرات من منظمة الصحة العالمية من متحور جديد، قد يكون أشد شراسة من غيره من المتحوارت، ويطلق عليه اسم "لامبدا". فقد شكّل المتحور الجديد ما نسبته 70% من الإصابات بفيروس كورونا في كل من تشيلي والأرجنتين في قارة أميركا اللاتينية في الأسابيع الأخيرة. وأوضحت مديرة المكتب الإقليمي للمنظمة، كاريسا إتيان، إن القرائن المتوفرة حتى الآن عن هذه الطفرة تشير إلى خطورتها العالية، خصوصاً من ناحية سرعة سريانها وقدرتها على مقاومة المناعة الناشئة عن اللقاحات والتعافي من الوباء. كما أضافت أن المنظمة ما زالت لا تملك البيانات الكافية لتحديد مدى خطورة هذه الطفرة ومواصفاتها النهائية، مشيرة إلى أن المؤشرات العلمية التي تجمعت حتى الآن لدى الخبراء لا تبعث على التفاؤل، على حد وصفها. واكتشف المتحور الجديد لأول مرة في البيرو في يناير 2020، وفي أبريل 2021 أصبحت أكثر من 80% من حالات كورونا الجديدة في البيرو منه. وسجلت البيرو وفاة 596 شخصاً مقابل كل مئة ألف من السكان بهذا المتحور، وهذا ما يقرب من ضعف الدولة التالية الأكثر تضرراً من متحور "لامبدا"، المجر التي سجلت 307 حالات وفاة لكل مئة ألف شخص، بحسب موقع "ساينس أليرت". وأشار الموقع إلى أن هناك العديد من الأسباب التي أدت إلى…
أخبار
الإثنين ١٢ يوليو ٢٠٢١
فرضت الحكومة اليابانية حالة الطوارئ في طوكيو للمرة الرابعة اليوم الاثنين حتى 22 أغسطس لاحتواء تزايد انتشار عدوى فيروس كورونا. وسيُطلب من المطاعم والحانات في طوكيو التي تقدم المشروبات الكحولية إغلاقها مرة أخرى. وفي أولمبياد طوكيو، المقرر انطلاقها في 23 يوليو، سيتم حظر حضور المتفرجين في العاصمة ومحافظات سايتاما، تشيبا، وكاناغاوا وكذلك هوكايدو وفوكوشيما. مددت الحكومة حالة الطوارئ لمحافظة أوكيناوا والإجراءات الصارمة لمحافظات سايتاما، تشيبا، كاناغاوا، وأوساكا، والتي كان من المقرر أن تنتهي امس الأحد حتى 22 أغسطس. في أوكيناوا، لا يزال يُطلب من المطاعم والحانات إغلاقها. يُحظر أيضًا تقديم الكحول أثناء فرض الإجراءات الصارمة، ولكن يُسمح لحكام المحافظات بتخفيف القيود وفقًا لتقديرهم الخاص. تم رفع الإجراءات الصارمة عن محافظات هوكايدو، آيتشي، كيوتو، هيوغو، وفوكوؤكا في منتصف ليل أمس الأحد، بحسب موقع (اليابان بالعربي). المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٠ يوليو ٢٠٢١
قرّرت مقاطعة هوكايدو الشمالية منع الجماهير من متابعة مباريات كرة القدم في المدرجات خلال دورة الالعاب الاولمبية، ليتوسع نطاق قرار وزيرة الألعاب الأولمبية تامايو ماروكاوا القاضي بمنع الجماهير من التواجد في أماكن المنافسات الأولمبية التي ستجري بالعاصمة طوكيو خلال الألعاب المرتقبة بين 23 يوليو و8 أغسطس جراء جائحة كوفيد-19. واعلن حاكم مقاطعة هوكايدو، ناوميتشي سوزوكي القرار في وقت متأخر من ليل الجمعة، ناقضا بالتالي قرار اللجنة المنظمة التي منعت حضور الجماهير في منطقة طوكيو الكبرى لكنها سمحت بتواجدهم في أماكن أخرى تستضيف منافسات. وقال سوزوكي في بيان "جميع الأحداث الرياضية المنوي اقامتها في سابورو ستقام من دون جمهور" علما بأن المقاطعة تستضيف خمس مباريات في مسابقة كرة القدم. وجاء القرار بعد يوم واحد من إعلان اللجنة المنظمة منح حضور الجمهور في العاصمة التي تشهد حالة طوارئ طوال فترة اقامة الالعاب وحتى الثاني والعشرين من أغسطس. وستكون العاب طوكيو التي تأجلت من العام الماضي، الاولى في التاريخ التي تقام من دون جمهور بنسبة كبيرة. وفي مارس، منع المنظمون قدوم المتفرجين من الخارج، ما شكل سابقة في تاريخ الأولمبياد. وبقي الأرخبيل بمنأى نسبياً عن الوباء مقارنة بعدة بلدان أخرى، حيث سجل حوالي 14800 وفاة رسميا منذ بداية الوباء، لكن الخبراء حذروا من أن نظامه الصحي قد يتزعزع مع الألعاب الأولمبية. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٧ يوليو ٢٠٢١
أضافت منظمة الصحة العالمية دواءين مضادين للالتهابات إلى مجموعة الأدوية الموصى بها لعلاج مصابي فيروس كورونا. ونشرت المنظمة التابعة للأمم المتحدة وتتخذ من جنيف مقراً لها توصيات بشأن دوائي «توسيليزوماب» و«ساريلوماب» ليل الثلاثاء. ووفقا للمبادئ التوجيهية المحدثة لمنظمة الصحة العالمية، فإن الدواءين، اللذين تم تطويرهما أصلاً لالتهاب المفاصل الروماتويدي ينقذان حياة المرضى الذين يعانون من إصابة شديدة بكورونا. وقالت منظمة الصحة العالمية إن البيانات المستقاة من أكثر من 10 آلاف مريض في 27 دراسة سريرية أظهرت أن هذه الأدوية قللت خطر الوفاة لدى المصابين بأعراض خطيرة بنسبة 13%. وبعض البيانات المستخدمة لم تنشر بعد. ودعت منظمة الصحة العالمية شركات الأدوية إلى خفض أسعار الأدوية الباهظة الثمن وتزويد البلدان الفقيرة التي تواجه بالفعل نقصاً في لقاحات كورونا. وحثت المنظمة أيضاً على منح تراخيص الإنتاج في أكبر عدد ممكن من الدول. المصدر: الرؤية